|
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
#2
|
|||
|
|||
![]() ترتيب القران: |
#3
|
|||
|
|||
![]()
|
#4
|
|||
|
|||
![]() موهم التعارض في القرآن |
#5
|
|||
|
|||
![]()
|
#6
|
|||
|
|||
![]() ترتيب المصحف |
#7
|
|||
|
|||
![]()
|
#8
|
|||
|
|||
![]() فهرسة مسائل الإيمان بالقرآن |
#9
|
||||
|
||||
![]()
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
|
#11
|
|||
|
|||
![]() مسائل الاعتقاد في التفسير |
#12
|
|||
|
|||
![]() المتواتر والآحاد والشاذ |
#13
|
||||
|
||||
![]()
|
#14
|
|||
|
|||
![]() تخفيف الهمزة |
#15
|
||||
|
||||
![]()
|
#16
|
|||
|
|||
![]() س1: تنقسم آداب تلاوة القرآن الكريم إلى آداب واجبة وآداب مستحبّة ؛ مثّل لكلّ نوع بثلاثة أمثلة. |
#17
|
|||
|
|||
![]()
● آداب عامة لحامل القرآن - قال النووي في آداب حامل القرآن: (وأن يكون مصونا عن دني الاكتساب شريف النفس، مرتفعا على الجبابرة والجفاة من أهل الدنيا، متواضعا للصالحين وأهل الخير والمساكين وأن يكون متخشعا ذا سكينة ووقار). فقد جاء عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: (يا معشر القراء ارفعوا رؤوسكم فقد وضح لكم الطريق فاستبقوا الخيرات لا تكونوا عيالا على الناس). ● فيمن لا تنفعه قراءة القرآن - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ليقرأنّ القرآن أقوامٌ من أمّتي يمرقون من الإسلام كما يمرق السّهم من الرّميّة). - عن أبي برزة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يخرج قومٌ من قبل المشرق يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدّين كما يمرق السّهم من الرّميّة لا يرجعون إليه). - عن زياد بن لبيدٍ، قال:ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا فقال: (وذاك عند أوان ذهاب العلم، قال: قلت: يا رسول الله، كيف يذهب العلم ونحن نقرأ القرآن ونقرئه أبناءنا ويقرئه أبناؤنا أبناءهم إلى يوم القيامة، قال: ثكلتك أمّك زياد، إن كنت لأراك من أفقه رجلٍ بالمدينة، أو ليس هذه اليهود والنّصارى يقرؤون التّوراة والإنجيل، لا يعملون بشيءٍ ممّا فيهما). - عن أبي سعيدٍ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما آمن بالقرآن من استحلّ محارمه). http://jamharah.net/showthread.php?t=19085#.VL4tg9KG9S5 س1: بيّن أهميّة الإخلاص في تلاوة القرآن. - عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( إن أول الناس يقضى يوم القيامة عليه رجل استشهد فأتي به فعرفه نعمه فعرفها قال : فما عملت فيها ؟ قال : قاتلت فيك حتى استشهدت قال : كذبت ولكنك قاتلت لأن يقال جريء فقد قيل ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار ، ورجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرآن فأتي به فعرفه نعمه فعرفها قال : فما عملت فيها ؟ قال : تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن قال : كذبت ولكنك تعلمت العلم ليقال : عالم وقرأت القرآن ليقال : هو قاريء ، فقد قيل . ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار ، ورجل وسع الله عليه وأعطاه من أصناف المال كله فأتي به فعرفه نعمه فعرفها ، قال : فما عملت فيها قال : ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيه إلا أنفقت فيه لك ، قال : كذبت ، ولكنك فعلت ليقال : هو جواد فقد قيل ، ثم أمر به فسحب على وجهه ثم ألقي في النار)) رواه مسلم. - عن أبي فراس أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: (أيها الناس إنه أتى علي زمان , وأنا لا أدري أن أحدا يريد بقراءته غير الله عز وجل حتى خيل إلى بآخره أن أقواما يريدون بقراءتهم غير الله , فأريدوا الله عز وجل بقراءتكم وأعمالكم). - عن أبي فراس: أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه خطب الناس فقال: (أيها الناس , إنما كنا نعرفكم إذ ينزل الوحي , وإذ النبي صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا , وإذ ينبئنا الله من أخباركم , وقد قبض النبي صلى الله عليه وسلم وإنه قد كان يخيل إلي أن ناسا يقرءون القرآن , وهم يريدون به الله وما عنده، وقد خيل إلي بآخرة أن أناسا يقرءون القرآن يريدون الناس وما عندهم ألا فأريدوا الله جل , ثناؤه بقراءتكم وأعمالكم , فمن أظهر منكم خيرا ظننا به خيرا وأحببناه عليه , ومن أظهر منكم شرا ظننا به شرا وأبغضناه , عليه سرائركم بينكم وبين ربكم عز وجل). - عن موسى بن أيّوب عن عمّه إياس بن عامرٍ أنّ عليّ بن أبي طالبٍ قال له: (إنّك إن بقيت، فسيقرأ القرآن على ثلاثة أصنافٍ: صنفٍ لله تعالى، وصنفٍ للدّنيا، وصنفٍ للجدل، فمن طلب به أدرك). - عن السيوطي أنه قال (فعلى كل من القارئ والمقرئ: (إخلاص النية، وقصد وجه الله، وأن لا يقصد بتعلمه أو بتعليمه غرضاً من الدنيا كرئاسة أو مال). س2: ما حكم الشهادة للآيات وجواب أسئلتها في الصلاة وخارجها؟ - عن عبد الله بن السائب قال: (أخر عمر بن الخطاب كرم الله وجهه العشاء الآخرة فصليت، ودخل فكان في ظهري، فقرأت: {والذاريات ذروا}, حتى أتيت على قوله: {وفي السماء رزقكم وما توعدون}, فرفع صوته حتى ملأ المسجد: (أشهد)). - و عن صالح أبي الخليل، أن عمر بن الخطاب، رضي الله عنه سمع رجلا، يقرأ: {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا}, فقال: يا ليتها تمت. - وعن يزيد بن أبي زياد، أن عبد الله بن مسعود، سمع رجلا قرأ: {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا}, فقال: إي وعزتك، فجعلته سميعا بصيرا، وحيا وميتا. - عن صالح بن مسمار، قال: بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تلا هذه الآية: {يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم}, فقال: ((جهله)). - عن ابن عباس، أنه قرأ في الصلاة: {أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى}, فقال: سبحانك وبلى. - عن عبد الرحمن بن القاسم قال: قال أبو هريرة: من قرأ: {لا أقسم بيوم القيامة} , فانتهى إلى آخرها، أو بلغ آخرها: {أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى}فليقل: بلى، وإذا قرأ والمرسلات فانتهى إلى آخرها، أو بلغ آخرها:{فبأي حديث بعده يؤمنون}, فليقل: آمنت بالله وما أنزل،ومن قرأ والتين والزيتون فانتهى إلى آخرها، أو بلغ آخرها: {أليس الله بأحكم الحاكمين}, فليقل: بلى. - عن عمر بن عطية، قال: سمعت أبا جعفر محمد بن علي يقول: (إذا قرأت {قل هو الله أحد} , فقل أنت: "الله أحد الله الصمد", وإذا قرأت: {قل أعوذ برب الفلق} , فقل أنت: "أعوذ برب الفلق"، وإذا قرأت {قل أعوذ برب الناس} فقل أنت: "أعوذ برب الناس" - يروى عن معمر بن راشد: أن حجرا المدري قام ليله يصلي، فاستفتح الواقعة، فلما انتهى إلى قوله تعالى: {أفرأيتم ما تمنون، أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون}, فقال: بل أنت يا رب. ثم قرأ : {أفرأيتم ما تحرثون، أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون}, فقال: بل أنت يا رب. ثم قرأ: {أفرأيتم الماء الذي تشربون أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون}, فقال: بل أنت يا رب. ثم قرأ: {أفرأيتم النار التي تورون، أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون}, فقال: بل أنت يا رب. - وعن عبد خير قال: سمعت عليا عليه السلام قرأ في الصلاة: {سبح اسم ربك الأعلى} فقال: سبحان ربي الأعلى. وكذلك روي عن ابن عمر وابن عباس وأبي موسى وسعيد بن جبير. - أخرج أحمد وأبو داود عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قرأ{سبح اسم ربك الأعلى} قال: ((سبحان ربي الأعلى)). - أخرج الترمذي والحاكم عن جابر قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحابه فقرأ عليهم سورة الرحمن من أولها إلى آخرها فسكتوا فقال: ((لقد قرأتها على الجن فكانوا أحسن مردودا منكم كنت كلما أتيت على قوله:{فبأي آلاء ربكما تكذبان} قالوا: ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد)). - وأخرج ابن مردويه والديلمي وابن أبي الدنيا في الدعاء وغيرهم بسند ضعيف جدا عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ:{وإذا سألك عبادي عني فإني قريب} الآية فقال: ((اللهم أمرت بالدعاء وتكفلت بالإجابة لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك أشهد أنك فرد أحد صمد لم تلد ولم تولد ولم يكن لك كفؤا أحد وأشهد أن وعدك حق ولقاءك حق والجنة حق والنار حق والساعة آتية لا ريب فيها وأنك تبعث من في القبور)). - عن صلة بن أشيم قال: إذا أتيت على هذه الآية: {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام}, فقف عندها, وسل الله الجليل. - عن ابن عون، عن محمد، قال: ( إذا أتى الرجل على هذه الآية وهو في الصلاة :{إن الله وملائكته يصلون على النبي} الآية، أو يأتي على الآية فيها الرغبة والرهبة , قال: يمضي كما هو، وقال:جردوا القرآن). س3: ما يصنع من سلّم عليه وهو يقرأ؟ - قال الإمام أبو الحسن الواحدي إن سلم عليه إنسان كفاه الرد بالإشارة، قال فإن أراد الرد باللفظ رده ثم استأنف الاستعاذة وعاود التلاوة وهذا الذي قاله ضعيف والظاهر وجوب الرد باللفظ فقد قال أصحابنا إذا سلم الداخل يوم الجمعة في حال الخطبة وقلنا الإنصات سنة وجب له رد السلام على أصح الوجهين فإذا قالوا هذا في حال الخطبة مع الاختلاف في وجوب الإنصات وتحريم الكلام ففي حال القراءة التي لا يحرم الكلام فيها بالإجماع أولى مع أن رد السلام واجب بالجملة والله أعلم. |
#18
|
|||
|
|||
![]()
|
#19
|
|||
|
|||
![]()
|
#20
|
||||
|
||||
![]()
|
#21
|
|||
|
|||
![]() 1: المراد بعلوم القرآن من حيث : |
#22
|
|||
|
|||
![]() السؤال الأول: أكمل ما يلي: |
#23
|
||||
|
||||
![]()
|
#24
|
||||
|
||||
![]()
|
#25
|
|||
|
|||
![]()
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الطالبة, صفحة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|