صفحة الطالبة : رزان المحمدي .. القراءة المنظمة

[رزان المحمدي]

السلام عليكم ورحمة الله


القراءة المنظمة

[رزان المحمدي]

بيان بعض الفوائد والقواعد في أصول التفسير:
مقدمة (وفيها بيان حكم التفسير وفضله)
-بيان أحسن طرق التفسير.
-كيف نفسر ما لا نجد تفسيره في الوحيين ولا في أقوال الصحابة وفي التحذير من التفسير بالرأي.

المقصد العام: بيان حكم التفسير وفضله وأحسن طرقه
1- حكم التفسير وفضله وأحسن طرقه:
ا)بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم وإنذارهم بالقرآن:
الحمد لله الذي أرسل رسله وختمهم بالنبي صلى الله عليه وسلمالأمي العربي الهادي لأوضح السبل،أرسله إلى جميع خلقه من الإنس والجن من لدن بعثته إلى قيام الساعة كما قال تعالى:(( قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله و كلماته واتبعوه لعلكم تهتدون))
فمن كفر بالقرآن فالنار موعده بنص الله تعالى:(( ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده ))هود:17
ب)حكم تعلم التفسير وتعليمه:
وقد ندب الله تعالى إلى تفهمه،قال تعالى:(( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )) محمد:24
فالواجب على العلماء الكشف عن معاني كلام الله وتفسير ذلك وطلبه من مظانه وتعلمه وتعليمه،كما قال تعالى:(( وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون )) فذم الله تعالى أهل الكتاب قبلنا بإعراضهم عن كتاب الله إليهم وإقبالهم على الدنيا وجمعها واشتغالهم بغير ما أمروا به من اتباع كتاب الله.
فعلينا أن ننتهي عما ذمهم الله تعالى به من تعلم كتاب الله المنزل إلينا وتعليمه وتفهمه وتفهيمه،قال الله تعالى:(( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكون كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون*اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون ))
ففي ذكره تعالى لهذه الآية بعد التي قبلها تنبيه على أنه تعالى مما يحيي الأرض بعد موتها كذلك يلين القلوب بالإيمان والهدى بعد قسوتها من الذنوب والمعاصي.

2- بيان أحسن طرق التفسير:
ا) تفسير القرآن بالقرآن:
(( و أنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون )).
ب)تفسير القرآن بالسنة:
والغرض أن تطلب القرآن منه فإن لم تجده فمن السنة ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(( ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ))يعني:السنة.
والسنة تنزل عليه بالوحي كما ينزل القرآن إلا أنها لا تتلى كما يتلى القرآن.
ج)تفسير القرآن بأقوال الصحابة:
فإذا لم نجد التفسير في القرآن ولا في السنة رجعنا في ذلك إلى أقوال الصحابة فإنهم أدرى بذلك لما شاهدوا من القرائن والأحوال التي اختصوا بها لاسيما علماؤهم وكبراؤهم كالأئمة الأربعة الخلفاء الراشدين وعبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:(( والذي لا إله غيره ما نزلت آية من كتاب الله إلا وأنا أعلم فيمن نزلت وأين نزلت ولو أعلم مكان أحد أعلم بكتاب الله مني تناله المطايا لأتيته ))
د) حكم نقل ما يحكونه من أقاويل أهل الكتاب:
غالب ما يرويه إسماعيل بن عبد الرحمن السدي الكبير في تفسيره عن ابن مسعود وابن عباس ولكن في بعض الأحيان ينقل عنهم ما كان يحكونه من أقاويل أهل الكتاب التي أباحها رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال:(( بلغوا عني ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ))رواه البخاري عن عبد الله بن عمرو.
ولكن هذه الأحاديث الإسرائيلية تذكر للإستشهاد لا للإعتضاد فإنها على ثلاثة أقسام:
1- ما علمنا صحته مما بأيدينا مما يشهد له بالصدق فذاك صحيح.
2- ما علمنا كذبه مما عندنا ما يخالفه.
3- ما هو مسكوت عنه لا من هذا القبيل ولا من هذا القبيل فلا نؤمن به ولا نكذبه وتجوز حكايته لما تقدم
ه)موقف أهل الكتاب والمفسرين من الإختلاف وفائدته:
يختلف علماء أهل الكتاب في مثل هذا كثيرا ويأتي عن المفسرين خلاف بسبب ذلك كما يذكرون في مثل هذا أسماء أصحاب الكهف ولون كلبهم وعددهم إلى غير ذلك مما أبهمه الله تعالى في القرآن مما لا فائدة في تعيينه تعود على المكلفين في دينهم ودنياهم ولكن نقل الخلاف عنهم جائز كما قال تعالى:(( سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا ولا تستفت فيهم منهم أحدا ))الكهف:22
فإنه تعالى حكى عنهم ثلاثة أقوال ضعف القولين الأولين وسكت عن الثالث فدل على صحته إذ لو كان باطلا لرده كما ردهما ثم أرشد أن الإطلاع على عددهم لا طائل تحته.
فهذا أحسن ما يكون في حكاية الإختلاف أن تستوعب الأقوال في ذلك المقام وأن تنبه على الصحيح منها وتبطل الباطل وتذكر فائدة الخلاف وثمرته لئلا يطول النزاع والخلاف فيما لا فائدة تحته فتشتغل به عن الأهم.


انتهى..

[محمود بن عبد العزيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزان المحمدي

بيان بعض الفوائد والقواعد في أصول التفسير:
مقدمة (وفيها بيان حكم التفسير وفضله)
-بيان أحسن طرق التفسير.
-كيف نفسر ما لا نجد تفسيره في الوحيين ولا في أقوال الصحابة وفي التحذير من التفسير بالرأي.

المقصد العام: بيان حكم التفسير وفضله وأحسن طرقه
1- حكم التفسير وفضله وأحسن طرقه:
ا)بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم وإنذارهم بالقرآن:
الحمد لله الذي أرسل رسله وختمهم بالنبي صلى الله عليه وسلمالأمي العربي الهادي لأوضح السبل،أرسله إلى جميع خلقه من الإنس والجن من لدن بعثته إلى قيام الساعة كما قال تعالى:(( قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله و كلماته واتبعوه لعلكم تهتدون))
فمن كفر بالقرآن فالنار موعده بنص الله تعالى:(( ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده ))هود:17
ب)حكم تعلم التفسير وتعليمه:
وقد ندب الله تعالى إلى تفهمه،قال تعالى:(( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )) محمد:24
فالواجب على العلماء الكشف عن معاني كلام الله وتفسير ذلك وطلبه من مظانه وتعلمه وتعليمه،كما قال تعالى:(( وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون )) فذم الله تعالى أهل الكتاب قبلنا بإعراضهم عن كتاب الله إليهم وإقبالهم على الدنيا وجمعها واشتغالهم بغير ما أمروا به من اتباع كتاب الله.
فعلينا أن ننتهي عما ذمهم الله تعالى به من تعلم كتاب الله المنزل إلينا وتعليمه وتفهمه وتفهيمه،قال الله تعالى:(( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكون كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون*اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات لعلكم تعقلون ))
ففي ذكره تعالى لهذه الآية بعد التي قبلها تنبيه على أنه تعالى مما يحيي الأرض بعد موتها كذلك يلين القلوب بالإيمان والهدى بعد قسوتها من الذنوب والمعاصي.

2- بيان أحسن طرق التفسير:
ا) تفسير القرآن بالقرآن:
(( و أنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون )).
ب)تفسير القرآن بالسنة:
والغرض أن تطلب القرآن منه فإن لم تجده فمن السنة ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(( ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ))يعني:السنة.
والسنة تنزل عليه بالوحي كما ينزل القرآن إلا أنها لا تتلى كما يتلى القرآن.
ج)تفسير القرآن بأقوال الصحابة:
فإذا لم نجد التفسير في القرآن ولا في السنة رجعنا في ذلك إلى أقوال الصحابة فإنهم أدرى بذلك لما شاهدوا من القرائن والأحوال التي اختصوا بها لاسيما علماؤهم وكبراؤهم كالأئمة الأربعة الخلفاء الراشدين وعبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:(( والذي لا إله غيره ما نزلت آية من كتاب الله إلا وأنا أعلم فيمن نزلت وأين نزلت ولو أعلم مكان أحد أعلم بكتاب الله مني تناله المطايا لأتيته ))
د) حكم نقل ما يحكونه من أقاويل أهل الكتاب:
غالب ما يرويه إسماعيل بن عبد الرحمن السدي الكبير في تفسيره عن ابن مسعود وابن عباس ولكن في بعض الأحيان ينقل عنهم ما كان يحكونه من أقاويل أهل الكتاب التي أباحها رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال:(( بلغوا عني ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ))رواه البخاري عن عبد الله بن عمرو.
ولكن هذه الأحاديث الإسرائيلية تذكر للإستشهاد لا للإعتضاد فإنها على ثلاثة أقسام:
1- ما علمنا صحته مما بأيدينا مما يشهد له بالصدق فذاك صحيح.
2- ما علمنا كذبه مما عندنا ما يخالفه.
3- ما هو مسكوت عنه لا من هذا القبيل ولا من هذا القبيل فلا نؤمن به ولا نكذبه وتجوز حكايته لما تقدم
ه)موقف أهل الكتاب والمفسرين من الإختلاف وفائدته:
يختلف علماء أهل الكتاب في مثل هذا كثيرا ويأتي عن المفسرين خلاف بسبب ذلك كما يذكرون في مثل هذا أسماء أصحاب الكهف ولون كلبهم وعددهم إلى غير ذلك مما أبهمه الله تعالى في القرآن مما لا فائدة في تعيينه تعود على المكلفين في دينهم ودنياهم ولكن نقل الخلاف عنهم جائز كما قال تعالى:(( سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا ولا تستفت فيهم منهم أحدا ))الكهف:22
فإنه تعالى حكى عنهم ثلاثة أقوال ضعف القولين الأولين وسكت عن الثالث فدل على صحته إذ لو كان باطلا لرده كما ردهما ثم أرشد أن الإطلاع على عددهم لا طائل تحته.
فهذا أحسن ما يكون في حكاية الإختلاف أن تستوعب الأقوال في ذلك المقام وأن تنبه على الصحيح منها وتبطل الباطل وتذكر فائدة الخلاف وثمرته لئلا يطول النزاع والخلاف فيما لا فائدة تحته فتشتغل به عن الأهم.
انتهى..

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد ..
تلخيصكِ طيب، لكن اعتراه بعض قصور، يظهر فيما يلي:
- بالنسبة لمعيار الشمول: فلم يشتمل التلخيص على كل المقاصد المطلوبة، وهذا ما أدى إلى فقد كثير من المسائل التي عالجها ابن كثير، ومنها ما هو داخل في المقصد الأول الذي لخصتيه كمسألة المكي والمدني وغيرها. كما لم يشتمل المقصد الأول على كثير من المسائل كـ: وجوب الإيمان بالقرآن ووعيد من كذّب به/ الإنذار بالقرآن من مقاصد إرسال الرسل/ عموم رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الثقلين/ الأمر بتدبّر القرآن/ تفسير القرآن بأقوال التابعين/ هل تفسير التابعي حجّة؟/ وغيرها، انظري تفصيلها (هـنـا).
- بالنسبة لمعيار العرض: فالتلوين وتمييز العناوين سواء بخط عريض أو بخط مسطر أو بلون واحد من أهم علامات حسن العرض، مع الاهتمام أيضًا بعلامات الترقيم.
توزيع الدرجات:
- الشمول: 22 / 30
- الترتيب: 20 / 20
- التحرير: 20 / 20
- حسن العرض: 13 / 15
- حسن الصياغة: 15 / 15

الدرجة النهائية: 90 / 100

زادكِ الله فهمًا وعلمًا، وصلاحًا وسدادًا

[رزان المحمدي]

مقاصد كتاب التبيان للنووي:



المقصد الكلي للكتاب:
بيان ما جاء من فضل حافظ القرآن وفضل القرآن مع ذكر آداب للعالم ولطالب العلم وما جاء في صفات حامل القرآن وذكر أحوال السلف مع القرآن وبيان أحكام القراءة وآداب الشروع فيها وما جاء من الأمر بترتيله وتلاوته وتدبره ووجوب تعظيم القرآن وما جاء من سنن السور المخصوصة في أحوال وأيام مخصوصة وما ورد من أحكام المصحف ووجوب تعظيمه.


[ البــــــــــــــاب الثــــــــاني ]
بيان المقصد الكلي للباب : بيان أن قارئ القرآن وحافظه مقدم على غيره وأن قراءة القرآن أفضل من باقي الأذكار.

• المقصد الأول: في تفضيل القراءة والقارئ على غيرهما:
- تقديم حافظ القرآن للإمامة.
- تقديم قراء وحفاظ القرآن على الشورى
- بيان أن القرآن أفضل من التسبيح والتهليل والأذكار.

[البـــــــــــــــاب الثــــــــــــالــــــث ]
المقصد الكلي للباب:بيان ما جاء من الأمر بإجلال أهل القرآن وعدم إيذائهم وأن العلماء هم أولياء الله والوعيد لمن تكلم فيهم.
• المقصد الأول:الأمر بإجلال أهل القرآن وعدم إيذائهم:
- تعظيم شعائر الله
- خفض الجناح للمؤمنين.
- النهي عن إيذاء المؤمنين والمؤمنات.
- بيان أن من إجلال الله تعالى إجلال حامل القرآن.

• المقصد الثاني :بيان ما جاء في العلماء أنهم أولياء الله:
- الوعيد لمن آذى أولياء الله.
- الوعيد لمن يتكلم في العلماء.

[الـــــــــبـــاب الـــــــــــرابـــــــــــــع]:
المقصد الكلي للباب:بيان أهمية الإخلاص وتعظيم النية للعالم ولطالب العلم وعقوبة تعلم العلم الشرعي لأجل الدنيا مع توصيات للعالم ولطالب العلم.
• المقصد الأول: تعريف الإخلاص:
- معنى الإخلاص.
- تعريف الإخلاص.
- تفسير الإخلاص.

• المقصد الثاني:وجوب الإخلاص.
- الأمر بالإخلاص لله.
- وجوب الإخلاص.
- علامات الإخلاص.

• المقصد الثالث:بيان عظم النية:
- بيان أن الأعمال بالنيات.
- بيان عظم النية.

• المقصد الرابع: الأمر بالصدق:
- أفضل الصدق.
- أخلاق الصديقين.
- ثمرة الصدق.

• المقصد الخامس : توصيات للعالم:
- صفات معلم القرآن.
- الاهتمام بطلاب العلم.
- الأمر باللين للعالم.
- الأمر بتواضع العالم لله سبحانه وتعالى.
- الأمور التي ينبغي للعالم أن يعلمها لطالب العلم.
- من آداب العالم.
- حكم تعليم المتعلمين.
- الأمور المستحبة للمعلم.
- النهي عن منع تعليم أحد لكونه غير صحيح النية.

• المقصد السادس: توصيات لطالب العلم
- النهي عن إذلال العلم.
- شروط طلب العلم.
- الأمر باحترام طالب العلم معلمه.
- حقوق المعلم على طالب العلم.
- الأمر بتحمل جفوة الشيخ وقسوة قلبه.
- الصبر على ذل العلم والتعليم.
- من آداب طالب العلم المتأكدة.
- الأمر بالتفقه قبل السيادة.
- الأمر باللين لطالب العلم.
- نهي طالب العلم أن يحسد أحدا من رفقته وأن يعجب بنفسه.
- الأمر بالعمل بما علمه.

• المقصد السابع: آداب مجلس العلم:
- آداب دخول مجلس العلم.
- آداب طالب العلم في مجلس العلم.
- تقديم المتقدمين في المجلس.
- شروط مجلس العلم.
- أكرم الناس في مجلس العلم.

• المقصد الثامن: آداب الإقراء على الشيخ
- من آداب الإقراء على الشيخ.
- الأمر بتبكير قراءته على الشيخ أول النهار.

• المقصد التاسع:بيان ما جاء في النهي عن العمل للناس:
- بيان أن ترك العمل لأجل الناس رياء والعمل لأجل الناس شرك.
- النهي عن العمل للناس.

• المقصد العاشر:عقوبة العمل لأجل الدنيا:
- النهي عن العمل لأجل الدنيا.
- عقوبة تعلم العلم الشرعي لأجل الدنيا.
- عقوبة تعلم العلم الشرعي للإفتخار به ومكاثرة به العلماء.

• المقصد الحادي عشر:توصيات للعالم ولطالب العلم:
- الأم ببذل النصيحة لله ولكتابه.
- الأمر بأن يحب لأخيه ما يحب لنفسه من الخير
- بيان أن القلب إذا صلح صلح الجسد كله وإذا فسد فسد الجسد كله.


[البــــــــــاب الخــــــــــــامــــــــس]
المقصد الكلي للباب: بيان صفات حامل القرآن مع ذكر أحوال السلف مع ختم القرآن وبيان ما جاء في فضل قراءة القرآن في الليل والقيام به.

• المقصد الأول: توصيات حامل القرآن:
- الصفات التي ينبغي لحامل القرآن أن يعرف بها.
- الأمر لحامل القرآن بتعظيم حق القرآن.
- الأمر لحامل القرآن بالإكثار من تلاوته.
- أمر القراء بالاستباق إلى الخيرات.
- النهي عن اتخاذ القرآن معيشة يكتسب بها.
- النهي عن استعجال أجره.
- الأمر بالعظة والعبرة والتدبر بالقرآن.
- الأمر لحامل القرآن بأن لا تكون له حاجة عند الخلفاء فمن دونهم.
- حكم أخذ الأجرة على تعليم القرآن.
- الإخبار بمجيئ أقوام يسألون بالقرآن.

• المقصد الثاني: بيان ما جاء من معاهدة القرآن:
- الأمر بمعاهدة القرآن.
- مثل صاحب القرآن والإبل المعلقة.
- بيان عظم ذنب نسيان القرآن.

• المقصد الثالث: الأمور التي نهي حامل القرآن أن يتصف بها:
- النهي عن اتخاذ القرآن معيشة يكتسب بها.
- النهي عن استعجال أجره .
- نهي القراء أن يكونوا عيالا على الناس.
- النهي عن ترك الورد من الليل.

• المقصد الرابع: بيان ما جاء في ختم القرآن:
- من السلف الذين كانوا يختمون ختمة أو ثلاث ختمات في اليوم والليلة.
- من السلف الذين كانوا يختمون أربع ختمات في اليوم والليلة.
- من السلف الذين كانوا يختمون بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء.
- الذين يختمون القرآن في ركعة.
- الذين ختموا القرآن في الأسبوع مرة.
- وقت الابتداء والختم لمن يختم في الأسبوع.
- ختم القرآن قبل الركوع.
- حكم ختم القرآن في اليوم والليلة
من الباب السادس:
- حكم الختم للقارئ وحده
- استحباب صيام يوم الختم إلا أن يصادف يوما نهى الشرع عن صيامه.
- استحباب حضور مجلس ختم القرآن استحبابا متأكدا.
- استحباب الدعاء عند الختم استحبابا مؤكدا.
- استحباب إذا فرغ من ختمة شرع في أخرى.

• المقصد الخامس: فضل ختم القرآن:
- بيان أفضلية عدد ختمات القرآن الكريم.
- حكم ختم القرآن في أية ساعة من النهار.
- فضل ختم القرآن أول الليل أو أول النهار.
- بيان أن الدعاء مستجاب عند ختم القرآن.
- بيان أن الرحمة تنزل عند ختم القرآن.

• المقصد السادس:بيان ما جاء عن قراءة القرآن بالليل:
- الأمر بالاعتناء بقراءة الليل أكثر.
- سبب ترجيح الاعتناء بقراءة الليل أكثر.
- الترغيب في قراءة القرآن من الليل.
- ما يفعل من نام عن حزبه من الليل.
- النهي عن ترك الورد من الليل.

• المقصد السابع: بيان ما جاء من فضل قيام الليل:
- الترغيب بصلاة الليل.
- المداومة على صلاة الليل
- فضل قيام الليل
- هدي السلف في قيام الليل.
- الترغيب في الاستيقاظ من الليل.
- بيان أن فضيلة القيام بالليل تحصل بالقليل أو الكثير.
- نزول الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا في آخر الليل.
- فضل آخر ساعة من الليل.

[ البــــــــــــاب الســـــــادس]
المقصد الكلي للباب:ذكر آداب الشروع في القراءة وبيان أحكام أحوالها وما ورد عن آداب الجلوس لقراءة القرآن،وما جاء في الأمر بالخشوع والتدبر في قراءته وترتيله ةتلاوته والأمر بالبكاء والتباكي عنده وما ورد من أحكام قراءة القرآن.

• المقصد الأول: آداب الشروع في القراءة:
- الأمر بتنظيف فاه بالسواك إذا أراد القراءة.
- الطريقة الصحيحة لتنظيف فاه بالسواك.
- ما يقول عند الاستياك.
- استحباب القراءة في مكان نظيف مختار.
- الأمر بذكر الله في المكان الطيب.
- الأمر بعقد نية الاعتكاف في المسجد.
- الاستحباب للقارئ في غير الصلاة استقبال القبلة.
- الأمر بالاستعاذة عند القراءة.
- الأمر بالمحافظة على قراءة البسملة عند أول كل سورة.

• المقصد الثاني:بيان أحكام أحوال القراءة:
- حكم قراءة القرآن وفمه نجس.
- حكم قراءة القرآن وفمه نجس.
- حكم قراءة القرآن على طهارة وللمحدث والمستحاضة.
- حكم قراءة الجنب والحائض
- ما يفعل إذا لم يجد الجنب والحائض الماء.
- كراهية قراءة القرآن في الحمام.
- استحباب جماعة من العلماء القراءة في المسجد.
- جواز القراءة في الطريق إذا لم يلته عنها صاحبها.
- كراهية القراءة في الطريق إذا التهى عنها صاحبها.
- خير المجالس ما استقبل به القبلة.
- اجتناب الضحك واللغو والحديث خلال القراءة.
- أحوال تكره فيها قراءة القرآن.
- من البدع المنكرة في القراءة.
- ما يفعل من يقرأ القرآن ماشيا أو قاعدا.
- ما يفعل من إذا عطس أثناء القراءة.
- حكم جواب من إذا طلبت منه حاجة أثناء القراءة.
- حكم القيام لمن ورد على القارئ من فيه فضيلة أو سن أو ولاية.

• المقصد الثالث:ما ورد عن أحوال الجلوس لقراءة القرآن
- آداب الجلوس لقراءة القرآن.
- جواز قراءة القرآن وهو قائم أو مضطجع في فراشه.
- بيان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ القرآن ورأسه في حجر عائشة.
- بيان ما جاء عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنه يقرأ في صلاته وفي فراشه.
- ما أثر عن عائشة أنها لا تقرأ حزبها وهي مضطجعة على السرير.

• المقصد الرابع: ما جاء في الأمر والخشوع والتدبر في قراءة القرآن:
- الأمر بالخشوع والتدبر عند القراءة .
- المراد من نزول القرآن.
- بيان أحوال السلف مع التدبر مع القرآن.
- بيان أن دواء القلب بتدبر القرآن.
- بيان أن التدبر صفة عباد الله الصالحين والعارفين بالله.
- استحباب ترديد الآية للتدبر
- بيان أن قراءة القرآن من المصحف أفضل من القراءة عن ظهر قلب .
- بيان ما جاء عن الصحابة والتابعين وأحوالهم مع تدبر القرآن.

• المقصد الخامس:ما جاء في الأمر بالبكاء والتباكي عند قراءة القرآن:
- الأمر بالبكاء والتباكي عند قراءة القرآن.
- ما جاء في الأثر عن بكاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو يقرأ سورة يوسف.
- ما جاء عن ابن عباس أنه رأي تحت عينيه مثل الشراك البالي من الدموع.
- ما كان عليه الصحابة وهم يقرؤون القرآن.
- حكم البكاء مع القراءة وعندها.
- طريقة تحصيل البكاء عند القراءة.

• المقصد السادس: ما جاء في الأمر بترتيل القرآن:
- الأمر بترتيل القرآن.
- نعت أم سلمة رضي الله عنها لقراءة النبي صلى الله عليه وسلم قراءة مفسرة حرفا حرفا.
- تفضيل تلاوة القرآن على القراءة السريعة.
- استحباب تلاوة سورة على قراءة القرآن كله.
- النهي عن الإفراط في الإسراع في قراءة القرآن.

• المقصد السابع: بيان أحكام قراءة القرآن:
- استحباب إذا مر بآية رحمة أن يسأل الله تعالى من فضله وإذا ممر بآية عذاب تعوذ.
- أمر القارئ إذا ابتدأ من وسط السورة أو وقف على غيرآخرها أن يبتدئ من أول الكلام المرتبط بعضه ببض.
- جواز قراءة القرآن بالقراءات السبع المجمع عليها وعدم الجواز بغيرها من الشواذ.
- الأمر إذا ابتدأ بقراءة أحد القراء فينبغي أن يستمر عليها ما دام الكلام مرتبطا.
- مسائل غريبة تدعو الحاجة إليها.
- بيان أفضل الأوقات المختارة للقراءة.
- ما يفعل إذا ارتج القارئ ولم يدر ما بعد الموضع الذي انتهى إليه.
- إذا أراد أن يستدل بآية فله أن يقول:قال أو يقول الله تعالى كذا.

• المقصد الثامن: بيان ما جاء في الأمر بالقراءة على ترتيب المصحف:
- الأمر بالقراءة على ترتيب المصحف.
- كراهية قراءة القرآن على ترتيب المصحف.
- النهي عن إنكاس القرآن.
- حكم قراءة السور من آخرها إلى أولها.
- حكم تعليم الصبيان من آخر المصحف إلى أوله.

• المقصد التاسع: استحباب قراءة الجماعة وفضل القارئين والسامعين:
- فضل من اجتمع على الذكر وتلاوة وتدارس كتاب الله.
- مباهاة الله بعباده الذين اجتمعوا على ذكره للملائكة.
- ثواب من استمع إلى آية من كتاب الله.
- حكم الإدارة بالقرآن.
- حكم رفع الصوت بالقرآن.

• المقصد العاشر:بيان ما جاء في الأمر بالتغني بالقرآن والجهر به
- بيان أن الله يستمع لحسن الصوت الذي يتغنى بالقرآن.
- بيان فضل التغني بالقرآن.
- الأمر بتزيين القرآن بحسن الصوت.
- أحب الناس لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
- حسن أصوات رفقة الأشعريين في الليل
- بيان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحسن صوته بالقرآن.
- استحباب تحسين الصوت بالقراءة.

• الحادي عشر:استحباب طلب القراءة الطيبة من حسن الصوت:
- أثر عبد الله بن مسعود رضي الله عنه حينما طلب منه عليه الصلاة والسلام أن يقرأ القرآن.
- أثر عمر بن الخطاب أنه كان يقول:(( ذكرنا ربنا ))

• الثاني عشر:بيان ما جاء في القراءة التي يراد بها الكلام:
- أثر إبراهيم أنه كان يكره أن يقال القرآن بشيئ من عرض الدنيا.
- أثر عمر بن الخطاب أنه قرأ في صلاة المغرب بمكة:(( والتين والزيتون وهذا البلد الأمين ))ورفع بها صوته.
- حكم استئذان إنسان على المصلي وحكم جواب المصلي له.

• الثالث عشر: حرص السلف على الإخلاص في قراءة القرآن:
- الأثر الذي ورد عن إبراهيم:( لا يرى هذا أني أقرأ كل ساعة ))
- أثر أبي العالية عندما كان جالسا مع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.
- بيان أن المسر بقراءة القرآن أفضل من أن يجهر به.

• الرابع عشر: بيان ما جاء في أحكام القراءة في الصلاة المفروضة :
- حكم القراءة في الصلاة المفروضة.
- جواز الجمع بين سورتين في ركعة واحدة.
- بيان إجماع المسلمين على استحباب الجهر بالقراءة في الصبح والجمعة والعيدين.
- الاستحباب للإمام في الصلاة الجهرية أن يسكت أربع سكتات .

• الخامس عشر: بيان ما جاء عن التأمين بعد سورة الفاتحة:
- حكم قول آمين بعد سورة الفاتحة.
- الأمر بالتأمين إذا أمن الإمام.
- فضل التأمين مع الإمام.

• السادس عشر:بيان ما جاء في سجود التلاوة:
- بيان إجماع العلماء على الأمر بسجود التلاوة.
- أمر القرآن الكريم بالسجود إذا قرئ القرآن.
- بيان أن من سجد فقد أصاب ومن لم يسجد فلا إثم عليه.
- عدد سجدات التلاوة المختارة في القرآن الكريم.
- بيان أن ( ص ) ليست من عزائم السجود.
- حكم سجود التلاوة.
- بيان من يسن له السجود
- حكم اختصار السجود.
- حكم سجود التلاوة للمنفرد والمأموم.
- بيان وقت السجود للتلاوة.
- حكم إذا قرأ السجدات كلها أو سجدات منها في المجلس الواحد.
- حكم سجود سجدة التلاوة وهو راكب على الدابة.
- حكم قراءة آية السجدة في الصلاة قبل الفاتحة.
- حكم قراءة آية السجدة بالفارسية.
- حكم سجود المستمع مع القارئ.
- حكم قراءة آية السجدة للإمام.
- حكم سجود التلاوة في الأوقات التي نهي عنها.
- بيان أنه لا يقوم الركوع مقام سجدة التلاوة في حال الاختيار.
- بيان أحوال الساجد للتلاوة .

• السابع عشر: وصايا للقارئ:
- الحث على الدلالة على خير.
- فضل الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى.
- الحث على التعاون على البر والتقوى.
- الأمر بسلوك طريق الهدى ولو لقلة السالكين.

*[ البــــــــــــاب الســــــــــابع ]
المقصد الكلي للباب:بيان ما جاء في معنى النصيحة لكتاب الله ووجوب تعظيم القرآن وعدم الجحود بشيئ منه وذكر بعض أحكام الأقوال مثل نسيت وما ذكر من حكم منع الكافر من سماع القرآن وما جاء من الأمر بالنفث مع القرآن للرقية .

• المقصد الأول: بيان ما جاء في النصيحة لله ولكتابه:
- الأمر بالنصيحة لله ولكتابه.
- أقوال العلماء في معنى النصيحة لكتاب الله.

• المقصد الثاني: بيان ما جاء من تعظيم حق القرآن:
- إجماع المسلمين على وجوب تعظيم القرآن وتكفير من جحد بحرف منه.
- إجماع المسلمين على أن القرآن المتلو في الأقطار كلام الله.
- الأمر بتأديب من لعن القرآن والمصحف.
- حكم المراء في القرآن.

• المقصد الثالث: بيان ما جاء في قول:نسيت آية كذا
- كراهية قول نسيت آية كذا
- جواز قول:أسقطتها أو أنسيتها.
- عدم جواز قول : أغفلت .

• المقصد الرابع: بيان ما جاء في قول سورة البقرة وسورة النساء:
- جواز قول سورة البقرة أو سورة آل عمران.
- أقوال ابن مسعود في جواز قول سورة البقرة وسورة النساء.

• المقصد الخامس: بيان ما جاء في قول: هذه قراءة فلان أو سنة فلان:
- جواز قول هذه قراءة أبو عمرو وهذه قراءة نافع.
- كراهية قول سنة فلان أو قراءة فلان.

• المقصد السادس: بيان ما جاء في تعليم وسماع الكافر للقرآن:
- لا يمنع الكافر من سماع القرآن
- حكم تعليم الكافر للقرآن.

• المقصد السابع:بيان ما جاء في النقش على الحيطان والثياب بأسماء الله وكتابة الحروز من القرآن:
- حكم النقش على الحيطان والثياب بأسماء الله تعالى.
- حكم كتابة الحروز من القرآن.

• المقصد الثامن: بيان ما جاء في النفث مع القرآن للرقية:
- حكم كتابة القرآن في إناء ثم يغسل ويسقى به المريض.
- حكم النفث مع القرآن للرقية.
- جواز توكيل شخص أن ينفث عليه إذا لم يستطع بنفسه.
- رقية الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه في مرضه.


[ البــــــــــــاب الثــــــــــــــامن ]
المقصد الكلي للباب: بيان ما جاء في سنن السور المخصوصة في الصلاة وفي أيام مخصوصة وأحوال مخصوصة.

• المقصد الأول:بيان ما جاء في السور المخصوصة في الصلاة:
- السنة في صلاة الصبح في يوم الجمعة.
- السنة في صلاة الجمعة.
- السنة في صلاة العيد.
- السنة في ركعتي سنة الفجر.
- السنة في سنة المغرب وركعتي الطواف
- السنة لمن أوتر بثلاث ركعات.

• المقصد الثاني:بيان ما جاء في يوم الجمعة:
- استحباب قراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
- فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
- استحباب قراءة سورة هود يوم الجمعة.
- استحباب قراءة سورة آل عمران يوم الجمعة.

• المقصد الثالث: بيان ما جاء في السور المخصوصة قبل النوم والاستيقاظ وعقب كل صلاة.
- استحباب الاكثار من تلاوة آية الكرسي في جميع المواطن.
- فضل أواخر سورة البقرة.
- الأمر بقراءة المعوذتين بعد كل صلاة.
- استحباب قراءة آية الكرسي و( قل هو الله أحد ) والمعوذتين وأواخر سورة البقرة.
- الحث على قراءة آية الكرسي قبل النوم.
- الحث على قراءة الاخلاص والمعوذتين قبل النوم.
- استحباب قراءة الاخلاص والمعوذتين قبل النوم.
- الحث على تعليم الصبيان قراءة الاخلاص والمعوذتين قبل النوم.
- الأمر بقراءة الزمر وبني اسرائيل قبل النوم.
- استحباب قراءة أواخر آل عمران عند الاستيقاظ.

• المقصد الرابع:بيان ما جاء في السور التي تقرأ عند المريض:
- استحباب قراءة سورة الفاتحة عند المريض.
- استحباب قراءة سورة الاخلاص والمعوذتين عند المريض.
- بيان أن المريض إذا قرئ عنده القرآن وجد لذلك خفة.

• المقصد الخامس: بيان ما جاء في السور التي تقرأ عند الميت:
- استحباب قراءة سورة يس عند الميت .
- ما أثر عن الأنصار إذا حضروا عند الميت قرؤوا سورة البقرة .


[ البـــــــــــــاب التــــــــــــــــاســـــــع ]
المقصد الكلي للباب:بيان ما جاء في تعظيم المصحف وإكرامه وما جاء في من يحرم عليه مس المصحف ومس كتب أهل العلم وفيه آيات ومسه للمتيمم وبيع المصحف وشراؤه.

• المقصد الأول:ما جاء في تعظيم المصحف وإكرامه
- اتفاق العلماء على استحباب كتابة المصاحف وتحسينها.
- استحباب نقط المصحف وشكله.
- إجماع المسلمين على وجوب صيانة المصحف واحترامه.
- حكم من ألقى المصحف في القاذورة والعياذ بالله.
- تحريم توسد المصحف.
- استحباب القيام للمصحف إذا قدم به عليه.
- ما جاء من آثار الصحابة من يعظم المصحف.
- تحريم المسافرة بالمصحف إلى أرض العدو.

• المقصد الثاني:ما جاء في تحريم مس المجنون والصبي والمحدث والجنب والحئض للمصحف:
- حكم مس المصحف وحمله للمحدث.
- حكم تصفح المحدث أو الحائض أو الجنب أوراق المصحف بعود أو شبهه.
- حكم لف كمه على يده وقلب الورقة
- حكم كتابة الجنب والمحدث يحمل ورقة أو جسها .
- حكم مس المحدث أو الجنب أو الحائض كتاب من كتب الفقه وفيه آيات من القرآن.
- جواز أخذ المصحف ولو كان محدثا إذا خاف عليه من غرق أو حرق أو وقوعه في نجاسة

• المقصد الثالث: بيان ما جاء في كتابة القرآن في شيئ نجس والثياب المطرزة بالقرآن:
- عدم جواز كتابة القرآن بشيئ نجس.
- حكم مس ولبس الثياب المطرزة بالقرآن.

• المقصد الرابع: بيان ما جاء في مس كتب غير المصحف وفيه آيات:
- أحكام مس كتب تفسير القرآن .
- أحكام مس كتب حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- حكم مس كتب المنسوخ تلاوته والتوراة والإنجيل.

• المقصد الخامس: بيان ما جاء في مس المصحف للمتيمم.
- حكم مس المصحف للمتيمم.
- حكم مس المصحف لمن لم يجد ماء ولا ترابا.
- حكم حمل المصحف ولم يجد من يودعه عنده وعجز عن الوضوء.

• المقصد السادس: بيان ما جاء في بيع المصحف وشراؤه:
- حكم بيع المصحف وشراؤه.
- كراهة بيعه عند بض العلماء.
- ما روي عن ابن عمر وأبو موسى الأشعري في التغليظ في بيعه.
- حكم بيع المصحف من الذمي.

[رزان المحمدي]

تلخيص مسائل الباب السابع من كتاب التبيان


• بيان ما جاء في النصيحة لله ولكتابه:
- ثبت في صحيح مسلم الداري رضي الله عنه قال:إن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(( الدين النصيحة )) قلنا:لمن؟قال:(( لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ))
- قال العلماء في معنى النصيحة لكتاب الله:
( هي الإيمان بأنه كلام الله تعالى وتنزيهه لا يشبه شيئ من كلام الخلق ولا يقدر على مثله الخلق بأسرهم ثم تعظيمه وتلاوته حق تلاوته وتحسينها والخشوع عندها وإقامة حروفه في التلاوة والذب عنه لتأويل المحرفين وتعرض الطاغين والتصديق بما فيه والوقوف مع أحكامه وتفهم علومه وأمثاله والاعتناء بمواعظه والتفكر في عجائبه والعمل بمحكمه والتسليم بمتشابهه والبحث عن عمومه وخصوصه وناسخه ومنسوخه ونشر علومه والدعاء إليه وإلى ما ذكرناه من نصيحته )

• بيان ما جاء من تعظيم حق القرآن:
- قال الإمام الحافظ أبو الفضل القاضي بن عياض رحمه الله:( اعلم أن من استخف بالقرآن أو المصحف أو بشيئ منه أو سبهما أو جحد حرفا منه أو كذب بشيئ من ما صرح به فيه من حكم أو خبر أو أثبت ما نفاه أو نفى ما أثبته وهو عالم بذلك أو يشك في شيئ من ذلك فهو كافر بإجماع المسلمين وكذلك إذا جحد التوراة والإنجيل أو كتب الله المنزلة أو كفر بها أو سبها أو استخف بها فهو كافر)
- قال أبو عثمان بن الحذاء:(جميع أهل التوحيد متفقون على الجحد بحرف من القرآن كفر).
- وأفتى محمد بن زيد فيمن قال لصبي:لعن الله معلمك وما علمك،قال:أردت سوء الأدب ولم أرد القرآن،قال:يؤدب القائل ، قال:وأما من لعن المصحف فإنه يقتل.
- وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:(( المراء في القرآن كفر )) قال الخطابي:المراد بالمراء الشك وقيل الجدال المشكك فيه وقيل وهو الجدال الذي يفعله أهل الأهواء في آيات القدر ونحوها.


• بيان ما جاء في قول:نسيت آية كذا:
- فقد ثبت في الصحيحين عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(( لا يقول أحدكم نسيت آية كذا وكذا،بل هو نسي ))وفي رواية في الصحيحين (( بئسما لأحدكم أن يقول:نسيت كيت وكيت بل هو نسي ))
- وثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع رجلا يقرأ فقال:(( رحمه الله لقد ذكرني آية كنت أسقطتها ))وفي رواية في الصحيح:(( أنسيتها ))
- ما رواه ابن أبي داود عن أبي عبد الرحمن السلمي التابعي الجليل أنه قال:(( لا تقل أسقطت آية كذا،قل:أغفلت )) خلاف لم ثبت في الحديث الصحيح .


• بيان ما جاء في قول سورة البقرة وسورة النساء:
فقد ثبت في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله (سورة البقرة ) و(سورة الكهف ) وكذلك عن الصحابة رضي الله عنهم.
قال ابن مسعود:(( هذا مقام الذي أنزلت عليه سورة البقرة )) وعنه في الصحيحين:(( قرأت على رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة النساء ))

• بيان ما جاء في قول: هذه قراءة فلان أو سنة فلان:
- جواز قول هذه قراءة أبو عمرو وهذه قراءة نافع أو حمزة والكسائي وهذا هو المختار الذي عليه السلف والخلف من غير إنكار.
- وروى ابن أبي داود عن إبراهيم النخعي أنه قال:(( كانوا يكرهون أن يقال سنة فلان وقراءة فلان )) والصحيح ما قدمناه.


• بيان ما جاء في تعليم وسماع الكافر للقرآن:
- قال تعالى:(( وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله )) ويمتنع من مس المصحف.
- قال أصحابنا:إن كان لا يرجى إسلامه لم يجز تعليمه وإن رجي إسلامه ففيه وجهان:
أحدهما:يجوز رجاء إسلامه.
والثاني:لا يجوز كما لا يجوز بيع المصحف منه وإن رجي إسلامه.

• بيان ما جاء في النقش على الحيطان والثياب بأسماء الله وكتابة الحروز من القرآن:
- مذهبنا أنه يكره نقش الحيطان والثياب بالقرآن وبأسماء الله تعالى،قال عطاء:لا بأس بكتب القرآن في قبلة المسجد.
- حكم كتابة الحروز من القرآن،قال مالك:لا بأس إذا كان في قصبة أو جلد وخرز عليه،وقال بعض أصحابنا:إذا كتب في الخرز قرآنا فليس بحرام ولكن الأولى تركه لكونه يحمل في حال الحدث ، وإذا كتب يصان بما قاله الإمام مالك رحمه الله.

• بيان ما جاء في النفث مع القرآن للرقية:
- حكم كتابة القرآن في إناء ثم يغسل ويسقى به المريض.
- فقال الحسن ومجاهد وأبو قلابة والأوزاي:لا بأس به،وكرهه النخعي.
- قال القاضي حسين البغوي وغيرهما من أصحابنا:ولو كتب القرآن على الحلوى وغيرها من الأطعمة فلا بأس بأكلها،قال القاضي:ولو كان خشبة كره إحراقها.
- وهي سنة عن الرسول صلى الله عليه وسلم،فقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى على فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما،فقرأ فيهما:( قل هو الله أحد )و (قل أعوذ برب الفلق )و( قل أعوذ برب الناس )ثم مسح بهما ما استطاع من جسده ،يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده ، يفعل ذلك ثلاث مرات ) رواه البخاري ومسلم في صحيحهما.
- وفي روايات في الصحيحين قالت:(( فلما اشتكى كان يأمرني أن أفعل ذلك به ))
- وفي حديث:(( فلما ثقل كنت أنفث عليه بهن وأمسح بيد نفسه لبركتها ))
- وفي بعضها:(( كان النبي صلى الله عليه وسلم ينفث على نفسه في المرض الذي مات فيه بالمعوذات ))وفي بعضها:(( كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث))

[هيئة التصحيح 7]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزان المحمدي

مقاصد كتاب التبيان للنووي:



المقصد الكلي للكتاب:
بيان ما جاء من فضل حافظ القرآن وفضل القرآن مع ذكر آداب للعالم ولطالب العلم وما جاء في صفات حامل القرآن وذكر أحوال السلف مع القرآن وبيان أحكام القراءة وآداب الشروع فيها وما جاء من الأمر بترتيله وتلاوته وتدبره ووجوب تعظيم القرآن وما جاء من سنن السور المخصوصة في أحوال وأيام مخصوصة وما ورد من أحكام المصحف ووجوب تعظيمه.


[ البــــــــــــــاب الثــــــــاني ]
بيان المقصد الكلي للباب : بيان أن قارئ القرآن وحافظه مقدم على غيره وأن قراءة القرآن أفضل من باقي الأذكار. [صياغة جيدة أحسنتِ] .

• المقصد الأول: في تفضيل القراءة والقارئ على غيرهما:
- تقديم حافظ القرآن للإمامة.
- تقديم قراء وحفاظ القرآن على الشورى
- بيان أن القرآن أفضل من التسبيح والتهليل والأذكار.

[البـــــــــــــــاب الثــــــــــــالــــــث ]
المقصد الكلي للباب:بيان ما جاء من الأمر بإجلال أهل القرآن وعدم إيذائهم وأن العلماء هم أولياء الله والوعيد لمن تكلم فيهم.
• المقصد الأول:الأمر بإجلال أهل القرآن وعدم إيذائهم:
- تعظيم شعائر الله
- خفض الجناح للمؤمنين.
- النهي عن إيذاء المؤمنين والمؤمنات.
- بيان أن من إجلال الله تعالى إجلال حامل القرآن.

• المقصد الثاني :بيان ما جاء في العلماء أنهم أولياء الله:
- الوعيد لمن آذى أولياء الله.
- الوعيد لمن يتكلم في العلماء.

[الـــــــــبـــاب الـــــــــــرابـــــــــــــع]:
المقصد الكلي للباب:بيان أهمية الإخلاص وتعظيم النية للعالم ولطالب العلم وعقوبة تعلم العلم الشرعي لأجل الدنيا مع توصيات للعالم ولطالب العلم.
• المقصد الأول: تعريف الإخلاص:
- معنى الإخلاص.
- تعريف الإخلاص.
- تفسير الإخلاص.

• المقصد الثاني:وجوب الإخلاص.
- الأمر بالإخلاص لله.
- وجوب الإخلاص.
- علامات الإخلاص.

• المقصد الثالث:بيان عظم النية:
- بيان أن الأعمال بالنيات.
- بيان عظم النية.

• المقصد الرابع: الأمر بالصدق:
- أفضل الصدق.
- أخلاق الصديقين.
- ثمرة الصدق.

• المقصد الخامس : توصيات للعالم:
- صفات معلم القرآن.
- الاهتمام بطلاب العلم.
- الأمر باللين للعالم.
- الأمر بتواضع العالم لله سبحانه وتعالى.
- الأمور التي ينبغي للعالم أن يعلمها لطالب العلم.
- من آداب العالم.
- حكم تعليم المتعلمين.
- الأمور المستحبة للمعلم.
- النهي عن منع تعليم أحد لكونه غير صحيح النية.

• المقصد السادس: توصيات لطالب العلم
- النهي عن إذلال العلم.
- شروط طلب العلم.
- الأمر باحترام طالب العلم معلمه.
- حقوق المعلم على طالب العلم.
- الأمر بتحمل جفوة الشيخ وقسوة قلبه.
- الصبر على ذل العلم والتعليم.
- من آداب طالب العلم المتأكدة.
- الأمر بالتفقه قبل السيادة.
- الأمر باللين لطالب العلم.
- نهي طالب العلم أن يحسد أحدا من رفقته وأن يعجب بنفسه.
- الأمر بالعمل بما علمه.

• المقصد السابع: آداب مجلس العلم:
- آداب دخول مجلس العلم.
- آداب طالب العلم في مجلس العلم.
- تقديم المتقدمين في المجلس.
- شروط مجلس العلم.
- أكرم الناس في مجلس العلم.

• المقصد الثامن: آداب الإقراء على الشيخ
- من آداب الإقراء على الشيخ.
- الأمر بتبكير قراءته على الشيخ أول النهار.

• المقصد التاسع:بيان ما جاء في النهي عن العمل للناس:
- بيان أن ترك العمل لأجل الناس رياء والعمل لأجل الناس شرك.
- النهي عن العمل للناس.

• المقصد العاشر:عقوبة العمل لأجل الدنيا:
- النهي عن العمل لأجل الدنيا.
- عقوبة تعلم العلم الشرعي لأجل الدنيا.
- عقوبة تعلم العلم الشرعي للإفتخار به ومكاثرة به العلماء.

• المقصد الحادي عشر:توصيات للعالم ولطالب العلم:
- الأم ببذل النصيحة لله ولكتابه. [المراجعة الجيدة بعد الفراغ من التلخيص تجنبك الوقوع في مثل هذا] .
- الأمر بأن يحب لأخيه ما يحب لنفسه من الخير
- بيان أن القلب إذا صلح صلح الجسد كله وإذا فسد فسد الجسد كله.


[البــــــــــاب الخــــــــــــامــــــــس]
المقصد الكلي للباب: بيان صفات حامل القرآن مع ذكر أحوال السلف مع ختم القرآن وبيان ما جاء في فضل قراءة القرآن في الليل والقيام به.

• المقصد الأول: توصيات حامل القرآن:
- الصفات التي ينبغي لحامل القرآن أن يعرف بها.
- الأمر لحامل القرآن بتعظيم حق القرآن.
- الأمر لحامل القرآن بالإكثار من تلاوته.
- أمر القراء بالاستباق إلى الخيرات.
- النهي عن اتخاذ القرآن معيشة يكتسب بها.
- النهي عن استعجال أجره.
- الأمر بالعظة والعبرة والتدبر بالقرآن.
- الأمر لحامل القرآن بأن لا تكون له حاجة عند الخلفاء فمن دونهم.
- حكم أخذ الأجرة على تعليم القرآن.
- الإخبار بمجيئ أقوام يسألون بالقرآن.

• المقصد الثاني: بيان ما جاء من معاهدة القرآن:
- الأمر بمعاهدة القرآن.
- مثل صاحب القرآن والإبل المعلقة.
- بيان عظم ذنب نسيان القرآن.

• المقصد الثالث: الأمور التي نهي حامل القرآن أن يتصف بها:
- النهي عن اتخاذ القرآن معيشة يكتسب بها.
- النهي عن استعجال أجره .
- نهي القراء أن يكونوا عيالا على الناس.
- النهي عن ترك الورد من الليل.

• المقصد الرابع: بيان ما جاء في ختم القرآن:
- من السلف الذين كانوا يختمون ختمة أو ثلاث ختمات في اليوم والليلة.
- من السلف الذين كانوا يختمون أربع ختمات في اليوم والليلة.
- من السلف الذين كانوا يختمون بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء.
- الذين يختمون القرآن في ركعة.
- الذين ختموا القرآن في الأسبوع مرة.
- وقت الابتداء والختم لمن يختم في الأسبوع.
- ختم القرآن قبل الركوع.
- حكم ختم القرآن في اليوم والليلة
من الباب السادس:
- حكم الختم للقارئ وحده
- استحباب صيام يوم الختم إلا أن يصادف يوما نهى الشرع عن صيامه.
- استحباب حضور مجلس ختم القرآن استحبابا متأكدا.
- استحباب الدعاء عند الختم استحبابا مؤكدا.
- استحباب إذا فرغ من ختمة شرع في أخرى.

• المقصد الخامس: فضل ختم القرآن:
- بيان أفضلية عدد ختمات القرآن الكريم.
- حكم ختم القرآن في أية ساعة من النهار.
- فضل ختم القرآن أول الليل أو أول النهار.
- بيان أن الدعاء مستجاب عند ختم القرآن.
- بيان أن الرحمة تنزل عند ختم القرآن.

• المقصد السادس:بيان ما جاء عن قراءة القرآن بالليل:
- الأمر بالاعتناء بقراءة الليل أكثر.
- سبب ترجيح الاعتناء بقراءة الليل أكثر.
- الترغيب في قراءة القرآن من الليل.
- ما يفعل من نام عن حزبه من الليل.
- النهي عن ترك الورد من الليل.

• المقصد السابع: بيان ما جاء من فضل قيام الليل:
- الترغيب بصلاة الليل.
- المداومة على صلاة الليل
- فضل قيام الليل
- هدي السلف في قيام الليل.
- الترغيب في الاستيقاظ من الليل.
- بيان أن فضيلة القيام بالليل تحصل بالقليل أو الكثير.
- نزول الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا في آخر الليل.
- فضل آخر ساعة من الليل.

[ البــــــــــــاب الســـــــادس]
المقصد الكلي للباب:ذكر آداب الشروع في القراءة وبيان أحكام أحوالها وما ورد عن آداب الجلوس لقراءة القرآن،وما جاء في الأمر بالخشوع والتدبر في قراءته وترتيله ةتلاوته والأمر بالبكاء والتباكي عنده وما ورد من أحكام قراءة القرآن.

• المقصد الأول: آداب الشروع في القراءة:
- الأمر بتنظيف فاه بالسواك إذا أراد القراءة.
- الطريقة الصحيحة لتنظيف فاه بالسواك.
- ما يقول عند الاستياك.
- استحباب القراءة في مكان نظيف مختار.
- الأمر بذكر الله في المكان الطيب.
- الأمر بعقد نية الاعتكاف في المسجد.
- الاستحباب للقارئ في غير الصلاة استقبال القبلة.
- الأمر بالاستعاذة عند القراءة.
- الأمر بالمحافظة على قراءة البسملة عند أول كل سورة.

• المقصد الثاني:بيان أحكام أحوال القراءة:
- حكم قراءة القرآن وفمه نجس.
- حكم قراءة القرآن وفمه نجس.
- حكم قراءة القرآن على طهارة وللمحدث والمستحاضة.
- حكم قراءة الجنب والحائض
- ما يفعل إذا لم يجد الجنب والحائض الماء.
- كراهية قراءة القرآن في الحمام.
- استحباب جماعة من العلماء القراءة في المسجد.
- جواز القراءة في الطريق إذا لم يلته عنها صاحبها.
- كراهية القراءة في الطريق إذا التهى عنها صاحبها.
- خير المجالس ما استقبل به القبلة.
- اجتناب الضحك واللغو والحديث خلال القراءة.
- أحوال تكره فيها قراءة القرآن.
- من البدع المنكرة في القراءة.
- ما يفعل من يقرأ القرآن ماشيا أو قاعدا.
- ما يفعل من إذا عطس أثناء القراءة.
- حكم جواب من إذا طلبت منه حاجة أثناء القراءة.
- حكم القيام لمن ورد على القارئ من فيه فضيلة أو سن أو ولاية.

• المقصد الثالث:ما ورد عن أحوال الجلوس لقراءة القرآن
- آداب الجلوس لقراءة القرآن.
- جواز قراءة القرآن وهو قائم أو مضطجع في فراشه.
- بيان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ القرآن ورأسه في حجر عائشة.
- بيان ما جاء عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنه يقرأ في صلاته وفي فراشه.
- ما أثر عن عائشة أنها لا تقرأ حزبها وهي مضطجعة على السرير.

• المقصد الرابع: ما جاء في الأمر والخشوع والتدبر في قراءة القرآن:
- الأمر بالخشوع والتدبر عند القراءة .
- المراد من نزول القرآن.
- بيان أحوال السلف مع التدبر مع القرآن.
- بيان أن دواء القلب بتدبر القرآن.
- بيان أن التدبر صفة عباد الله الصالحين والعارفين بالله.
- استحباب ترديد الآية للتدبر
- بيان أن قراءة القرآن من المصحف أفضل من القراءة عن ظهر قلب .
- بيان ما جاء عن الصحابة والتابعين وأحوالهم مع تدبر القرآن.

• المقصد الخامس:ما جاء في الأمر بالبكاء والتباكي عند قراءة القرآن:
- الأمر بالبكاء والتباكي عند قراءة القرآن.
- ما جاء في الأثر عن بكاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو يقرأ سورة يوسف.
- ما جاء عن ابن عباس أنه رأي تحت عينيه مثل الشراك البالي من الدموع.
- ما كان عليه الصحابة وهم يقرؤون القرآن.
- حكم البكاء مع القراءة وعندها.
- طريقة تحصيل البكاء عند القراءة.

• المقصد السادس: ما جاء في الأمر بترتيل القرآن:
- الأمر بترتيل القرآن.
- نعت أم سلمة رضي الله عنها لقراءة النبي صلى الله عليه وسلم قراءة مفسرة حرفا حرفا.
- تفضيل تلاوة القرآن على القراءة السريعة.
- استحباب تلاوة سورة على قراءة القرآن كله.
- النهي عن الإفراط في الإسراع في قراءة القرآن.

• المقصد السابع: بيان أحكام قراءة القرآن:
- استحباب إذا مر بآية رحمة أن يسأل الله تعالى من فضله وإذا ممر بآية عذاب تعوذ.
- أمر القارئ إذا ابتدأ من وسط السورة أو وقف على غيرآخرها أن يبتدئ من أول الكلام المرتبط بعضه ببض.
- جواز قراءة القرآن بالقراءات السبع المجمع عليها وعدم الجواز بغيرها من الشواذ.
- الأمر إذا ابتدأ بقراءة أحد القراء فينبغي أن يستمر عليها ما دام الكلام مرتبطا.
- مسائل غريبة تدعو الحاجة إليها.
- بيان أفضل الأوقات المختارة للقراءة.
- ما يفعل إذا ارتج القارئ ولم يدر ما بعد الموضع الذي انتهى إليه.
- إذا أراد أن يستدل بآية فله أن يقول:قال أو يقول الله تعالى كذا.

• المقصد الثامن: بيان ما جاء في الأمر بالقراءة على ترتيب المصحف:
- الأمر بالقراءة على ترتيب المصحف.
- كراهية قراءة القرآن على ترتيب المصحف.
- النهي عن إنكاس القرآن.
- حكم قراءة السور من آخرها إلى أولها.
- حكم تعليم الصبيان من آخر المصحف إلى أوله.

• المقصد التاسع: استحباب قراءة الجماعة وفضل القارئين والسامعين:
- فضل من اجتمع على الذكر وتلاوة وتدارس كتاب الله.
- مباهاة الله بعباده الذين اجتمعوا على ذكره للملائكة.
- ثواب من استمع إلى آية من كتاب الله.
- حكم الإدارة بالقرآن.
- حكم رفع الصوت بالقرآن.

• المقصد العاشر:بيان ما جاء في الأمر بالتغني بالقرآن والجهر به
- بيان أن الله يستمع لحسن الصوت الذي يتغنى بالقرآن.
- بيان فضل التغني بالقرآن.
- الأمر بتزيين القرآن بحسن الصوت.
- أحب الناس لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
- حسن أصوات رفقة الأشعريين في الليل
- بيان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحسن صوته بالقرآن.
- استحباب تحسين الصوت بالقراءة.

• الحادي عشر:استحباب طلب القراءة الطيبة من حسن الصوت:
- أثر عبد الله بن مسعود رضي الله عنه حينما طلب منه عليه الصلاة والسلام أن يقرأ القرآن.
- أثر عمر بن الخطاب أنه كان يقول:(( ذكرنا ربنا ))

• الثاني عشر:بيان ما جاء في القراءة التي يراد بها الكلام:
- أثر إبراهيم أنه كان يكره أن يقال القرآن بشيئ من عرض الدنيا.
- أثر عمر بن الخطاب أنه قرأ في صلاة المغرب بمكة:(( والتين والزيتون وهذا البلد الأمين ))ورفع بها صوته.
- حكم استئذان إنسان على المصلي وحكم جواب المصلي له.

• الثالث عشر: حرص السلف على الإخلاص في قراءة القرآن:
- الأثر الذي ورد عن إبراهيم:( لا يرى هذا أني أقرأ كل ساعة ))
- أثر أبي العالية عندما كان جالسا مع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.
- بيان أن المسر بقراءة القرآن أفضل من أن يجهر به.

• الرابع عشر: بيان ما جاء في أحكام القراءة في الصلاة المفروضة :
- حكم القراءة في الصلاة المفروضة.
- جواز الجمع بين سورتين في ركعة واحدة.
- بيان إجماع المسلمين على استحباب الجهر بالقراءة في الصبح والجمعة والعيدين.
- الاستحباب للإمام في الصلاة الجهرية أن يسكت أربع سكتات .

• الخامس عشر: بيان ما جاء عن التأمين بعد سورة الفاتحة:
- حكم قول آمين بعد سورة الفاتحة.
- الأمر بالتأمين إذا أمن الإمام.
- فضل التأمين مع الإمام.

• السادس عشر:بيان ما جاء في سجود التلاوة:
- بيان إجماع العلماء على الأمر بسجود التلاوة.
- أمر القرآن الكريم بالسجود إذا قرئ القرآن.
- بيان أن من سجد فقد أصاب ومن لم يسجد فلا إثم عليه.
- عدد سجدات التلاوة المختارة في القرآن الكريم.
- بيان أن ( ص ) ليست من عزائم السجود.
- حكم سجود التلاوة.
- بيان من يسن له السجود
- حكم اختصار السجود.
- حكم سجود التلاوة للمنفرد والمأموم.
- بيان وقت السجود للتلاوة.
- حكم إذا قرأ السجدات كلها أو سجدات منها في المجلس الواحد.
- حكم سجود سجدة التلاوة وهو راكب على الدابة.
- حكم قراءة آية السجدة في الصلاة قبل الفاتحة.
- حكم قراءة آية السجدة بالفارسية.
- حكم سجود المستمع مع القارئ.
- حكم قراءة آية السجدة للإمام.
- حكم سجود التلاوة في الأوقات التي نهي عنها.
- بيان أنه لا يقوم الركوع مقام سجدة التلاوة في حال الاختيار.
- بيان أحوال الساجد للتلاوة .

• السابع عشر: وصايا للقارئ:
- الحث على الدلالة على خير.
- فضل الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى.
- الحث على التعاون على البر والتقوى.
- الأمر بسلوك طريق الهدى ولو لقلة السالكين.

*[ البــــــــــــاب الســــــــــابع ]
المقصد الكلي للباب:بيان ما جاء في معنى النصيحة لكتاب الله ووجوب تعظيم القرآن وعدم الجحود بشيئ منه وذكر بعض أحكام الأقوال مثل نسيت وما ذكر من حكم منع الكافر من سماع القرآن وما جاء من الأمر بالنفث مع القرآن للرقية .

• المقصد الأول: بيان ما جاء في النصيحة لله ولكتابه:
- الأمر بالنصيحة لله ولكتابه.
- أقوال العلماء في معنى النصيحة لكتاب الله.

• المقصد الثاني: بيان ما جاء من تعظيم حق القرآن:
- إجماع المسلمين على وجوب تعظيم القرآن وتكفير من جحد بحرف منه.
- إجماع المسلمين على أن القرآن المتلو في الأقطار كلام الله.
- الأمر بتأديب من لعن القرآن والمصحف.
- حكم المراء في القرآن.

• المقصد الثالث: بيان ما جاء في قول:نسيت آية كذا
- كراهية قول نسيت آية كذا
- جواز قول:أسقطتها أو أنسيتها.
- عدم جواز قول : أغفلت .

• المقصد الرابع: بيان ما جاء في قول سورة البقرة وسورة النساء:
- جواز قول سورة البقرة أو سورة آل عمران.
- أقوال ابن مسعود في جواز قول سورة البقرة وسورة النساء.

• المقصد الخامس: بيان ما جاء في قول: هذه قراءة فلان أو سنة فلان:
- جواز قول هذه قراءة أبو عمرو وهذه قراءة نافع.
- كراهية قول سنة فلان أو قراءة فلان.

• المقصد السادس: بيان ما جاء في تعليم وسماع الكافر للقرآن:
- لا يمنع الكافر من سماع القرآن
- حكم تعليم الكافر للقرآن.

• المقصد السابع:بيان ما جاء في النقش على الحيطان والثياب بأسماء الله وكتابة الحروز من القرآن:
- حكم النقش على الحيطان والثياب بأسماء الله تعالى.
- حكم كتابة الحروز من القرآن.

• المقصد الثامن: بيان ما جاء في النفث مع القرآن للرقية:
- حكم كتابة القرآن في إناء ثم يغسل ويسقى به المريض.
- حكم النفث مع القرآن للرقية.
- جواز توكيل شخص أن ينفث عليه إذا لم يستطع بنفسه.
- رقية الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه في مرضه.


[ البــــــــــــاب الثــــــــــــــامن ]
المقصد الكلي للباب: بيان ما جاء في سنن السور المخصوصة في الصلاة وفي أيام مخصوصة وأحوال مخصوصة.


• المقصد الأول:بيان ما جاء في السور المخصوصة في الصلاة:
- السنة في صلاة الصبح في يوم الجمعة.
- السنة في صلاة الجمعة.
- السنة في صلاة العيد.
- السنة في ركعتي سنة الفجر.
- السنة في سنة المغرب وركعتي الطواف
- السنة لمن أوتر بثلاث ركعات.

• المقصد الثاني:بيان ما جاء في يوم الجمعة:
- استحباب قراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
- فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
- استحباب قراءة سورة هود يوم الجمعة.
- استحباب قراءة سورة آل عمران يوم الجمعة.

• المقصد الثالث: بيان ما جاء في السور المخصوصة قبل النوم والاستيقاظ وعقب كل صلاة.
- استحباب الاكثار من تلاوة آية الكرسي في جميع المواطن.
- فضل أواخر سورة البقرة.
- الأمر بقراءة المعوذتين بعد كل صلاة.
- استحباب قراءة آية الكرسي و( قل هو الله أحد ) والمعوذتين وأواخر سورة البقرة.
- الحث على قراءة آية الكرسي قبل النوم.
- الحث على قراءة الاخلاص والمعوذتين قبل النوم.
- استحباب قراءة الاخلاص والمعوذتين قبل النوم.
- الحث على تعليم الصبيان قراءة الاخلاص والمعوذتين قبل النوم.
- الأمر بقراءة الزمر وبني اسرائيل قبل النوم.
- استحباب قراءة أواخر آل عمران عند الاستيقاظ.

• المقصد الرابع:بيان ما جاء في السور التي تقرأ عند المريض:
- استحباب قراءة سورة الفاتحة عند المريض.
- استحباب قراءة سورة الاخلاص والمعوذتين عند المريض.
- بيان أن المريض إذا قرئ عنده القرآن وجد لذلك خفة.

• المقصد الخامس: بيان ما جاء في السور التي تقرأ عند الميت:
- استحباب قراءة سورة يس عند الميت .
- ما أثر عن الأنصار إذا حضروا عند الميت قرؤوا سورة البقرة .


[ البـــــــــــــاب التــــــــــــــــاســـــــع ]
المقصد الكلي للباب:بيان ما جاء في تعظيم المصحف وإكرامه وما جاء في من يحرم عليه مس المصحف ومس كتب أهل العلم وفيه آيات ومسه للمتيمم وبيع المصحف وشراؤه.

• المقصد الأول:ما جاء في تعظيم المصحف وإكرامه
- اتفاق العلماء على استحباب كتابة المصاحف وتحسينها.
- استحباب نقط المصحف وشكله.
- إجماع المسلمين على وجوب صيانة المصحف واحترامه.
- حكم من ألقى المصحف في القاذورة والعياذ بالله.
- تحريم توسد المصحف.
- استحباب القيام للمصحف إذا قدم به عليه.
- ما جاء من آثار الصحابة من يعظم المصحف.
- تحريم المسافرة بالمصحف إلى أرض العدو.

• المقصد الثاني:ما جاء في تحريم مس المجنون والصبي والمحدث والجنب والحئض للمصحف:
- حكم مس المصحف وحمله للمحدث.
- حكم تصفح المحدث أو الحائض أو الجنب أوراق المصحف بعود أو شبهه.
- حكم لف كمه على يده وقلب الورقة
- حكم كتابة الجنب والمحدث يحمل ورقة أو جسها .
- حكم مس المحدث أو الجنب أو الحائض كتاب من كتب الفقه وفيه آيات من القرآن.
- جواز أخذ المصحف ولو كان محدثا إذا خاف عليه من غرق أو حرق أو وقوعه في نجاسة

• المقصد الثالث: بيان ما جاء في كتابة القرآن في شيئ نجس والثياب المطرزة بالقرآن:
- عدم جواز كتابة القرآن بشيئ نجس.
- حكم مس ولبس الثياب المطرزة بالقرآن.

• المقصد الرابع: بيان ما جاء في مس كتب غير المصحف وفيه آيات:
- أحكام مس كتب تفسير القرآن .
- أحكام مس كتب حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- حكم مس كتب المنسوخ تلاوته والتوراة والإنجيل.

• المقصد الخامس: بيان ما جاء في مس المصحف للمتيمم.
- حكم مس المصحف للمتيمم.
- حكم مس المصحف لمن لم يجد ماء ولا ترابا.
- حكم حمل المصحف ولم يجد من يودعه عنده وعجز عن الوضوء.

• المقصد السادس: بيان ما جاء في بيع المصحف وشراؤه:
- حكم بيع المصحف وشراؤه.
- كراهة بيعه عند بض العلماء.
- ما روي عن ابن عمر وأبو موسى الأشعري في التغليظ في بيعه.
- حكم بيع المصحف من الذمي.

أحسنتِ ، بارك الله فيك فيكِ مجهود رائع ومتميز ، ينقصك شيء هام ألا وهو ((التمييز بين مسائل المقاصد ومسائل الاستطراد)) ، مع بعض الملاحظات اليسيرة تم التنبيه عليها عند التصحيح .
تقييم التلخيص :
الشمول : 9 / 10
الترتيب : 10 / 10
التحرير العلمي : 10 / 10
الصياغة : 4 / 5
العرض : 5 / 5
استخلاص المقاصد الفرعية : 9 / 10
استخلاص المقصد الكلي للكتاب : 10 / 10
إجمالي الدرجات = 57 / 60
بارك الله فيكِ ، ونفع بكِ الإسلام والمسلمين .

[هيئة التصحيح 7]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزان المحمدي

تلخيص مسائل الباب السابع من كتاب التبيان

• بيان ما جاء في النصيحة لله ولكتابه:
- ثبت في صحيح مسلم الداري [هل هذا تحرير جيد؟] .رضي الله عنه قال:إن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(( الدين النصيحة )) قلنا:لمن؟قال:(( لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ))
- قال العلماء في معنى النصيحة لكتاب الله:
( هي الإيمان بأنه كلام الله تعالى وتنزيهه لا يشبه شيئ من كلام الخلق ولا يقدر على مثله الخلق بأسرهم ثم تعظيمه وتلاوته حق تلاوته وتحسينها والخشوع عندها وإقامة حروفه في التلاوة والذب عنه لتأويل المحرفين وتعرض الطاغين والتصديق بما فيه والوقوف مع أحكامه وتفهم علومه وأمثاله والاعتناء بمواعظه والتفكر في عجائبه والعمل بمحكمه والتسليم بمتشابهه والبحث عن عمومه وخصوصه وناسخه ومنسوخه ونشر علومه والدعاء إليه وإلى ما ذكرناه من نصيحته ) . [يرجى الانتباه لعلامات الترقيم] .

• بيان ما جاء من تعظيم حق القرآن:
- قال الإمام الحافظ أبو الفضل القاضي بن عياض رحمه الله:( اعلم أن من استخف بالقرآن أو المصحف أو بشيئ منه أو سبهما أو جحد حرفا منه أو كذب بشيئ من ما صرح به فيه من حكم أو خبر أو أثبت ما نفاه أو نفى ما أثبته وهو عالم بذلك أو يشك في شيئ من ذلك فهو كافر بإجماع المسلمين وكذلك إذا جحد التوراة والإنجيل أو كتب الله المنزلة أو كفر بها أو سبها أو استخف بها فهو كافر) . [يرجى الانتباه لعلامات الترقيم] .
- قال أبو عثمان بن الحذاء:(جميع أهل التوحيد متفقون على الجحد بحرف من القرآن كفر).
- وأفتى محمد بن زيد فيمن قال لصبي:لعن الله معلمك وما علمك،قال:أردت سوء الأدب ولم أرد القرآن،قال:يؤدب القائل ، قال:وأما من لعن المصحف فإنه يقتل.
- وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:(( المراء في القرآن كفر )) قال الخطابي:المراد بالمراء الشك وقيل الجدال المشكك فيه وقيل وهو الجدال الذي يفعله أهل الأهواء في آيات القدر ونحوها.


• بيان ما جاء في قول:نسيت آية كذا: العناوين غير منسقة التنسيق اللائق بها [حجم الخط / الألوان] .
- فقد ثبت في الصحيحين عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(( لا يقول أحدكم نسيت آية كذا وكذا،بل هو نسي ))وفي رواية في الصحيحين (( بئسما لأحدكم أن يقول:نسيت كيت وكيت بل هو نسي ))
- وثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع رجلا يقرأ فقال:(( رحمه الله لقد ذكرني آية كنت أسقطتها ))وفي رواية في الصحيح:(( أنسيتها ))
- ما رواه ابن أبي داود عن أبي عبد الرحمن السلمي التابعي الجليل أنه قال:(( لا تقل أسقطت آية كذا،قل:أغفلت )) خلاف لم ثبت في الحديث الصحيح .


• بيان ما جاء في قول سورة البقرة وسورة النساء:
فقد ثبت في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله (سورة البقرة ) و(سورة الكهف ) وكذلك عن الصحابة رضي الله عنهم.
قال ابن مسعود:(( هذا مقام الذي أنزلت عليه سورة البقرة )) وعنه في الصحيحين:(( قرأت على رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة النساء ))

• بيان ما جاء في قول: هذه قراءة فلان أو سنة فلان:
- جواز قول هذه قراءة أبو عمرو وهذه قراءة نافع أو حمزة والكسائي وهذا هو المختار الذي عليه السلف والخلف من غير إنكار.
- وروى ابن أبي داود عن إبراهيم النخعي أنه قال:(( كانوا يكرهون أن يقال سنة فلان وقراءة فلان )) والصحيح ما قدمناه.


• بيان ما جاء في تعليم وسماع الكافر للقرآن:
- قال تعالى:(( وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله )) ويمتنع من مس المصحف.
- قال أصحابنا:إن كان لا يرجى إسلامه لم يجز تعليمه وإن رجي إسلامه ففيه وجهان:
أحدهما:يجوز رجاء إسلامه.
والثاني:لا يجوز كما لا يجوز بيع المصحف منه وإن رجي إسلامه.

• بيان ما جاء في النقش على الحيطان والثياب بأسماء الله وكتابة الحروز من القرآن:
- مذهبنا أنه يكره نقش الحيطان والثياب بالقرآن وبأسماء الله تعالى،قال عطاء:لا بأس بكتب القرآن في قبلة المسجد.
- حكم كتابة الحروز من القرآن،قال مالك:لا بأس إذا كان في قصبة أو جلد وخرز عليه،وقال بعض أصحابنا:إذا كتب في الخرز قرآنا فليس بحرام ولكن الأولى تركه لكونه يحمل في حال الحدث ، وإذا كتب يصان بما قاله الإمام مالك رحمه الله.

• بيان ما جاء في النفث مع القرآن للرقية:
- حكم كتابة القرآن في إناء ثم يغسل ويسقى به المريض.
- فقال الحسن ومجاهد وأبو قلابة والأوزاي:لا بأس به،وكرهه النخعي.
- قال القاضي حسين البغوي وغيرهما من أصحابنا:ولو كتب القرآن على الحلوى وغيرها من الأطعمة فلا بأس بأكلها،قال القاضي:ولو كان خشبة كره إحراقها.
- وهي سنة عن الرسول صلى الله عليه وسلم،فقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى على فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما،فقرأ فيهما:( قل هو الله أحد )و (قل أعوذ برب الفلق )و( قل أعوذ برب الناس )ثم مسح بهما ما استطاع من جسده ،يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده ، يفعل ذلك ثلاث مرات ) رواه البخاري ومسلم في صحيحهما.
- وفي روايات في الصحيحين قالت:(( فلما اشتكى كان يأمرني أن أفعل ذلك به ))
- وفي حديث:(( فلما ثقل كنت أنفث عليه بهن وأمسح بيد نفسه لبركتها ))
- وفي بعضها:(( كان النبي صلى الله عليه وسلم ينفث على نفسه في المرض الذي مات فيه بالمعوذات ))وفي بعضها:(( كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث))

أحسنتِ ، بارك الله فيكِ ، ونفع بكِ ، تمت الإشارة إلى بعض الملاحظات أثناء التنسيق ، ومنها :

1. تحري الدقة وحسن الصياغة في النقل .
2. الاهتمام بعلامات الترقيم .
3. الاهتمام بتنسيق المقاصد والعناوين الجانبية ، وكذلك الآيات والأحاديث إن وجدت .

الشمول : 10 / 10
الترتيب : 5 / 5
التحرير العلمي : 4 / 5
الصياغة : 4 / 5
العرض : 4 / 5
استخلاص مقصد الباب : 7 / 10 [نقلته لكِ من تلخيص الكتاب بالكامل] .

إجمالي الدرجات = 34 / 40
بارك الله فيكِ ، ونفع بكِ الإسلام والمسلمين .