دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26 شوال 1441هـ/17-06-2020م, 03:49 AM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,790
افتراضي المجلس الثالث: مجلس مذاكرة القسم السابع من كتاب التوحيد

مجلس مذاكرة القسم السابع من كتاب التوحيد

اختر إحدى المجموعات التالية، وأجب على أسئلتها إجابة وافية.

المجموعة الأولى:
س1: بيّن وجوب محبة النبي صلى الله عليه وسلم.
س2: فسّر قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} وبيّن مناسبته لكتاب التوحيد.
س3: بيّن معنى التوكل وحكمه وثمرته.
س4: ما مناسبة باب قول الله تعالى: {أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون} لكتاب التوحيد؟
س5: بيّن خطر القنوط من رحمة الله وأثره السيء على نفس العبد، وبيّن علاج القنوط بدلالة الكتاب والسنة.
س6: ما الفرق بين الصبر والرضا؟
س7: اكتب رسالة قصيرة في التحذير من الرياء وبيان خطره وكيف ينجو منه العبد.



المجموعة الثانية:
س1: ما معنى نفي الإيمان في قوله صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين).
س2: ما هي المحبة الشركية؟
س3: بيّن خطر إرضاء الناس بسخط الله.
س4: ما حكم التوكل على غير الله تعالى؟
س5: بيّن خطر الأمن من مكر الله تعالى، وأثره السيء على العبد، وكيف يعالج نفسه من يجد فيها شيئاً من ذلك.
س6: بيّن معنى الرياء، ودرجاته.
س7: اكتب رسالة قصيرة في بيان أثر التوحيد في الإعانة على الصبر.


تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم السبت القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.



تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29 شوال 1441هـ/20-06-2020م, 02:46 AM
ثرياء الطويلعي ثرياء الطويلعي غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Apr 2014
المشاركات: 257
افتراضي

المجموعة الأولى:
س1: بيّن وجوب محبة النبي صلى الله عليه وسلم.

قال تعالى ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) وقال صلى الله عليه وسلم " ثلاثة من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحب إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار" فيجب محبة الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه لا تحصل محبة الله إلا باتباعه صلى الله عليه وسلم.


س2: فسّر قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} وبيّن مناسبته لكتاب التوحيد.

الخوف من أفضل مقامات وأجلها وأجمع أنواع العبادة التي يجب إخلاصها لله تعالى والخوف من غير الله جلّ وعلا ينقسم إلى ثلاث أقسام:
١- خوف السر وهو أن يخاف من غير من وثن أو طاغوت أن يصيبه بما يكره قال تعالى ( ويخوفونك بالذين من دونه ) وهذا هو الواقع من عباد القبور ونحوها من الأوثان يخافونها ويخوفون بها أهل التوحيد إذا أنكروا عبادتها وهذا ينافي التوحيد
٢-الخوف المحرم أن يترك الإنسان ما يجب عليه خوفا من بعض الناس وهو نوع من الشرك بالله المنافي لكمال التوحيد وقال تعالى(إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافونِ إن كنتم مؤمنين)
٣- الخوف الطبيعي وهو الخوف من عدو أو سبع أو نار فهذا لا يذم قال تعالى ( فخرج منها خائفٌ يترقبْ ).
وقوله جلّ وعلا (إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه ) معناه يخوفكم بأولياءه قال قتادة: يعظمهم في صدوركم فكلما قوي إمام العبد زال من قلبه خوف أولياء الشيطان وكلما ضعف إيمانه قوي خوفه منه فدلت هذه الآية على أن إخلاص الخوف من شروط كمال الإيمان وعبادة الخوف وهي خوف العبد من الله جلّ وعلا عبادة من التي أوجبها الله جلّ وعلا فالخوف والمحبة والرجاء عبادات قلبية واجبة وتكميلها تكميل للتوحيد والنقص فيها نقص لكمال التوحيد وهذه مناسبة هذا الباب بيان عبادة الخوف في كتاب التوحيد .


س3: بيّن معنى التوكل وحكمه وثمرته.

معنى التوكل : تفويض الأمر لله جل وعلا وفعل الأسباب واعتماد القلب على الله
وحكم التوكل : على الله فريضة من الفرائض وواجب من الواجبات والتوكل على الله به توحيد والتوكل على غير الله شرك مخرج من الملة والتوكل على الله شرط في صحة الإسلام وشرط في صحة الإيمان.
ثمرة التوكل: أن من توكل على الله فهو حسبه وكافيه وناصره قال تعالى ( فمن يتوكل على الله فهو حسبه ) .


س4: ما مناسبة باب قول الله تعالى: {أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون} لكتاب التوحيد؟

مر بنا في أبوابٍ متتالية لبيان حالات القلب و العبادات القلبية وأحكام ذلك وفي هذا الباب بيان لوجوب أن يجتمع الخوف والرجاء في القلب .


س5: بيّن خطر القنوط من رحمة الله وأثره السيء على نفس العبد، وبيّن علاج القنوط بدلالة الكتاب والسنة.

عن ابن مسعود، قال:(أكبر الكبائر :الإشراك بالله، والأمن من مكر الله والقنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله) فالقنوط منرحمة الله من أكبر الكبائر، وقد عطفت بعد الإشراك بالله، لذا يجب الحذر من القنوط اللذي يسبب للعبد الجزع وعدم الصبر وترك العمل وهو مايريده الشيطان منا ولكن يعالج نفسه في الجمع بين الرجاء والخوف، فإذا خاف فلا يقنط ولا ييأس، واستحب بعض السلف أن يقوي في حال الصحة الخوف، وفي حال المرض الرجاء.


س6: ما الفرق بين الصبر والرضا؟

الصبر على المصائب واجب من الواجبات والضا له جهتان الجهة الأولى :راجعة إلى فعل الله جلّ وعلا فيرضى بقدر الله وحكمة الله وبما قسم الله جلّ وعلا وهذا الرضا بفعل الله جلّ وعلا واجبٌ من الواجبات و تركه محرم ومنافٍ لكمال التوحيد.
الجهة الثانية: الرضا بالمقضي أي بالمصيبة نفسها فهذا مستحب وليس واجباً وهي رتبة الخاصة من عباد الله وهذا من خصال الإيمان.

س7: اكتب رسالة قصيرة في التحذير من الرياء وبيان خطره وكيف ينجو منه العبد.

الرياء هو إظهار العبادة لقصد رؤية الناس لها فيحمدون صاحبها
عن أبي هريرة رضي الله عنه (قال الله تعالى أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته وشركه )
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه مرفوعا: (ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال قالوا بلى، قال الشرك الخفي: يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر الرجل) وهذه الأحاديث تبين خطر الرياء على صاحبها
والرياء محبط للعمل إن كان في أصل العمل، وإن دخل في وسط العمل فيحبط ما كان زائدا وهو آثم، ويعد شركا خفيا أي شركا أصغر..
وعلى العبد أن يجاهد الرياء ويكره المدح في ذلك ويعلم خطره، ويعظم الله عزوجل في قلبه ويراقب الله عزوجل ويستغني بمراقبة الله عزوجل عن مراقبة الخلق، والدعاء لله عزوجل السلامة من الرياء.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 8 ذو القعدة 1441هـ/28-06-2020م, 02:16 PM
إدارة برنامج الإعداد العلمي إدارة برنامج الإعداد العلمي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: May 2019
المشاركات: 2,037
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثرياء الطويلعي مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:
س1: بيّن وجوب محبة النبي صلى الله عليه وسلم.

قال تعالى ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) وقال صلى الله عليه وسلم " ثلاثة من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحب إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار" فيجب محبة الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه لا تحصل محبة الله إلا باتباعه صلى الله عليه وسلم.
وفقك الله
لم تبيني لماذا كان من الواجب محبته عليه الصلاة والسلام.


س2: فسّر قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} وبيّن مناسبته لكتاب التوحيد.

الخوف من أفضل مقامات وأجلها وأجمع أنواع العبادة التي يجب إخلاصها لله تعالى والخوف من غير الله جلّ وعلا ينقسم إلى ثلاث أقسام:
١- خوف السر وهو أن يخاف من غير من وثن أو طاغوت أن يصيبه بما يكره قال تعالى ( ويخوفونك بالذين من دونه ) وهذا هو الواقع من عباد القبور ونحوها من الأوثان يخافونها ويخوفون بها أهل التوحيد إذا أنكروا عبادتها وهذا ينافي التوحيد
٢-الخوف المحرم أن يترك الإنسان ما يجب عليه خوفا من بعض الناس وهو نوع من الشرك بالله المنافي لكمال التوحيد وقال تعالى(إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافونِ إن كنتم مؤمنين)
٣- الخوف الطبيعي وهو الخوف من عدو أو سبع أو نار فهذا لا يذم قال تعالى ( فخرج منها خائفٌ يترقبْ ).
وقوله جلّ وعلا (إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه ) معناه يخوفكم بأولياءه قال قتادة: يعظمهم في صدوركم فكلما قوي إمام العبد زال من قلبه خوف أولياء الشيطان وكلما ضعف إيمانه قوي خوفه منه فدلت هذه الآية على أن إخلاص الخوف من شروط كمال الإيمان وعبادة الخوف وهي خوف العبد من الله جلّ وعلا عبادة من التي أوجبها الله جلّ وعلا فالخوف والمحبة والرجاء عبادات قلبية واجبة وتكميلها تكميل للتوحيد والنقص فيها نقص لكمال التوحيد وهذه مناسبة هذا الباب بيان عبادة الخوف في كتاب التوحيد .

س3: بيّن معنى التوكل وحكمه وثمرته.

معنى التوكل : تفويض الأمر لله جل وعلا وفعل الأسباب واعتماد القلب على الله
وحكم التوكل : على الله فريضة من الفرائض وواجب من الواجبات والتوكل على الله به توحيد والتوكل على غير الله شرك مخرج من الملة والتوكل على الله شرط في صحة الإسلام وشرط في صحة الإيمان.
ثمرة التوكل: أن من توكل على الله فهو حسبه وكافيه وناصره قال تعالى ( فمن يتوكل على الله فهو حسبه ) .
نذكرالأدلة
نذكر معنى التوكل اللغوي
هناك ثمرات أخرى للتوكل


س4: ما مناسبة باب قول الله تعالى: {أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون} لكتاب التوحيد؟
مر بنا في أبوابٍ متتالية لبيان حالات القلب و العبادات القلبية وأحكام ذلك وفي هذا الباب بيان لوجوب أن يجتمع الخوف والرجاء في القلب .
يمنع النسخ وفقك الله
والجواب :
بين الله عز وجل في هذه الآية أن الأمن من مكر الله من أعظم الذنوب، وأنه ينافي كمال التوحيد، كما أن القنوط من رحمة الله كذلك، وعلى المؤمن أن يكون بين ذلك لا أمن ولا قنوط، أي بين الخوف والرجاء، وتحقيق هذين الأمرين هو كمال التوحيد، وانتفاء الجمع بينهما قدح في كمال التوحيد، وهذه مناسبة الآية لكتاب التوحيد.

س5: بيّن خطر القنوط من رحمة الله وأثره السيء على نفس العبد، وبيّن علاج القنوط بدلالة الكتاب والسنة.

عن ابن مسعود، قال:(أكبر الكبائر :الإشراك بالله، والأمن من مكر الله والقنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله) فالقنوط منرحمة الله من أكبر الكبائر، وقد عطفت بعد الإشراك بالله، لذا يجب الحذر من القنوط اللذي يسبب للعبد الجزع وعدم الصبر وترك العمل وهو مايريده الشيطان منا ولكن يعالج نفسه في الجمع بين الرجاء والخوف، فإذا خاف فلا يقنط ولا ييأس، واستحب بعض السلف أن يقوي في حال الصحة الخوف، وفي حال المرض الرجاء.


س6: ما الفرق بين الصبر والرضا؟

الصبر على المصائب واجب من الواجبات والضا له جهتان الجهة الأولى :راجعة إلى فعل الله جلّ وعلا فيرضى بقدر الله وحكمة الله وبما قسم الله جلّ وعلا وهذا الرضا بفعل الله جلّ وعلا واجبٌ من الواجبات و تركه محرم ومنافٍ لكمال التوحيد.
الجهة الثانية: الرضا بالمقضي أي بالمصيبة نفسها فهذا مستحب وليس واجباً وهي رتبة الخاصة من عباد الله وهذا من خصال الإيمان.

س7: اكتب رسالة قصيرة في التحذير من الرياء وبيان خطره وكيف ينجو منه العبد.

الرياء هو إظهار العبادة لقصد رؤية الناس لها فيحمدون صاحبها
عن أبي هريرة رضي الله عنه (قال الله تعالى أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته وشركه )
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه مرفوعا: (ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال قالوا بلى، قال الشرك الخفي: يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر الرجل) وهذه الأحاديث تبين خطر الرياء على صاحبها
والرياء محبط للعمل إن كان في أصل العمل، وإن دخل في وسط العمل فيحبط ما كان زائدا وهو آثم، ويعد شركا خفيا أي شركا أصغر..
وعلى العبد أن يجاهد الرياء ويكره المدح في ذلك ويعلم خطره، ويعظم الله عزوجل في قلبه ويراقب الله عزوجل ويستغني بمراقبة الله عزوجل عن مراقبة الخلق، والدعاء لله عزوجل السلامة من الرياء.
أحسنت نفع الله بك
ب+

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثالث

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir