لسؤال الأول: أجب عما يلي:
- اذكر أهمية الشهادتين في دين الإسلام، واذكر الدليل على ما تقول.
الجواب : هي أصل الدين وأساسه وتنبني جميع أعمال دين الاسلام عليهما ولا يدخل المسلم في دين الاسلام ويكون مسلمل إلا إذا نطق بها لسانه واعتقدها قلبه وعملت جوارحه بمقتضاها
الدليل قول الله تعالى ( فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك .. )
وفي حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بني الاسلام على خمس وذكر أولها شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ..الحديث
وقال عليه الصلاة والسلام ( فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم وحسابهم على الله تعالى
والأدلة كثيرة ..
- اذكر أربعًا من فضائل التوحيد، وأربعًا من عقوبات الشرك.
فضائل التوحيد
1 يعصم الدم والمال
2 الأمن والأمان في الدنيا والآخرة
3 يغفر لصاحبه فمصير الموحد الجنة
4 حقق الموحد الأصل الأصيل وما سواه من الأعمال منبن على التوحيد
عقوبات الشرك :
1 المشرك حلال الدم والمال
2 الخوف وعدم الاهتداء في الدنيا والاخرة
3 لا يغفر لصاحبه
4 حبوط سائر أعماله
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- كل عمل ليس على السنة فحكمه: ..باطل...................... ، الدليل: ..قوله عليه الصلاة والسلام ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) متفق عليه
............................................. .
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- الدين يسر، ولم يكلّفنا الله تعالى إلّا ما نستطيع.
......................قال تعالى ( لايكلف الله نفسا إلا وسعها )
وقال عليه الصلاة والسلام ( إن هذا الدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه. )............................... .
- المؤمن الذي يفعل المعاصي من غير نواقض الإسلام فهذا من عصاة المسلمين ولا نكفّره بسبب معصيته وإن كانت من الكبائر.
................................................ .قال تعالى ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلتا فأصلحوا بينهما .. ) فسماهم مؤمنين مع فعلهم كبيرة الاقتتال
وقوله عليه الصلاة والسلام يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان .
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- من الأمور ما لا تتحقق فيه المصلحة ودفع المفسدة إلا بمخالفة الكتاب والسنة. ( خطأ ) الكتاب والسنة حفظا جميع المصالح ودفعت كل المفاسد
- حقيقة دين الإسلام هو التعبد لله تعالى وحده بفعل ما أمر به واجتناب ما نهى عنه ( صح )
السؤال الخامس:
- اشرح معنى قول العبد (أشهد أن لا إله إلا الله) موضّحًا قولك بالأدلة.
معناها : لا معبود بحق إلا الله فلا أتوجه بسائر العبادات إلا إليه دو ن سواه
الأدلة
الاية ( فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك )
وقوله ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء .. )
وقوله عليه الصلاة والسلام قولوا لا إله إلا الله تفلحوا ) في العما بها الفلاح وفي غيره البوار والهلاك