|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
|
|
#2
|
|||
|
|||
|
الاستجابة أصلها بالقلب فلا تنفع الاستجابة بالبدن دون القلب فإن الله سبحانه بين العبد وبين قلبه فيعلم هل استجاب له قلبه وهل أضمر ذلك أو أضمر خلافه. |
|
#3
|
|||
|
|||
|
أن يتوجه المجادل بالحجة على أصل الباطل (فيدمغه) ولا ينشغل بالأطراف والقضايا الجانبية التي لو بيَّن بطلانها بقي غيرها ومنبعها الذي يولّد أطرافاً أخرى. |
|
#4
|
|||
|
|||
|
1- المجادل الذي معه الحق لديه قوة بينما المجادل الذي معه الباطل يفقده هذي القوة . |
|
#5
|
|||
|
|||
|
متى أمكن حمل لفظ القرآن على العموم كان أكثر فائدةً فكان أولى لكنّ هذا إذا لم يرد ما يمنع من ذلك |
|
#6
|
|||
|
|||
|
فإن دعاء المسألة هو طلب ما ينفع الداعي وطلب كشف ما يضره ودفعه. وكل من يملك الضر والنفع فإنه هو المعبود لا بد أن يكون مالكًا للنفع والضر. |
|
#7
|
|||
|
|||
|
وقد قال تعالى : {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} وهذا القرب من الداعي هو قربٌ خاص ليس قربًا عاما من كل أحدٍ فهو قريبٌ من داعيه وقريبٌ من عابديه وأقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجدٌ . وقوله تعالى: {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً} فيه الإرشاد والإعلام بهذا القرب. |
|
#8
|
|||
|
|||
|
قال بعض السلف: (من عبد الله بالحب وحده؛ فهو زنديقٌ، ومن عبده بالخوف وحده؛ فهو حروري، ومن عبده بالرجاء وحده؛ فهو مرجئٌ، ومن عبده بالحب والخوف والرجاء؛ فهو مؤمنٌ). |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الحضور, تسجيل |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|