دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع (المجموعة الثانية)

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #7  
قديم 1 ربيع الأول 1442هـ/17-10-2020م, 11:51 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها عبد العزيز مشاهدة المشاركة
قول زر بن حبيش: ( الظنين المتّهم، وقي قراءتكم {بضنين} والضنين البخيل).
التخريج :

اخرجه ابن جرير [والفراء] عن عاصم عن زر بن حبيش
الاقوال:.
القول الأول قرأ بالظاء ابن كثير وأبو عمرو و الكيسائي وفيه وجهان :
1- وما محمد على القران بمتهم أن يأتي بما لم ينزل عليه قاله ابن عباس وسعيد بن الجبير والضحاك وإبراهيم وسفيان ومغيرة وزر بن حبيش ذكره ابن وهب المصري وذكره عبد الرزاق وابن ابي حاتم وابن جرير والبخاري في صحيحه وابن حجر في فتح الباري والثعلبي وروى عن الفراء ومحمود العينى في عمدة القاري [في هذه المرحلة نفصل التخريج
فنقول قول فلان اخرجه فلان وفلان
ولا نجمع العزو للصحابة معًا، ثم المفسرين الذين أوردوا القول معًا
وهذا حتى نبين نسبة كل قول، والتفريق بين المصادر المسندة والناقلة]

2- بضعيف عن تأديته قاله الفراء وذكره ابن جرير
القول الثاني: قرأ الباقون بالضاد وفيه وجهان :
1- وما هو ببخيل أن يعلم كما تعلم قاله ابن عباس وسفيان وإبراهيم ومغيرة وزر بم حبيش وذكره ابن وهب وذكره عبدالرزاق وابن حجر وابن جرير وابن ابي حاتم في تفسيرهم وروى عن الفراء وذكره الثعلبي
2- وما هو بمتهم أن يؤدي مالم يؤمر به [من قال بهذ القول؟ ]
3- ما يضن عليكم بما يعلم[هو نفسه القول الأول، يضن بمعنى يبخل] قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة وابن زيد
وذكره الهمذاني من تفسير مجاهد [الهمذاني يروي كتب، فتفسير مجاهد نفسه لا ينسب إليه
ولم يثبت نسبة هذا التفسير لمجاهد، وإنما يعتقد نسبته لآدم بن أبي إياس]

وابن جرير وابي عبيدة ذكره ابن جرير وذكره البخاري وابن حجر في فتح الباري
التوجيه:
أولى القراءتين بالصواب : ما عليه خطوط مصاحف المسلمين متفقة وإن اختلفت قراءتهم به وذلك [ بضنين ]بالضاد لأن ذلك كله كذلك في خطوطها
وعلى هذا يكون أولى التأويلين بالصواب في ذلك تأويل من تاوله : وما محمد على ما علمه الله من وحيه وتنزيله ببخيل بتعليمكموه أيها الناس بل هو حريص علي تعليمكم ذكره ابن جرير
وأما من تأوله وما هو على الغيب بضعيف فهذا قول محتمل لأن العرب تقول : للرجل الضعيف : هو ظنون ذكره ابن جرير
[القراءات المتواترة لا نرجح بينها، فكلاهما ثابتتين عن النبي صلى الله عليه وسلم، والمتقدمون معذورون، إذ ربما لم يبلغهم تواتر القراءة، ولم يكن التأليف في القراءات قد استقر.
وللفائدة أجمل لك ما نحرص عليه في مسائل القراءات:
أولا: نعمل على نسبة كل قراءة لمن قرأ بها من القراء السبعة على الأقل، والمصدر كتب القراءات.
ثانيًا: بيان معناها وتوجيهها والمصدر، كتب توجيه القراءات
ثالثًا: القراءات المتواترة لا ترجيح بينها، بل ننظر في فائدة الجمع بينها، بمجموعهما تضيفان معنى للآية
وهنا نفي أي قصور في تبليغ الرسالة، البخل، فيمسك عن الناس، والاتهام فيكذب عليهم، والضعف، فلا يقوى على احتمال التبليغ، فكل ذلك منفي عن النبي صلى الله عليه وسلم
ويدل بمفهوم المخالفة على أنه بلغ الرسالة كاملة وأدى الأمانة]


&&&&&&&&&&&&
2 قول أبي العالية الرياحي في تفسير قول الله تعالى: {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفراً لن تقبل توبتهم} قال: (قال: إنما هم هؤلاء النصارى واليهود الذين كفروا، ثم ازدادوا كفرًا بذنوب أصابوها، فهم يتوبون منها في كفرهم).
التخريج:

أخرجه ابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم عن أبي العالية عن [من ]طريق داود عن ابي العالية


الأقوال:
1-اليهود والنصارى لن تقبل توبتهم عند الموت قاله الحسن وقتادة وعطاء ومعمر والسدى وذكره ابن جرير وابن ابي حاتم
2- هم اليهود كفروا بالإنجيل وعيسى ثم ازدادوا كفرا بمحمد صلى الله عليه وسلم والقرآن قاله قتادة وذكره ا عبد بن حميد وعبد الرزاق وابن جرير وابن ابي حاتم
3- هم اليهود والنصارى الذين كفروا ثم ازدادوا كفر بذنوب اصابوها فلن تقبل توبتهم من ذنوبهم وهم على الكفر مقيمون، فهم لم يتوبوا في الأصل قاله أبي العالية ورفيع وذكره ابن جرير وابن المنذر وابن ابي حاتم وذكر في تفسير مقاتل
4- تموا على كفرهم وأيمانهم أول مرة لن ينفعهم قاله مجاهد وذكره عبد بن حميد [أين؟] وابن جرير
5- انهم قوم ارتدوا ثم عزموا على إظهار التوبة على طريق التورية فاطلع الله نبيه على سريرتهم قاله ابن عباس ذكره الزجاج والنحاس

التوجيه: [التوجيه لا يعني الترجيح، التوجيه: ما وجه هذا القول؟ ما مناسبته في تفسير معنى الآية؟ والأولى أن تذكري وجه كل قول معه، ثم بعد سرد الأقوال وتوجيهها، نذكر الدراسة والترجيح.
وقد خلطتِ بين ثلاث مسائل ينبغي التمييز بينها
الأول: المراد بالذين كفروا
الثاني: معنى زيادة الكفر
الثالث: علة عدم قبول توبتهم]

اختار ابن جرير قول أبو العالية فالذين كفروا من اليهود بالنبي عليه الصلاة والسلام عند بعثته وهم قد امنوا به من قبل ثم ازدادوا كفرا بما ارتكبوا من ذنوب واصرارهم على الضلالة لن تقبل توبتهم من ذنوبهم التي اصابوها في كفرهم حتى يرجعوا عن كفرهم بالنبي عليه الصلاة والسلام و يصدقوا به ويؤيد ذلك أن الايات قبلها وبعدها فيهم نزلت فأولى أن تكون هي في معنى ما قبلها وما بعدها لأنها في سياق واحد ذكره ابن جرير
واما القول الأول فاختاره ابن كثير فالله تعالى توعد من كفربعد إيمانه ثم ازداد كفرا واستمر عليه على الممات فأنه لا يقبل له توبة عند مماته واستدل بقوله تعالى [ وليست التّوبة للّذين يعملون السّيّئات حتّى إذا حضر أحدهم الموت [قال إنّي تبت الآن ولا الّذين يموتون وهم كفّارٌ أولئك أعتدنا لهم عذابًا أليمًا]} [النساء:18] ذكره ابن كثير

واما القول الخامس فقد ذكر الزجاج أنهم نفر ارتدوا بعد اسلامهم ثم اظهروا التوبة فاطلع الله أمرهم لنبيه لانهم كانوا يظهرون الرجوع للاسلام وعندهم الكفر واستدل بقوله تعالى [ وأولئك هم الضالون ] لانهم لو حققوا التوبة لما قيل لهم ضالون ويدل على ذلك قوله تعالى [إنّ الّذين كفروا وماتوا وهم كفّار فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا ولو افتدى به أولئك لهم عذاب أليم وما لهم من ناصرين] لان الكافر الذي يعتقد الايمان عند الله كمظهر الكفر لان الايمان هو التصديق والتصديق لا يكون غلا بالنية وذكر نحوه النحاس
كما قال النحاس : ويجوز في اللغة أن يكون المعنى: لن تقبل توبتهم فيما تابوا منه من الذنوب وهم مقيمون على الكفر هذا يروي عن أبي العالية.
ويجوز أن يكون المعنى: لن تقبل توبتهم إذا تابوا إلى الكفر آخر وإنما تقبل توبتهم إذا تابوا إلى الإسلام
وعليه فانه يمكن أن تاول الاية على جميع الاقوال والله اعلم

&&&&&&&&&&&&
3: قول سعيد بن جبير في الصاحب بالجنب قال: (الرفيق في السفر).

التخريج:


اخرجه ابن جرير وابن ابي حاتم عن طريق أبي بكير عن سعيد بن جبير [مع ضرورة بيان الفرق بين رواية ابن جرير وابن أبي حاتم
فرواية ابن أبي حاتم قيد الرفيق بكونه صالحًا، أما الرواية هنا فقيد الرفيق بكونه في السفر]

الاقوال:
القول الأول :أنه الرفيق في السفر وهو قول ابن عباس وعبد الله وسعيد بن جبير ومجاهد وقتادة وزيد والضحاك والسدى وعكرمة و ذكره ابن وهب المصري في الجامع لعلوم القران وعبد الرزاق في تفسيره والنهدي من تفسير الثوري وذكره وابن جرير وابن ابي حاتم وروى عن عبد الرحمن بن ابي ليلى وذكره البخاري في صحيحه والبيهقي في شعب الايمان [نفس الملحوظة على التخريج وأرجو ألا تكرر مرة أخرى.
تفسير الثوري ينسب إليه فلا يقال رواه النهدي، لأنه راوي كتب وليس هو مصنف الكتاب، فينسب الكتاب لصاحبه فنقول: رواه سفيان الثوري في تفسيره]

[وجاءت عدة روايات بمعنى الرفيق مع تقييده بأمور أخرى غير السفر، فحبذا لو ذكرتيها]
القول الثاني: أنه زوجة الرجل التي تكون في جنبه وهو قول عباس وعلي وابن مسعود وابراهيم وذكره سعيد بن منصور في سننه وابن جرير وابن ابي حاتم وذكر في تفسير مقاتل ورواه عبدالرحمن بن ابي ليلى [بمعنى؟؟] وذكر في شعب الايمان للبيهقي والاخفش في معانى القران
والقول الثالث : أنه الذي يلزمك ويصحبك رجاء نفعك وهو قول ابن عباس وذكره ابن جرير ابن زيد

التوجيه:

الأقوال متقاربة فكل من كان بجانب الرجل من صاحب في السفر أو زوجة أو ملازم له رجاء نفعه فهو صاحب بالجنب فجميعهم معنيون بذلك وقد أوصى الله بالاحسان إليهم والدليل قول الرسول عليه الصلاة والسلام [ عن عبد اللّه بن عمرٍو، عن النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: إنّ خير الأصحاب عند اللّه تبارك وتعالى خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند اللّه خيرهم لجاره [من رواه؟ وما حكمه من حيث الصحة والضعف؟]

&&&&&&&&&&

4: قول سعيد بن المسيّب في قول الله تعالى: {ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي} قال: (إنما ذاك في الصلاة).
التخريج : اخرجه ابن جرير عن[ابن جريج عن عبد الله بن كثير عن مجاهد عن سعيد] مجاهد عن سعيد بن المسيب
الاقوال :
االقول الأول : أنها الصلوات الخمس قاله ابن عباس ومجاهد عن سعيد بن المسيب وإبراهيم والحسن وقتادة والضحاك وعمرو بن شعيب وعبد الله بن عمر وعامر وعبدالرحمن بن ابي عمرة ذكر في تفسير مجاهد وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن ابي حاتم وابن ابي شيبة والثعلبي والقرطبي والماوردي [نقول بالقول العام أولا ثم نفصل تحته الأخص فالأخص، المسألة محل البحث هنا هي المراد بالدعاء في قوله {يدعون}، والقول الأول هو الصلاة كما في قول سعيد بن المسيب، ثم اختلفوا في تحديد الصلاة فمنهم من قال الصلوات الخمس جميعًا، ومنهم من خصصها بصلاة الصبح والعصر
ولكل منهما توجيه، فقوله {يدعون ربهم بالغداة والعشي} على القول الأول عبارة عن استمرار الفعل وأن الزمن معمور به، وعلى القول الثاني: أنهما على التحديد وقت الغداة والعشي]

القول الثانى : أنه ذكر الله قاله إبراهيم النخعي ومنصور ذكره ابن جرير وابن المنذر وابن ابي حاتم وابوالشيخ وابن ابي شيبة والقرطبي وسنن سعيد بن منصور والماوردى
القول الثالث : تعظيم القران قاله أبو جعفر وابراهيم وذكره ابن جرير والثعلبي والقرطبي
القول الرابع : أنه عبادة الله قاله الضحاك
التوجيه :

الأقوال متقاربة لأن العبادة دعاء قال تعالى [ وقال ربّكم ادعوني أستجب لكم إنّ الّذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنّم داخرين] فيكون القوم جامعين لجميع المعاني بالذكر باللسان وبقراءة القران وبالعمل بالجوارح كالصلاة فيكون العامل عابدا لله تعالى بما عمل ، وقد يكون المراد الدعاء لقوله تعالى [ الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي ] فيوصفون بما وصفهم الله تعالى ، قال ابن جرير عن هذا انه أولى بالصحة

&&&&&&&&&&
5: قول إبراهيم النخعي في تفسير المراد بسوء الحساب: ( هو أن يحاسب الرجل بذنبه كله، لا يغفر له منه شيء).
التخريج :

اخرجه سعيد بن منصور في سننه وابن جرير في تفسيره عن فرقد السبخي عن إبراهيم

الاقوال :
القول الأول : أن يؤخذوا بجميع ذنوبهم فلا يعفى لهم عن شيء منها قاله : إبراهيم النخعي والحسن وشهر بن حوشب وذكره سعيد بن منصور في سننه و ابن جرير و البغوي والماوردى
القول الثاني : انه المناقشة في الاعمال قاله ابن عباس وأبو الجوزاء وذكره عبد الرزاق ابن ابي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن ابي حاتم ومصنف ابن ابي شيبة ومكى في الهداية والماوردى
القول الثالث :انه التقريع والتوبيخ حكاه ابن عيسى وذكره مكى في الهداية
القول الرابع : هو أن لا تقبل حسناتهم فلا تغفر سيئاتهم ذكره الزجاج ومكى في الهداية والواحدى في الوجيز
التوجيه:
اما القول الأول وهو قول فرقد عن إبراهيم النخعي فهو فرقد بن يعقوب السبخى أبو يعقوب البصري وكان ضعيفا منكر الحديث لانه لم يكن صاحب حديث وليس بثقة ولين الحديث وكثير الخطأ [ ابن ابي حاتم 3-2- 81 والتهذيب الكبير 4-1-131 وميزان الاعتدال 2- 327، ((التقريب)) (5419) ، و ((تهذيب الكمال)) (23 / 164 - 169)
قال البخاري: في حديثه مناكير، مات زمن موت مالك بن دينار، وكان فرقد حائكاً من نصارى أرمينية. جامع الأصول لابن الاثير
[هذا لا يعني رد القول ككل، لأن الأقوال في التفسير ينظر فيها إلى المتن، والإسناد معًا
وينظر لاحتمال معنى الآية للقول
بالإضافة إلى أنه ليس قول إبراهيم وحده، ولم يرد من طريق فرقد فقط
رواه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة من طريق سعيد بن زيد عن أبي حمزة عن إبراهيم النخعي.
وجاء من طرق أخرى، وهذه فائدة تتبع الطرق]

واما القول الثاني المناقشة في الاعمال فدليله ما روى عن عائشة رضي الله عنها قالت :فال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من نوقش الحساب عذب قالت :فقلت : أليس الله فال : [ فسوف يحاسب حسابا يسيرا ] قال : ليس ذاك بالحساب ولكن ذلك العرض ، من نوقش الحساب يوم القيامة عذب ] الحديث رواه البخارى ومسلم والترمذي والنسائي وابن جرير من حديث أيوب السختيانى وصحيح على شرط مسلم فيكون سوء الحساب : المناقشة ذكره الزجاج والنحاس
اما القول بأنه لا تقبل منهم حسنة ولا يتجاوز لهم عن سيئة فاستدل بقوله تعالى [ الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله أضل أعمالهم ] محمد 1 ، ذكره الزجاج
فالصواب والله اعلم أن سوء الحساب : المناقشة لما روى من حديث صحيح عن عائشة رضي الله عنها
[معنى الآية يحتمل جميع الأقوال، وراجعي التعليق على الأخ محمد أعلاه]

أحسنتِ، وأجدتِ، بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
ملحوظة عامة:
- إذا أردتِ التخريج، فصّلي فكل قول، بيني من خرجه، لا أن نفصل القائلين، عمن أخرج أقوالهم فيُتوهم أن جميع القائلين وردت أقوالهم في جميع الكتب المسندة المذكورة، وأغلب الأخطاء في نسبة الأقوال تأتي من هذا الجمع.
- وعمومًا المطلوب هنا تخريج القول المذكور في رأس السؤال فقط، لكن بطريقة الصياغة التي شُرحت في دورة المهارات، وأما بقية الأقوال فيمكن الاكتفاء بعزوها لقائليها.
التقويم: ب+
بارك الله فيكِ ونفع بكِ.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مجلس, أداء

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:53 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir