ج1 : أ؛ النجوم
ب؛حفرة في اﻹرض
ج؛ قليلا
ج2 :
وأما من أوتي كتابة من وراء ظهره أي بشماله من خلفه فسوف يدعوا ثبورا إذا قرأ كتابه قال ياويلاه يا ثبوراه مما يجد في كتابه من اﻹعمال السيئة التي لم يتب منها ويصلى سعيرا يدخل النار ويقاسي شدتها إنه كان في أهله مسرورا كان في أهله متبع هواه فرحا لا يفكر بالعواقب ولا يخاف مما أمامه لانه يعتقد أنه لا يرجع الى الله ولا يبعث للحساب و الجزاء بل كان الله بصير بإعماله لا يخفى عليه خافية.
ج3 : أ؛ يرجع الضمير في كلمة ملاقيه الى لقاء الله ولقاء ما عمل من خير وشر وكليهما متلازمان.
ب / الحساب اليسير هو العرض اليسير على الله فيقرره بذنوبه ثم يغفرها من غير أن يناقشه عن عائشة قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في بعض صلاته:((اللهم حسابني حسابا يسيراً ))فلما انصرف قلت يا رسول الله ما الحساب اليسير؟ قال:(( أن ينظر الله في كتابه فيتجاوز عنه، إنه من نوقش الحساب يا عائشة فقد هلك )).
ج؛ ليدل ذلك على أن أهل الذنوب إذا تابوا إلى الله وأنابوا غفر لهم ذنوبهم وأحبهم.
ج4 :
الفوائد السلوكية :
-بيان نعم الله علينا.
-أن القرآن يفصل بين الحق والباطل.
أن كيد الله أقوى من كيد أهل الباطل.