#1
|
||||
|
||||
![]()
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
|
#3
|
||||
|
||||
![]() في المُسندِ وغيرِه من حديثِ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ رضِي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: (( مَنْ سَرَّتْهُ حَسَنَتُهُ وسَاءَتْهُ سَيِّئَتُهُ فهو مُؤْمِنٌ )). |
#4
|
||||
|
||||
![]() في الحسابِ يُؤْتَى بالمُنافقِ فيُعَرِّفُه اللهُ نِعَمَهُ عليه، |
#5
|
||||
|
||||
![]() رأس الحكمة مخافة الله ؛ أي أصلها ومعظمها؛ فإذا انتفت مخافة الله من قلب امرئ فأنَّى له الحكمة. |
#6
|
||||
|
||||
![]() (وَفي الحَدِيثِ: ((رأْسُ الأَمْرِ الإِسْلاَمُ، وَعَمُودُهُ الصَّلاَةُ، وَذُرْوَةُ سَنَامِهِ الجِهَادُ في سَبِيلِ اللهِ)).). |
#7
|
||||
|
||||
![]() وروى الإمام مالك في الموطأ أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كتب إلى عماله - أي الذين يستعملهم على أمور المسلمين ويوليهم عليها - : |
#8
|
||||
|
||||
![]() فمَن وقَعَ في ذَنْبٍ وَسَاءَهُ الذَّنْبُ فهو عَلامةٌ على صِحَّةِ إيمانِه، وأَرْجَى أن يَتُوبَ ويَسْتَغْفِرَ ويَسْتَعْتِبَ، |
#9
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا و نفع الله بها |
#10
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك ميمونة، جميييل |
#11
|
||||
|
||||
![]() جزاكم الله خيراً ونفع بكم وسددكم وأعانكم .. آمين .. |
#12
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا |
#13
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكم ورفع قدركم دنيا وآخرة |
#14
|
||||
|
||||
![]() ومن حقق التوكل والإنابة فقد حقق العبودية لله تعالى. |
#15
|
||||
|
||||
![]() مما ينبغي التفطن له ما نبه إليه شيخ الإسلام ابن تيمية بقول: |
#16
|
||||
|
||||
![]() وقوله: {وأن إلى ربك المنتهى} |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
انتقاءات, قيّمة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|