تلخيص الحلقة:
يحكي قصته، وأن والده كان ساحر كبير، ولما كان عمره أشهر كانت تؤذيه الشياطين فوهبه أبوه للشياطين فكفت أذاها، وبعد وفاة والده وعمره 14 سنة تعرضت له الشياطين، وعرف أن أبوه أخفى كتب السحر ومسبحة وخاتم في كهف، وذهب له وبدأ يتعلم منه، حتى ظهر له الشيطان بهيئة حسنه وقال له سأرسل لك خدام، ثم خرجوا له، وبدأوا يطلبون منه عمل ، وهو الخلوة أربعين يوماً، لايقرب الماء، ويحتذي بالمصحف والعياذ بالله، ويفترش أوراق المصحف، إلى آخر ماقال....
- وذكر موقف، كان يقرأ على امرأة وحتى يظهر الكرامات للناس لخداعهم، يطعن نفسه بخنجر، ويخيل للحضور أنه يدخل في بطنه ولايضره، فدخل عليهم شاب ملتزم ففرت الشياطين عنه وجائت الطعنة في بطنه ونقلوه للمستشفى، وبعد توبته لقي الشاب وسأله ماذا قلت في ذلك اليوم، قال قرأت أول اية الكرسي .
- يقول أكثر مايأتيني النساء، وأكثر مايطلبنه أن يعلق زوجها بها، فنعمل عمل قد ينفر زوجها منها، ولايخدمهن الساحر إلا بارتكاب كبيرة بطلب من الخدام الشياطين،
وبعض زبائننا يطلبون العلاج من الأمراض ونحن نزيدهم مرض.
- سبب توبته: رأى نفسه قد توفي ودفن فجاءه أشخاص كبار جدا، ومعهم مثل صوت الرعد، وطلبوا منه أن يصلي ولم يستطع، وأتوا له بقدر فيه ماء يغلي يأمرونه يتوضأ منه،
فصرخ واستيقظ، ثم نام ورأى نفسه يسير فوق جسر تحته حفرة، والده في الحفره، ويتوضأ من نفس القدر الذي يغلي، فناداه يادوود اهرب، قال أين أهرب، قال أهرب من الباطل إلى الحق،
فاستيقظ، وتاب، وبدأت الشياطين تؤذية، وقتلت أبنائه اثنين أمامه، ينتفخ حتى يموت بلحظات، ثم زوجته تلبس بها وقتل جنينها.
- في المقابلة تفاصيل كثيرة مثيرة، أدعوا لمشاهدته.