قال أبو محمد، مكي بن أبي طالب المقرئ، رضي الله عنه:
قَالَ مَكِّيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ القَيْسِيُّ (ت: 437هـ): (الحمد لله ولي الحمد وأهله، والهادي الموفق له، والمنعم به، حمدا طيبا كثيرا مباركا فيه، وصلى الله على محمد النبي، خير خلقه، وعلى آله وصحبه وسلم:
هذا كتاب جمعت فيه تفسير المشكل من غريب القرآن على الإيجاز والاختصار مع البيان، نفع الله به، وجعله لوجهه خالصا:
[تفسير المشكل من غريب القرآن: 19]