المجموعة الأولى
:
1:استخلص عناصر رسالة آداب الدعاء.
1-سرد الآيات المراد تفسيرها.
2-بيان أن الدعاء في القرآن يراد به إما دعاء العبادة إما دعاء المسألة أو مجموعهما
3- بيان أن العلاقة بين دعاء العبادة ودعاء المسألة.هي التلازم
4- ورود لفظ الدعاء في القران على المعنيين جميعا
أ- ذكر الآية التي ورد فيها الدعاء والمراد به المعنيين جميعا
ب- استعمال اللفظ في معنييه جميعا هو من باب استعمال اللفظ في حقيقته المتضمنة للأمرين جميعا
ت- ذكر الشواهد القرآنية على ذلك.- مجيء اللفظ لمعنييه جميعا-
- {أقم الصلاة}
- {من شر غاسق إذا وقب}
ث- إكمال .ذكر الآية التي ورد فيها الدعاء والمراد به المعنيين جميعا.
- قوله تعالى "{قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ}
- قوله تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}
5- ورود لفظ الدعاء في القران والمراد به دعاء العبادة.
أ-الضابط في ورود الدعاء والمراد به دعا ء العبادة.
ب-إيراد الشواهد على ذلك.
ج- دراسة تلك الشواهد وبيان وجه مجيء الدعاء فيها و المراد به دعاء العبادة
- الوجه الأول
- الوجه الثاني
- الوجه الثالث
6- بيان بالمراد بالدعاء في بعض الآيات القرآنية
أ- الآية الأولى : قوله تعالى: {فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ}
ب- الآية الثانية قوله تعالى {إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ}
ت- الآية الثالثة قوله تعالى :{ وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا}
ث- الآية الرابعة قوله تعالى :{ قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَٰنَ}
ج- الآية الخامسة قوله تعالى :{ إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ}
ح- الآية السادسة قوله تعالى :{ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَٰهًا.}
خ- الآية السابعة قوله تعالى :{ أَتَدْعُونَ بَعْلًا}
د- الآية الثامنة قوله تعالى "{ وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ}
ذ- الآية التاسعة قوله تعالى :{ قوله تعالى:{وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ}
7- المراد بالدعاء في الآية المراد تفسيرها قولهتعالى : {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً}
8-من سمات دعاء المسألة الإسرار والإخفاء
9- فوائد إخفاء الدعاء
- الفائدة الأولى
- الفائدة الثانية
- الفائدة الثالثة
- الفائدة الرابعة الفائدة الخامسة
- الفائدة السادسة
- الفائدة السابعة
- الفائدة الثامنة
- الفائدة التاسعة
- الفائدة العاشرة.
10-العلاقة بين الذكر و الدعاء
أ- كل من الذكر والدعاء يتضمن الآخر
ب- اشتراك كل من الذكر والدعاء في الإخفاء و الانكسار و الذل.
ت- وجه تخصيص الذكر في الإخفاء.
ث- مفاسد عدم اقتران الذكر بالخوف
ج- أسرار اقتران الخيفة بالدعاء و الذكر
11- تفسير {إنه لا يحب المعتدين}
أ- المراد بالمعتدين.
ب- ذكر الشواهد على ذلك
ج-صور الاعتداء بالدعاء
- الصورة الأولى
- الصورة الثانية
- الصورة الثالثة.
د- حمل الآية على عموم الاعتداء دون تخصيصه بالاعتداء في الدعاء.
ه- مناسبة ختم الآية {إنه لا يحب المعتدين}
و- أنواع الاعتداء في الدعاء المنهى عنه
- النوع الأول
- النوع الثاني
- النوع الثالث
12-استنباطات من الآية
أ- الآية دالة على أمرين
- محبوب لله وهو الدعاء تضرعا وخفية
- مكروه له وهو الاعتداء
ب- دليلٌ على أن من لم يدعه تضرعًا وخفيةً فهو من المعتدين الذين لا يحبهم
ح- الآية قسمت الناس إلى قسمين
13 -معنى قوله تعالى ""{ ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها}.
أ- المراد بم يكون الإفساد في الأرض.
ب- تعين من أصلح في قوله تعالى {بعد إصلاحها}.
ت- المراد بالفساد في الأرض وبيان ما هو أعظمه
ث- المراد بإصلاح الأرض و بيان ما هو أعظمه
ج- : أعظم الفساد هو إقامة معبود غير الله أو مطاعٍ متّبع غير رسوله صلى الله عليه وسلم.
ح- من تدبر هذا حق التدبر وجد هذا الأمر كذلك في خاصة نفسه وفي غيره عمومًا وخصوصًا.
14- تفسير قوله تعالى ::{ وادعوه خوفا وطمعا}
أ- الحكمة من اقتران الأمر بالدعاء بحال الخوف والطمع.
ب- الحكمة من تقدّم الأمر بالدعاء تضرّعاً وخفية.
ت- الحكمة من الفصل بين جملتي الأمر بالدعاء بجملتين إحداهما خبرية والأخرى طلبية.
ث- تعلّق قوله تعالى: {إنه لا يحب المعتدين} بقوله: {ادعوا ربّكم تضرّعا وخفية}.
ج- اشتمال قول الله تعالى: {وادعوه خوفاً وطمعاً} على جميع مقامات الإيمان والإحسان.
ح- التعقيب بقول الله تعالى: {إن رحمت الله قريب من المحسنين} يفسّر معنى الإحسان المراد.
خ- مدار الإحسان على المحبة والخوف والرجاء.
د- دلالة قوله تعالى: {إنه لا يحبّ المعتدين} على أن عدم التضرّع والخفية من الاعتداء.
ذ- ما يفيده انتصاب قوله: {تضرّعاً وخفية} و {خوفاً وطمعاً} على الحال.
15 -تفسير قوله تعالى ::{ إن رحمت الله قريب من المحسنين}
أ- اشتمال قوله تعالى: {إن رحمت الله قريب من المحسنين} على بيان مطلوب العباد من الله، ومطلوب الله من العباد.
ب- قرب مطلوب العباد من الله بحسب قربهم من مطلوبه.
ت- بيان دلالة منطوق الآية، ودلالة إيمائها وتعليلها، ودلالة مفهومها.
ث- سبب اختصاص أهل الإحسان بالرحمة.
ج- دلالة الآية على قاعدة الجزاء من جنس العمل.
ح- دلالة الآية على خطر التباعد عن الإحسان.
خ- معنى الإحسان، وأنواعه.
د- أعظم أنواع الإحسان.
ذ- دلالة الكتاب والسنة على جزاء الإحسان وثوابه.
2:ما المراد بالنور في قوله تعالى: {وجعلنا له نورا يمشي به في الناس}؟
المراد به نور الوحي نور القرآن، كما قال تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا}.
وأثر هذا النور يكون بأحد أمور ثلاث
أحدها: أن صاحبه يمشى في نور .مبصرا طريقه والناس في ظلمات
.
ثانيها: أن صاحب النور يمشي في الناس بنوره و هم يقتبسون منه لحاجتهم إلى النّور.
وثالثها: . أن صاحب النور يمشي بنوره يوم القيامة على الصّراط.حين تنطفئ . نور المنافقين والكفار و المشركين
3: بيّن فضل الباقيات الصالحات.
- أنها أحب الكلام إلى الله تعالى ..لحديث سمرة بن جندبٍ رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم:(أحبّ الكلام إلى اللّه أربعٌ سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر لا يضرّك بأيّهنّ بدأت لفظهما واحدٌ) رواه الطبراني و أخرجه النّسائيّ في اليوم واللّيلة
- أنها من أطيب الكلام ... عن سمرة بن جندبٍ رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (أربعٌ من أطيب الكلام إلا القرآن وهنّ من القرآن لا يضرّك بأيّهنّ بدأت سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر)
رواه النّسائيّ في اليوم واللّيلة عن بندارٍ عن غندرٍ عن شعبة به.
- أنها أفضل الكلام .....قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (أفضل الكلام سبحان اللّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر والحمد للّه)
- أنها وقاية من النار ومنجية منها...عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (خذوا جنّتكم)قلنا: يا رسول اللّه من عدوٍّ حضر؟ قال: (لا بل جنّتكم من النّار قول: سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر فإنّها تأتي يوم القيامة منجياتٍ ومقدّماتٍ وهنّ الباقيات الصّالحات)
- أنها سبب لحصول دعاء الملائكة للعبد....... قال أبو صالحٍ عن بعض أصحاب النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: إذا قال العبد: سبحان اللّه قالت الملائكة: الحمد للّه وإذا قال: لا إله إلا اللّه قالت الملائكة: اللّه أكبر وإذا قال: سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر قالت الملائكة: يرحمك اللّه
- أنها من أحب الذكر للنبي صلى اله عليه وسلم.....عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (لأن أقول: سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر أحبّ إليّ ممّا طلعت عليه الشّمس)رواه مسلمٌ
-
- أن الله اصطفى من الكلام هؤلاء الكلمات
عن أبي هريرة رضي اللّه عنه وعن أبي سعيدٍ الخدريّ أيضًا رضي اللّه عنه عن النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم أنّه قال: (إنّ اللّه تبارك وتعالى اصطفى من الكلام أربعًا سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر فمن قال: سبحان اللّه كتبت له عشرون حسنةً وحطّت عنه عشرون سيّئةً ومن قال: الله أكبر فمثل ذلك ومن قال: لا إله إلّا الله فمثل ذلكومن قال: الحمد للّه ربّ العالمين من قبل نفسه كتب له بها ثلاثون حسنةً وحطّ عنه ثلاثون سيّئةً). أخرجه النّسائيّ في اليوم واللّيلة..
.-.. أن قولها يوازي عمل أحد..وعن عمران بن حصينٍ رضي اللّه عنه قال:قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (أما يستطيع أحدكم أن يعمل كلّ يومٍ عملا مثل أحدٍ) قالوا: يا رسول اللّه ومن يستطيع أن يعمل كلّ يومٍ عملا مثل أحدٍ قال: (كلّكم يستطيعه)قالوا: ماذا قال: (سبحان اللّه أعظم من أحدٍ ولا إله إلا اللّه أعظم من أحدٍ واللّه أكبر أعظم من أحدٍ والحمد للّه أعظم من أحدٍ)رواه النّسائيّ في اليوم واللّيلة.
- أنها سبب لحصول الثواب العظيم...
عن عمرو بن شعيبٍ عن أبيه عن جدّه رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (من سبّح اللّه مائةً بالغداة مائة بالعشيّ كان كمن حجّ مائة حجّةٍ،ومن حمد الله مائة بالغداة مائة بالعشيّ كان كمن حمل على مائة فرسٍ في سبيل اللّه) أو قال: (غزا مائة غزوة، ومن هلل مائة بالغداة مائة بالعشيّ كان كمن أعتق مائة رقبةٍ من ولد إسماعيل، ومن كبّر اللّه مائةً بالغداة مائة بالعشيّ لم يأت في ذلك اليوم أحدٌ بأكثر ممّا أتى إلا من قال مثل ما قال أو زاد على ما قال)
وبه قال: حديثٌ حسنٌ غريبٌ.
عن عبد اللّه بن عمر رضي اللّه عنهما قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (من قال: سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر كتب له بكلّ حرفٍ عشر حسنات)
رواه النّسائيّ في اليوم واللّيلة
- أنها غراس الجنة ....عن ابن مسعودٍ رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (لقيت إبراهيم عليه الصّلاة والسّلام ليلة أسري بي فقال: يا محمّد أقرئ أمّتك منّي السّلام وأخبرهم أنّ الجنّة طيّبة التّربة عذبة الماء وأنّها قيعانٌ وأنّ غراسها سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر)
- أنها رياض الجنة.... قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم:(إذا مررتم برياض الجنّة فارتعوا قال: قلت: يا رسول اللّه وما رياض الجنّة قال: المساجد قلت: وما المرتع يا رسول اللّه؟ قال: سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر)
وبه قال التّرمذيّ: هذا حديثٌ غريبٌ
- أنها سبب لتصديق الله عبده ومغفرته له.....
عن أنسٍ رضي اللّه عنه قال: جاء رجلٌ بدويٌّ إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم فقال: يا رسول اللّه علّمني خيرًا.
قال: (قل: سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر)قال: وعقد بيده أربعًا ثمّ ذهب فقال: سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر ثمّ رجع فلمّا رآه رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم تبسّم وقال:يفكّر البائسفقال: يا رسول اللّه سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر هذا كلّه للّه فما لي؟ فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (إذا قلت: سبحان اللّه قال اللّه: صدقت وإذا قلت: الحمد للّه قال اللّه: صدقت وإذا قلت: لا إله إلا اللّه قال اللّه: صدقت وإذا قلت: اللّه أكبر قال اللّه: صدقت فتقول: اللّهمّ اغفر لي فيقول اللّه: قد فعلت وتقول: اللّهمّ ارحمني فيقول اللّه: قد فعلت وتقول: اللّهمّ ارزقني فيقول اللّه: قد فعلت قال: فعقد الأعرابيّ سبعًا في يديه)
-- -لا حول ولا قوة إلا بالله كنز من كنوز الجنة...عن أبي موسى رضي اللّه عنه قال: كنّا مع النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم في سفرٍ فقال: (يا عبد اللّه بن قيسٍ ألا أدلّك على كلمةٍ من كنز الجنّة؟)قال: قلت: بلى قال: (لا حول ولا قوّة إلا باللّه)اتّفق الأئمّة السّتّة عليه.
عن أبي ذرٍّ رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (لا حول ولا قوّة إلا باللّه كنزٌ من كنوز الجنّة)رواه النّسائيّ وابن ماجه
-أنها تقوم مقام القران لمن لا يسحنه.. جاء رجلٌ إلى النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم فقال: يا رسول اللّه إنّي لا أستطيع أن أتعلّم القرآن فعلّمني شيئًا يجزيني قال: (تقول: سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر ولا حول ولا قوّة إلا باللّه) فقال الأعرابيّ: هكذا وقبض يديه فقال: هذا للّه فما لي؟قال: (تقول: اللّهمّ اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني واهدني)فأخذها الأعرابيّ وقبض كفّيهفقال النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: (أمّا هذا فقد ملأ يديه بالخير)
-أنها أعظم العلم و انفع ما يتعلمه العبد...عن سعيد بن أبي وقاص.. رضي اللّه عنه قال: جاء أعرابيٌّ إلى النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم فقال: علّمني كلامًا أقوله؟ قال: (قل: لا إله إلا اللّه وحده لا شريك له واللّه أكبر كبيرًا والحمد للّه كثيرًا وسبحان اللّه ربّ العالمين ولا حول ولا قوّة إلا باللّه العزيز الحكيم)قال: هؤلاء لربّي فما لي؟ قال:(قل: اللّهمّ اغفر لي وارحمني واهدني وارزقني وعافني)
هذا إسنادٌ صحيحٌ أخرجه مسلمٌ .
4: لخّص بأسلوبك أهمّ آداب مجادلة أهل الباطل.
- أن يستشعر المجادل أنه مجرد سبب وأن الله هو الذي يقذف الحق على الباطل، فيورثه ذلك التواضع.
-أن يكون همه هو الرد على محض الباطل.
-أن يكون منصفا مع لطرف الثاني فلا يرد الحق الذي معه وأن كان قليلا.
- الاهتمام على الرد على أصل الباطل وعدم الانشغال بالأطراف و الجوانب
-أن يعتني بإبطال مصادر إثارة الباطل.
- جمع قلبه بالاستعانة على الله والتوكل عليه و طلب التوفيق و السداد منه؛و أن يحذر أن يعتمد على نفسه فيخذل.
- الإكثار من التوبة والاستغفار والإنابة من الله ؛ وكثرة سؤال الله أن يحفظ قلبه من أن يدخله العجب فيحبط عمله.
- الشعور بان الحق عال ظاهر.مرتفع..فيدفعه ذلك لعلو همته لأنه يناضل من أجل شيء شريف
- الشعور بأنه ينال الشرف للقيام بهذه المهمة.
-عليه أ ن يثق بوعد الله ونصره و أن يطمئن لما هو عليه.
-