دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 5 صفر 1442هـ/22-09-2020م, 10:23 PM
هيئة التصحيح 9 هيئة التصحيح 9 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Dec 2015
المشاركات: 1,649
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاعر الماحي مشاهدة المشاركة
السؤال الأول:
اذكر خمس فوائد سلوكية من دراستك لتفسير سورة النصر، وبيّن وجه دلالة السورة عليها.
1- الاستغفار بعد الاعمال الصالحة لان الله امر نبيه بالاستغفار بعد الفتح.
2- ان لا يمل المسلم ولا ييأس من رحمة الله فإن الله تواب رحيم. يتوب على المسيء ويقبل العاصين. لان اسماءه عزوجل التواب.
3- ان النصر والفوز والفلاح يكون من الله. فعلينا إحالة النعم الى الله ولا ننسب الى أنفسنا شيء منها. لان الله تعالى قال (نصر الله) فأضاف النصر الى نفسه.
4- علينا القيام بمهمة النبي في نشر الدين والدعوة الى الله. لان هدف الدعوة ان يدخلوا الناس في دين الله.
5- البعد عن العجب بالنفس حال النعمة. لان الله تعالى نسب النعمة لنفسه.

🔴🔴🔴🔴🔴

السؤال الثاني:
ضع قائمة بأهم المسائل التي اشتملت عليها سورة الناس، واذكر خلاصة كلام المفسّرين في كل مسألة.

آية 1: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) )
تفسير اجمالي. ك
معنى الرب. ك. ش

آية 2: (مَلِكِ النَّاسِ (2) )
تفسير اجمالي. ك
معنى الملك . ك. ش

آية 3: (إِلَهِ النَّاسِ (3) )
تفسير اجمالي. ك
معنى الإله . ك. ش
الفرق بين الملك والإله. ش

آية 4
المراد بالوسواس. ك ش
معنى الخناس. ش
المراد بالخناس. ك ش

آية 5
معنى الوسوسة. ك ش
هل الوسوسة خاصة ببني آدم؟ ك ش

آية 6
المراد ب (الجنة والناس) ك ش


التفسير:
آية 1: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) )
تفسير اجمالي:
هذه ثلاث صفاتٍ من صفات الربّ عزّ وجلّ: الرّبوبيّة، والملك، والإلهيّة، فأمر المستعيذ أن يتعوّذ بالمتّصف بهذه الصفات من شرّ الوسواس الخنّاس. ذكره ابن كثير

معنى الرب:
رب كل شيء وخَالِقُهُ وَمُدَبِّرُ أَمْرِهِ وَمُصْلِحُ أَحْوَالِهِ. ذكره ابن كثير والأشقر.

.......
آية 2: (مَلِكِ النَّاسِ (2) )
تفسير اجمالي:
هذه ثلاث صفاتٍ من صفات الربّ عزّ وجلّ: الرّبوبيّة، والملك، والإلهيّة، فأمر المستعيذ أن يتعوّذ بالمتّصف بهذه الصفات من شرّ الوسواس الخنّاس. ذكره ابن كثير

معنى الملك:
أي الذي لَهُ الْمُلْكُ الكَامِلُ وَالسلطانُ القاهِرُ، فهو مالك كلّ شيءٍ، وجميع الأشياء مملوكةٌ له. ذكره ابن كثير والأشقر

.............
آية 3: (إِلَهِ النَّاسِ (3) )
تفسير اجمالي:
هذه ثلاث صفاتٍ من صفات الربّ عزّ وجلّ: الرّبوبيّة، والملك، والإلهيّة، فأمر المستعيذ أن يتعوّذ بالمتّصف بهذه الصفات من شرّ الوسواس الخنّاس. ذكره ابن كثير

معنى الإله:
اي المعبود فجميع الأشياء عبيدٌ له. ذكره ابن كثير والأشقر.

الفرق بين الملك والإله:
فَإِنَّ الْمَلِكَ قَدْ يَكُونُ إِلَهاً، وَقَدْ لا يَكُونُ، فَبَيَّنَ أَنَّ اسْمَ الإِلَهِ خَاصٌّ بِهِ، لا يُشَارِكُهُ فِيهِ أَحَدٌ. ذكره الأشقر.

........
آية 4. (من شر الوسواس الخناس)
المراد بالوسواس:
وهو الشيطان ذي الوسوسة الموكّل بالإنسان؛ فإنه ما من أحدٍ من بني آدم إلاّ وله قرينٌ يزيّن له الفواحش، ولا يألوه جهداً في الخبال. والمعصوم من عصمه اللّه. ذكره ابن كثير والأشقر.
وذكر ابن كثير عدد من الاحاديث:
قد ثبت في الصحيح أنّه: ((ما منكم من أحدٍ إلاّ وقد وكّل به قرينه)). قالوا: وأنت يا رسول اللّه؟ قال: ((نعم، إلاّ أنّ اللّه أعانني عليه فأسلم، فلا يأمرني إلاّ بخيرٍ))
وثبت في الصّحيح عن أنسٍ في قصّة زيارة صفيّة النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم وهو معتكفٌ، وخروجه معها ليلاً ليردّها إلى منزلها، فلقيه رجلان من الأنصار، فلمّا رأيا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم أسرعا، فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((على رسلكما، إنّها صفيّة بنت حييٍّ)). فقالا: سبحان اللّه يا رسول اللّه! فقال: ((إنّ الشّيطان يجري من ابن آدم مجرى الدّم، وإنّي خشيت أن يقذف في قلوبكما شيئاً، أو قال: شرًّا))
عن أنس بن مالكٍ قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((إنّ الشّيطان واضعٌ خطمه على قلب ابن آدم، فإن ذكر خنس، وإن نسي التقم قلبه، فذلك الوسواس الخنّاس)). وقال عنه ابن كثير : غريبٌ.
وقال الإمام أحمد: سمعت أبا تميمة يحدّث عن رديف رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم، قال: عثر بالنّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم حماره، فقلت: تعس الشّيطان. فقال النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: ((لا تقل: تعس الشّيطان؛ فإنّك إذا قلت: تعس الشّيطان. تعاظم وقال: بقوّتي صرعته. وإذا قلت: بسم اللّه. تصاغر حتّى يصير مثل الذّباب)).
قال ابن كثير: تفرّد به أحمد، وإسناده جيّدٌ قويٌّ، وفيه دلالةٌ على أنّ القلب متى ذكر اللّه تصاغر الشّيطان وغلب، وإن لم يذكر اللّه تعاظم وغلب.
وعن أبي هريرة قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((إنّ أحدكم إذا كان في المسجد جاءه الشّيطان فأبسّ به كما يبسّ الرّجل بدابّته، فإذا سكن له زنقه أو ألجمه)). قال أبو هريرة: وأنتم ترون ذلك، أما المزنوق فتراه ماثلاً -كذا- لا يذكر اللّه، وأمّا الملجم ففاتحٌ فاه، لا يذكر اللّه عزّ وجلّ. تفرّد به أحمد.

معنى الخناس:
{الْخَنَّاسِ}: كَثِيرِ الخَنْسِ، وَهُوَ التَّأَخُّرُ. ذكره الأشقر

المراد بالخناس:
الشّيطان جاثمٌ على قلب ابن آدم، فإذا سها وغفل وسوس، فإذا ذكر اللّه خنس. قول سعيد بن جبير عن ابن عبّاسٍ ومجاهدٌ وقتادة. ذكره ابن كثير وهو قول الأشقر.
الشيطان ينفث في قلب ابن آدم عند الحزن وعند الفرح، فإذا ذكر اللّه خنس. قول المعتمر بن سليمان ذكره ابن كثير.

........
آية 5 (الذي يوسوس في صدور الناس) :
معنى الوسوسة:
هِيَ الدُّعَاءُ إِلَى طَاعَتِهِ بِكلامٍ خَفِيٍّ يَصِلُ إِلَى الْقَلْبِ منْ غَيْرِ سَمَاعِ صَوْتٍ. حاصل قول ابن كثير والأشقر.

هل الوسوسة خاصة ببني آدم؟
فيه قولان:
الاول: انه خاص ببني آدم.
الثاني: انه يعم بني آدم والجن. ويكونون قد دخلوا في لفظ الناس تغليباً. ذكره ابن كثير واستشهد بقول ابن جريرٍ: وقد استعمل فيهم {رجالٍ من الجنّ}. فلا بدع في إطلاق الناس عليهم.

.......
آية 6 (من الجنة والناس) :
المراد ب (الجنة والناس):
ثُمَّ بَيَّنَ سُبْحَانَهُ الَّذِي يُوَسْوِسُ بِأَنَّهُ ضَرْبَانِ: جِنِّيٌّ وَإِنْسِيٌّ.
1- للذي يوسوس في صدور الناس من شياطين الإنس والجنّ،
وسوسة شيطان الأنس فِي صُدُورِ النَّاسِ أَنَّهُ يَرَى نَفْسَهُ كالناصحِ المُشْفِقِ، فَيُوقِعُ فِي الصَّدْرِ مِنْ كلامِهِ الَّذِي أَخْرَجَهُ مَخْرَجَ النَّصِيحَةِ مَا يُوقِعُ الشَّيْطَانُ الجِنِّيُّ فِيهِ بِوَسْوَسَتِهِ.
كما قال تعالى: {وكذلك جعلنا لكلّ نبيٍّ عدوًّا شياطين الإنس والجنّ يوحي بعضهم إلى بعضٍ زخرف القول غروراً}.
وكما قال الإمام أحمد: عن أبي ذرٍّ قال: أتيت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم وهو في المسجد، فجلست فقال: ((يا أبا ذرٍّ، هل صلّيت؟)). قلت: لا. قال: ((قم فصلّ)).
قال: فقمت فصلّيت ثمّ جلست. فقال: ((يا أبا ذرٍّ، تعوّذ باللّه من شرّ شياطين الإنس والجنّ)). قال: فقلت: يا رسول اللّه، وللإنس شياطين؟! قال: ((نعم))
2- شيطان الجن
وقال الإمام أحمد: عن ابن عبّاسٍ قال: جاء رجلٌ إلى النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم، فقال: يا رسول اللّه، إنّي أحدّث نفسي بالشيء، لأن أخرّ من السماء أحبّ إليّ من أن أتكلّم به.
قال: فقال النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: ((اللّه أكبر، اللّه أكبر، الحمد للّه الذي ردّ كيده إلى الوسوسة)).
وَقِيلَ: إِنَّ إِبْلِيسَ يُوَسْوِسُ فِي صدورِ الْجِنِّ كَمَا يُوَسْوِسُ فِي صدورِ الإنسِ، عَن ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: " مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلاَّ عَلَى قَلْبِهِ الْوَسْوَاسُ، فَإِذَا ذَكَرَ اللَّهَ خَنَسَ، وَإِذَا غَفَلَ وَسْوَسَ"
ذكره هذه الاقوال ابن كثير والأشقر

وفقك الله
فاتك الكثير من المسائل, وتلخيصك للأقوال عبارة عن نسخ للموجود في التفاسير.
فأرجو الاطلاع على تقويم المجلس وقراءة المسائل المستخلصة من سورة الناس

🔴🔴🔴🔴🔴

السؤال الثالث:
لخّص أقوال العلماء مع الترجيح في المسائل التالية:
1: معنى اسم الصمد
- الذي يصمد الخلائق إليه في حوائجهم ومسائلهم.قول عكرمة عن ابن عبّاس ذكره ابن كثير. وهو قول السعدي والأشقر
- السّيّد الذي قد كمل في سؤدده، والشريف الذي قد كمل في شرفه، والعظيم الذي قد كمل في عظمته، والحليم الذي قد كمل حلمه، والعليم الذي قد كمل في علمه، والحكيم الذي قد كمل في حكمته، وهو الذي قد كمل في أنواع الشّرف والسّؤدد، وهو اللّه سبحانه، هذه صفته لا تنبغي إلاّ له، ليس له كفءٌ، وليس كمثله شيءٌ، سبحان اللّه الواحد القهّار. قول ابن عبّاس ذكره ابن كثير. وهو قول السعدي والأشقر
- السَّيِّدُ الَّذِي انْتَهَى إِلَيْهِ السُّؤْدَدُ، فَلا سَيِّدَ فَوْقَهُ. قول ابن مسعودٍ وأبي وائل وزيد بن أسلم ذكره ابن كثير. وقول الزَّجَّاجُ ذكره الأشقر
- الحيّ القيّوم، الذي لا زوال له، الباقي بعد خلقه قول الحسن وقتادة ذكره ابن كثير
- الذي لم يخرج منه شيءٌ ولا يطعم. قول عكرمة عن ابن عبّاس وكذلك هو قول الشّعبي ذكره ابن كثير.
- الذي لا جوف له. المصمت قول ابن مسعودٍ وابن عبّاسٍ وسعيد بن المسيّب ومجاهدٌ وعبد اللّه بن بريدة وعكرمة أيضاً وسعيد بن جبيرٍ وعطاء بن أبي رباحٍ وعطيّة العوفيّ والضّحّاك والسّدّيّ ذكره ابن كثير
- نورٌ يتلألأ. قول عبد اللّه بن بريدة ذكره ابن كثير.
- الذي لم يلد ولم يولد؛ لأنه ليس شيءٌ يولد إلاّ سيموت، وليس شيءٌ يموت إلاّ سيورّث، وإنّ اللّه جلّ جلاله لا يموت ولا يورّث، {ولم يكن له كفواً أحدٌ}: ولم يكن له شبهٌ ولا عدلٌ، وليس كمثله شيءٌ. قول ابن جريرٍ والتّرمذيّ ورواه ابن أبي حاتم ذكرها ابن كثير.
كررت ذكر بعد الأقوال مع كونها ترجع لنفس المعنى, فقد ذكرت القول بأنه (السيد) مرتين , وأيضا القول بأنه (الذي لا جوف له) هو نفسه القول بأنه (الذي لا يطعم) , وأيضا اعتمدت على النسخ المحض.
قال ان ابن كثير عن هذه الاقوال:
روى ذلك كلّه وحكاه ابن أبي حاتمٍ والبيهقيّ والطّبرانيّ، وكذا أبو جعفر بن جريرٍ،.
وقد قال الطّبرانيّ في كتاب السّنّة له، بعد إيراده كثيراً من هذه الأقوال في تفسير الصّمد: وكلّ هذه صحيحةٌ، وهي صفات ربّنا عزّ وجلّ، هو الذي يصمد إليه في الحوائج، وهو الذي قد انتهى سؤدده، وهو الصّمد الذي لا جوف له، ولا يأكل ولا يشرب، وهو الباقي بعد خلقه. وقال البيهقيّ نحو ذلك أيضاً.

🔴🔴🔴🔴

2: المراد بمنع الماعون

تعددت الاقوال في المراد بمنع الماعون: - [ ] الزّكاة. قول مجاهد ،السّدّيّ عن عليٍّ. عن ابن عمر، وبه يقول محمّد ابن الحنفيّة وسعيد بن جبيرٍ وعكرمة ومجاهدٌ وعطاءٌ وعطيّة العوفيّ والزّهريّ والحسن وقتادة والضّحّاك وابن زيدٍ.
ذكره ابن كثير وقال به الأشقر.
وذكر ابن كثير قول الحسن البصريّ: إن صلّى راءى، وإن فاتته لم يأس عليها، ويمنع زكاة ماله، وفي لفظٍ: صدقة ماله.
وقال زيد بن أسلم: هم المنافقون ظهرت الصلاة فصلّوها، وخفيت الزّكاة فمنعوها.
- [ ] هو ما يتعاطاه الناس بينهم من الفأس والقدر والدّلو وأشباه ذلك.قول ابن مسعودٍ ذكره ابن كثير وهو قول السعدي والأشقر.
ذكر ابن كثير قول ابن جريرٍ، عن عبد اللّه قال: كنّا أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم نتحدّث أنّ الماعون: الدّلو والفأس والقدر، لا يستغنى عنهنّ. روى ابن جريرٍ، عن عليٍّ: الماعون: منع النّاس الفأس والقدر والدّلو.
- [ ] متاع البيت، قول ابن عباس ومجاهدٌ وإبراهيم النّخعيّ وسعيد بن جبيرٍ وأبو مالكٍ وغير واحدٍ: أنّها العاريّة للأمتعة. ذكره ابن كثير وهو قول السعدي

والأقوال في المراد بالماعون متقاربة كما ذكر ابن كثير عن ابن عبّاسٍ: {ويمنعون الماعون}. قال: اختلف الناس في ذلك، فمنهم من قال: يمنعون الزكاة. ومنهم من قال: يمنعون الطاعة. ومنهم من قال: يمنعون العاريّة.
اختيار ابن كثير:
قول عكرمة: رأس الماعون زكاة المال، وأدناه المنخل والدّلو والإبرة،
وهذا الذي قاله عكرمة حسنٌ؛ فإنّه يشمل الأقوال كلّها، ويرجع كلّها إلى شيءٍ واحدٍ وهو ترك المعاونة بمالٍ أو منفعةٍ.
ولهذا قال محمد بن كعبٍ: {ويمنعون الماعون}. قال: المعروف؛ ولهذا جاء في الحديث: ((كلّ معروفٍ صدقةٌ))
أحسنت نفع الله بك
ج+
تم خصم نصف درجة للتأخير

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, السابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:30 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir