دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السادس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11 ذو القعدة 1442هـ/20-06-2021م, 08:11 PM
الصورة الرمزية وسام عاشور
وسام عاشور وسام عاشور غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 347
افتراضي


وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ {السجدة:21}


المراد بالعذاب الأدنى
تخريج الأقوال :
1-مصائب الدنيا في الأموال والأنفس : قول ابن عباس وأبي بن كعب وأبي العالية والضحاك وإبراهيم النخعي
أما قول ابن عباس أخرجه الطبري في تفسيره من طريق علي عن أبو صالح عن معاوية عن علي عن ابن عباس به
وأخرجه كذلك من طريق محمد بن سعد عن أبيه عن عمه عن أبيه عن أبيه عن ابن عباس به

وأما قول أبي بن كعب فأخرجه مسلم في صحيحه والطبري في تفسيره من طريق يحي بن الجزارعن أبي بن كعب به وذكره كذلك ابن أبي حاتم في تفسيره
وقول أبي العالية أخرجه ابن جرير في تفسيره من طريق ابن وكيع عن أبيه عن أبي جعفر عن أبي العالية به
وكذلك قول الضحاك أخرجه ابن جرير في تفسيره قال حدثنا أبو خالد الأحمر عن الضحاك
وقول إبراهيم النخعي أخرجه ابن جرير في تفسيره قال حدثنا ابن وكيع عن جرير عن منصور عن إبراهيم به

2-الحدود : قول ابن عباس
رواه ابن جرير في تفسيره من طريق ابن بشار عن أبو عاصم عن شبيب عن عكرمة عن ابن عباس به وذكره كذلك ابن ابي حاتم في تفسيره

3-القتل بالسيف يوم بدر: قول عبدالله بن مسعود ومجاهد وقتادة وأبي بن كعب
أما قول عبدالله بن مسعود فرواه ابن جرير في صحيحه والحاكم في مستدركه من طريق مسروق عن عبد الله به وذكره كذلك ابن أبي حاتم في تفسيره
وأما قول مجاهد فرواه ابن جرير من طريق محمد بن عمرو عن أب عاصم عن عيسى عن الحارث عن الحسن عن ورقاء عن أبي نجيح عن مجاهد به
وقول قتادة رواه عبدالرزاق في تفسيره من طريق معمرعن قتادة به
وقول أبي بن كعب رواه عبدالرزاق و ابن جرير في تفسيرهما من طريق قتادة عن مجاهد عن أبي بن كعب

4-سنين أصابتهم : قول عبدالله بن مسعود و إبراهيم النخعي
قول عبد الله بن مسعود أخرجه النسائي في سننه من طريق عمرو بن عليٍّ، عن عبد الرّحمن بن مهديٍّ، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، وأبي عبيدة، عن عبد الله به
وقول إبراهيم أخرجه ابن جرير في تفسيره من طريق سفيان عن منصور عن إبراهيم به

5-عذاب القبر : قول مجاهد
أخرجه ابن جرير في تفسيره قال حدثني محمد بن عمارة عن عبيد الله عن إسرائيل عن أبي يحي عن مجاهد به وذكره كذلك ابن ابي حاتم في تفسيره

6-عذاب الدنيا : قول ابن زيد ومعمر والحسن
أخرجه ابن جرير في صحيحه من طريق يونس عن ابن وهب عن ابن زيد به
وذكره ابن ابي حاتم في تفسيره من قول مجاهد
وأما قول معمر والحسن فرواه عنهما عبدالرزاق في تفسيره


تحرير القول:
وسبب الخلاف هو الخلاف في المخاطب به في الآية وعود الضمير في (لنذيقنهم ,ولعلهم ,ويرجعون)
فإن قيل هو في فسقة المؤمنين فالقول بأن العذاب الأدنى هو الحدود أو هو مصيبات الدنيا ويكون المراد بالرجوع هو الرجوع عن المعاصي والذنوب إلى صحيح الإيمان
أما أن كان الخطاب لكفار قريش فلا حدود فيهم وإنما يتجه التأويل للقتل يوم بدر وأي عذاب أصابهم قي الدنيا قبل يوم القيامة ويكون المراد بالرجوع هو الرجوع عن الشرك للإيمان

وفي الجملة فالأقوال كلها من قبيل التفسير بالمثال ويعمها جميعا ما يصيب العباد مؤمنهم وكافرهم قبل يوم القيامة

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 ذو القعدة 1442هـ/23-06-2021م, 06:59 PM
عصام عطار عصام عطار غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2017
المشاركات: 454
افتراضي

تحرير مسألة المراد بلهو الحديث في قوله تعالى { ومن الناس من يشتري لهو الحديث }

- المراد بلهو الحديث عدة أقوال:
&- القول الأول: الغناء وأشباههم، والاستماع له.
وهو قول عبدالله بن مسعود، وابن عباس، وجابر، ومجاهد، وعكرمة، وعطاء الخرساني.
قال القرطبي: هَذَا أَعْلَى مَا قِيلَ فِي هَذِهِ الْآيَةِ، وَحَلَفَ عَلَى ذَلِكَ ابْنُ مَسْعُودٍ بِاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ إِنَّهُ الْغِنَاءُ.
التخريج :
- أما قول عبدالله بن مسعود فرواه ابن وهب، وابن جرير الطبري، والحاكم النيسابوري، عن سعيد بن جبير عن أبي الصهباء عن عبد الله بن مسعود.
- قول ابن عباس، رواه ابن جرير الطبري بطرق عن عطاء عن سعيد بن جبير عن ابن عباس.
- وكذلك رواه ابن جرير أيضاً من طريق ابن أبي ليلى عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس.
- وروى ابن جرير أيضاً من طريق ابن وكيع، عن حفص والمحاربي، عن ليث، عن الحكم عن ابن عباس.
- وروى ابن جرير بإسناد ضعيف، من طريق محمد بن سعد العوفي.
- قول جابر، رواه ابن جرير الطبري من طريق الحسن بن عبدالرحيم، عن عبيد الله بن موسى، عن سفيان عن قابوس بن أبي ظبيان عن أبيه عن جابر.
- قول مجاهد، رواه ابن وهب عن سفيان بن عيينة ومسلم بن خالد عن ابن أبي نجيح عن مجاهد.
- رواه الفراء عن حبان عن ليث عنه، ورواه عبدالرزاق عن الثوري عن عبدالكريم البصري عن مجاهد.
- وكذلك رواه سفيان الثوري في تفسيره، والطبري عن حبيب بن أبي ثابت عن مجاهد.
- رواه الطبري من طريق شعبة عن الحكم عن مجاهد.
- أما قول عكرمة، رواه ابن جرير الطبري من طريق عثام بن علي عن إسماعيل بن أبي خالد عن شعيب بن يسار عن مجاهد.
- وروى الطبري أيضاً من طريق النخعي عن أبي أسامة وعبيد الله عن أسامة عنه ، كما رواه من طريق ابن وكيع قال : حدثنا أبي عن أسامة بن زيد عنه .
- أما قول عطاء، رواه عطاء في تفسيره، من طريق رشدين بن سعد، عن يونس بن يزيد.
&- القول الثاني: الطبل، قاله مجاهد، وابن جريج.
التخريج :
- قول مجاهد، رواه ابن جرير الطبري من طريق عباس بن محمد عن حجاج الأعور، عن ابن جريج عن مجاهد.
&- القول الثالث: الشرك، وهو قول الضحاك.
التخريج :
- قول الضحاك، رواه ابن جرير الطبري من طريق الحسين أنّه سمع أبا معاذ، يقول: أخبرنا عبيدٌ، قال: سمعته.

&- القول الرابع: باطل الحديث، وهو قول: مجاهد وقتادة وعطاء الخرساني وابن زيد.
- وقال ابن جرير أنّه كلّ كلامٍ يصدّ عن آيات اللّه واتّباع سبيله.
- قول عطاء: الغناء والباطل ونحو ذلك.
- وكذلك قول مجاهد: المغنّي والمغنّية بالمال الكثير، أو استماعٌ إليه، أو إلى مثله من الباطل، من طريق ابن أبي نجيح.
- كما قام الإمام محمد بن إسماعيل البخاري بتبويب: [ كُلُّ لَهْوٍ بَاطِلٌ إِذَا شَغَلَهُ عَنْ طَاعَةِ اللَّهِ، وَمَنْ قَالَ لِصَاحِبِهِ: تَعَالَ أُقَامِرْكَ وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ].
&- التخريج:
- قول مجاهد، رواه آدم بن أبي إياس من طريق إبراهيم عن آدم عن ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد.
- قول قتادة، رواه عبدالرزاق عن معمر عن مجاهد.
- قول ابن زيد، رواه ابن جرير عن يونس، عن ابن وهبٍ، عن ابن زيد.
&- وبالنظر إلى الأقوال نجد أن المرأد ب(لهو الحديث):
1- الغناء وأشباهه، والاستماع له، وآلات اللهو كالطبل وغيره، فالغناء وآلاته له أثر كبير في إشغال قلب المؤمن عن طاعة الله والقرآن، وقد يكون الغناء قولاً باطلاً.
2- الحديث واللهو الباطل الذي يصد عن آيات الله، ويشغل عن طاعة الله سبحانه وتعالى، وذلك يتعلق بنزول الآية: نزلت في النضر بن الحارث، وذلك أنه كان يخرج تاجراً إلى فارس فيشتري أخبار الأعاجم فيرويها، ويحدث بها قريشاً ويقول لهم: إنّ محمداً يحدثكم بحديث عاد وثمود، وأنا أحدثكم بحديث رستم، وإسفنديار، وأخبار الأكاسرة، فيستملحون حديثه ويتركون استماع القرآن، فنزلت فيه هذه الآية. فقد كان يفعل ذلك ليلهي قريشاً عن سماع القرآن، فلم يكن قصده مجرد اللهو بل تجاوزه إلى الصد عن سبيل الله.
والله أعلم.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17 ذو القعدة 1442هـ/26-06-2021م, 12:22 AM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسام عاشور مشاهدة المشاركة

وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ {السجدة:21}


المراد بالعذاب الأدنى
تخريج الأقوال :
1-مصائب الدنيا في الأموال والأنفس : قول ابن عباس وأبي بن كعب وأبي العالية والضحاك وإبراهيم النخعي
أما قول ابن عباس أخرجه الطبري في تفسيره من طريق علي عن أبو[أبي] صالح عن معاوية عن علي عن ابن عباس به
وأخرجه كذلك من طريق محمد بن سعد عن أبيه عن عمه عن أبيه عن أبيه عن ابن عباس به

وأما قول أبي بن كعب فأخرجه مسلم في صحيحه والطبري في تفسيره من طريق يحي بن الجزارعن أبي بن كعب به وذكره كذلك ابن أبي حاتم في تفسيره [يحيى بن الجزار عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبي بن كعب]
فهناك واسطة بين يحيى وأبي
ومع هذا فمخرج الأثر هو شعبة، راجعي الأسانيد مرة أخرى، وحددي أصل الإسناد لمعرفة مخرج الأثر.
ولهذا الأثر مصادر أخرى تتبين لكِ بتوسيع دائرة البحث في المصادر المسندة.

وقول أبي العالية أخرجه ابن جرير في تفسيره من طريق ابن وكيع عن أبيه عن أبي جعفر عن أبي العالية به
وكذلك قول الضحاك أخرجه ابن جرير في تفسيره قال حدثنا أبو خالد الأحمر عن الضحاك
وقول إبراهيم النخعي أخرجه ابن جرير في تفسيره قال حدثنا ابن وكيع عن جرير عن منصور عن إبراهيم به

2-الحدود : قول ابن عباس
رواه ابن جرير في تفسيره من طريق ابن بشار عن أبو عاصم عن شبيب عن عكرمة عن ابن عباس به وذكره كذلك ابن ابي حاتم في تفسيره

3-القتل بالسيف يوم بدر: قول عبدالله بن مسعود ومجاهد وقتادة وأبي بن كعب
أما قول عبدالله بن مسعود فرواه ابن جرير في صحيحه [؟؟؟] والحاكم في مستدركه من طريق مسروق عن عبد الله به وذكره كذلك ابن أبي حاتم في تفسيره
وأما قول مجاهد فرواه ابن جرير من طريق محمد بن عمرو عن أب عاصم عن عيسى عن الحارث عن الحسن عن ورقاء عن أبي نجيح عن مجاهد به
للتوضيح: إسناد ابن جرير لمجاهد كالآتي:
(قال ابن جرير) حدّثني محمّد بن عمرٍو، قال: حدّثنا أبو عاصمٍ، قال: حدّثنا عيسى،
قال ابن جرير) وحدّثني الحارث، قال: حدّثنا الحسن، قال: حدّثنا ورقاء،
جميعًا، عن ابن أبي نجيحٍ، عن مجاهدٍ، {ولنذيقنّهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر} قال: القتل والجوع لقريشٍ في الدّنيا.
فهما إسنادان
الجزء المشترك فيهما هو ابن أبي نجيح عن مجاهد]


وقول قتادة رواه عبدالرزاق في تفسيره من طريق معمرعن قتادة به
وقول أبي بن كعب رواه عبدالرزاق و ابن جرير في تفسيرهما من طريق قتادة عن مجاهد عن أبي بن كعب
[إسناد عبد الرزاق ليس فيه راو بين قتادة وأبي بن كعب، فهو منقطع]
4-سنين أصابتهم : قول عبدالله بن مسعود و إبراهيم النخعي
قول عبد الله بن مسعود أخرجه النسائي في سننه من طريق عمرو بن عليٍّ، عن عبد الرّحمن بن مهديٍّ، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، وأبي عبيدة، عن عبد الله به
وقول إبراهيم أخرجه ابن جرير في تفسيره من طريق سفيان عن منصور عن إبراهيم به
[سفيان هو الثوري وأخرجه في تفسيره أيضًا، وأخرجه أيضًا ابن أبي شيبة في مصنفه]
5-عذاب القبر : قول مجاهد
أخرجه ابن جرير في تفسيره قال حدثني محمد بن عمارة عن عبيد الله عن إسرائيل عن أبي يحي عن مجاهد به وذكره كذلك ابن ابي حاتم في تفسيره

6-عذاب الدنيا : قول ابن زيد ومعمر والحسن
أخرجه ابن جرير في صحيحه من طريق يونس عن ابن وهب عن ابن زيد به
وذكره ابن ابي حاتم في تفسيره من قول مجاهد
وأما قول معمر والحسن فرواه عنهما عبدالرزاق في تفسيره
[معمر شيخ عبد الرزاق، والحسن شيخ معمر والقول في الأصل قول الحسن]

تحرير القول:
وسبب الخلاف هو الخلاف في المخاطب به في الآية وعود الضمير في (لنذيقنهم ,ولعلهم ,ويرجعون)
فإن قيل هو في فسقة المؤمنين فالقول بأن العذاب الأدنى هو الحدود أو هو مصيبات الدنيا ويكون المراد بالرجوع هو الرجوع عن المعاصي والذنوب إلى صحيح الإيمان
أما أن كان الخطاب لكفار قريش فلا حدود فيهم وإنما يتجه التأويل للقتل يوم بدر وأي عذاب أصابهم قي الدنيا قبل يوم القيامة ويكون المراد بالرجوع هو الرجوع عن الشرك للإيمان

وفي الجملة فالأقوال كلها من قبيل التفسير بالمثال ويعمها جميعا ما يصيب العباد مؤمنهم وكافرهم قبل يوم القيامة
أحسنتِ، الدراسة
بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
- الملحوظات أكثرها على التخريج، وأحسب أن الإشكال عندك ضيق الوقت، فحاولي الرجوع لهذه المسألة وتجويد تحريرها للفائدة.
- تفسير ابن أبي حاتم لسورة السجدة من الجزء المفقود، فنعتمد في تخريج الأقوال منه على المصادر البديلة التي نقلت عنه، ونقلها عنه دليل اطلاع مصنفها عليه قبل أن يُفقد
من ذلك الدر المنثور للسيوطي، وأحيانًا ينقل ابن كثير إسناد ابن أبي حاتم كاملا
وعليه لا يصح قولنا: (ذكره ابن أبي حاتم) وإنما ننقل تخريجه بالاعتماد على مصدر بديل، ونعبر بهذه الطريقة (أخرجه ابن أبي حاتم كما في (ونذكر المصدر البديل الذي وجدنا فيه التخريج، مثلا الدر المنثور للسيوطي).
- من خطوات تحرير المسائل التفسيرية جمع الأقوال من المصادر المسندة، وسبق عمل ذلك في التطبيق الرابع، وفائدة ذلك اعتمادها في التخريج وقد يجد الطالب عند التحرير الحاجة للرجوع لمصادر أخرى
ومراتب المصادر المسندة في دروس دورة المهارات المتقدمة، والبحث فيها جميعًا مهم لدقة جمع الأسانيد ومن ثم إحسان تعيين أصل الإسناد، ومخرج الأثر، ومن ثم صياغة التخريج، فأرجو الاعتناء بذلك.

التقويم: ج
زادكِ الله توفيقًا وسدادًا ونفع بكِ.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مجلس, أداء

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir