س1: بيّن المراد بالضلال في قوله تعالى: {وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاء لَضَالُّونَ (32)}.
ج1/ هو أن المجرمين يرون أهل الإيمان أنهم أهل غواية وضلالة باتباعهم لمحمد صلى الله عليه وسلم وسلوك طريق الله المستقيم .
س2: قال تعالى: {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ (11)}، ماذا يكتب الملائكة؟
ج2/ يكتبونَ أقوالهمْ وأفعالهمْ الظاهرة والباطنة .
س3: توعد الله عز وجل المكذبين بيوم الدين في سورة المطففين بثلاثة أنواع من العذاب، اذكرها مع الاستدلال لكل نوع.
ج3/ ذكر الله تعالى ثلاثة أنواعٍ منَ العذابِ:
-عذابَ الجحيم.في قوله تعالى {لَصَالُو الْجَحِيمِ}.
-وعذابَ التوبيخِ واللوم.في قوله تعالى {هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ}
-وعذابَ الحجابِ في قوله تعالى (كلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ) .
س4: فسّر قوله تعالى : { يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم . الذي خلقك فسواك فعدلك . في أي صورة ما شاء ركبك }
ج4/ مالذي غرك وخدعك حتى تكفر بالذي أحسن خلقك وجعلك في أبهى صورة وأحسنها ولم يجعل صورتك صورة كلب ولا حيوان ولا من نحوها وصورك كما يشاء سبحانه ولم تختر أنت صورتك ، أبعد هذا تجحد وتنكر نعمة المصور والمنعم عليك ؟
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وفي ذلِك فليتنافسِ المتنافِسون }
ج5/ من الفوائد العظيمة في هذه الآية الكريمة :
1- علم العبد أن الحياة ميدان السباق في الطاعات .
2- أن الحياة الدنيا زائله لامحالة .
3- صدق وعد الله تعالى عزوجل وأنه لايخلف الميعاد .
4- الزهد في الدنيا والتعلق بها .
5- أن الجنة درجات بحسب أعمال العباد .
6- ترغيب الله في سباق الى ماأعده لعباده الصالحين .
7- أن مافي الدنيا من لذائذ ونعيم هي أسماء وصور وأن الحقائق واللذة الحقيقة هي الجنة .