|
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
إبحث في الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]() مجلس مذاكرة تفسير سور: الجن، والمزمل، والمدثر. 1.(عامّ لجميع الطلاب) استخرج خمس فوائد سلوكية وبيّن وجه الدلالة عليها في قوله تعالى: {قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآَمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا (2)} الجن. 2.أجب على إحدى المجموعات التالية: المجموعة الأولى: 1. فسّر قوله تعالى: {وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آَمَنُوا إِيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ (31)} المدّثر. 2. حرّر القول في: المراد بالمساجد في قوله تعالى: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (18)) الجن. 3. بيّن ما يلي: أ: المقصود بالقرض الحسن. ب: حكم قيام الليل، مع الاستدلال. المجموعة الثانية: 1. فسّر قوله تعالى: {وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (11) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا (12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا (13) وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا (14) وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا (15)} الجن. 2. حرّر القول في: معنى قوله تعالى: {وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا (16)} الجن. 3. بيّن ما يلي: أ: الحكمة من أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقيام الليل. ب: خطر رفقة السوء، مع الاستدلال. المجموعة الثالثة: 1. فسّر قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (1) قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا (2) نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا (3) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا (4) إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا (5) إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا (6) إِنَّ لَكَ فِي اَلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا (7) وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا (8) رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا (9)} المزمل. 2. حرّر القول في: معنى قوله تعالى: {وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا (6)} الجن. 3. بيّن ما يلي: أ: مناسبة الأمر بالاستغفار بعد فعل الصالحات. ب: الدليل على حفظ الوحي. تعليمات: - ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته. - يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة. - يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق. - تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب. تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة: أ+ = 5 / 5 أ = 4.5 / 5 ب+ = 4.25 / 5 ب = 4 / 5 ج+ = 3.75 / 5 ج = 3.5 / 5 د+ = 3.25 / 5 د = 3 هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة. معايير التقويم: 1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ] 2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص] 3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد] 4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية. 5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض. نشر التقويم: - يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب. - تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها. - نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم. _________________
وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم |
#2
|
|||
|
|||
![]() استخرج خمس فوائد سلوكية وبيّن وجه الدلالة عليها في قوله تعالى: |
#3
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله. |
#4
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
#5
|
|||
|
|||
![]()
|
#6
|
|||
|
|||
![]() .(عامّ لجميع الطلاب) |
#7
|
|||
|
|||
![]() .(عامّ لجميع الطلاب) |
#8
|
|||
|
|||
![]() استخرج خمس فوائد سلوكية وبيّن وجه الدلالة عليها في قوله تعالى: |
#9
|
|||
|
|||
![]() 🔷 سؤال عام 🔷 |
#10
|
|||
|
|||
![]() المجلس الرابع : مجلس مذاكرة تفسير سور : الجن ، والمزمل ، والمدثر 1 - (عامّ لجميع الطلاب) : استخرج خمس فوائد سلوكية ، وبيّن وجه الدلالة عليها في قوله تعالى : { قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآَمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا (2) } [الجن] : 1 - أدب الاستماع والانصات للآخر عسي أن يكون قد أتي بالخير ؛ قال تعالي : { اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ } 2 - التّبليغ والدعوة للخير الذي سمعه الفرد ، قال تعالي : { فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا }. 3 - من أراد الهداية للرشد فعليه بالقرآن لكريم ، قال تعالي : { يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ }. 4 - المسارعة في تنفيذ ما أمر الله به في كتابه ، حيث سارعت الجن الي الإيمان به وحده ، وعدم الشرك به جل وعلا ، قال تعالي : { فَآَمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا }. 5 - من مقتضيات الإيمان بالله ؛ عدم الإشراك معه أحداً ، قال تعالي : { فَآَمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا }. 2 - أجب على إحدى المجموعات التالية : ( المجموعة الثانية ) 1 - فسّر قوله تعالى : { وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (11) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا (12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا (13) وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا (14) وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا (15) } [الجن]. يخبرنا جل وعلا عن الجنّ أنهم يقولون : منا المتقون الأبرار ، ومنّا منْ هم كفار وفساق ؛ كنّا أصنافًا مختلفة وأهواء متباينة. ثم يقولون عن اعتقادهم في ربهم جل وعلا : وأنَّا أيقنا أنا لن نفوت الله سبحانه إذا أراد بنا أمرًا ، ولن نفوته هربًا لإحاطته بنا ، ولو أمعنّا في الهرب ، فإنّه علينا قادرٌ لا يعجزه أحدٌ منّا. ثم يقولون عن مدي تأثرهم بسماع القرآن الكريم : وأنَّا لما سمعنا القرآن ، الذي يهدي للتي هي أقوم ؛ آمنّا به ، فمن يؤمن بربه فلا يخاف نقصًا لحسناته ، ولا إثمًا يضاف إلى آثامه السابقة. ثم يقولون عنهم أيضاً أنَّ منهم المسلمون المنقادون لله بالطاعة ، ومنهم الجائرون عن طريق القصد والاستقامة ، ثم يخبروننا عن عاقبة ومآل كلا الفريقين ، فيقولون : فمن خضع لله بالطاعة والعمل الصالح فأولئك الذين قصدوا الهداية والصواب. وأما الجائرون عن طريق القصد والاستقامة ؛ فكانوا لجهنّم حطبًا توقَدُ به مع أمثالهم من الإنس ، وذلك جزاءٌ على أعمالِهم ، لا ظُلْمٌ مِن اللَّهِ لهم. 2 - حرّر القول في معنى قوله تعالى : { وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا (16) } الجن. اختلف المفسّرون رحمهم الله في بيان تأويل الآية على قولين : القول الاول : وأنْ لو استقام القاسطون على طريقةِ الإسلام ، وعدلوا إليها ، واستمرّوا عليها ، وعلي هذا المعني يكون تفسير باقي الآية كالتالي : { لأسقيناهم ماءً غدقًا } أي : كثيرًا. والمراد بذلك سعة الرّزق ؛ كقوله تعالى : { ولو أنّهم أقاموا التّوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربّهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم } [المائدة] ، وكقوله : { ولو أنّ أهل القرى آمنوا واتّقوا لفتحنا عليهم بركاتٍ من السّماء والأرض } [الأعراف]. { لنفتنهم فيه } أي : لنختبرهم ولنبتليهم ، من يستمرّ على الهداية ممّن يرتدّ إلى الغواية ؟. ورد هذا القول عن ابن عباس رضي الله عنهما ، ومجاهد وسعيد بن جبيرٍ ، وسعيد بن المسيّب ، وعطاءٌ ، والسّدّيّ ، ومحمّد بن كعبٍ القرظيّ ، وقتادةُ ، والضحاك. كما ذكر ابن كثير رحمه الله. والقول الثّاني : { وأن لو استقاموا على الطّريقة } الضّلالة ، وعلي هذا المعني يكون تفسير باقي الآية كالتالي : { لأسقيناهم ماءً غدقًا } ؛ أي : لأوسعنا عليهم الرّزق استدراجًا ؛ كما قال : { فلمّا نسوا ما ذكّروا به فتحنا عليهم أبواب كلّ شيءٍ حتّى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتةً فإذا هم مبلسون } [الأنعام] ، وكقوله : { أيحسبون أنّما نمدّهم به من مالٍ وبنين نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون } [المؤمنون]. ورد هذا القول عن أبي مجلز لاحق بن حميد ، والرّبيع بن أنسٍ ، وزيد بن أسلم ، والكلبي ، وابن كيسان ، كما ذكر ابن كثير ، ثم قال : وله اتجاه. 3 - بيّن ما يلي : أ : الحكمة منْ أمرِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم بقيام الليل : هناك العديد من الحكم في ذلك ، منها : 1 - لما للصلاة خصوصاً والذكر عموماً من أثر علي العبد ، حيث يُحَصِّلُ بهما مَلَكَةً قَوِيَّةً في تَحَمُّلِ الأثقالِ ، وفِعْلِ الثقيلِ مِن الأعمالِ. ولذلك امر الله نبيه صلي الله عَلَيْه وسلم بعد الأمر بقيام الليل والذكر ؛ بالصَّبْرِ على ما يقولُ المعانِدونَ له ويَسُبُّونَه ويَسُبُّونَ ما جاءَ به ، وأمره بالمضي على أمْرِ اللَّهِ ، لا يَصُدُّه عنه صادٌّ ، ولا يَرُدُّه رادٌّ ، وأمره أن يَهْجُرَهم هَجْراً جَميلاً ، وأَمَرَه بجِدَالِهم بالتي هي أحسَنُ. 2 - الإكثار من ذكر الله تعالي ، والانقطاع إليه ، والتفرغ لعبادته بعد الفراغ من الأشغال وأمور الدنيا. 3 - ترتيل القرآن : فإنّه عونًا على فهم القرآن وتدبّره. ب : خطر رفقة السوء ، مع الاستدلال : قال تعالي عن المجرمين وسبب دخولهم النار : { قالُوا لم نكن من المصلين ولَمْ نكن نطعم المسكين وكنا نخوض مع الخائضين وكنا نكذب بيوم الدين } فها هي رفقة السوء لا يتواصون بإخلاصَ العبادة للمعبودِ ، ولا بإحسانَ ، ولا بالنفْعَ للخلْقِ المحتاجِينَ ، ويخوضُون بالباطلِ ، ويجادِلُون به الحقَّ ، ويكذبون بيون الحساب والجزاء علي الأعمال ، صالحها وطالحها. |
#11
|
|||
|
|||
![]() تقويم مجلس مذاكرة تفسير سور: الجن، والمزمل، والمدثر. |