المراد بالتوفّي في قوله تعالى: {إني متوفيك ورافعك إلي}
.2: علاء عبد الفتاح أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- هذه المسألة تفسيرية لغوية ولها تعلّق بالعقيدة لتعرّضها لمسألة من مسائل العقيدة لدينا وهي أن عيسى -عليه السلام- حيّ لم يمت بعد وأنه سينزل في آخر الزمان.
- انتبه أن ابن عباس في قول "مميتك" لم يقل إن في الكلام تقديم وتأخير، وإن كان هذا هو الذي يجب أن يحمل عليه الكلام، لكن يجب أن ينسب القول بالتقديم والتأخير لمن صرّح به.
أيضا في توجيه القول بالتقديم والتأخير نقول إن ذلك جائز لأن الواو لا تقتضي الترتيب على الصحيح.
- كذلك قد نحتاج إلى نصّ الرواية إذا كان هناك إشكال في فهمها كقولك: "وأما قول الحسن فرواه ابن جرير أيضا عنه وهو غير صريح في الدلالة على هذا القول فهو صريح في عدم موته فقط." فالمطلوب أن تضع نصّ كلام الحسن.
- ليس شرطا أن يحمل القول الرابع على وجود محذوف، بل الكلام تامّ، فنقول إن من معاني التوفّي في اللغة القبض والحيازة، ومنها قولهم: توفّى فلان دينه أي قبضه.
3: سارة المشري أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
- رتّبي أسماء المفسّرين عند نسبة الأقوال.
4: ضحى الحقيل أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
وأوصيك بالتخريج، سدّدك الله..
رزقكم الله العلم النافع والعمل الصالح