اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى هاشم
لمجموعة الثالثة:
س1. عرف البلاغة لغة واصطلاحا.
البلاغة لغة: الوصول والانتهاء، واصطلاحا: وصف للكلام والمتكلم.
نفصل في التعريف كما هو مذكور في الشرح
س2. ما هو ضابط تنافر الحروف؟
هو وصف في الكلمة يوجب ثقلها على اللسان وعسر النطق بها.
س3. كيف نفرق بين التنافر والغرابة ومخالفة القياس.
التنافر: وصف في الكلمة يوجب ثقلها على اللسان وعسر النطق بها.
مخالفة القياس: كون الكلمة غير جارية على القانون الصرفي.
الغرابة: كون الكلمة غير ظاهرة المعنى.
الإجابة تكون بتحديد كيفية التفريق ينتها:
إذا كان في مادة الكلمة فهو التنافر .
وإذا كان في الصيغة فهو مخالفة القياس.
وإذا كان في المعنى فهو الغرابة .
س4. التعبير بمخالفة ما ورد عن واضع اللغة أحسن من التعبير بمخالفة القياس. وضح مراد الشارح بهذه العبارة.
مخالفة القياس تؤدي إلى عدم الفصاحة.
عند استخدام لفظ (مخالفة ما ورد عن واضع اللغة ) ستفيد الجملة العموم فتدخل الكلمات السماعية ضمن اللفظ , ويدخل أيضا مالا ينضبط بقاعدة القياس وخرج عنه وهو فصيح.
وقد ورد في القرآن بعض الكلمات التي لا تخضع للقاعدة الصرفية , فلا نحكم على قاعدة صرفية بأنها تخطئ وقد جاءت في القرآن.
س5. عرف التعقيد واذكر أقسامه.
التعقيد أن يكون الكلام خفي الدلالة على المعنى المراد. ويكون الخفاء إما من جهة اللفظ بسبب تقديم أو تأخير ويسمى تعقيدا لفظيا، وإما من جهة المعنى بسبب استعمال مجازات وكنايات لا يفهم المراد بها ويسمى تعقيدا معنويا.
س6. ما معنى ضعف التأليف؟
كون الكلام غير جار على القانون النحوي المشهور.
س7. ما هي وسيلة معرفة ضعف التأليف والتعقيد اللفظي؟
يعرف بالنحو.
س8. ما هي وسيلة معرفة الغرابة؟
بكثرة الاطلاع على كلام العرب.
س9. ما المراد بركني الجملة عند البلاغيين؟
لكل جملة ركنان:
1. محكوم عليه: مسند إليه كالفاعل ونائبه، والمبتدأ.
2. محكوم به: مسند، كالفعل والمبتدأ المكتفي بمرفوعه.
س10. قد يفيد إلقاء الخبر أغراضا أخرى غير الغرض الأصلي، عدد هذه الأغراض مع التمثيل لكل واحد منها.
- الاسترحام: "رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير"
- إظهار التحسر: "ربي إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت".
- إظهار الفرح بمقبل والشماتة بمدبر: "جاء الحق وزهق الباطل".
- إظهار الضعف: "ربي إني وهن العظم مني".
- إظهار السرور: أخذت الجائزة.
|
أحسنت نفع الله بك
ب+