دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 9 ربيع الثاني 1436هـ/29-01-2015م, 12:26 PM
نبيلة الصفدي نبيلة الصفدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 508
افتراضي المستوى 2 تفسير 1- 5 من سورة تبارك

التفسير:


§ معنى تبارك ش
§ معنى الملك ك ش
§ معنى الآية : تبارك الذي بيده الملك وهو .... س
§ معنى " وهو على كل شيء قدير : س ش
§ معنى الآية" الذي خلق الموت والحياة " ك س
§ مالمقصود يبلوكم : ك س
§ مالمقصود بأحسن عملا ك
§ الإيمان بإسماء الله الحسنى ومعنى اسمه العزيز ك س ش
§ من الذين تشملهم مغفرة الله ك س ش
§ معنى الموت ش
§ معنى الحياة ش
§ معنى تفاوت ك س ش
§ الأقوال في معنى فطور ك
§ معنى فطور س ش
§ معنى الآية " ثم ارجع البصر .... ك
§ هل المراد بكرتين مرتين فقط س س
§ ومالمراد بإعادة البصر ش
§ معنى مصابيح : ك س
§ سبب تسمية الكواكب بالمصابيح ش
§ الغاية من زينة السماء بالنجوم ك س ش
§ لماذا خلقت النجوم حسب قول قتادة ك ش
§ هل هذه النجوم رجوما لكل الشياطين س
§ ماهو العذاب الدنيوي والآخروي للشياطين ك س ش

المسائل العقدية:
§ المقصود تبارك ك س
§ على ماذا دلت الآية " الذي خلق الموت والحياة " ك
§ ماهو شروط العمل الأحسن س
§ المقصد الأصلي من الابتلاء ش
المسائل اللغوية:

§ الأقوال في طبقات السماوات ك
§ سبب استخدام لفظ أحسن بدلا من أكثر ك
§ الأقوال في خاسئا ك ش
§ الأقوال في حسير ك ش
§ على ماذا يعود الضمير " وجعلناها" ك
§ على من يعود الضمير لهم في الآية " وأعتدنا لهم عذاب السعير " ك

التفسير:


§ معنى تبارك : تَبارَكَ أيْ: كَثُرَ خَيرُ اللهِ وعَظُمَ ش
§ معنى الملك : المتصرّف في جميع المخلوقات ،مُلْكُ السماواتِ والأرضِ في الدنيا والآخِرةِ ك ش
§ معنى الآية : "تبارك الذي بيده الملك وهو ...." أي: تَعَاظَمَ وتعالى، وكَثُرَ خَيْرُه، وعَمَّ إحسانُه، مِن عَظمتِه أنَّ بِيَدِه مُلْكَ العالَمِ العُلْوِيِّ والسُّفْلِيِّ، فهو الذي خَلَقَه ويَتَصَرَّفُ فيه بما شاءَ، مِن الأحكامِ القَدَرِيَّةِ، والأحكامِ الدِّينيَّةِ التابعةِ لِحِكمتِه س
§ معنى " وهو على كل شيء قدير" : لا يُعْجِزُه شيءٌ, بل هو يَتصرَّفُ في مُلْكِه كيفَ يُريدُ، مِن إنعامٍ وانتقامٍ، ورَفْعٍ ووَضْعٍ، وإِعطاءٍ وَمَنْعٍ، س ش
§ معنى الآية" الذي خلق الموت والحياة ": أنّه أوجد الخلائق من العدم، ليبلوهم ويختبرهم أيّهم أحسن عملًا ك س
§ مالمقصود يبلوكم : يختبرهم ك س
§ مالمقصود بأحسن عملا : خيرٌ عملًا ك
§ الإيمان بإسماء الله الحسنى ومعنى اسمه العزيز- ك س ش- : العزيز العظيم المنيع الجناب
§ من الذين تشملهم مغفرة الله -ك س ش- : عن الْمُسِيئِينَ والْمُقَصِّرِينَ والْمُذْنِبينَ، خُصوصاً إذا تَابُوا وأَنَابُوا فإنه يَغفِرُ ذُنوبَهم ولو بَلَغَتْ عَنانَ السماءِ، ويَسْتُرُ عُيُوبَهم ولو كانَتْ مِلْءَ الدنيا
§ معنى الموت : الموتُ انقطاعُ تعَلُّقِ الرُّوحِ بالبَدَنِ ومُفارَقَتُها له، ش
§ معنى الحياة : تَعَلُّقُ الرُّوحِ بالبَدَنِ واتِّصَالُها به، فالحياةُ تَعنِي خَلْقَه إِنْسَاناً وخلْقَ الرُّوحِ فيه.ش
§ معنى تفاوت ك س ش: خَلَلٍ ونَقْصٍ.
§ معنى فطور: تَشَقُّقٍ أو تَصَدُّعٍ س ش
§ معنى الآية " ثم ارجع البصر .... "ك: إنّك لو كرّرت البصر، مهما كرّرت، لانقلب إليك البصر، كليلٌ قد انقطع من الإعياء من كثرة التّكرّر، ولا يرى نقصًا
§ هل المراد بكرتين مرتين فقط ك س ش: مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ ،المراد :كَثرةُ التَّكرارِ
§ معنى مصابيح - ك س: الكواكب الّتي وضعت فيها من السّيّارات والثّوابت
§ سبب تسمية الكواكب بالمصابيح ش : وسُمِّيَتِ الكواكبُ مَصابيحَ لأنها تُضيءُ كإضاءةِ السِّراجِ.
§ الغاية من زينة السماء بالنجوم ك س ش : على اختلافِها في النورِ والضياءِ؛ فإنه لولا ما فيها مِن النجومِ لكانَ سَقْفاً مُظْلِماً، لا حُسْنَ فيه ولا جَمالَ.
§ لماذا خلقت النجوم حسب قول قتادة ك ش : قالَ قَتادةُ: خَلَقَ اللهُ النجومَ لثلاثٍ: زِينةً للسماءِ، ورُجومًا للشياطينِ، وعَلاماتٍ يُهتدَى بها في الْبَرِّ والبحرِ.
§ هل هذه النجوم رجوما لكل الشياطين س: للذينَ يُريدونَ اسْتِرَاقَ خَبَرِ السماءِ، فجَعَلَ اللَّهُ هذه النجومَ حِراسةً للسماءِ عن تَلَقُّفِ الشياطينِ أخبارَ الأرضِ.
§ ماهو العذاب الدنيوي والآخروي للشياطين ك س ش : هذهِ الشُّهُبُ التي تُرْمَى مِن النجومِ أَعَدَّهَا اللَّهُ في الدنيا للشياطينِ،وفي الآخِرَةِأعد لهم عَذَابَ السَّعِيرِ لأنَّهم تَمَرَّدُوا على اللَّهِ، وأَضَلُّوا عِبادَه،

المسائل العقدية:
§ المقصود تبارك ك س –: يمجّد تعالى نفسه الكريمة، بلفظ تبارك - وله أن يمجدها ويعظمها بما يشاء فهو الملك المتصرف
§ على ماذا دلت الآية " الذي خلق الموت والحياة " ك: إنّ الموت أمرٌ وجوديٌّ لأنّه مخلوقٌ. ومعنى الآية: أنّه أوجد الخلائق من العدم ، إنّ اللّه أذلّ بني آدم بالموت، وجعل الدّنيا دار حياةٍ ثمّ دار موتٍ، وجعل الآخرة دار جزاءٍ ثمّ دار بقاءٍ".
§ ماهو شروط العمل الأحسن س : أَخْلَصَه وأَصْوَبَه وذلك أن يكون لله وفق هدي نبيه صلى الله عليه وسلم
§ المقصد الأصلي من الابتلاء : هو ظُهورُ كمالِ إحسانِ الْمُحْسنينَ ش

المسائل اللغوية:
§ سبب استخدام لفظ أحسن بدلا من أكثر ك : ليدل أن المهم أداء العمل بأحسنه وليس بكثرته
§ الأقوال في طبقات السماوات ك: أي: طبقةً بعد طبقةٍ،والأقوال فيها:
- متواصلاتٌ بمعنى أنّهنّ علويّاتٌ بعضهم على بعضٍ،
- متفاصلاتٌ بينهنّ خلاءٌ ، أصحّهما الثّاني
§ الأقوال في معنى فطور: ك
ü قال ابن عبّاسٍ، ومجاهدٌ، والضّحّاك، والثّوريّ، وغيرهم : فطورٍ أي: شقوقٍ.
ü وقال السّدّيّ: من خروق.
ü وقال ابن عبّاسٍ في روايةٍ: {من فطورٍ} أي: من وهيّ
ü وقال قتادة: {هل ترى من فطورٍ} أي: هل ترى خللا يا ابن آدم
§ الأقوال في خاسئا: ك:
ü قال ابن عبّاسٍ: ذليلًا
ü وقال مجاهدٌ، وقتادة: صاغرًا.
§ الأقوال في حسير ك :
ü قال ابن عبّاسٍ: يعني: وهو كليلٌ.
ü وقال مجاهدٌ، وقتادة، والسّدّيّ: الحسير: المنقطع من الإعياء.
§ على ماذا يعود الضمير " وجعلناها" ك: عاد الضّمير في قوله: {وجعلناها} على جنس المصابيح لا على عينها؛ لأنّه لا يرمي بالكواكب الّتي في السّماء، بل بشهبٍ من دونها، وقد تكون مستمدّةً منها
§ على من يعود الضمير لهم في الآية " وأعتدنا لهم عذاب السعير " ك: أي: جعلنا للشّياطين

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
صفحة, نبيلة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:56 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir