دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع (المجموعة الثانية)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21 صفر 1443هـ/28-09-2021م, 11:14 PM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,790
افتراضي المجلس الرابع عشر: مجلس مذاكرة القسم الثالث من تفسير سورة آل عمران

مجلس مذاكرة القسم الثالث من تفسير سورة آل عمران
(الآيات 23-32)




حرّر القول في واحدة من المسألتين التاليتين:

1: من أُمر النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يقول لهم: {إن كنتم تحبون الله فاتّبعوني} الآية.
2: المراد بالكتاب في قوله تعالى:
{يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم}.


تعليمات:
- دراسة تفسير سورة آل عمران سيكون من خلال مجالس المذاكرة ، وليست مقررة للاختبار.
- مجالس المذاكرة تهدف إلى تطبيق مهارات التفسير التي تعلمها الطالب سابقا.
- لا يقتصر تفسير السورة على التفاسير الثلاثة الموجودة في المعهد.
- يوصى بالاستفادة من التفاسير الموجودة في جمهرة العلوم، وللطالب أن يستزيد من غيرها من التفاسير التي يحتاجها.

- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.



تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23 صفر 1443هـ/30-09-2021م, 02:47 PM
إنشاد راجح إنشاد راجح غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2016
المشاركات: 732
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
مجلس القسم الثالث من تفسير سورة آل عمران

اختلف المفسرون فيمن أمر محمد صلى الله عليه وسلم أن يقول له هذه المقالة على أقوال:
القول الأول: أنها نزلت في قوم ادعوا محبة الله.
-وهؤلاء قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: ( إنا نحب ربنا)، فأمر الله نبيه أن يقول لهم: (إن كنتم صادقين فيما تقولون فاتبعوني، فإنّ ذلك علامة صدقكم فيما قلتم من ذلك.)
- وهذا القول رواه ابن جرير عن المثنى عن إسحاق عن عبد الرحمن بن عبد الله عن بكر بن الأسود عن الحسن به.
- ورواه ابن جرير عن المثنى عن علي بن الهيثم عن عبد الوهاب عن أبي عبيدة عن الحسن بنحوه.
- ورواه ابن جرير وابن أبي حاتم من طريقين عن أبي بكر الحنفي عن عباد بن منصور عن الحسن بنحوه.
- ورواه ابن جرير عن القاسم عن الحسين عن حجاج عن ابن جريج بنحوه.

القول الثاني: أنها نزلت في وفد نصارى نجران.

- وذلك أنهم عظموا عيسى عليه السلام فجعلوه فوق مكانته وادعوا أن ذلك تعظيما لله وحبا له، فأمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يبين لهم علامة محبة الله الحقيقة للعبد، وهى اتباع محمد صلى الله عليه وسلم.
- رواه ابن جرير عن ابن حميد عن سلمة عن محمد بن إسحاق عن محمد بن جعفر بن الزبير به.
- ويستخلص مما رواه ابن أبي حاتم عن محمد بن يحيى عن أبي غسان عن سلمة عن محمد بن إسحاق قال: (فاتّبعوني يحببكم اللّه ويغفر لكم ذنوبكم أي ما مضى من كفركم واللّه غفورٌ رحيمٌ
.)
والشاهد كلمة ( كفركم) فإدعاء ألوهية عيسى عليه السلام كفر.

- وقد ذكر ابن عطية القولين ثم قال باحتمالية كونها عامة لأهل الكتاب اليهود والنصارى، لأنهم يدعون أنهم يحبون الله ويحبهم، وقالوا: (نحن أبناء الله وأحباؤه).
- ورجح ابن جرير أنها نزلت في وفد نصارى نجران، وحجته أن هذا الكلام لم يجز لغيرهم في هذه السورة، والسياق السابق لم يذكر فيه غيرهم.
- وإن صح فيها سبب نزول فلا يمتنع أن يدخل فيها- كما ذهب ابن كثير – أن الآية حاكمة على كل أحد ادعى محبة الله وهو ليس على الطريقة المحمدية، فلعل قوله هذا يدخل فيه أصحاب البدع أيضا الذين غالوا في محبة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يتبعوه حق الاتباع، وكذلك من فرط في اتباعه ولو كان مسلما.
- قال ابن القيم:
(فجعل سبحانه متابعة رسوله سببا لمحبتهم له، وكون العبد محبوبا لله أعلى من كونه محبا لله، فليس الشأن أن تحب الله ولكن الشأن أن يحبك الله، فالطاعة للمحبوب عنوان محبته كما قيل :

تعصي الإله وأنت تزعم حبه ∗∗∗ هذا محال في القياس بديع
لو كان حبك صادقا لأطعته ∗∗∗ إن المحب لمن يحب مطيع

الحمد لله رب العالمين

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 3 ربيع الثاني 1443هـ/8-11-2021م, 07:04 PM
إنشاد راجح إنشاد راجح غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2016
المشاركات: 732
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
توكلت على الحي الذي لا يموت
مجلس القسم الثالث من تفسير سورة البقرة


- المراد بالكتاب في قول الله تعالى: (يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم)
ورد في المراد بــ ( كتاب الله) في الآية قولان، فإما أن يكون المراد هو التوراة، وإما أن يكون المراد القرآن.

فأما القول الأول، وهو: التوراة.
- فقد ورد ثلاثة أسباب للنزول في هذا القول، وهى:
أما الرواية الأولى:
- فعن ابن عباس رضي الله عنه قال:
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بيت المدراس على جماعة من اليهود فدعاهم إلى الله فقال له نعيم بن عمرو والحارث بن زيد: على أي دين أنت يا محمد؟ فقال: ((على ملة إبراهيم))قالا: إن إبراهيم كان يهوديًا،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((فهلموا إلى التوراة فهي بيننا وبينكم)) فأبيا عليه فأنزل الله تعالى هذه الآية.

وهذه الرواية :
- رواها ابن جرير عن أبي كريب عن يونس عن محمد بن إسحاق عن محمد بن أبي محمد مولى زيد بن ثابت عن سعيد بن جبير وعكرمة عن ابن عباس به.
- وعلق ابن حجر على هذه الرواية في العجاب في بيان الأسباب، فقال: (والصواب أن هذه الرواية ترد دائما بالشك وهو من ابن إسحاق أو من شيخه محمد بن أبي محمد) ا.هــ.
- وجاء في الاستيعاب في بيان الأسباب أن الأثر سنده ضعيف؛ لجهاله شيخ ابن إسحاق.

- وروى ابن أبي حاتم عن محمد بن يحيى عن محمد بن عمرو زنيج عن سلمة عن محمد بن إسحاق عن محمد بن أبي محمد عن عكرمه بنحوه.
- وجاء في الاستيعاب أن ما رواه ابن أبي حاتم مرسل، فلم يذكر ابن عباس.

- وذكر السيوطي في الدر المنثور أنه أخرجها ابن المنذر عن ابن عباس، وفي الاستيعاب أن السيوطي زاد نسبته لابن المنذر.
- وروى ابن جرير رواية أخرى عن ابن حميد عن سلمة عن محمد بن إحاق عن محمد بن أبي محمد مولى آل زيد عن سعيد بن جبير أو عكرمة عن ابن عباس به، ألا إن في هذه الرواية زيادة عن الأولى، وهى: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(فأنزل اللّه فيهما: (ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبًا من الكتاب). وسائر الحديث مثل الأول.
- والرواية الثانية جاء فيها: (سعيد بن جبير أو عكرمة)، فلعله شك من الرواي.
- وهذا الأثر ضعيف.

أما الرواية الثانية:
- لما دعا النبي صلى الله عليه وسلم اليهود إلى الإسلام، فقال له النعمان بن أوفى: هلم يا محمد نخاصمك إلى الأحبار.فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
:((بل إلى كتاب الله))فقال: بل إلى الأحبار، فأنزل الله تعالى هذه الآية.

- أخرجه ابن جرير من طريق السدي، فيما ذكره ابن حجر في العجاب، ولم أقف عليه في تفسير ابن جرير، وجاء في الاستعياب أن الرواية ضعيفة.

أما الرواية الثالثة:
- أنها نزلت في شأن اللذين زنيا من خيبر وسؤال اليهود للنبي صلى الله عليه وسلم عن حد الزانيين.
- وذكر ابن حجر أنه قول لابن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس مع زيادات، وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم احتكم إلى التوراة.
- وفي الاستيعاب أن الرواية موضوعة، وابن الكلبي كذاب.

تعليق:
- وقد ذكر الأسباب الثلاثة الواحدي في أسباب النزول، وقد تبين أنها لا تثبت في كونها أسبابا صحيحة في النزول.
- وذكر ابن حجر رواية أخرى عن مقاتل بن سليمان، وفيها الاحتكام إلى التوراة.
- فلم تثبت أسباب النزول بأن المراد هو التوراة، لكن هناك مرجحات أخرى يمكن ان تقوي هذا القول أو ترجحه، لكن لننظر قبل ذلك فيما جاء في القول الثاني وهو أن المراد القرآن.

فأما القول الثاني وهو: القرآن.
- والمعنى أن طائفة من اليهود دعوا إلى الاحتكام إلى القرآن فتولوا وأعرضوا.
- وهذا المعنى مروي عن قتادة وابن جريج.
- روى ابن جرير عن بشر عن يزيد عن سعيد عن قتادة: (
أولئك أعداء اللّه اليهود، دعوا إلى كتاب اللّه ليحكم بينهم، وإلى نبيّه ليحكم بينهم وهم يجدونه مكتوبًا عندهم في التّوراة والإنجيل، ثمّ تولّوا عنه وهم معرضون).
- وروى ابن جرير عن المثنى عن إسحاق عن عبد الله بن أبي جعفر عن أبيه عن قتادة بنحوه.
- وروى ابن جرير عن القاسم عن الحسين عن حجاج عن ابن جريج قال:
(كان أهل الكتاب يدعون إلى كتاب اللّه ليحكم بينهم بالحقّ يكون وفي الحدود، وكان النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يدعوهم إلى الإسلام، فيتولّون عن ذلك).
تعليق:
- لكن لا يظهر من تلك الروايات أن المراد القرآن، فلعله قول مستنبط من ابن جرير حيث أدرج تلك الروايات تحت القول بأن المراد القرآن، وعلى هذا التقسيم اتبعناه.

- وعلق ابن حجر أنه لا يظهر من تلك الروايات أن المراد القرآن.
- وفي رواي ابن جريج يتسخرج منها أن المدعو إليه للاحتكام هو القرآن، بدلالة قوله: (يدعوهم إلى الإسلام).

- وقال ابن عاشور باحتمالية كون المراد القرآن، واستدل بقول الله تعالى: ( نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم) وذلك أن تغاير الأسلوب أنبأ بتغير المراد.
- وابن عاشور في تفسير آية البقرة رجح أن المراد بكتاب الله هنا هو القرآن؛ لأنه الأتم في نسبته إلى الله.
والمعنى على هذا القول هو دعوتهم إلى النظر في القرآن واتباعه والاحتكام إليه.

- وفي قول آخر جوز ابن عاشور أن المراد هو التوراة، وتغيير اللفظ- يريد عن الكتاب في الذكر الأول- جاء تفننا وتنويها بالمدعو إليه، والمعنى دعوتهم للتأمل في كتابهم فيعلموا الحق الذي جاء فيه من التبشير بمحمد صلى الله عليه وسلم.

أقوال العلماء وأهل التفسير:
-
واختار ابن جرير الطبري أن المراد بــ (كتاب الله) به هنا التوراة، وأين كان ذلك الذي دعوا بسببه إلى الاحتكام إلى التوراة، وهو كتابهم، فقد أعرضوا عنه، وإن كان هذا حالهم مع كتابهم فهم أشد إعراضا ونفورا من غيره وهو القرآن.
- قال ابن جرير: (وإنّما قلنا: إنّ ذلك الكتاب هو التّوراة؛ لأنّهم كانوا بالقرآن مكذّبين وبالتّوراة بزعمهم مصدّقين، فكانت الحجّة عليهم بتكذيبهم بما هم به في زعمهم مقرّون أبلغ وللعذر أقطع) ا.هــ.
- واختار هذا القول أيضا كل من الزجاج وابن عطية، والذي يظهر أنه اختيار ابن عاشور أيضا.
- وذهب ابن كثير إلى أن الكتاب هنا يراد به التوراة والإنجيل، وعليه فذلك أعم من القول بالتوراة فقط، وخرج من ذلك القرآن، فالمراد على اختيار ابن كثير كتابي أهل الكتاب.

- ولعل من ذهب إلى القول بالتوراة اعتمد السياق، كونه في ذكر إعراض أهل الكتاب عن الحق، والتعجيب من إعراضهم حتى عن كتابهم الذي لم يقبلوه كله بل كان حظهم منه قليل، وفي مفتاح دار السعادة قال ابن القيم أن ذكر أهل الكتاب
بقول الله تعالى: (أوتوا نصيبا من الكتاب) لا يكون إلا في معرض الذم، وإذا كان كذلك فالذم لأخذهم قدرا وحظا مما في كتبهم وتركهم أو إعراضهم عن قدر آخر، وما أوتوه قليلا بالنسبة لما تركوه.ويعضد قول ابن القيم أن تلك الصيغة
جاءت للذم في هذه الآية النظر في السباق واللحاق من السياق.

- ولعلنا نتوسع قليلا في تحرير المراد بالكتاب في قول الله تعالى: (نصيبا من الكتاب)، فقيل أن المراد بالكتاب هنا الجنس، أي جنس الكتب، وعليه فمعنى نصيبا من الكتاب أي أنهم أخذوا حظهم من تلك الكتب، وهو التوراة التي أنزلت إليهم،
و(من) هنا للبيان، وأما على التبعيض، فيكون ذلك تعريضا بهم كونهم لا يعلمون من كتبهم إلا حظا يسيرا، وهذا ما ذكره ابن عاشور.
- وهذا المعنى الأخير يتسق أيضا من كون المراد بالكتاب هنا التوراة، فاللام هنا للعهد، وإلى هذا ذهب أبو السعود، وأضعف حمل الكتاب هنا على جنس الكتب، لأن مدار التشنيع والتعجيب إنما هو إعراضهم عن الاحتكام إلى كتابهم فيكون المراد بالكتاب التوراة.
- ونصيبا نكرة أفادت التحقير والتقليل لما أوتوه، فإنهم أنكروا الحق الذي فيه وهو وصف النبي صلى الله عليه وسلم والتبشير به، واكتفوا بما وافق أهواءهم.

- وأهل الكتاب في آيات كثيرة جاء خطابهم أو ذكرهم بـ (أهل الكتاب) ويشمل اليهود والنصارى، فيضافون إلى الكتاب أي كتابهم المنزل إليهم، وفي مواضع يترجح أنهم اليهود أو النصارى سواء عامتهم أو علمائهم وأحبارهم، وهذا يظهره السياق
أو سبب النزول الصحيح أو أي قرينة أخرى قوية ترجح المراد منهم.

- والذي يغلب عليه الظن -والله تعالى أعلم- أن المراد هنا هو التوراة، والسياق يرجحه، ولو كانوا آمنوا بها وأخذوها بالحق لآمنوا واتبعوا القرآن، لكن لما تخيروا منها ما وافق أهواءهم وكتموا الحق، كان الأولى بهم وهم أهل كتاب أن يحققوا
الإيمان بكتابهم ويتبعوه، فإن فعلوا كان الإيمان بالقرآن بالتبع.

الحمد لله رب العالمين

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 5 ربيع الثاني 1443هـ/10-11-2021م, 02:46 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

تقويم مجلس مذاكرة القسم الثالث من تفسير سورة آل عمران




- المراد بالكتاب في قول الله تعالى: (يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم)
إنشاد راجح أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
وأرجو الاجتهاد في عرض التطبيق كما تعلمنا في دورة مهارات التفسير، كالآتي:
- ذكر قائمة مراجع البحث. (بعد تصنيفك للمسألة وتحديد مراجع البحث المناسبة)
- تصنيف الأقوال مع نسبتها.
- ثم تخريج الأقوال.
- ثم توجيه الأقوال.
- ثم أخيرا: الدراسة والترجيح.
فهذا التقسيم ينظم عرض المسألة، وأعون على ألا يفوتك شيء من أصول البحث.


ملحوظة:

قلت: "وهى: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(فأنزل اللّه فيهما: (ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبًا من الكتاب). وسائر الحديث مثل الأول"

عبارة "فأنزل الله .." من قول الراوي وليست من قول النبي صلى الله عليه وسلم.

وفقك الله وزادك من فضله.






رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir