اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُوفْ
تلخيص سورة العصر
التفسير :
· معنى العصر س ك ش
· قال السعدي العصر هو الذي هوَ الليلُ والنهارُ، محلُّ أفعالِ العبادِ وأعمالهمْ،
· وقال ابن كثير الزمان الذي يقع فيه حركات بني آدم من خيرٍ وشرٍّ.
· وقيل بأنه الدهر هذا القول مع القولين قبله بمعنى واحد
· وقال مالكٌ: عن زيد بن أسلم: هو العشيّ.
· وَقَالَ مُقَاتِلٌ: الْمُرَادُبالعَصْرِ صَلاةُ العصرِ.
وتفسيره بالدهر هو أعمُّ الأقوالِ وأشملُها،قالالطبري،غير أن القولَ بأنه الدهر يظهرُ فيه شموله للأوقات كلِّها،والله أعلم.
· معنى العمل الصالح س
معناه شاملٌ لأفعالِ الخيرِ كلِّها، الظاهرةِ والباطنةِ، المتعلقةِ بحقِّ اللهِ وحقِّعبادهِ، الواجبةِ
والمستحبةِ.ذكره ...
· معنى التواصي بالحقِّ: س
يوصي بعضهمْ بعضاً بذلكَ، ويحثُّهُ عليهِ، ويرغبهُ فيهِ
· معنى الحق :{وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ} .ش ك س
- قيل بأنه هوَ الإيمانُ والعملُ الصالحُ،
- وقيل وهو أداء الطاعات وترك المحرّمات،
- وَقيل هُوَ الإِيمَانُ بِاللَّهِ والتوحيدُ، والقيامُ بِمَا شَرَعَهُ اللَّهُ،وَاجْتِنَابُ مَا نَهَى عَنْهُ.
والمعاني كلها من باب اختلاف التنوع فلا تضاد بينهما فيشمل جميع الأعمال الصالحة
· معنى لفي خسر: ك
- قيل لفي خسارة وهلاك ،
مسألة: معنى الخسران
- وقيل الخاسر ضد الرابح (هذا القول في معنى الخسر في اللغة)
- وقيل الخُسْرُ وَالخُسْرَانُ: النُّقْصَانُ وَذَهَابُ رأسِ الْمَالِ (هذا كالذي قبله)
وَالْمَعْنَى بشكل عام أَنَّ كُلَّ إِنْسَانٍفِي المَتاجرِ وَالمَسَاعِي وَصَرْفِ الأعمارِ فِي أَعْمَالِ الدُّنْيَا لَفِينَقْصٍ وَضَلالٍ عَن الْحَقِّ حَتَّى يَمُوتَ إلا من استثني في الآية .
· الحكمة من القسم بالعصر ش
لِمَا فِيهِ من العِبَرِ منْ جِهَةِ مُرُورِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ عَلَىالتَّقْدِيرِ وَتَعَاقُبِ الظلامِ والضياءِ،وفي ذلك فِي ذَلِكَ دَلالةً بَيِّنَةً عَلَى الصانعِ عَزَّ وَجَلَّ وَعَلَى تَوْحِيدِهِ.
· مراتب الخاسر س
على مرتبتين :
· قدْ يكونُ خساراً مطلقاً،كحالِ منْ خسرَ الدنيا والآخرَةَ، وفاتهُ النعيمُ،واستَحقَّ الجحيمَ.
· وقدْ يكونُ خاسراً من بَعضِ الوجوهِ دونَ بعضٍ،
· سبب تقديم التواصي (على) بالحق على التواصي بالصبر: ش ليس هذا اسم المسألة إنما ذكرها السعدي: لم نص على التواصي بالصبر بعد التواصي بالحق مع دخوله فيه؟
لِمَزِيدِ شَرَفِهِ عَلَيْهَا وَارْتِفَاعِ طَبَقَتِهِ عَنْهَا، ولأنَّ كَثِيراًمِمَّنْ يَقُومُ بِالْحَقِّ يُعَادَى، فَيَحْتَاجُ إِلَى الصبرِ.
المسائل العقدية :
· فرع الإيمان س
العلم فرع الإيمان لا يتم الإيمان إلا بالعلم
· كيف يكمل الإنسان نفسه س
بالإيمان والتواصي بالحق
· كيف يكمل غيرة ؟ س
بالتواصي بالحق والتواصي بالصبر
· أنواع الصبر س
على طاعةِ اللهِ، وعنْ معصيةِ اللهِ، وعلى أقدارِ اللهِ المؤلمةِ.
المسائل اللغوية :
· المقسم به ش
العصر
· الصفات الأربعه التي يستثنى منها الخاسر س
الإيمان والعمل الصالح والتواصي بالحق والتواصي بالصبر
استطرادات المفسرين :
· قول الشافعي في سورة العصر ك
قال الشافعيّ رحمه اللّه: لو تدبّر الناس هذه السورة لوسعتهم.
|
أحسن الله إليك
يراعى ترتيب المسائل على ترتيبها في الآيات
اجعلي كل المسائل حاليا تحت التفسير
وترتيب المسائل في هذه السورة كالتالي:
اقتباس:
المقسم به
المراد بالعصر
فائدة القسم بالعصر
جواب القسم
معنى الخسران
مراتب الخسران
المستثنى من الخسران
معنى التواصي بالحق
أنواع الصبر
فائدة تخصيص الصبر بالذكر بعد الحق مع دخوله فيه
المعنى الإجمالي للسورة
|
تقييم التلخيص :
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 30/ 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 10/ 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 17/ 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 13/ 15
خامساً: العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 15/ 15
النسبة المئوية: 85%
درجة الملخص: 3,5/4