دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24 ذو الحجة 1440هـ/25-08-2019م, 05:24 PM
صالحة الفلاسي صالحة الفلاسي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السادس
 
تاريخ التسجيل: Feb 2017
المشاركات: 242
افتراضي

1. عامّ لجميعالطلاب)
اذكر[font="&amp] [/font]الفوائد المستفادة من سيرة نبينا[font="&amp] [/font]إبراهيم عليه السلام مما[font="&amp] [/font]درست[font="&amp].[/font]
· المؤمن الصالح يحرص بعد العمل الصالح سؤال الله القبول ، فإنما يتقبل الله من المتقين.{وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا}.[font="&amp][/font]
· من دلائل سلامة القلب ، أن يشمل الداعي إخوانه في دعائه من خيري الدنيا والآخرة.{ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك}.[font="&amp][/font]
· من أعظم ما يطلبه العبد من ربه وهو سائر إليه : الإلحاح في طلب الإستهداء والتوبة الدائمة ، {وأرنا مناسكنا وتب علينا}.[font="&amp][/font]
· يظهر من سيرة إبراهيم عليه السلام عظم أدبه مع ربه ، فهو لا يتقدّم بالدعاء بين يدي ربه إلا قدّم معه الثناء عليه { وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَالْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُالْعَلِيمُ (127) رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَاأُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَالتَّوَّابُ الرَّحِيمُ (128) رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْيَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَوَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (129)}.[font="&amp][/font]
[font="&amp]

[/font]
2. أجب على إحدى المجموعاتالتالية:
المجموعةالأولى:
1. حرّر القول في كلمن:
أ: معنى الحنف في قوله تعالى: {بل ملّة إبراهيمحنيفا}.
الأقوال الواردة في معنى الحنف:
القول الأول: الحنف هو الميل ، والحنف في الدين الذي مال عن الأديان المكروهه إلى الحق.ذكره الزجاج وابن عطية وابن كثير.
القول الثاني: الحنف الاستقامة ، والحنيف في الدين المستقيم على جميع طاعات الله عز وجل ، وهو قول ذكره ابن عطية وابن كثير.
القول الثالث:مخلصا: قاله مجاهد ، وقال قتادة: الحنيفية هي شهادة لا إله إلا الله ، ،ويدخل فيها تحريم الأمهات والخالات والعمات وما حرم الله عز وجل ، والختان ، ذكر هذا القول ابن عطية و ابن كثير.
القول الرابع:حاجّا ، وهو قول ابن عباس والحسن والضحاك وعطية السدي ، وقال أبو العالية: الحنيف الذي يستقبل البيت بصلاته ويرى أن حجّه عليه إن استطاع إليه سبيلا.ذكر هذا القول ابن عطية وابن كثير.
القول الخامس: الحنف : الإتباع ، وحنيفا: أي متبعا، وهو قول مجاهد والربيع بن أنس ، وقال أبو قلابة: الحنيف الذي يؤمن بالرسل كلهم من أوّلهم إلى آخرهم. ذكره ابن كثير.
ويظهر من الأقوال توافقها في تحقيق معنى الإخلاص في العبادة والمتابعة للحنيفية.
ب: المراد بالأسباط، وسبب تسميتهمبذلك.
السبط هم الجماعة والقبيلة الراجعون إلى أصل واحد. والمراد بالأسباط هم بنو يعقوب انثا عشر رجلا ، وولد كل رجل منهم أمة من الناس ، فسموا الأسباط.
2: بيّن ما يلي:
أ: المراد بالكفاية في قوله تعالى: {فسيكفيكهم الله}.
المراد بالكفاية هنا هو الوعد بالنصر لنبيه صلى الله عليه وسلم وإظهار دينه على كل دين ، ومنه نصر نبيه صلى الله عليه وسلم بقتل بني قينقاع وبني قريظة وإجلاء بني النضير.
ب: معنى النهي وبلاغة التعبير في قوله تعالى: {فلا تموتنّ إلاوأنتممسلمون}.
أمرهم الله بالإسلام والدوام عليه بلفظ موجر يتقضي المقصود ويتضمن وعظا وتذكيرا بالموت ، وذلك أن المرء يتحقق أنه يموت ولا يدري متى؟ فإذا أمر بأمر لا يأتيه الموت إلا وهو عليه، فقد توجه من وقت الأمر لازما له ، والمعنى: ألزموا الإسلام ، فإذا أدرككم الموت ، فصادفكم مسلمين.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26 ذو الحجة 1440هـ/27-08-2019م, 03:38 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالحة الفلاسي مشاهدة المشاركة
1. عامّ لجميعالطلاب)
اذكرالفوائد المستفادة من سيرة نبيناإبراهيم عليه السلام ممادرست.
· المؤمن الصالح يحرص بعد العمل الصالح سؤال الله القبول ، فإنما يتقبل الله من المتقين.{وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا}.
· من دلائل سلامة القلب ، أن يشمل الداعي إخوانه في دعائه من خيري الدنيا والآخرة.{ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك}.
· من أعظم ما يطلبه العبد من ربه وهو سائر إليه : الإلحاح في طلب الإستهداء [الاستهداء] والتوبة الدائمة ، {وأرنا مناسكنا وتب علينا}.
· يظهر من سيرة إبراهيم عليه السلام عظم أدبه مع ربه ، فهو لا يتقدّم بالدعاء بين يدي ربه إلا قدّم معه الثناء عليه { وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَالْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُالْعَلِيمُ (127) رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَاأُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَالتَّوَّابُ الرَّحِيمُ (128) رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْيَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَوَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (129)}.


2. أجب على إحدى المجموعاتالتالية:
المجموعةالأولى:
1. حرّر القول في كلمن:
أ: معنى الحنف في قوله تعالى: {بل ملّة إبراهيمحنيفا}.
الأقوال الواردة في معنى الحنف:
القول الأول: الحنف هو الميل ، والحنف في الدين الذي مال عن الأديان المكروهه إلى الحق.ذكره الزجاج وابن عطية وابن كثير.
القول الثاني: الحنف الاستقامة ، والحنيف في الدين المستقيم على جميع طاعات الله عز وجل ، وهو قول ذكره ابن عطية وابن كثير.
القول الثالث:مخلصا: قاله مجاهد ، وقال قتادة: الحنيفية هي شهادة لا إله إلا الله ، ،ويدخل فيها تحريم الأمهات والخالات والعمات وما حرم الله عز وجل ، والختان ، ذكر هذا القول ابن عطية و ابن كثير.
القول الرابع:حاجّا ، وهو قول ابن عباس والحسن والضحاك وعطية السدي ، وقال أبو العالية: الحنيف الذي يستقبل البيت بصلاته ويرى أن حجّه عليه إن استطاع إليه سبيلا.ذكر هذا القول ابن عطية وابن كثير.
القول الخامس: الحنف : الإتباع ، وحنيفا: أي متبعا، وهو قول مجاهد والربيع بن أنس ، وقال أبو قلابة: الحنيف الذي يؤمن بالرسل كلهم من أوّلهم إلى آخرهم. ذكره ابن كثير.
ويظهر من الأقوال توافقها في تحقيق معنى الإخلاص في العبادة والمتابعة للحنيفية.



[نفرق أولا بين المعنى اللغوي للكلمة والمراد بها، فالمعنى اللغوي كما أقره الزجاج هو الميل وسمي المعوج القدمين حنيفًا، بينما ذكر ابن عطية قولين الميل والاستقامة، وعلى القول بأنه الاستقامة ذكر ابن عطية أن المعوج القدمين سمي حنيفًا تفاؤلا، كما سمي المريض سليمًا.

وتحت هذين القولين يمكن تصنيف الأقوال في المراد بالحنيف:

فيدخل القول الأول مما ذكرتِ تحت القول بأنه الميل، والقول الثاني تحت القول بأنه الاستقامة، وبقية الأقوال ما هي إلا تخصيص للقول الثاني؛ فتندرج تحته بأن نقول:

ووردت أقوال عن السلف فيها تخصيص لهذا المعنى ومنها:

...... [ثم نوردها]

وهذا من باب التفسير بالمثال، والخلاف في المسألة من قبيل خلاف التنوع فالراجح الجمع بين جميع الأقوال]









ب: المراد بالأسباط، وسبب تسميتهمبذلك.
السبط هم الجماعة والقبيلة الراجعون إلى أصل واحد. والمراد بالأسباط هم بنو يعقوب انثا عشر رجلا ، وولد كل رجل منهم أمة من الناس ، فسموا الأسباط.

ا1. المطلوب تحرير الخلاف بذكر جميع الأقوال [1.أبناء يعقوب عليه السلام، حفدة يعقوب عليه السلام، شعوب بني إسرائيل، وجميع الأقوال ذكرها ابن كثير فراجعي التفصيل هناك.

2. في السؤال شقين والشق الثاني إجابته غير واضحة من كلامك.
وأصل التسمية يكون بذكر المعنى اللغوي لكلمة الأسباط " السّبْط" من التتابع، أو " السّبَط" من الشجر، ثم بيان وجه تسميتهم بالأسباط]

2: بيّن ما يلي:
أ: المراد بالكفاية في قوله تعالى: {فسيكفيكهم الله}.
المراد بالكفاية هنا هو الوعد بالنصر لنبيه صلى الله عليه وسلم وإظهار دينه على كل دين ، ومنه نصر نبيه صلى الله عليه وسلم بقتل بني قينقاع وبني قريظة وإجلاء بني النضير.
ب: معنى النهي وبلاغة التعبير في قوله تعالى: {فلا تموتنّ إلاوأنتممسلمون}.
أمرهم الله بالإسلام والدوام عليه بلفظ موجر يتقضي المقصود ويتضمن وعظا وتذكيرا بالموت ، وذلك أن المرء يتحقق أنه يموت ولا يدري متى؟ فإذا أمر بأمر لا يأتيه الموت إلا وهو عليه، فقد توجه من وقت الأمر لازما له ، والمعنى: ألزموا الإسلام ، فإذا أدرككم الموت ، فصادفكم مسلمين.


التقويم: ب+

أحسنتِ، بارك الله فيكِ ونفع بكِ، زادكِ الله علمًا وهدى ونفع بكِ الإسلام والمسلمين.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, السادس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir