تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الرابع

[محمود بوجمعة]

ان العبد لا يكون مسلما إلا بعد النطق بشهادة ان لا إله إلا الله وشهادة ان محمد رسول الله والعمل بهما.
*العمل "بشهادة ان لا إله إلا الله" يكون كالتالي:
_ توحيد الله عز وجل
_ اخلاص العبادة لله وحده لا شريك له.
_ تعظيم والمحبة لله تعالى والانقياد لاوامره.
*العمل بشهادة ان محمد رسول الله يكون كالتالي:
_ تصديق ومحبة النبي وكذا اتباع هديه.
من ينتف عن احد هذه الامور السابقة فيعتبر كافر.
وان كان يظهر الاسلام ويضمر غير ذلك فيعتبر منافق.
وان كان مسلما قائم بدينه ثم انتف عنه فيعبر كافر مرتد.

الردة: تكون بكل امر قولي او عملي او اعتقادي يلزم منه انتفاء حقيقة شهادة أن لا إله إلا الله وشهادة ان محمد رسول الله.

[ربيع محمودي]

بسم الله و الحمدلله و الصلاة و السلام على رسول الله؛
أما بعد:
نواقض الاسلام اجمالا عشرة, و بقية النواقض متفرعة عنها و راجعة اليها0
1/الشرك في عبادة الله:
قال تعالى:"ان الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء"
و منه,الذبح لغير الله
2/من جعل بينه و بين الله وسائط يدعوهم و يسألهم الشفاعةو يتوكل عليهم؛ كفر اجماعا.
3/من لم يكفر المشركين أو يشك في كفرهم أو صحح مذهبهم؛ كفر
4/من اعتقد أن غير هدي النبي صلى الله عليه و سلم أكمل من هديه, أوأن حكم غيره أحسن من حكمه كاللذي يفضل حكم الطواغيت على حكمه فهو كافر.
5/من أبغض شيئا مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم و لو عمل به؛ كفر
6/من استهزأ بشيءمن دين الرسول صلى الله عليه وسلم أو ثوابه أو عقابه؛ كفر.
قال تعالى:"و لئن سألتهم لبقولن انما كنا نخوض و نلعب*قل ابالله وءاياته و رسوله كنتم تستهزؤن*لا تعتذروا قد كفرتم بعد ايمانكم"
7/السحر, ومنه الصرف و العطف,فمن فعله أو رضي به كفر
قال تعالى:"و ما بضارين به من أحد الا باذن الله* و يتعلمون ما يضرهم و لا ينفعهم"
8/مظاهرة المشركين و معاونتهم على المسلمين:
قال تعلى:"و من يتولهم منكم فانه منهم* ان الله لا يهدي القوم الظالمين"
9/من اعتقد أن بعض الناس يسعه الخروج عن شريعة محمد صلى الله عليه و سلم كما و سع الخضر الخروج عن شريعة موسى عليه السلام؛ فهو كافر
10/الاعراض عن دين الله تعالى؛ لا يتعلمه و لا يعمل به.
قال تعالى:"و من أظلم ممن ذكر بئايات ربه ثم أعرض عنها*انا من المجرمين منتقمين"
==>جيع هذه النواقض بين الهازل و الجاد و الخائف الا المكره و كلها أعظم ما يكون خطرا و أكثر ما يكون و قوعا

[إمام علي]

نواقض الإسلام التى تخرج عن الملة هى 1-الإلحاد اى إنكار وجود الله .2-الشرك الأكبر أى اتخاذ ندا لله تعالى.
3- ادعاء بعض خصائص الله في ربوبيته والوهيته والأسماء والصفات .4-تكذيب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. 5-ادعاء النبوة. 6-الشك مثل الشك في صدق خبر الله والرسول. 7-بغض الله والرسول وبغض دين الإسلام. 8-الاستهزاء بالله ورسوله وآياته.9-اتخاذ الكفار أولياء من دون المسلمين. 10-التولى والاعراض .

[معاوية الددو]

حديث أبي ذر رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من دعا رجلا بالكفر أو قال عدو الله وليس كذلك إلا حار عليه ".
متفق عليه

[أحمد محمد عبد الخالق]

ومِمَّا يَنْبَغِي التَّحْذِيرُ منه التَّسَرُّعُ في تَكْفيرِ مَن لم يَتَبيَّنْ كُفْرُه؛ لقولِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلم: (( إِذَا قالَ الرَّجُلُ لأخيهِ: يَا كافرُ، فقَدْ باءَ بها أحدُهمَا، فإنْ كانَ كمَا قالَ، وإلاَّ رَجَعَتْ عليهِ )) مُتَّفقٌ عليه من حديثِ ابنِ عُمَرَ رضِي الله عنهما.
وعن أَبِي ذَرٍّ رضِي الله عنه أنَّه سَمِعَ رسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقولُ: (( مَنْ دَعَا رَجُلاً بالكُفْرِ، أو قالَ: عَدُوَّ اللهِ، وَلَيْسَ كَذَلِكَ إلاَّ حَارَ عَلَيْهِ )). مُتَّفَقٌ عليه.
وهذا التحذيرُ هو فِيمَا يَجْرِي مَجْرَى السِّبابِ والتَّسَرُّعِ والحُكْمِ مِن غَيْرِ تَأَهُّلٍ، أما العَالِمُ المُجْتهِدُ إذا أخْطَأَ في حُكْمِه عندَ الاحتياجِ إليه وهو غَيْرُ مُفَرِّطٍ ولا مُتَّبِعٍ لِهَوى؛ فإنه مَأْجُورٌ على اجْتِهادِه وخَطَؤُه مَغْفُورٌ.

[عبدالحميد أحمد]

ومِمَّا يَنْبَغِي التَّحْذِيرُ منه التَّسَرُّعُ في تَكْفيرِ مَن لم يَتَبيَّنْ كُفْرُه؛ لقولِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلم: (( إِذَا قالَ الرَّجُلُ لأخيهِ: يَا كافرُ، فقَدْ باءَ بها أحدُهمَا، فإنْ كانَ كمَا قالَ، وإلاَّ رَجَعَتْ عليهِ )) مُتَّفقٌ عليه من حديثِ ابنِ عُمَرَ رضِي الله عنهما.

[محمود مسعود]

فوائد الدرس الاول :
النِّفاقُ هو: مُخالفةُ الظاهرِ للباطِنِ، وهو على قِسْمينِ:
· نِفاقٌ أكْبَرُ مُخْرِجٌ عن مِلَّةِ الإسلامِ.
· ونِفاقٌ أصْغَرُ لا يُخْرِجُ من المِلَّةِ.

[محمود مسعود]

فوائد الدرس الثانى :

ويَجِبُ على المُؤْمنينَ أن يَعْمَلُوا بما يُنْجِيهِم مِن خِصالِ النِّفاقِ وأعمالِ المُنافقينَ، ومن ذلك تَكْرَارُ التوبةِ والاستغفارِ، ورعايةُ حُدودِ اللهِ، وتعظيمُ أوامرِه، والبراءةُ من الشِّركِ وأهلِه، وإقامةُ الصلاةِ وإيتاءُ الزكاةِ، والنَّصِيحةُ للهِ ولرسولِه ولكتابِه ولأئِمَّةِ المسلمينَ وعامَّتِهم.
ومن ذلك: مَحبَّةُ الجهادِ في سبيلِ اللهِ، وتَحْديثُ النَّفْسِ بذلك.
ومن ذلك: الأمرُ بالمعروفِ، والنَّهْيُ عن المُنْكَرِ، والتواصي بالحقِّ، والتواصي بالصبرِ، والتحاضُّ على طَعامِ المِسْكينِ والإنفاقُ في سبيلِ اللهِ إيمانًا واحْتسابًا.
فمَن فعَلَ ذلك كان بَرِيئًا من النفاقِ.
وفي المُسندِ وغيرِه من حديثِ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ رضِي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((مَنْ سَرَّتْهُ حَسَنَتُهُ وسَاءَتْهُ سَيِّئَتُهُ فهو مُؤْمِنٌ)).
فمَن وقَعَ في ذَنْبٍ وَسَاءَهُ الذَّنْبُ فهو عَلامةٌ على صِحَّةِ إيمانِه، وأَرْجَى أن يَتُوبَ ويَسْتَغْفِرَ ويَسْتَعْتِبَ، ومَن فَرِحَ بمَعْصيتِه وسَرَّتْهُ سَيِّئَتُهُ كانَ ذلك أمارةً على نفاقٍ في قلبِه.
وفي سُننِ التِّرمذيِّ من حديثِ أبي هُريرةَ رضِي الله عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «خَصْلَتَانِ لا تَجْتمعانِ في مُنافِقٍ: حُسْنُ سَمْتٍ، وفِقْهٌ في الدِّينِ». صَحَّحَه الألبانيُّ.

[محمود مسعود]

فوائد الدرس الثالث :

عُقوبةُ المُنافِقِ
جعَلَ اللهُ تعالى عُقوبةَ المُنافقينَ من أشْنَعِ العُقوباتِ في الدنيا والآخرةِ جَزَاءً وِفَاقًا لأعْمَالِهِم:
• فأمَّا في الدنيا فإنهم يُعاقَبُونَ بالطَّبْعِ على قُلُوبِهم وحِرْمانِهم من الفِقْهِ والعِلْمِ والهُدَى، ويُعْقِبُهم اللهُ في قُلوبِهم شَكًّا ورِيبَةً لا تُفارِقُهُم أَبَدًا، فهم من أعظمِ الناسِ حَيْرَةً وتَرَدُّدًا؛ وذلك لأنهم أرادُوا أن يُخادِعُوا اللهَ ويَخْدَعُوا المُؤْمِنينَ، فانقَلَبَ خِداعُهم عليهم، وذاقوا وَبالَ أمْرِهم وعَاقِبةَ مَكْرِهم؛ فكانوا كُلَّما عَمِلوا عَمَلاً للكيدِ للإسلامِ وأهلِه جَعَلَ اللهُ عُقوبتَه عليهم أشنعَ من حيثُ لا يَشْعُرونَ؛ فهم يَسْتَزِيدُونَ من أعمالِ الكُفْرِ والنِّفاقِ، والعُقوباتُ تَتَضاعَفُ وتَتْرَى عليهم.
قال اللهُ تعالى: ﴿فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ﴾ [المنافقون: ٣].

[محمود مسعود]

فوائد الدرس الرابع :
والنَّوَاقِضُ على دَرَجَتَيْنِ:
الدرجةُ الأُولَى: الكُفْرُ البَوَاحُ، وهو الذي لا يَقَعُ في كُفْرِ صَاحِبِه لَبْسٌ ولا اشتباهٌ ولا يَحْتَمِلُ أنْ يَكُونَ له عُذْرٌ يُعْذَرُ به من جَهْلٍ أو تَأْوِيلٍ أو إِكْرَاهٍ.
كمَن يَنْتَسِبُ إلى غَيْرِ الإسلامِ أو يَعْبُدُ غيرَ اللهِ جل وعلا، ومَن يَسُبُّ اللهَ ورسولَه، ومَن يَسْتَهْزِئُ بالدِّينِ، ومَن يُنْكِرُ القُرْآنَ أو السُّنةَ أو يَجْحَدُ مَعْلومًا من الدِّينِ بالضَّرُورةِ معَ ظُهورِ حَالِه بعِلْمِ ذلك.
وأصحابُ هذهِ الدرجةِ يُحْكَمُ بكُفْرِهم وبأنهم من أهلِ النارِ إذا تَحَقَّقْنَا أنهم مَاتُوا على ذلك، قال اللهُ تعالى: ﴿مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ﴾ [التوبة: 113].
الدرجةُ الثانيةُ: ما ليسَ بكُفْرٍ بَوَاحٍ، وهو على نَوْعينِ:
النوعُ الأولُ: ما يَحْتَمِلُ أن يكونَ لصَاحِبِه ما يُعْذَرُ به من إِكْراهٍ أو ذَهَابِ عَقْلٍ أو شُبْهَةٍ من تأويلٍ أو جَهْلٍ يُعْذَرُ به ويَحْتَاجُ مَعَه إلى إقامةِ الحُجَّةِ عليه، فإنْ بَلَغَتْهُ الحُجَّةُ وعَرَفَ معناها وأصَرَّ بعدَ ما تَبَيَّنَ له الحقُّ حُكِمَ بكُفْرِه، وإن بَقِيَتِ الشُّبْهَةُ لديهِ لم يُحْكَمْ بكُفْرِه.
ولهذا امْتَنَعَ أئمَّةُ أهلِ السُّنةِ عن تَكفيرِ بعضِ أصحابِ الفِرَقِ الضالَّةِ المُنْكِرةِ لبعضِ الأسماءِ والصِّفاتِ لشُبْهةِ التأويلِ، معَ الحُكْمِ عليهم بأنهم مُبْتدِعةٌ وفُسَّاقٌ وأن الشُّبْهةَ لا تُبَرِّئُهم من المُخالفةِ لكنها تَمْنَعُ من تَكْفيرِهم.
وفي هذا النوعِ يُحْكَمُ بأنَّ العَمَل كُفْرٌ، لكن لا يُكَفَّرُ المُعَيَّنُ حتى تَتَحَقَّقَ فيه الشروطُ وتَنْتَفِي المَوَانِعُ.

النوعُ الثاني: أنْ يَكونَ الناقضُ من النواقضِ المُخْتَلَفِ فيها، ويَقَعُ للناظِرِ في ذلك شيءٌ من اللبْسِ وعَدَمِ التَّرجيحِ.
وقد اختَلَفَ أهلُ العلمِ في بعضِ النواقضِ، ومنها:
1: تَرْكُ الصَّلاةِ تَهاوُنًا وكَسَلاً من غيرِ جَحْدٍ لوُجوبِها ولا استكبارٍ عن أدائِها.
والصَّحيحُ أنَّ مَن تَرَكَها مُطْلقًا فهو كافرٌ، ومَن كانَ يُصَلِّي أحيانًا ويَتْرُكُ الصَّلاةَ أحيانًا فهو فَاسِقٌ مُتَوَعَّدٌ بالعذابِ على ما فَــرَّطَ في الفرائضِ لكنْ لا يُحْكَمُ بكُفْرِه.
وهذا القولُ وَسَطٌ بينَ قَوْلينِ:
القولُ الأولُ: أنه يَكْفُرُ بتَرْكِ صَلاةٍ وَاحِدَةٍ.
والقَوْلُ الثاني: أنه لا يَكْفُرُ وإنْ تَرَكَهَا مُطْلَقًا.

[محمود بوجمعة]

نواقض الدين يمكن ان تكون بالقول او بالعمل او بالاعتقاد وهي كثيرة غير محصورة بعدد و هي:
1/ الالحاد: وهو انكار وجود الله تعالى
2/ الشرك الاكبر: وهو اتخاذ ند لله ، وهو على انواع.
النوع الاول: شرك العبادة، وهو صرف احد العبادات لغير الله تعالى.
النوع الثاني: شرك الربوبية، اعتقاد شريك لله في تصريف الامور وتسيير الكون.
النوع الثالث: شرك الطاعة، وهو اتباع غير الله في تحليل ماحرم الله وتحريم ما احل الله.
3/ الناقض الثالث: ادعاء بعض خصائص الله في الربوبية او الوهية او اسمائه وصفاته.
4/ ادعاء النبوة.
5/تكذيب الله تعالى ورسوله الكريم.
6/ الشك: فالشك منافي للتصديق الواجب.
7/ بغض الله ورسوله وبغض دين الاسلام.
8/ الاستهزاء بالله وآياته ورسوله.
9/ اتخاذ الكفار اولياء من دون المؤمنين.
10/ التولي والاعراض: فمن تولى عن طاعة الله ورسوله فهو غير مسلم.

[عمر السهلي]

﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60)﴾ [النساء: 60].


ان الذين يحتكمون الى الطاغوت بارادتهم فهم كفار

[محمد عباد]

اعمال المنافقين على صنفين
الصنف الاول: اعمال كفرية
الصنف الثاني اعمال وخصال ذميمة
وقلوب الناس ثلاثة كما ذكر حذيفة
قلب مصفح فذاك قلب المنافق
وقلب اغلف فذاك للكافر
وقلب اجرد كان فيه سراجا فهو للمؤمن

[محمد عباد]

ان الله تعالى يعاقب المنافق في الدنيا والاخرة
ومما يعذبه به في الدنيا : ان الله يحرمهم من الفقه والعلم ويعقبهم شكا في قلوبهم لا يستفيقون ابدا ويجعل الله لهم البغضاء في قلوب الناس
ويعذبون كذالك في البرزخ
واما في الاخرة فان الله يقول {إن المنافقين في الدرك الاسفل من النار}

[محمد عباد]

نواقض الاسلام
الاولى: الالحاد
الثانية: الشرك الاكبر على كل انواعه
شرك العبادة = شرك الربوبية =شرك الطاعة
الثالثة ادعاء بعض خصائص الله
الرابعة: ادعاء النبوة
الخامسة ك تكذيب الله ورسوله
السادسة: الشك
السابعة بغض الله والرسول والدين
الثامنة : الاستهزاء بالله والرسول والدين
التاسعة: الاعراض عن الله والرسول والدين
العاشرة اتخاذ الكفر اولياء من دون المومنين
والنواقض نوعين
1} الكفر البواح
2} ما ليس بكفر بواحوهو نوعين= ما يعذر به صاحبه
والثاني :ان يكون الناقض من النواقض المختلف فيها كتلرك بعض الواجبات كالصلاة والزكاة وغيرها
الثالثة:

[عبد العال محمد]

كل عام أنتم جميعا بخير