اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق
مقاصد الرسالة التبوكية لابن القيم
1- المقصد العام: بيان معنى التعاون على البر والتقوى والإستعانة على ذلك بالهجرة إلى الله ورسوله.
2- المقاصد الفرعية:
- بيان معنى البر والتقوى ومعنى الإثم والعدوان.
- بيان لوازم السير إلى الله ومنها الهجرة إلى الله والفرار إليه سبحانه.
- تفسير قوله عليه الصلاة والسلام:" أعوذ بك منك".
- بيان معنى الهجرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- بيان وجوب الهجرة إلى الله ورسوله على كل أحد في كل وقت.
- من مقتضى هذه الهجرة إلى رسول الله تحكيمه في النزاع وعدم وجود الحرج من الحكم والتسليم به (تفسير آية سورة النساء "فلا وربك لا يؤمنون").
- تفسير معنى القيام بالقسط والشهادة به على الأولياء.
- بيان أنه من الإيمان مقابلة النصوص بالتلقي والقبول والإظهار لها ودعوة الخلق إليها ولا تقابل بالإعراض تارة وباللي أخرى.
- بيان إنتفاء الهداية عند عدم الطاعة من قوله تعالى:"وإن تطيعوه تهتدوا"
- بيان أن طاعة الرسول من طاعة الله عز وجل وبيان حدود طاعة ولاة الأمور.
- بيان براءة المتبوعين من التابعين يوم القيامة في غير آية من القرآن.
- بيان أن الفلاح في تجريد متابعة الرسول تجريدا محضا بريئا من شوائب الإلتفات إلى غيره.
- بيان بأن تجريد المتابعة هو سبب سعادة العبد في الدور الثلاثة.
- بيان أقسام الخلق في الدعوة النبوية ومنازلهم ومنها قسمان سعيدان وقسم شقي المتبوعين والأتباع.
- بيان أن من أعظم التعاون على البر والتقوى التعاون على سفر الهجرة إلى الله ورسوله باليد واللسان والقلب.
- بيان زاد الهجرة بذل الجهد واستفراغ الوسع.
- بيان سبيل ركوب هذا الظهر بعدم الخوف في الحق لومة لائم وهوان النفس في الله.
- بيان أن مركب الهجرة صدق اللجأ إلى الله وصدق التوكل عليه.
- بيان أن رأس مال الهجرة دوام التفكر في آيات الله.
- بيان أمثلة على تفاوت الأفهام في معرفة القرآن واستنباط أسراره وإثارة كنوزه.
- بيان أن لا يستوحش العبد في طريق الهجرة لأن سلوكه الطريق وحيدا دليل صدق المحبة.
- بيان أن سبيل النجاة في الهجرة إلى الله ورسوله بمعاملة الله وحده والإنقطاع إليه بكلية القلب ودوام الإفتقار إليه.
|
أحسنت نفع الله بك