تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الثالث عشر
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في (الأسبوع الثالث عشر) *نأمل من طلاب المستوى الرابع الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت. |
المَفْعُولَ المطلقَ ثلاثةُ أنواعٍ:
الأوَّلُ: المُؤكِّدُ لعاملِهِ، نحوُ: (حَفِظْتُ الدَّرْسَ حِفْظاً)، ونحوُ: (فَرِحْتُ بِقُدُومِكَ جَذلاً). والثَّانِي: المبيِّنُ لنوعِ العاملِ، نحوُ: (أَحْبَبْتُ أُسْتَاذِي حُبَّ الوَلَدِ أَبَاهُ)، ونحوُ: (وَقَفْتُ لِلأُسْتَاذِ وُقُوفَ المُؤَدَّبِ). والثَّالثُ: المبيِّنُ للعددِ، نحوُ: (ضَرَبْتُ الكَسُولَ ضَرْبَتَيْنِ)، ونحوُ: (ضَرَبْتُهُ ثَلاَثَ ضَرْبَاتٍ). |
منصوبات الأسماء خمسة عشر:
-المفعول به, والمفعول معه, والمفعول لأجله. -اسم إن, وخبر كان, واسم لا النافية للجنس. -ظرفي الزمان والمكان. -الحال, والتمييز, والمستثنى, والمنادى. -المصدر ومتبوعات المنصوب. |
ظرف الزمان هو اسم الزمان المنصوب بتقدير (في).
ظرف المكان هو اسم المكان المنصوب بتقدير (في). |
الحال هو وصف الفضلة المنصوب المبين للهيئة.
وهو الاسم المنصوب المفسر لما انبهم من الهيئات ولا يكون نكرة ولا يكون صاحبه إلا معرفة, ولا يأتي إلا بعد تمام الكلام. |
الظّرفُ معنَاهُ فِي اللُّغَةِ: الوِعاءُ.
والمُرَادُ بهِ فِي عُرْفِ النّحاةِ:المفعولُ فيهِ وهُوَ نوعانِ: الأوَّلُ: ظرفُ الزّمانِ. والثَّانِي: ظرفُ المكانِ. |
الحالُ فِي اللُّغَةِ:مَا عَلَيْهِ الإِنْسَانُ مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ.
وهُوَ فِي اصْطِلاحِ النّحاةِ عبارةٌ عن الاسمِ، الفَضْلَةِ، المَنْصُوبِ، المفسِّرِ لمَا انبَهَمَ من الهيئاتِ. |
التّمييزُ فِي اصْطِلاحِ النّحاةِ عبارةٌ عن الاسمِ، الصّريحِ، المَنْصُوبِ، المُفَسِّرِ لِمَا انْبَهَمَ من الذَّواتِ أو النّسَبِ.
|
الفرق بين الحال والتمييز -أن الحال تأتى لبيان الهيئات.- والتمييز يأتى لبيان الذوات وتمييزها. |
الاستثناءُ:معنَاهُ فِي اللُّغَةِ مطلقُ الإخراجِ.
وهُوَ فِي اصْطِلاحِ النّحاةِ عبارةٌ عن الإخراجِ بإلاَّ أوْ إحدَى أخواتِهَا لشيءٍ لولا ذلكَ الإخراجُ لكانَ داخلاً فيمَا قبْلَ الأداةِ. |
(لا) النَّافيَةَ للجنسِ تعملُ عملَ (إنَّ) فتَنْصِبُ الاسْمَ لفظاً أوْ محلاًّ وترفْعُ الخبرَ.
وَهِيَ لا تعملُ هذَا العملَ وجوباً إلاَّ بأرْبَعَةِ شروطٍ: الثَّانِي: أن يكونَ اسمُهَا متَّصلاً بهَا: أيْ غيرَ مفصولٍ منْهَا ولوْ بالخبرِ. والثَّالثُ:أن يكونَ خبرُهَا نكرةً أيضاً. والرَّابعُ: ألاَّ تتكرَّرَ (لا). |
لمُنادَى فِي اللُّغَةِ هُوَ:المطلوبُ إقبالُهُ مطلقاً،
وفِي اصْطِلاحِ النّحاةِ هُوَ: المطلوبُ إقبالُهُ بِـ (يا) أوْ إحدَى أخواتِهَا. |
النكرة المقصودة هي المراد بها معين. والنكرة غير المقصودة هي ما ليس معيناً. |
ولا بدَّ فِي الاسْمِ الذي يقعُ مفعولاً لهُ مِن أن يجتمَعَ فيهِ خمسةُ أمورٍ:
الأوَّلُ:أن يكونَ مصدراً. الثَّانِي:أن يكونَ قلبيّاً، ومعْنَى كونِهِ قلبيّاً ألا يَكُونَ دالاًّ عَلَى عملٍ مِن أعمالِ الجوارحِ كاليدِ واللسانِ مثلُ (قراءَةِ) و(ضرْب). والثَّالثُ: أن يكونَ علَّةً لمَا قبلَه. والرَّابعُ:أن يكونَ مُتَّحِداً مَعَ عاملِهِ فِي الوقتِ. والخامسُ:أن يتَّحِدَ مَعَ عاملِهِ فِي الفاعلِ. |
الاستثناءبإلا له ثلاث حالات.
غير وسوى ولغاتها: لهم حكم المستثنى بإلا في الحالات الثلاثة, وما بعدهم مضاف إليه. خلا وعدا وحاشا: إما (أفعال: وما بهعدهم مفعول به), وإما (حروف جر: وما بعدهم مجرور)؛ إلا إذا سبقت ب(ما) المصدرية, فتكون فعلا. |
المَفْعُولُ مَعَهُ عنْدَ النُّحاةِ هُوَ الاسمُ، الفَضْلَةُ، المَنْصُوبُ بالفِعْلِ أوْ مَا فيهِ معْنَى الفِعْلِ وحروفُهُ، الدَّالُ عَلَى الذَّاتِ التي وقعَ الفِعْلُ بمصاحبتِهَا، المسبوقُ بوَاوٍ تفيدُ المعيَّةَ نصّاً.
|
لا النافية للجنس:
-إذا باشرة نكرتها ولم تتكرر: تعمل عمل إن؛ فيبنى اسمها على ما ينصب به. -إذا باشرت نكرتها وتكررت: يجوز إعمالها وإهمالها. -إذا لم تباشر نكرتها: وجب الرفع والتكرار. |
المنادى: المفرد العلم والنكرة المقصودة: تبنيان على الضم في محل نصب.
-والنكرة المقصودة والمضاف والمشبه بالمضاف: منصوب بفعل محذوف مقدر نابت عنه (يا). |
المفعول لأجله :
هو الاسم المنصوب الذي يذكر بيانا بسبب وقوع الفعل، ويجوز نصبه على أنه مفعول لأجله إذا : 1-كان مصدرا. 2-كان قلبيا. 3-مبينا لعبة الفعل. 4-أن يتحد مع الفعل في الوقت، وأن يتحد الفاعل فيكون الفاعل واحدا. |
ضباط المفعول معه:
1-أن يكون فضلة لا عمدة. 2-تاليا لواو بمعنى مع. 3-يسبق بجملة بها فعل أو اسم بمنزلة الفعل ومشتمل على حروفه. فإذا تحققت الشروط ينظر إلى المعنى: 1- هل يتعين المفعول معه، لامتناع العطف؟ 2هل يتعين العطف لامتناع المفعول لاجله؟ 3-هل يجوز الامران؟ |
المخفوضات:
-بالحرف. -بالإضافة. -تابع المخفوض. |
الإضافة يقول العلماء إنها:
-تارةً تكون على معنى (في). -وتارة تكون على معنى (من). -وتارة تكون على معنى اللام. وترتيبها هذا حسب القليل، فأقلها أن تكون على معنى (في) ويليه أن تكون على معنى (من) وأكثرها وأوسعها أن تكون على معنى اللام حينئذٍ. |
الساعة الآن 08:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir