2 - سورة البقرة
1- {ألم} - فما أشبهها من " قاف و" صاد " فواتح للسور.
[غرائب القرآن وتفسيره: 63]
2- {لا ريب فيه} لا شك فيه.
2- {هدى للمتقين}: بيان من الضلالة.
5- {المفلحون}: كل من أصاب شيئا من الخير فقد أفلح والفعل الفلاح هو أيضا من البقاء.
7- {غشاوة}: غطاء.
10- {يخادعون} يظهرون خلاف ما في نفوسهم.
[غرائب القرآن وتفسيره:64]
10- {في قلوبهم مرض}: أي شك ونفاق.
10- {أليم}: موجع في معنى مؤلم.
15- {يمدهم}: يتركهم ويملى لهم.
15- {في طغيانهم}: في عتوهم وكفرهم.
15- {يعمهون}: يتحيرون ويترددون. يقال رجل عمة وعامة.
19- {أو كصيب من السماء}: أي كمطر من السماء من صاب يصوب.
[غرائب القرآن وتفسيره:65]
22- {أندادا}: واحدهم ند، ويقال نديد وهو شبيه.
24- {وقودها}: حطبها. الوقود بالضم هو اللهب.
25- {مشابها}: يشبه بعضه بعضا في اللون والطعم.
25- {أزواج مطهرة}: واحدها زوج. الذكر والأنثى فيه سواء.
26- {فما فوقها}: أي فما دونها في الصغر.
29- {استوى إلى السماء}: عمد وقصد.
[غرائب القرآن وتفسيره:66]
30- {يسفك الدماء}: يصبها. سفك دمه أي صبه.
30- {نسبح}: نصلي. تقول قد فرغت من سبحتي أي من صلاتي.
30- {ونقدس لك}: نطهر لك. والتقديس التطهير. وقالوا نقدس لك نكبرك ونعظمك.
32- {سبحانك}: تنزيه للرب جل ثناؤه وتبرؤ.
[غرائب القرآن وتفسيره:67]
35- {فكلا منها رغدا}: الرغد الكثير الذي لا يعينك من ماء أ وعيش أو كلأ. يقال قد ارغد فلان أي أصاب عيشا واسعا.
36- {فأزلهما الشيطان}: أي استزلهما.
37- {فتلقى آدم من ربه كلمات}: أي قبلها أخذها عنه.
45- {الخاشعون}: المخبتون المتواضعون.
46- {الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم}: يوقنون.
[غرائب القرآن وتفسيره:68]
49- {آل فرعون}: قومه وأهل دينه.
49- {يسومونكم سوء العذاب}: يولونكم.
49- {وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم}: أي نعمة عظيمة ويقال لي عنده بلاء عظيم أي نعمة ويد والبلاء في موضع آخر الاختبار، من قوله: {ليبلوكم أيكم أحسن عملا}.
[غرائب القرآن وتفسيره:69]
53- {الفرقان}: ما فرق بين الحق والباطل.
54- {بارئكم}: خالقكم يقال: برأ الله الخلق.
57- {المن}: صمغة كانت تسقط فيجتنبوها.
57- {والسلوى}: طائر بعينه.
58- وقوله {حطة}: أي حط عنا ذنوبنا.
59- {الرجز}: العذاب والرجز والرجس واحد.
[غرائب القرآن وتفسيره:70]
60- {لا تعثوا}: لا تفسدوا من عثا يعثا عثوا وهو أشد الفساد. ويقال عاث يعيث مثله.
61- {الفوم}: قال المفسرون هو الخبو والحنطة ويجلى عن أهل اللغة أنهم يقولون: فوموا لنا أي اخبزوا.
وقالوا الفوم الحبوب. وقال آخرون الفوم هو الثوم بعينه إلا أن العرب تبدل مكان الثاء كما قالوا: جدف وجدت.
61- {الذلة}: الصغار.
61- {والمسكنة}: الحاجة.
61- {وباؤا بغضب من الله}: أي رجعوا وقال الله {وباؤا بغضب}.
[غرائب القرآن وتفسيره:71]
أي استحقوا الغضب من الله.
62- {الصابئين}: ملة من اليهود والنصارى والمجوس لهم دين. يقال صبأت من دينك إلى دين آخر إذا خرجت منه، ومن ذلك صبأت ثنيته إذا طلعت.
63- {الطور}: جبل.
65- {خاسئين}: مبعدين، يقال خسأته عني وخسأت الكلب أي باعدته، وقال المفسرون صاغرين في معنى " مبعدين".
68- {إنها بقرة لا فارض}: لا مسنة. كما يقال: " فرضت
[غرائب القرآن وتفسيره:72]
تفرض إذا أسنت".
68- {ولا بكر}: أي لا صغيرة.
69- {بقرة صفراء}: قالوا سوداء. كقوله {جمالات صفر} أي سود.
69- {فاقع لونها}: أي ناصع.
[غرائب القرآن وتفسيره:73]
71- {لا شية فيها}: لا لون فيها سوى لون جلدها. وقال بعضهم هي صفراء حتى ظلفها وقرنها أصفران.
72- {فادارأتم فيها}: أي اختلفتم فيها.
73- {ويريكم آياته}: أي عجائبه. يقال اجعل بيني وبينك آية أي علامة والآية من القرآن كلام متصل إلى انقطاعه.
74- {قست قلوبكم}: جفت وعست، وعتتت مثلها.
78- {الأماني}: الأمنية في المعنى التلاوة، ويقال للحديث المفتعل. قيل لبعضهم في حديث تمنيته أم حديث رويته. أي افتعلته.
80- {عند الله عهدا}: أي وعدا.
[غرائب القرآن وتفسيره:74]
83- {والميثاق}: العهد.
87- {وقفينا}: أردفنا من قفا أثره يقفو.
87- {وأيدناه}: قويناه. يقال رجل ذو أيد، ومنه {والسماء بنيناها بأيد} أي بقوة.
88- {قلوبنا غلف}: أي في أغطية. ومنه قلب أغلف ورجل أغلف إذا كان غير مختون.
88- {لعنهم الله}: اطردهم الله وأبعدهم، يقال ذئب لعين أي مطرود.
89- {يستفتحون على الذين كفروا}: يستنصرون بتمنيهم أن
[غرائب القرآن وتفسيره:75]
يبعث الله عز وجل محمدا صلى الله عليه وسلم.
90- {بئس ما اشتروا به أنفسهم}: معناه باعوا وللعرب في شروا واشتروا مذهبان. الأكثر أن يكونوا بشروا باعوا. واشتروا ابتاعوا. وربما جعلوهما جميعا في معنى باعوا. وكذلك البيع: يقال بعت الثوب أي أخرجته من يدي وبعته اشتريته. وحكي عن بعض العرب أنه قال: بع لي تمرا بدرهم أي اشتر. وقال الشاعر:
ويأتيك بالأخبار من لم تبع له بتاتا ولم تضرب له رأس موعد.
وقال الراجز:
إذا الثريا طلعت عشايا فبع لراعي غنم كسايا
أي اشتر.
[غرائب القرآن وتفسيره:76]
91- {ويكفرون بما وراءه}: بما بعده.
93- {وأشربوا في قلوبهم}: أي سقوه حتى غلب عليهم.
96- {بمزحزحه}: بمبعده.
97- {مصدقا لما بين يديه}: أي لما كان قبله.
100- {نبذ فريق}: تركه فريق.
102- {من خلاق}: من نصيب خير.
[غرائب القرآن وتفسيره:77]
102- {شروا به أنفسهم}: باعوا به أنفسهم.
103- {لمثوبة}: من الثواب.
104- {راعنا}: من راعيت إذا لم تنون. ويقال أرعني سمعك أي استمع لي.
زمن نون {راعنا} جعله من الرعونة أي لا تقولوا راعنا من القول أي حمتا وهو الإرعاء والمراعاة.
104- {وقولوا انظرنا}: أي انتظرنا. {وانظرنا}: أي أخرنا من ذلك قال: {أنظرني إلى يوم يبعثون}.
[غرائب القرآن وتفسيره:78]
106- {ما ننسخ من آية أو ننساها}: نؤخرها ومنه البيع بنسيئة أي بتأخير، ومنه نسأ الله في أجلك.
ومن قال: {ننسها} فمعنى نتركها من النسيان ومنه {نسوا الله فنسيهم}.
108- {سواء السبيل}: وسطه وقصده ومثله {في سواء الجحيم}.
110- {آتوا الزكاة}: أي أعطوا.
115- {فثم وجه الله}: قبلة الله.
[غرائب القرآن وتفسيره:79]
قال مجاهد: قبلة الله أين ما كنت من شرق أو غرب فاستقبلها.
116- {كل له قانتون}: أي كل يقر بأنه له عبد بالقول. وقانتات مطيعات.
117- {بديع السموات}: مبتدعها.
117- {إذا قضى أمرا}: أحكم أمرا.
[غرائب القرآن وتفسيره:80]
118- {لولا يكلمنا الله}: هلا يكلمنا الله.
121- {يتلونه حق تلاوته}: يحلون حلاله ويحرمون حرامه. وقال بعضهم: يتبعونه حق اتباعه.
123- {لا يقبل منها عدل}: العدل الفداء ومنه {وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها} وقالوا الفريضة والصرف والنافلة.
125- {مثابة للناس}: مصيرا يصيرون إليه لا يقضون منه وطرا.
[غرائب القرآن وتفسيره:81]
125- {والعاكف}: المقيم.
127- {قواعد البيت}: أساسه الواحدة منه قاعدة ويقال قاعد وقواعد النساء واحدتهن قاعد. القواعد الأزواج.
128- {وأرنا منا سكنا}: أي علمنا. وقوله {ولو يرى الذين ظلموا}: أي يعلم الذين ظلموا.
129- {ويزكيهم}: يطهرهم، ونفس زاكية منه.
130- {سفه نفسه}: أهلكها وأوبقها.
132- {اصطفى لكم الدين}: أخلصه من الصفوة.
135- {الحنيف}: من كان على دين إبراهيم عليه السلام.
[غرائب القرآن وتفسيره:82]
137- {في شقاق}: في محاربة وعصيان.
138- {صبغة الله}: دين الله وإنما قيل صبغة الله لأن بعض النصارى كانوا إذا ولد لهم المولود جعلوه في ماء لهم ويقولون: هذا تطهير له كالختانة فجرت الصبغة على الختانة.
143- {أمة وسطا}: أي عدلا وقالوا خيارا وقالوا فلان واسطا في عشيرته أي من خيارهم.
143- {رءوف}: من الرأفة وهي أشد الرحمة.
[غرائب القرآن وتفسيره:83]
144- {شطر المسجد الحرام}: تلقاءه.
147- {الممترين}: الشاكين.
148- {هو موليها}: موجهها وجهة إليها والفعل " لكل" والتولية في هذا الموضع إقبال وفي قوله ثم {وليتم مدبرين} و{يولوكم الأدبار}: فرار وهو قولك في الكلام: كان فلان موليا معرضا عني فانصرف إلي أي أقبل إلي، وانصرف إلى أهله أي ذهب إليهم.
157- {عليهم صلوات من ربهم}: أي ترحم.
[غرائب القرآن وتفسيره:84]
158- {شعائر الله} واحدتها شعيرة وهي في هذا الموضع ما أشعر لموقف أو مسعى أو منحر أي صير علما، والمشاعر المواضع التي صيرت أعلاما مثل عرفة والمزدلفة وغير ذلك، وهي في موضع آخر الهدى إذ أشعرتها، والأشعار أن تبضع من جانبها الأيمن حتى يخرج الدم. والتقليد ما تقلد من نعل أو غيرها.
146- {الفلك}: السفن وهو جميع واحدة فلكه ويذكر ويؤنث، قال {في الفلك المشحون} وفي موضع آخر {حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم} ويقال الفلك واحد وجميع.
146- {وبث فيها}: فرق فيها ومنه {زرابي مبثوثة}.
[غرائب القرآن وتفسيره:85]
166- {وتقطعت بهم الأسباب}: الوصلات التي كانوا يتواصلون عليها في الدنيا. والسبب الحبل وكل شيء بين اثنين من عهد أو رحم فهو سبب ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم ((كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي)).
167- {الحسرة}: أشد الندامة.
168- {خطوات الشيطان}: قالوا خطاه، وكل معصية فهي من خطوات الشيطان.
170- في التفسير {ألفينا}: وجدنا.
171- {كمثل الذي ينعق}: يصوت للغنم، كالراعي. شبه النبي صلى الله عليه وسلم في دعائه من لا يتفهم عنه بالراعي يصوت للغنم.
[غرائب القرآن وتفسيره:86]
173- {أهل به}: أريد به.
173- {غير باغ ولا عاد}: لا يبغي فيأكله غير مضطر إليه ولا عاد شبعه.
175- {فما أصبرهم على النار}: ما أجراهم عليها. قالوا في التفسير ما أعملهم بأعمال أهل النار، وقالوا معناها: فما الذي صبرهم على النار. ويقال اختصم رجلان من العرب فحلف أحدهما على حق صاحبه فقال له الآخر: ما أصبرك على الله أي ما أصبرك على عذاب الله كما يقال ما أشبه سخاك بحاتم.
178- {فمن عفي له من أخيه شيء}: ترك له.
[غرائب القرآن وتفسيره:87]
182- {الجنف}: الجور والعدول عن الحق ومنه {غير متجانف لإثم}.
187- {الخيط الأبيض من الخيط الأسود}: الليل من النهار.
191- {والفتنة أشد من القتل}: الكفر.
195- {التهلكة}: الهلاك.
196- {وأتموا الحج والعمرة لله}: قالوا العمرة الزيارة
[غرائب القرآن وتفسيره:88]
والمعتمر الزائر.
196- {فإن أحصرتم}: الإحصار كل ما حبس عن المضي للحج من مرض أو خوف أو غيره، والحصر الحبس، وفلان محصور، وفي الأول محصر.
196- {النسك}: الذبح لله والنسيكة الذبيحة.
197- {فلا رفث}: فلا لغو من الكلام. واللغو واللغا التكلم بما لا يبغي. وقال المفسرون هو الجماع في هذا الموضع.
198- {أفضتم}: رجعتم من حيث جئتم.
[غرائب القرآن وتفسيره:89]
200- {من خلاق}: من نصيب.
203- {واذكروا الله في أيام معدودات}: الأيام المعدودات أيام التشريق والأيام المعلومات أيام العشر من ذي الحجة.
204- {ألد الخصام}: شديد الخصومة ويروى كاذب القول والجميع قوم لد.
206- {والمهاد}: الفراش.
207- {يشري نفسه}: يبيعها.
208- {في السلم كافة}: السلم الإسلام. كافة جميعا.
[غرائب القرآن وتفسيره:90]
212- {بغير حساب}: بغير محاسبة.
213- {كان الناس أمة واحدة}: ملة واحدة يعني على عهد آدم
[غرائب القرآن وتفسيره:91]
كانوا على الإسلام.
217- {حبطت أعمالهم}: بطلت أعمالهم.
219- {الميسر}: القمار كله.
219- {قل العفو}: العفو في التفسير ما فضل عن أهلك، وقال بعضهم هو ما أطقته منن غير أن تجهد نفسك.
220- {ولو شاء الله لأعنتكم}: أهلككم. والعنت الهلاك.
224- {عرضة لأيمانكم}: نصبا كقولك جعلت فلانا عرضة للناس.
[غرائب القرآن وتفسيره:92]
225- {لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم}: ذكر بعض الفقهاء أنه لا والله وبلى والله وكل يمين لا تقتطع بها مالا ولا تظلم بها أحدا، وقال آخرون هو أن يحلف الرجل على اليمين لا يرى أنه كما حلف. وقال بعضهم هو الحلف على المعصية.
226- {فاؤوا}: رجعوا عن اليمين.
228- {ثلاثة قروء}: واحدها قرء. وقال بعضهم هو الحيض وقال آخرون هو الطهر من الحيض وهما جميعا في اللغة،
[غرائب القرآن وتفسيره:93]
يقال أقرت المرأة إذا حاضت وأقرأت إذا طهرت.
228- {وبعولتهن}: أزواجهن.
232- {فلا تعضلوهن}: أي تمنعوهن من التزويج.
235- {لا تواعدهن سرا}: ذكر الفقهاء أنه كناية عن الفجور.
236- {وعلى المقتر قدره}: المقتر المقل.
[غرائب القرآن وتفسيره:94]
238- {قانتين}: مطيعين.
239- {فإن خفتم فرجالا أو ركبانا}: الرجال الرجالة واحدها راجل مثل قائم وقيام.
247- {وزاده بسطة في العلم والجسم}: يقال فلان بسيط اللسان.
249- {يظنون أنهم ملاقو الله}: يستيقنون.
249- {الفئة}: الجماعة.
[غرائب القرآن وتفسيره:95]
250- {أفرغ علينا صبرا}: أنزل والإفراغ الصب. يقال أفرغ عليك الماء وأفرغ عليك الكوز.
254- {لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة}: والخلة المودة والمحبة والخليل مشتق من ذلك.
255 - {القيوم}: القائم وهو الدائم.
255- {سنة}:السنة النعاس والوسنان من ذلك.
255- {يؤده}: يثقله، أدني الشيء يؤودني أودا.
256- {الطاغوت}: الأصنام والطواغيت من الجن والإنس شياطينهم.
[غرائب القرآن وتفسيره:96]
256- {العروة الوثقى}: شبهت بالعروة التي يتمسك بها.
258- {فبهت الذي كفر}: انقطع وذهبت حجته. والباهت الناظر الذي لا يحير شيئا.
259- {خاوية على عروشها}: الخاوية التي لا أنيس بها والعروش البيوت والأبنية.
295- {لم يتسنه}: لم تأت عليه السنون فتغيره.
295- {كيف ننشزها}: من قرأها بالزاي، فهي " نرفع"
[غرائب القرآن وتفسيره:97]
بعضها إلى بعض. ومن قرأها بالراء فهو نحييها يقال أنشر الله الموتى فنشروا.
260- {فصرهن إليك}: ضمهن إليك وأملهن، والأصور المائل العنق، وقال بعضهم قطعهن. وقد قرئت بكسر الصاد والمعنى واحد.
264- {صفوان}: جماع واحده صفوانه وهي الصخرة الملساء التي لا يثبت عليها شيء. ويقال إنه واحد وجمعه صفوان يكسر الصاد.
[غرائب القرآن وتفسيره:98]
264- {صلدا}: والصلدة التي لا تنبت شيئا.
265- {وتثبيتا من أنفسهم}: يثبتون أين يضعون أموالهم وقال آخرون تصديقا ويقينا من أنفسهم.
265- {جنة بربوة}: الربوة كلما ارتفع عن مسيل الماء.
265 - {الوابل}: ما عظم من المطر.
265- {والطل}: ما صغر ويقال وبلت الأرض وطلت.
266- {والإعصار}: ريح عاصف تهب ثم تستدير كأنها عمود
[غرائب القرآن وتفسيره:99]
من الأرض إلى السماء.
286- {لا تحمل علينا إصرا}: الإصر الثقل وكل شيء عطفك من عهد أو رحم فقد
أصرك.
[غرائب القرآن وتفسيره:100]