المسائل المستخلصة من الآية:
التطبيق الثاني: مسائل تفسير قول الله تعالى: {قل إن الله يضلّ من يشاء ويهدي إليه من أناب . الذين آمنوا وتطمئنّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب}
المسائل:
لمن الخطاب في قل؟
معنى يضل
هل يظلم الله عباده إذا كتب عليهم الضلال؟
معنى يهدي
دلالة قوله تعالى(إليه)
معنى الإنابة وكيفية الوصول إليها؟
صفات المنيبين
أثر الذكر على القلب
دلالة الحصر في قوله تعالى: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب}
كيف يكون اطمئنان القلوب؟
المسائل المستخلصة من التفاسير
المخاطَب في الآية
المراد بقوله تعالى: {يُضل من يشاء}
سبب إضلال الله لبعض من شاء من عباده
معنى أناب
المراد ب (أناب)
المراد بقوله تعالى: {يهدي إليه من أناب}
عود الضمير إليه
بيان معنى هداية التوفيق
مَن المراد ب {مَن أناب}
معنى تطمئن
المراد بقوله تعالى: {تطمئن قلوبهم بذكر الله}
المراد بقوله تعالى: {بذكر الله}
سبب استفتاح قوله تعالى: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب} بحرف التنبيه
المراد بقوله تعالى: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب}
أصحاب القلوب في الآية: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب}
التعبير بالفعل المضارع في قوله {تطمئن}