دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #24  
قديم 19 جمادى الآخرة 1436هـ/8-04-2015م, 09:39 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة أبو العينين مشاهدة المشاركة
عناصر الدرس
موضوع الدرس
الخلاف الواقع في التفسير من جهة الاستدلال
o تمهيد
- التفسير بالاستدلال من التفسير بالرآى
-اقسام التفسير بالرآى
o سبب خلو تفاسير السلف من الخلاف من جهه الاستدلال
- أمثله للتفاسير التى ذكر فيها كلام السلف صرفاً
oسبب وجود الخلاف من جهه الاستدلال فى تفاسير المتأخرين
- معنى المتأخرين
- سببى الخلاف عندهم
السبب الأول:
السبب الثانى :

o أثر دلاله اللفظ فى اللغه على التفسير
- مثال
o طرق معرفه دلاله اللفظ فى القرآن
o اثر مراعاه حال المخاطبين فى التفسير
- مثال
o معنى الدليل والمدلول
الدليل:
المدلول:
o الخطأ فى الدليل والمدلول
- مثال
o الخطأ فى الدليل لا المدلول
- مثال
الخلاصه



عناصر الدرس
موضوع الدرس
الخلاف الواقع في التفسير من جهة الاستدلال
o تمهيد
- التفسير بالاستدلال من التفسير بالرآى
في الأصل التفسير بالرأي معناه التفسير بالاجتهاد والاستنباط.
- موقف السلف من التفسير بالرآى
والتفسير بالرأي من السلف من منعه ومنهم من أجازه واجتهد في التفسير وهؤلاء هم أكثر الصحابة، وإذا جاز الاجتهاد وتفسير القرآن بالرأي فإنما يعنى بذلك أن يفسر القرآن بالاجتهاد الصحيح وبالرأي الصحيح يعني بالاستنباط الصحيح.

-اقسام التفسير بالرآى
القسم الأول: التفسير بالرآى (بالرأي) المحمود
وهو التفسير القائم على عقيده صحيحه وتكون الآستدلالات (الاستدلالات) فيه صحيحه فى نفسها وهو أجتهاد الصحابه وغالب التابعين
القسم الثانى: التفسير بالرآى الخطأ
التفسير بالرأي الذي يخطئ فيه صاحبه هو ما لم يرع فيه ما يجب مراعاته وإنما وجهه على أحد الاحتمالات في العربية وأخطأ فيما وجه إليه الكلام (لو اقتصرت على الإشارة إلى هذا الكلام عند الحديث عن سبب الاختلاف الذي هو من جهة اللغة لكان أفضل، لأن هذا التقسيم الثلاثي لأنواع التفسير بالرأي لا يُعرف، فهو إمّا محمود وإمّا مذموم، وإنما قصد الشيخ صالح حفظه الله أن يبيّن أن الخطأ في التفسير على درجات فأصحاب المعتقدات الفاسدة متوعدون بالعقوبة، وأما غيرهم ممّن لا يتعمد تأويل القرآن على غير معناه فليست مؤاخذته كهؤلاء.
القسم الثالث: الرأي المذموم
فهو استنباط أو تفسير مردود وذلك لعدم توفر شـروط التفسير بالرأي فيه وأتباع المفسر هواه
وهو الذي جاء في قول النبي عليه الصلاة والسلام: ((من تكلم بالقرآن برأيه فقد تبوأ مقعده من النار)) وفي لفظ آخر: ((من قال في القرآن برأيه أخطأ ولو أصاب)) وهي أحاديث وأسانيدها ضعيفة لكن بمجموعها لعلها تبلغ مرتبة الحسن.
من ذلكم أن يفسر القرآن على وفق ما يعتقد يأتـي الجهمي مثلاً يفسر أسماء الله – جل وعلا – التي جاءت في القرآن بأثر تلك الأسماء المنفصل في ملكوت الله – جل وعلا -.
يأتي المرجئ فيفسر آيات الوعيد على نحو ما يعتقد.
هذا اتبع هواه في التفسير صار ذلك من التفسير بالرأي المذموم المردود الذي جاء الوعيد على من قال به.
o سبب خلو تفاسير السلف من الخلاف من جهه الاستدلال
ذلك لأنَّ السَّلفَ لم تكنْ عندَهم هذه الاعتقاداتُ المخالفةُ لمعاني القرآنِ، كما أنهم كانوا يُراعون عندَ تفسيرِ الآيةِ أسبابَ النـزولِ وراعوا فيه المتكلم به وهو الله – جل جلاله –، وراعوا به المخاطب به؛ وهو النبي صَلّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّم وراعوا فيه المخاطبين به أيضاً وهم العرب قريش ومن حولهم في أول الأمر، أو العرب بعمومهم وأيضاً راعوا فيه اللفظ وراعوا فيه السياق، ولهذا تجد أن تفاسيرهم قد تبتعد في بعض الألفاظ عن المشهور في اللغة لكنها توافق السياق
- أمثله للتفاسير التى ذكر فيها كلام السلف صرفاً
مثل تفسير عبد الرزاق، ووكيع، وعبد بن حميد، وعبد الرحمن بن إبراهيم دحيم، ومثل تفسير الإمام أحمد وإسحاق بن راهويه، وبقي بن مخلد، وأبي بكر بن المنذر، وسفيان بن عيينة وسنيد، وابن جرير، وابن أبي حاتم، وأبي سعيد الأشج، وأبي عبد الله بن ماجه.
oسبب وجود الخلاف من جهه الاستدلال فى تفاسير المتأخرين
- معنى المتأخرين
هم من جاء بعد الطبقات الثلاث الخيريه من الصحابه والتابعين
حميع ما سبق كان يصلح أن يدرج تحت عنوان واحد هو التمهيد، وتبقى عناصر الملخص الرئيسة للموضوع الأساسي للدرس وهو الخلاف الواقع في التفسير من جهة الاستدلال
- سببى الخلاف عندهم
السبب الأول :
قومٌ اعتقَدوا معانِيَ , ثم أرادوا حَملَ ألفاظِ القرآنِ عليها؛ أي: إنهم يعتقدون معنًى , فإذا مَرَّتْ آيةٌ لا تُوافِقُ معتقدَهم يصرِفون الآيةَ عن ظاهرِها، ويُحرِّفُونها لتوافِقَ معتقدَهم، أو يَنفونُ دلالَتَها على المعنى الصحيحِ المخالِفِ لمعتقَدِهم مثل الرافضه والمرجئه والمعتزله وغيرهم من أهل البدع
وحدث ذلك فى الأصول والفقه والعقيده والتفسير
لهذا صنف أصحاب المذاهب العقدية كل مذهب صنف في تفسير القرآن مصنفاً ينصر به مذهبه، فصنف المجسمة تصنيفاً، وصنف المعتزلة في تفسير القرآن وصنف الماتريدية تفسير الماتريدي موجود، وصنف الأشاعرة كذلك، وصنف المرجئة وهكذا في أصناف شتى.
كذلك في المذاهب الفقهية تجد أحكام القرآن للبيهقي مثلاً أحكام القرآن للجصاص الحنفي، أحكام القرآن لابن العربي المالكي، أحكام القرآن لابن عادل الحنبلي مثلاً إلى آخره

ومثاله فى التفسير
الرافضي يفسر الألفاظ التي في القرآن مثل قوله تعالى: {والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغياناً كبيراً} يفسرون الشجرة الملعونة بأنها معاوية – رضِي اللهُ عَنْه
هذا الصنف الذين هم أصحاب الأهواء على صنفين تجب الإشارة إليهما، فتارة يسلبون اللفظ معناه وما دلّ عليه، وتارة يحملون اللفظ على ما لم يدلّ عليه ولم يُرد به، ولكل صنف مثاله.

السبب الثانـي:
قوم فسروا القرآن بمجرد ما يسوغ أن يريده بكلامه من كان من الناطقين بلغة العرب من غير نظر إلى المتكلم بالقرآن والمنـزل عليه وكونِ المتكلِّمِ به اللَّهَ سبحانه والمخاطَبِ به هو الرسولَ صَلَّى اللَّهُ عليه وسَلَّمَ وأصحابَه , فلم يُراعِ ذلك عندَ تفسيرِه للقرآنِ فوقَعَ في الخطأِ.

o أثر دلاله اللفظ فى اللغه على التفسير هذا ليس عنوانا مستقلا إنما هو تابع للمسألة السابقة في بيان بعض أوجه الخطأ الحاصلة من جهة اللغة، ومنها: عدم مراعاة معهود القرآن في استعمال اللفظ، والتوجه إلى اللغة فقط.
القرآن العظيم ترد فيه بعض الألفاظ في أكثر القرآن أو في كله على معنى واحد هذا يكون بالاستقراء فتحمل الآية التي فيها اللفظ على معهود القرآن لا يحتمل على احتمالات بعيدة لهذا صنف العلماء في ذلك مصنفات في الوجوه والنظائر
المثال الأول
الخير في القرآن يقول العلماء الأصل فيه أنه المال {وإنه لحب الخير لشديد } يعني لحب المال.
وقال: {فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراً} يعني طريقاً لتحصيل المال، وهكذا فإذا أتى في آية استعمال لفظ الخير فأول ما يتبادر للذهن أن المراد بالخير المال فإذا لم يناسب للسياق صرف إلى المعنى الآخر هذا يسمى المعهود معهود استعمال القرآن.
- المثال الثانى
الزينة في القرآن أخص من الزينة في لغة العرب، لغة العرب فيها أن الزينة كل ما يتزين به وقد يكون من الذات وقد لا يكون من الذات يعني إذا تزين المرء بالأخلاق سمي متزيناً لكن في القرآن الزينة أطلقت واستعملت في أحد المعنيين دون الآخر ألا هو الزينة الخارجة عن الذات التي جلبت لها الزينة لهذا قال جل وعلا: {إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملاً} فإذاً الزينة ليست من ذات الأرض وإنما هي مجلوبةٌ إلى الأرض: {يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد} الزينة خارجة عن ذات ابن آدم فهي شيء مجلوب ليتزين به {إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب} زينها – جل وعلا – بزينة هذه الزينة من ذاتها أو خارجة عنها؟ قال: {زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب } فالكواكب هي خارجة عن ذات السماء وهي في السماء فجعلها الله – جل وعلا- زينة لخروج.
فإذا أتت آية مشكلة مثل آية النور في قوله تعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} يأتي لفظ الزينة هنا هل يحمل على كل المعهود في اللغة؟ أو يحمل على المعهود في القرآن؟
لاشك أن الأولى كما قال شيخ الإسلام في تأصيله أن يراعى معهود المتكلم به، والمخاطب، والمخاطبين والحال فهنا في أحد هذه فالقرآن فيه أن الزينة خارجةٌ عن الذات شيء مجلوب إلى الذات فإذا أتى أحد وقال: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} أن ما ظهر من الزينة هو الوجه هذا فسر الزينة بأنه شيء في الذات، وهذا معناه أنه فسرها بشيء غير معهود في استعمال القرآن للفظ الزينة لهذا كان الصحيح التفسير المشهور عن الصحابة عن ابن عباس وابن مسعود وغيرهما أن الزينة هي القُرط مثلاً والكحل واللباس ونحو ذلك، {لا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} فإذاً لا تبدي الزينة لكن ما ظهر منها ما ظهر من الزينة ما ظهر من الشيء المجلوب للتزين به فلا حرج على المرأة في ذلك.
فإذاً لا يفسر الزينة هنا بالوجهلأن تفسير الزينة بأنها الوجه تفسير للزينة بشي في الذات وهذا مخالف لما هو معهود من معنى الزينة في القرآن وهذا له أمثلة كثيرة نكتفي بما مر.
وهناك مثال ثاني للخطأ الواقع من جهة اللغة، وهو عدم مراعاة حال المخاطبين والانطلاق من منظور لغوي صرف، كتفسيرهم لقوله تعالى: {يسألونك عن الأهلّة}

o طرق معرفه دلاله اللفظ فى القرآن
-حفظ القرآن
-تدبر القرآن
-معرفه تفسير الصحابه
-الكتب المؤلفه فى الوجوه والنظائر
o اثر مراعاه حال المخاطبين فى التفسير هذا هو المثال الثاني الذي حدثتك عنه منذ قليل، وهو ليس مسألة مستقلة بل يلحق بمسألة اللغة
- مثال
قـولـه تعالى: {يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج}
فيأتي من يأتي من المفسرين بالرأي فيجعلون سؤالهم عن الأهلة سؤالاً فلكياً معقداً، وهم إنما سألوا عن الهلال لم يبدو في أول الشهر صغيراً ثم يكبر ثم يكبر؟ وكان سؤالاً بسيطاً؛ لأن هذا حال العرب لم يكن عندهم من علم الفلك العلم المعقد إنما سألوا عن أمر ظاهر بين فتفسيـر سؤالهم بأنه سؤال عن أمرٍ فلكي معقد هذا لم يرع فيه حال أولئك وإنما فسر بغرائب الأهلة: {يسألونك عن الأهلة} فيأتـي المفسر مثل الرازي وغيره يأتون ينطلقون في الأحوال الفلكية في ذلك، هذا ليس من المعهود ولا من المعروف في حال الذين سألوا ولا حال العرب الذين نزل القرآن ليخاطبهم أول الأمر إذاً فهنا حصل الغلط من هذه الجهة
o معنى الدليل والمدلول
الدليل: يُرادُ به الرابطُ بينَ الآيةِ وما فُسِّرَتْ به
المدلول: هو النتيجةُ التي تُفسَّرُ بها الآيةُ
o الخطأ فى الدليل والمدلول هذه أيضا ليست مسألة مستقلة إنما هي متصلة بكلامهم في كل مسألة عموما، فالأفضل بيان ذلك في الأمثلة السابقة نفسها. (راجعي نموذج المسائل)
- مثال
قولُه تعالى: {وُجوهٌ يومَئِذٍ ناضِرَةٌ إلى رَبِّهَا ناظِرَةٌ}
فمدلولُ هذه الآيةِ أنَّ اللَّهَ تعالى يُـرى يومَ القيامةِ، لكنَّ المعتزلةَ – وتَبِعَهم على ذلك الرافضةُ والزَّيْديَّةُ – إذا جاءوا إلى هذهِ الآيةِ يسلُبُون المعنى الذي دلَّ عليه القرآنُ، فيَنفون الرُّؤْيةَ، ويُحرِّفُون معنى الآيةِ {إلى رَبِّهَا ناظِرَةٌ} من معنى النظَرِ بالعَيْنِ إلى معنًى آخَرَ؛ إلى النظَرِ بمعنى الانتظارِ، مع أنَّ مادَّةَ (نَظَر) إذا عُدِّيَتْ بـ (إلى) لا تكونُ بمعنى الانتظارِ في اللغةِ العربيةِ، وإنما تكونُ بمعنى النظَرِ بالعَينِ.فسَّروا النظَرَ هنا بالانتظارِ، وهذا خطأٌ في الدليلِ والمدلولِ؛ لأنَّ الآيةَ لا تدلُّ على الانتظارِ، وإنما تدلُّ على النظَرِ إلى اللَّهِ تعالى.
o الخطأ فى الدليل لا المدلول
- مثال
قولُه تعالى: {إنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ}
فسَّرَه بعضُ المتصوِّفَةِ بقولِه: هذا مَثلٌ ضربَه اللَّهُ للدُّنيا، ثم قسَّمَ الناسَ إلى ثلاثةِ أقسامٍ: فالهالِكُون في الدنيا هم الذين شَرِبُوا من النَّهَرِ، والذين خَلَطُوا عملًا صالحًا وآخَرَ سيِّئًا هم الذين غَرَفُوا غُرْفةً بأيديهم، والمتَّقُون الأبرارُ هم الذين لم يَشرَبُوا منه.
فهذا الكلامُ في حدِّ ذاتِه صحيحٌ، لكنَّ الخطأَ في الدليلِ؛ أي: إنَّ الآيةَ لا تدلُّ على هذا.


الخلاصه
الخلاف الواقع في التفسير من جهة الاستدلال وهو النوع الثاني من سبب الاختلاف وهو ما يعلم بالاستدلال لا بالنقل فهذا أكثر ما فيه الخطأ من جهتين حدثتا بعد تفسير الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان فإن التفاسير التي يذكر فيها كلام هؤلاء صرفا لا يكاد يوجد فيها شيء من هاتين الجهتين
سببى الاختلاف فى الاستدلال
الأول:-اعتقدوا شيئا فأرادوا أن يحملوا معاني الكلام عليه , وهذا كما يكون في العقائد والأمور العلمية يكون كذلك في الأحكام والأمور العملية , تجد الرجل يعتنق مذهبا معيناً ثم يحاول أن يصرف معاني النصوص إلى ذلك المعنى المعين الذي كان يعتقده سواء في أسماء الله وصفاته أو في التوحيد أو ما أشبه ذلك
الثانى:-ليس عنده اعتقاد سابق لكنه يفسر القرآن بحسب ما يدل عليه اللفظ بقطع النظر عن المتكلم به وهو الله وعن المنزل عليه وهو الرسول وعن المخاطب به وهم المرسل إليهم ينظر إلى الكلام من حيث هو كلام فقط
بارك الله فيك ونفع بك أستاذة عائشة
هذا الملخص لم يأخذ حقه من العناية كبقية الملخصات، وعسى أن يكون المانع خيرا.
يرجى التنبه لما يتعلق بتقسيم المسائل وترتيبها
وهذه قائمة بمسائل الدرس أرجو أن تفيدك:


الاختلاف الواقع في التفسير من جهة الاستدلال

عناصر الدرس:
موضوع الدرس
● تمهيد:
- حكم التفسير بالرأي.
- فضل تفاسير الصحابة والتابعين


● جهات الخطأ في الاستدلال
.. أ:
جهة الاعتقاد
..ب: جهة الاحتمال اللغوي للفظ القرآني

أولا: الخطأ الواقع في التفسير من جهة الاعتقاد
- أصحابه
- أنواعه:
.. 1- النوع الأول
.. مثاله
. .2- النوع الثاني:
.. مثاله

- نوع الخطأ بناء على صحة أو خطأ المعاني المرادة. (ويقصد به ما يتعلق بالدليل والمدلول)
- حكم هذا النوع من التفسير (يقصد به أن متوعّد بالعقاب الأليم)


ثانيا: الخطأ الواقع في التفسير من جهة الاحتمال اللغوي للفظ القرآني
- أصحابه
- مثاله
- حكم هذا النوع من التفسير


● خلاصة الدرس.

تقييم التلخيص :
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 30 / 28
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 20 / 15
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها) : 20 / 10
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 15 /15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 15 / 15

= 80 %
وفقك الله

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبه, صفحه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir