بسم الله الرحمن الرحيم
المجلس الأول: التطبيق الاول في فهرسة المسائل العلمية
فهرسة مسائل مقدمة تفسير ابن جرير الطبري
اولا: خطبة المصنف
- بيان فضل القرآن ودلالته على نبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم
- حفظ الله للقرآن من التحريف أو الزيادة أو النقصان .
- بيان أهمية طلب العلم المقصود به رضي الله وأن القرآن مصدر له
- بيان مقصد المؤلف من تأليف كتابه وأهدافه
- بيان مجمل في مقدمات الكتاب
ثانيا: القول في البيان عن اتفاق معاني آي القرآن، ومعاني منطق من نزل بلسانه من وجه البيان -والدلالة على أن ذلك من الله جل وعز هو الحكمة البالغة- مع الإبانة عن فضل المعنى الذي به باين القرآن سائر الكلام
- بيان فضل البيان وتفاضل الناس فيه،
- بيان فضل القرآن على سائر البيان.
[تحت كل عنصر من هذين العنصرين مسائل كان ينبغي بيانها]
ثالثا: القول في البيان عن الأحرف التي اتفقت فيها ألفاظ العرب وألفاظ غيرها من بعض أجناس الأمم
- بيان وجوب كون الرسل والكتب المنزلة جاءت بما يفهمه المخاطبون
- بيان نزول القرآن بلسان عربي مبين.
- بيان وجوب موافقة معاني القرآن لمعاني كلام العرب.
- ذكر ما جاء من الآثار في ألفاظ القرآن التي لها معان في غير كلام العرب
- بيان الرد على من قال إن في القرآن من غير كلام العرب
- بيان معنى القول بأن في القرآن من كل لسان (عند ابن جرير)
- بيان عدم جواز اعتقاد أن في القرآن غير كلام العرب
- بيان إن العلم بقوله تعالى {بلسان عربي} يرجع إلى الرسول صلى الله عليه وسلم
[تحرير مسألة (هل في القرآن ألأفاظ أعجمية)، وتلخيص قول ابن جرير في المسألة ووجه ترجيحه، يفيدك عند دراسة مقررات أخرى، والنظر في ترجيح أقوال أخرى عند مفسرين آخرين، وبهذا يكتمل لديك تصور كاف في المسألة]
رابعا: القول في اللغة التي نزل بها القرآن من لغات العرب
- ذكر بعض ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في نزول القرآن على سبعة أحرف
- بيان أدلة السنة المطهرة أن المراد بالأحرف هي لغات العرب
- بيان أدلة القول بأن الأحرف السبعة هي لغات العرب من آثار السلف
[تحرير الأقوال في مسألة المراد بالأحرف السبعة مهم أيضًا مع بيان وجه ترجيح ابن جرير للقول بأنها لغات العرب]
خامسا: القول في البيان عن معنى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أنزل القرآن من سبعة أبواب الجنة))، وذكر الأخبار المروية بذلك
- بيان الأقوال المختلفة في تأويل معنى الأحرف السبعة.
- بيان القول الأول: السؤال عن وجود حرف في كتاب الله مقروءا بسبع لغات.
[هذا غير داخل في الأقوال وإنما هو مسألة منفصلة]
- بيان القول الثاني: إن الأحرف السبعة لغات في القرآن سبع، متفرقة في جميع القرآن.
- بيان اسباب عدم وجود الأحرف الستة.
- بيان بعض الآثار الواردة في العلة في الثبات على حرف واحد.
- بيان العلة في الثبات على الحرف الواحد.
- بيان الرد على من قال كيف كان للصحابة أن يتركوا أمر الرسول في الأحرف الستة.
- بيان الفرق بين الأحرف السبعة والقراءات .
- بيان الألسن السبعة التي نزل بها القرآن والآثار الواردة في ذلك.
- بيان المراد بكون كل أحرف القرآن شاف كاف.
سادسا: القول في الوجوه التي من قِبَلها يوصل إلى معرفة تأويل القرآن
- بيان أن من القرآن ما لا يعلم تأويله إلا الله.
- بيان أن من القرآن ما لا يوصل إلى علم تأويله إلا ببيان الرسول صلى الله عليه وسلم.
- بيان أن من القرآن ما يعلم تأويله كل ذي علم باللسان الذي نزل به القرآن.
- بيان القول في الخبر عن ابن عباس أن علم القرآن على أربعة أوجه: وجه تعرفه العرب من كلامها، وتفسير لا يعذر أحد بجهالته، وتفسير يعلمه العلماء، وتفسير لا يعلمه إلا الله.
سابعا: ذكر بعض الأخبار التي رويت بالنهي عن القول في تأويل القرآن بالرأي
- بيان قول النبي صلى الله عليه وسلم ((من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار)).
- بيان قول أبو بكر الصديق: أي أرض تقلني، وأي سماء تظلني، إذا قلت في القرآن ما لا أعلم.
- بيان من أن ما كان من تأويل القرآن الذي لا يدرك علمه إلا بنص بيان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو بنصبه الدلالة عليه - فغير جائز.
ثامنا: ذكر بعض الأخبار التي رويت في الحض على العلم بتفسير القرآن، ومن كان يفسره من الصحابة
- قول ابن مسعود، قال: كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم يجاوزهن حتى يعرف معانيهن، والعمل بهن.
- ورد أن عبد الله كان يقرأ السورة، ثم يحدث فيها ويفسرها عامة النهار.
- بيان الحث على تدبر آيات الله والاعتبار بما في آي كتاب الله من العبر والحكم والأمثال والمواعظ، لمن كان بمعاني بيانه عالما.
- بيان فساد قول من أنكر تفسير المفسرين -من كتاب الله وتنزيله- ما لم يحجب عن خلقه تأويله.
تاسعا: ذكر الأخبار التي غلط في تأويلها منكرو القول في تأويل القرآن
- بيان القول في حديث عائشة، قالت: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفسر شيئا من القرآن إلا آيا بعدد، علمهن إياه جبريل.
- بيان ما جاء عن فقهاء المدينة، وإنهم ليعظمون القول في التفسير منهم: سالم بن عبد الله، والقاسم بن محمد، وسعيد بن المسيب، ونافع.
العاشر: ذكر الأخبار عن بعض السلف فيمن كان من قدماء المفسرين محمودا علمه بالتفسير ومن كان منهم مذموما علمه به
- قول عبد الله بن مسعود: نعم ترجمان القرآن ابن عباس.
- سؤال مجاهد ابن عباس عن التفسير وكتابته له.
. أخذ سعيد بن جبير التفسير عن ابن عباس.
- بيان أوجه تأويل القرآن.
أحدى عاشر: القول في تأويل أسماء القرآن وسوره وآيه
- بيان ثبوت أربعة أسماء للقرآن
- بيان معنى الاسم الأول :القرآن
- بيان معنى الاسم، الثاني :الفرقان.
- بيان معنى الاسم الثالث: الكتاب.
- بيان معنى الاسم الرابع: الذكر.
- بيان ما جاء في تقسيم القرآن الى السبع الطول، المثاني، المئين، المفصل.
- بيان معنى السورة من القرآن والاية منه.
الثاني عشر: القول في تأويل أسماء فاتحة الكتاب
- بيان ما صح من أسماء الفاتحة : أم القرآن، فاتحة الكتاب، و السبع المثاني.
- بيان معنى الاسم الأول .: أم القرآن
- بيان الاسم الثاني: فاتحة الكتاب
- بيان الاسم الثالث: السبع المثاني
والله أعلم.