دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18 ذو القعدة 1440هـ/20-07-2019م, 12:55 AM
سارة عبدالله سارة عبدالله غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 438
افتراضي

المجموعة الأولى:
1: حرر القول في المسائل التالية:

أ‌. المراد بكتاب الله في قوله تعالى: {نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله..}.

جائز أن يكون: القرآن. نقله الزجاج وابن عطية
وجائز أن يكون: التوراة؛ لأن الذين كفروا بالنبي قد نبذوا التوراة , الزجاج وابن عطية.
- كتاب اللّه الذي بأيديهم، ممّا فيه البشارة بمحمّدٍ صلّى اللّه عليه وسلّم نقله ابن كثير.


ب‌. المراد بما تتلو الشياطين.

- كتاب من السحر, وادعت اليهود أنه علم سليمان كذبا وبهتا.
- عن الحسن: قال:«ثلث الشّعر، وثلث السّحر، وثلث الكهانة».
-هو إنهم كانوا يلقون إلى الكهنة الكلمة من الحق معها المائة من الباطل فشاع وصار عندهم علما ,روي عن مجاهد
- وقيل: بل كان الذي تلته الشياطين سحرا وتعليما فجمعه سليمان عليه السلام كما تقدم،
- وقيل: إن سليمان -عليه السلام- كان يملي على كاتبه آصف بن برخيا علمه ويختزنه، فلما مات أخرجته الجن وكتبت بين كل سطرين سطرا من سحر ثم نسبت ذلك إلى سليمان،
- وقيل: إن آصف تواطأ مع الشياطين على أن يكتبوا سحرا وينسبوه إلى سليمان بعد موته.
-هو من اختلاق الجن بعد موت سليمان.
- هو ماكان جمعه سليمان من شياطين الجن وأخفاه تحت كرسيه فلما مات دلتهم عليه الشياطين فاستخرجوه وهو قول سعيد بن جبير.


2: فصل القول في تفسير قول الله تعالى:
{وما يعلّمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر}.

1- الضمير في (يعلّمان) هو لهاروت وماروت الملكين أو الملكين العلجين .
2- (يعلّمان) معناها يعلمان ويشعران .
فيكون معنى الآية أن الملكين إنما نزلا يعلمان الناس بالسحر وينهيان عنه.
وقال الجمهور: التعليم هو المعرفة.
3- (من) في قوله: {من أحدٍ} زائدة بعد النفي.

4- الفتنة فهي المحنة والاختبار
5- لا تكفرجاء لها معاني:
-لا تكفر بتعلم السحر أو لاتكفر باستعمال السحر أو بتكفيرهم سليمان بالسحر. .
ذكر المهدوي أن قولهما: (إنّما نحن فتنةٌ فلا تكفر) استهزاء، وذلك لأنهم يقولونه لمن تحققت ضلالته.
ومعنى الآية هو:
1- أن الملكين كانا يعلمان الناس السحر, لكن يأمرونهم باجتنابه ويبينون أنه محرم.وهو أثبتها
2- أنه اختبار للناس فمنهم من يقبل تعلم السحر فيكفر. روي عن الحسن وقتادة والسدي.
3- إن السحر ما أنزل على الملكين، ولا أمرا به, ولا أتى به سليمان عليه السلام, فتكون "ما" جحدا.




3: أجب عما يلي:
أ: كيف تردّ على من زعم أن السحر إنما هو تخييل لا حقيقة له؟
السحر أنواع ومنه ماهو تخييل وقد وقع السحر للنبي ﷺ سحره لبيد بن الأعصم من اليهود سحر النبي ﷺ حتى يخيل إليه أنه فعل الشيء في بيته وهو لم يفعله , ومنه ما له حقيقة قال تعالـى(فيتعلمون منهما ما يفرقون بـه بيـن المـرء وزوجه).
ب: ما الموقف الصحيح من الإسرائيليات التي يذكرها بعض المفسّرين في تفسير قوله تعالى: {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان..}؟

عدم التصديق والتكذيب لعدم ورود سند صحيح إلى النبي صلى الله عليه وسلم .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2 ذو الحجة 1440هـ/3-08-2019م, 03:38 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة عبدالله مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:
1: حرر القول في المسائل التالية:

أ‌. المراد بكتاب الله في قوله تعالى: {نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله..}.

جائز أن يكون: القرآن. نقله الزجاج وابن عطية
وجائز أن يكون: التوراة؛ لأن الذين كفروا بالنبي قد نبذوا التوراة , الزجاج وابن عطية.
- كتاب اللّه الذي بأيديهم، ممّا فيه البشارة بمحمّدٍ صلّى اللّه عليه وسلّم نقله ابن كثير.
[ما ذكره ابن كثير لا يختلف عن القول الثاني]


ب‌. المراد بما تتلو الشياطين.

- كتاب من السحر, وادعت اليهود أنه علم سليمان كذبا وبهتا.
- عن الحسن: قال:«ثلث الشّعر، وثلث السّحر، وثلث الكهانة».
-هو إنهم كانوا يلقون إلى الكهنة الكلمة من الحق معها المائة من الباطل فشاع وصار عندهم علما ,روي عن مجاهد
- وقيل: بل كان الذي تلته الشياطين سحرا وتعليما فجمعه سليمان عليه السلام كما تقدم،
- وقيل: إن سليمان -عليه السلام- كان يملي على كاتبه آصف بن برخيا علمه ويختزنه، فلما مات أخرجته الجن وكتبت بين كل سطرين سطرا من سحر ثم نسبت ذلك إلى سليمان،
- وقيل: إن آصف تواطأ مع الشياطين على أن يكتبوا سحرا وينسبوه إلى سليمان بعد موته.
-هو من اختلاق الجن بعد موت سليمان.
- هو ماكان جمعه سليمان من شياطين الجن وأخفاه تحت كرسيه فلما مات دلتهم عليه الشياطين فاستخرجوه وهو قول سعيد بن جبير.

[بارك الله فيكِ أختي الفاضلة
اجتهدي أن تجمعي كل الأقوال من التفاسير الثلاثة، ثم تصنيفها ليسهل عليكِ حفظها، وفي نفس الوقت لا يفوتكِ أيا منها:
يمكن تصنيف الأقوال لثلاثة أقوال:
الأولى: ما يلقيه الشياطين للكهنة من الباطل حين يسترقون السمع.
الثانية: السحر ونسبه لسليمان عليه السلام باطلا مع الخلاف في طريقة نسبته على الأقوال التي ذكرها ابن عطية وابن كثير رحمهما الله، وأغلب الأقوال التي ذكرتيها تندرج تحت هذا القول.
الثالثة: الشهوات ونحو هذا من المعازف وكل ما يصد عن ذكر الله]


2: فصل القول في تفسير قول الله تعالى:
{وما يعلّمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر}.

1- الضمير في (يعلّمان) هو لهاروت وماروت الملكين أو الملكين العلجين . [الضبط هنا مهم، بفتح اللام في الملكين أو كسرهما؟
مع التنبيه على أن من قال أن " ما " في قوله تعالى: {وما أنزل على الملكين} جعل هاروت وماروت بدلا من الشياطين؛ فيكون الضمير في " يعلمان" عائدة على شيطانين]

2- (يعلّمان) معناها يعلمان ويشعران .
فيكون معنى الآية أن الملكين إنما نزلا يعلمان الناس بالسحر وينهيان عنه.
وقال الجمهور: التعليم هو المعرفة.
3- (من) في قوله: {من أحدٍ} زائدة بعد النفي.

4- الفتنة فهي المحنة والاختبار
5- لا تكفرجاء لها معاني:
-لا تكفر بتعلم السحر أو لاتكفر باستعمال السحر أو بتكفيرهم سليمان بالسحر. .
ذكر المهدوي أن قولهما: (إنّما نحن فتنةٌ فلا تكفر) استهزاء، وذلك لأنهم يقولونه لمن تحققت ضلالته.
ومعنى الآية هو:
1- أن الملكين كانا يعلمان الناس السحر, لكن يأمرونهم باجتنابه ويبينون أنه محرم.وهو أثبتها
2- أنه اختبار للناس فمنهم من يقبل تعلم السحر فيكفر. روي عن الحسن وقتادة والسدي.
3- إن السحر ما أنزل على الملكين، ولا أمرا به, ولا أتى به سليمان عليه السلام, فتكون "ما" جحدا.




3: أجب عما يلي:
أ: كيف تردّ على من زعم أن السحر إنما هو تخييل لا حقيقة له؟
السحر أنواع ومنه ماهو تخييل وقد وقع السحر للنبي ﷺ سحره لبيد بن الأعصم من اليهود سحر النبي ﷺ حتى يخيل إليه أنه فعل الشيء في بيته وهو لم يفعله , ومنه ما له حقيقة قال تعالـى(فيتعلمون منهما ما يفرقون بـه بيـن المـرء وزوجه).
[وهناك من ينكر وقعة سحر النبي صلى الله عليه وسلم أصلا؛ فينبغي أن نبين بالدليل من القرآن أولا ثبوت السحر - وهو داخل في مقرر دراستك -، ثم بالدليل أيضًا قصة سحر النبي صلى الله عليه وسلم مع التأكيد على أنها لم تنل من عصمة رسالته]

ب: ما الموقف الصحيح من الإسرائيليات التي يذكرها بعض المفسّرين في تفسير قوله تعالى: {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان..}؟

عدم التصديق والتكذيب لعدم ورود سند صحيح إلى النبي صلى الله عليه وسلم .
[أتصور أن " الواو " قبل التكذيب عاطفة، فهنا الموقف هو التوقف لعدم ورود ما يصدقها، لكن هناك من الإسرائيليات التي وردت في تفسير هذه الآية قد جاء ما يكذبها من القرآن والسنة.
ومنها ما ورد بشأن اتهام الملكين بعصيان أمر الله عز وجل وقد قال الله عز وجل في وصف الملائكة { لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون}
فالجواب عن هذا السؤال لا يخرج عما درسناه سابقًا من أن الموقف من الإسرئيليات إما أن يكون:
1. التصديق به إن ورد في الكتاب أو السنة الصحيحة ما يصدقه.
2. التوقف فيه إن لم يرد فيه نص يصدقه أو يكذبه.
3. التكذيب والرد إن ورد ما يكذبه.
ثم نتأمل الآثار الإسرائيلية الواردة ونصنفها حسب هذه المواقف الثلاثة]

التقويم: ج
أحسنتِ، بارك الله فيكِ ونفع بكِ.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 ذو الحجة 1440هـ/29-08-2019م, 02:15 AM
رشا عطية الله اللبدي رشا عطية الله اللبدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 341
افتراضي

موعة الأولى:
1: حرر القول في المسائل التالية:
أ‌. المراد بكتاب الله في قوله تعالى: {نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله..}.
1) القرآن, لأن التكذيب به نبذ . "ذكره الزجاج وابن عطية وابن كثير "
2) التوراة , لأن الذين كفروا بالنبي صلى الله عليه وسلم قد نبذوا التوراة , ذكره الزجاج وابن عطية .
ب‌. المراد بما تتلو الشياطين.
1) كتاب من السحر , ولبهت اليهود ادعوا أن هذا السحر أخذوه عن سليمان , وأنه اسم الله الأعظم يتكسبون به .ذكره الزجاج
2) قيل أن سليمان كان يملي على كاتبه علمه فلما مات سليمان أخرجه الجن وكتبت بين كل سطرين سطراً من سحر ثم نسبت ذلك إلى سليمان , ذكره ابن عطية وأورده ابن كثير عن ابن عباس .
3) قيل إن الجن كتبت ذلك بعد موت سليمان واختلقته ونسبته إليه , ذكره ابن عطية وابن كثير
4) قيل أن الجن والإنس بعد زوال ملك سليمان اتخذوا السحر والكهانة علماً , ولما رجع سليمان إلى ملكه تتبع كتبهم ودفنها وبعد موته دلت الشياطين بني إسرائيل عليه ,ذكره ابن عطية وابن كثير .
5) أن الشياطين كانت تسترق السمع وتأتي بالكلمة الحق إلى الكهنة والسحرة وتلقي معها مئتين كذبه , فأخذ سليمان ما كتبوا من ذلك ودفنها ثم لما توفي قالت الشياطين هل ندلكم على العلم الذي سخر لسليمان به الريح والشياطين فدلوهم على مكانه .ذكره ابن كثير
6) " ثلث الشعر وثلث السحر وثلث الكهانة " ذكره ابن كثير عن الحسن .
7) اتبعوا الشهوات , أي التي كانت تتلو الشياطين وهي المعازف واللعب وكل شئ يصد عن ذكر الله . ذكره ابن كثير
2: فصل القول في تفسير قول الله تعالى:
{وما يعلّمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر}.
أي الملكين بفتح اللام الذين أنزلهم الله سبحانه ( هاروت وماروت ) للاختبار وابتلاء بني آدم , أن من يقدم على تعليمه ويتعلمه فقد وقع في الفتنة وما يعلمانه حتى يحذراه من شره وأنه تعلمه كفر ,وقيل أنهما يعلمان السحر فقط مقدماته ليحذروا من الوقوع فيه ومن باب تعلم الشر مخافة وقوعه , وأن الله أمرهم بذلك فهما مأمورين طائعين , وقيل هما ملكين بكسر اللام علجين بأرض العراق يعلمون الناس السحر , ( فلا تكفر ) قالت جماعة بتعلمه وقالت جماعة باستعماله .
3: أجب عما يلي:
أ: كيف تردّ على من زعم أن السحر إنما هو تخييل لا حقيقة له؟
هذا قول باطل محدث قال به المعتزلة مما دفعهم لتأويل النصوص التي أتت بالامر بالاستعاذة من شر السحر تأويلات خالفوا فيها ما عليه جمهور العلماء واللغويين , والرسول صلى الله عليه وسلم سحر ومكث اشهر وهو يخيل إليه انه فعل الشئ ولم يفعله , حتى أفتاه الله وأخبر مكانه وشفاه الله منه , ولكن الله عصمه من ان يؤثر هذا السحر من أدائه لرسالته وتبليغه أو أن ينال من دينه وعقله شئ وأكثر الناس بلاء الأنبياء ثم من هم دونهم
ب: ما الموقف الصحيح من الإسرائيليات التي يذكرها بعض المفسّرين في تفسير قوله تعالى: {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان..}؟
ما كان موافقا لنصاً صحيحاً من الكتاب والسنة صدقناه بحسب ما عندنا من نصوص , وما جاء مخالفاً لنصا صحيحا من الكتاب والسنة كذبناه , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم وقولوا : ( آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إليكم )
والإسرائليات التي ذكرها المفسرون في تفسير هذه الآية أغلبها من كذب اليهود وافترائهم واجترائهم , لمخافتها لنصوص من القرآن والسنة , منها ما ذكروه عن الملكين من أمور لا يقبلها العقل ولا الدين لا تكون من خلق نوراني ( لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ) وقال تعالى : ( بل عباد مكرمون * لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون )

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 17 محرم 1441هـ/16-09-2019م, 04:20 PM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

تابع التقويم ..

رشا عطية اللبدي ج
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.
ج1 ب: يستفاد من تقويم الزميلة سارة.
ج2: الكلام مختصر، والمطلوب تفصيل الكلام في تفسير الآية بذكر أوجه الاختلاف في معناها، بحسب ما قيل في الملكين ومعنى تعليمهما السحر وقولهم لم يتعلمه {إنما نحن فتنة}.
ج3 ب: نزول الملائكة ببعض المحن والابتلاءات له نظائر، مثل قصة الأعمى والأقرع والأبرص المشهورة، فهذا ليس فيه ما ينكر، فهم مأمورون على أيّة حال، يفعلون ما أمرهم الله به، ولكن المنكر أن ينسب إليهم ما أكّد الله سبحانه وتعالى عصمتهم منه، كما في بعض الإسرائيليات المروية في قصّة هاروت وماروت.
فهذه الإسرائيليات خلطت حقّا بباطل، فأصل القصّة صحيح، كنزول الملكين من السماء بالمحنة والابتلاء، وهو المشهور عن السلف ويدلّ عليه ظاهر الآية، وفيها زيادات منكرة كادّعاء وقوع الملائكة في الخطيئة وعصيانها أوامر الله جلّ وعلا، وهم الذين قال فيهم: {لا يعصون الله ما أمرهم}، فالتعامل مع هذه الأخبار يكون:
بردّ الزيادات المنكرة، والتوقف فيما لا نكارة فيه، والحكم بصحة ما ثبتت صحته في شرعنا.
- خصمت نصف درجة للتأخير.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir