دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11 جمادى الأولى 1439هـ/27-01-2018م, 10:57 PM
نور اليافعي نور اليافعي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Feb 2017
المشاركات: 229
افتراضي

1: المراد بالروح في قوله تعالى: {تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة} المعارج.

ابن كثير :

1- فقال أبو صالحٍ: هم خلقٌ من خلق اللّه. يشبهون النّاس، وليسوا أناسًا.
2- قلت: ويحتمل أن يكون المراد به جبريل قول ابن كثير
الدليل ( من باب عطف الخاصّ على العامّ.)
3- لأرواح بني آدم قول ابن كثير
الدليل ( اسم جنس ) (في الحديث الذي رواه الإمام أحمد، وأبو داود، والنّسائيّ، وابن ماجه عن البراء مرفوعًا الحديث بطوله في قبض الرّوح الطّيّبة-قال فيه: "فلا يزال يصعد بها من سماءٍ إلى سماءٍ حتّى ينتهي بها إلى السّماء السّابعة". تعليق ابن كثير عليه انه تكلم في بعض رواته ولكنه حديث مشهور وله شاهدٌ في حديث أبي هريرة فيما تقدّم من رواية الإمام أحمد والتّرمذيّ وابن ماجه)

السعدي :

1- يَشْمَلُ الأرواحَ كلَّها؛ بَرَّها وفاجِرَها قاله السعدي
الدليل ....

الأشقر :

1- والرُّوحُ جِبريلُ قاله الاشقر
2- وقيلَ: الرُّوحُ هنا مَلَكٌ آخَرُ عظيمٌ غيرُ جِبريلَ. قاله الاشقر
الدليل ...

الأقوال من حيث الإتفاق أو التباين :
أتفق ابن كثير مع السعدي في قول أنها أرواح بني آدم
وأتفق ابن كثير مع الأشقر مع قول أنه جبريل عليه السلام



2: المراد بالمساجد في قوله تعالى: {وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا} الجن.


ابن كثير :

1- المسجد الحرام ومسجد إيليا قول ابن عباس
2- المسجد النبوي قول الأعمش الدليل ما رواه ابن جرير عن سعيد بن جبير
3- قال سفيان، عن خصيف، عن عكرمة: نزلت في المساجد كلّها.وكذا قول قتادة
4- قال سعيد بن جبيرٍ. نزلت في أعضاء السّجود، حديث صحيح رواية ن رواية عبد اللّه بن طاوسٍ، عن أبيه، عن ابن عبّاسٍ، رضي اللّه عنهما،
قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: " أمرت أن أسجد على سبعة أعظمٍ: على الجبهة -أشار بيديه إلى أنفه-واليدين والرّكبتين وأطراف القدمين")

السّعْدِيُّ :

المساجِدَ التي هي أعْظَمُ مَحالَّ للعِبادةِ قول السعدي

الأَشْقَرُ:

1- المسجد النبوي قول سعيد بن الجبير
2- المساجد البقاع كلها قول الاشقر

الأقوال من حيث الإتفاق أو الإختلاف والتباين :
الإتفاق بين الأقوال في أن المساجد هي كلها سواء كان المسجد الحرام أم المسجد النبوي وبيت المقدس فيجمعها أنها بيوت الله كما جاء عند ابن كثير والسعدي والأشقر ولها أدلة سبب نزول
والقول المختلف قول سعيد بن الجبير هي أعضاء السجود وساق لها الحديث كدليل

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16 جمادى الأولى 1439هـ/1-02-2018م, 02:12 AM
نور اليافعي نور اليافعي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Feb 2017
المشاركات: 229
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور اليافعي مشاهدة المشاركة
1: المراد بالروح في قوله تعالى: {تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة} المعارج.

ابن كثير :

1- فقال أبو صالحٍ: هم خلقٌ من خلق اللّه. يشبهون النّاس، وليسوا أناسًا.
2- قلت: ويحتمل أن يكون المراد به جبريل قول ابن كثير
الدليل ( من باب عطف الخاصّ على العامّ.)
3- لأرواح بني آدم قول ابن كثير
الدليل ( اسم جنس ) (في الحديث الذي رواه الإمام أحمد، وأبو داود، والنّسائيّ، وابن ماجه عن البراء مرفوعًا الحديث بطوله في قبض الرّوح الطّيّبة-قال فيه: "فلا يزال يصعد بها من سماءٍ إلى سماءٍ حتّى ينتهي بها إلى السّماء السّابعة". تعليق ابن كثير عليه انه تكلم في بعض رواته ولكنه حديث مشهور وله شاهدٌ في حديث أبي هريرة فيما تقدّم من رواية الإمام أحمد والتّرمذيّ وابن ماجه)

السعدي :

1- يَشْمَلُ الأرواحَ كلَّها؛ بَرَّها وفاجِرَها قاله السعدي
الدليل ....

الأشقر :

1- والرُّوحُ جِبريلُ قاله الاشقر
2- وقيلَ: الرُّوحُ هنا مَلَكٌ آخَرُ عظيمٌ غيرُ جِبريلَ. قاله الاشقر
الدليل ...

الأقوال من حيث الإتفاق أو التباين :
أتفق ابن كثير مع السعدي في قول أنها أرواح بني آدم
وأتفق ابن كثير مع الأشقر مع قول أنه جبريل عليه السلام



2: المراد بالمساجد في قوله تعالى: {وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا} الجن.


ابن كثير :

1- المسجد الحرام ومسجد إيليا قول ابن عباس
2- المسجد النبوي قول الأعمش الدليل ما رواه ابن جرير عن سعيد بن جبير
3- قال سفيان، عن خصيف، عن عكرمة: نزلت في المساجد كلّها.وكذا قول قتادة
4- قال سعيد بن جبيرٍ. نزلت في أعضاء السّجود، حديث صحيح رواية ن رواية عبد اللّه بن طاوسٍ، عن أبيه، عن ابن عبّاسٍ، رضي اللّه عنهما،
قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: " أمرت أن أسجد على سبعة أعظمٍ: على الجبهة -أشار بيديه إلى أنفه-واليدين والرّكبتين وأطراف القدمين")

السّعْدِيُّ :

المساجِدَ التي هي أعْظَمُ مَحالَّ للعِبادةِ قول السعدي

الأَشْقَرُ:

1- المسجد النبوي قول سعيد بن الجبير
2- المساجد البقاع كلها قول الاشقر

الأقوال من حيث الإتفاق أو الإختلاف والتباين :
الإتفاق بين الأقوال في أن المساجد هي كلها سواء كان المسجد الحرام أم المسجد النبوي وبيت المقدس فيجمعها أنها بيوت الله كما جاء عند ابن كثير والسعدي والأشقر ولها أدلة سبب نزول
والقول المختلف قول سعيد بن الجبير هي أعضاء السجود وساق لها الحديث كدليل
إعادة للعمل

لمجموعة الثالثة:
1: المراد بالروح في قوله تعالى: {تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة} المعارج.


المراد بالروح :
1- هم خلقٌ من خلق اللّه. يشبهون النّاس، وليسوا أناسًا.اورده ابن كثير في تفسيره لقول أبو صالح
2- المراد به جبريل وهو ما يذكره ابن كثير في أحد أقواله وهو من باب عطف الخاص على العام واورده الأشقر
3- لأرواح بني آدم كما ذكر ابن كثير وقال الروح ( اسم جنس ) وفي الحديث الذي رواه الإمام أحمد، وأبو داود، والنّسائيّ، وابن ماجه عن البراء مرفوعًا الحديث بطوله في قبض الرّوح الطّيّبة-قال فيه: "فلا يزال يصعد بها من سماءٍ إلى سماءٍ حتّى ينتهي بها إلى السّماء السّابعة". تعليق ابن كثير عليه انه تكلم في بعض رواته ولكنه حديث مشهور وله شاهدٌ في حديث أبي هريرة فيما تقدّم من رواية الإمام أحمد والتّرمذيّ وابن ماجه) واتفق السعدي مع هذا القول على أنها الروح برها وفاجرها
4- الرُّوحُ هنا مَلَكٌ آخَرُ عظيمٌ غيرُ جِبريلَ. قاله الاشقر


2: المراد بالمساجد في قوله تعالى: {وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا} الجن.


المراد بالمساجد :
1- المسجد الحرام ومسجد إيليا قول ابن عباس ذكره ابن كثير
2- المسجد النبوي قول الأعمش الدليل ما رواه ابن جرير عن سعيد بن جبيرذكره ابن كثير وكذا ذكر الاشقر انه المسجد النبوي قول سعيد بن الجبير والدليل حديث الجن
3- في المساجد كلّها.ذكره ابن كثير عن السفيان، عن خصيف، عن عكرمة وقتادة والمراد بالمساجِدَ التي هي أعْظَمُ مَحالَّ للعِبادةِوهو قول السعدي ايضا المساجد البقاع كلها قول الاشقر
4- نزلت في أعضاء السّجود، حديث صحيح رواية ن رواية عبد اللّه بن طاوسٍ، عن أبيه، عن ابن عبّاسٍ، رضي اللّه عنهما،
قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: " أمرت أن أسجد على سبعة أعظمٍ: على الجبهة -أشار بيديه إلى أنفه-واليدين والرّكبتين وأطراف القدمين") هذا القول عن سعيد بن الجبير ذكره ابن كثير

القول الثالث شامل في أن المساجد هي كلها سواء كان المسجد الحرام أم المسجد النبوي وبيت المقدس فيجمعها أنها بيوت الله كما جاء عند ابن كثير والسعدي والأشقر ولها أدلة سبب نزول
والقول المختلف قول سعيد بن الجبير هي أعضاء السجود وساق لها الحديث كدليل

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الثاني, التطبيق

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:33 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir