دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأهيل العالي للمفسر > منتدى الامتياز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 1 جمادى الآخرة 1441هـ/26-01-2020م, 05:38 AM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,790
افتراضي المجلس الرابع عشر: مجلس مذاكرة القسم السادس من تفسير سورة النساء

مجلس مذاكرة القسم السادس من تفسير سورة النساء من الآية 36 إلى الآية 43

-
لخص أحد الدروس التالية مطبقا ما درسته سابقا في دورة المهارات الأساسية والمهارات المتقدمة في التفسير .


- تفسير سورة النساء [ من الآية (36) إلى الآية (37) ]
- تفسير سورة النساء [ من الآية (38) إلى الآية (42) ]
- تفسير سورة النساء [ الآية (43) ]


- ثم صحح أحد تلخيصات زملائك.


قواعد مجالس مذاكرة سورة النساء:

١. يفتح المجلس في بداية كل أسبوع بإذن الله.
٢. ‏يختار كل طالب أحد الموضوعات المقررة في مقرر الأسبوع، ويمنع التكرار حتى تستوعب كل الدروس.
٣. يعمل الطالب على تلخيص الدرس من خلال تطبيق المهارات التي تعلمها في المهارات الأساسية والمتقدمة في التفسير، وطلاب مستوى الامتياز يجدر بهم تقديم عمل جيد يناسب مستواهم وما مارسوه من تطبيقات سابقة.
٤. يحبذ تسليم التلخيص يوم الخميس من كل أسبوع كحد أقصى.
٥. يومي الجمعة والسبت:
يختار الطالب أحد تلخيصات زملائه ويعمل على تصحيحه، مبينا ما فاته من مسائل وما قصر فيه من أدوات التحرير العلمي و الصياغة والعرض ونحو هذا؛ وحتى يحقق هذا المطلوب سيحتاج الطالب قراءة جيدة للدرس ربما تفوق قراءته الشخصية لعمل واجبه، وهذا المطلوب سينمي لديكم عدة مهارات منها التصحيح، والتفطن لمواضع الخطأ ومن ثم تجنبها فيما يستقبل من أعمالكم، والتوسع في فهم بعض المسائل حتى تتمكنوا من شرحها للآخرين.
٦. تقوم هيئة التصحيح بتصحيح جميع أعمالكم في الأسبوع التالي بإذن الله، بما فيها إرشادات على تصحيحكم على نماذج زملائكم.
٧. في النهاية يفتح كل منكم ملفا في حاسوبه، يحتفظ فيه بتلخيص كامل دروس القسم ويفضل تعديل التلخيص وفق ملحوظات التصحيح، ليكتمل له في نهاية هذا المقرر بإذن الله أصلا علميا في تفسير سورة النساء.


وبهذا فإن المطلوب الأسبوعي منكم باختصار:
١. دراسة مقرر كل أسبوع.
٢. تلخيص أحد الدروس.
٣. تصحيح عمل واحد من أعمال زملائكم.
- يمنع التكرار في كل الأحوال حتى تستوعب جميع الأعمال.
زادكم الله توفيقًا وسدادًا ونفع بكم الإسلام والمسلمين.


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 جمادى الآخرة 1441هـ/8-02-2020م, 10:41 PM
بدرية صالح بدرية صالح غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2014
المشاركات: 498
افتراضي

قال تعالى : ( إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا (40)
مناسبة الآية .
أن الإنسان خلق لعبادة الله وتوحيده والإيمان باليوم الآخر ،وأن الله محصي أعماله لايظلمه ولايبخسه .
قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه:"وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله"، فَإن الله لا يبخس أحدًا من خلقه أنفق في سبيله مما رزقه، من ثواب نفقته في الدنيا، ولا من أجرها يوم القيامة .
القراءات :
قرأ جمهور السبعة «حسنة» بالنصب على نقصان «كان» واسمها مضمر تقديره وإن تك زنة الذرة حسنة.
وقرأ نافع وابن كثير «حسنة» بالرفع على تمام «كان» التقدير: وإن تقع حسنة أو توجد حسنة، ويضاعفها جواب الشرط.
وقرأ ابن كثير وابن عامر «يضعفها» مشددة العين بغير ألف، قال أبو علي: المعنى فيهما واحد، وهما لغتان.
وقرأ الحسن «يضعفها» بسكون الضاد وتخفيف العين، ومضاعفة الشيء في كلام العرب: زيادة مثله إليه.
القراءات في قوله من لدنه
قال القرطبي : وَفِيهِ أَرْبَعُ لُغَاتٍ : لَدُنْ وَلُدْنُ وَلَدُ وَلَدَى، فَإِذَا أَضَافُوهُ إِلَى أَنْفُسِهِمْ شَدَّدُوا النُّونَ، وَدَخَلَتْ عَلَيْهِ (مِنْ) حَيْثُ كَانَتْ (مِنْ) الدَّاخِلَةُ لِابْتِدَاءِ الْغَايَةِ وَ (لَدُنْ) كَذَلِكَ، فَلَمَّا تَشَاكَلَا حَسُنَ دُخُولُ (مِنْ) عَلَيْهَا.
المراد بقوله تعالى : (إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ )
قال القرطبي : الْمُرَادُ مِنَ الْكَلَامِ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَا يَظْلِمُ قَلِيلًا وَلَا كَثِيرًا، كَمَا قَالَ تَعَالَى: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً .
معنى مثقال ذرة :
قال ابن حجر وأبو عبيدة : أي زنة ذرّةٍ ويقال هذا مثقال هذا أي وزنه وهو مفعالٌ من الثّقل. وذكره ابن عطية في تفسيره.
معنى ذرة والأقوال فيها
هي رأس نملة حمراء ،قول ابن عباس
رواه الطبري في تفسيره قولاً عن شبيب بن بشر، عن عكرمة، عن ابن عباس في قوله:"مثقال ذرة"، قال: رأس نَملة حَمراء.
وقيل الذرة في الأصل أصغر النمل التي لا وزن لها .
وقيل ما يرفعه الريح من التراب .
وقيل كل جزء من أجزاء الهباء في الكوة ذر. ذكره القسطلاني في ارشاد الساري .
ماقيل في وزن الذرة ومقداره .
قال ابن حجر في فتح الباري : والذّرّة يقال زنتها ربع ورقة نخالةٍ وورقة النّخالة وزن ربع خردلةٍ وزنة الخردلة ربع سمسمة.
ويقال الذّرّة لا وزن لها.
وذكر العيني في عمدة القاري : قال يزيد بن هارون: زعموا أن الذّرة ليس لها وزن، ويحكى أن رجلا وضع خبزًا حتّى علاه الذّر مقدار ما ستره ثمّ وزنه فلم يزد على مقدار الخبز شيئا .
وعن ابن عبّاس أنه أدخل يده في التّراب ثمّ نفخ فيه. وقال: كل واحد من هؤلاء ذرة .
وعن قتادة: كان بعض العلماء يقول: لأن تفضل حسناتي وزن ذرة أحب إليّ من الدّنيا جميعًا. وفي حديث ابن مسعود يرفعه يا رب لم يبق لعبدك إلاّ وزن ذرة، فيقول عز وجل، ضعفوها له وأدخلوه الجنّة.
قال القرطبي : وَالْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ يَدُلَّانِ عَلَى أَنَّ لِلذَّرَّةِ وَزْنًا، كَمَا أَنَّ لِلدِّينَارِ وَنِصْفِهِ وَزْنًا. وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
دلالة التمثيل بقوله ( ذرة
قال الزجاج : أن الناس خوطبوا فيما في قلوبهم بتمثيل ما يدرك بأبصارهم، لأن ذلك - أعني ما يبصر - أبين لهم.
دلالة التشبيه.
قال أبو منصور الجواليقي، يظنّ النّاس أن المثقال وزن الدّنيا لا غير، وليس كذلك إنّما مثقال كل شيء وزنه وكل وزن يسمى مثقالا وإن كان وزن ألف. قال الشّاعر:
وكلا يوفيه الجزا بمثقال. ذكره العيني
الأصل في قوله (تك
قال الزجاج : الأصل فيها ( تكن ) ، فأما سقوط النون من " تكن " فأكثر الاستعمال جاء في القرآن بإثباتها، وإسقاطها قليل .
ولماذا حذفت :
قال الزجاج : فحذفت استخفافا لكثرة الاستعمال.
المراد بقوله تعالى : ( وإن تكن حسنة يضاعفها
قال أبو عبيدة : "يضاعفها" أضعافاً، ويضعّفها ضعفين ، و يؤتي مثلها مرات، ويكثر ثوابها .. وذكره القرطبي
ومعنى {من لدنه}:
قال النحاس : من قبله ، وقيل من عنده. ذكره القرطبي
ماتفيده كلمة (من لدنه
قال سيبويه:
ولدن: هي لابتداء الغاية.
اختلف أهل التأويل في الذين وعدهم الله بهذه الآية وما وعدهم فيها.
فقيل : هم جميع أهل الإيمان بالله وبمحمد ﷺ.
وقيل هم : المهاجرون خاصة، دون أهل البوادي والأعراب.
قال أبو جعفر: وأولى القولين في ذلك بالصواب، قولُ من قال:"عُنى بهذه الآية المهاجرون دون الأعراب".
المقصود بقوله : ويؤت من لدنه أجرًا عظيمًا"،
أي: الجنة يعطيها. قول ابن مسعود وسعيد بن جبير
،قول ابن مسعود رواه الطبري عن طريق زاذان.
وقول سعيد بن جبير رواه الطبري عن طريق ابن جريج …
روى الرازي في تفسيره عن طريق عن عطيّة، حدّثني عبد اللّه يعني: ابن عمر قال: نزلت هذه الآية: ويؤت من لدنه أجراً عظيماً بعد الأضعاف وإذا قال لشيءٍ عظيمٍ فهو عظيمٌ.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 ذو القعدة 1441هـ/18-07-2020م, 04:09 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية صالح مشاهدة المشاركة
قال تعالى : ( إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا (40)
مناسبة الآية .
أن الإنسان خلق لعبادة الله وتوحيده والإيمان باليوم الآخر ،وأن الله محصي أعماله لايظلمه ولايبخسه .
قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه:"وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله"، فَإن الله لا يبخس أحدًا من خلقه أنفق في سبيله مما رزقه، من ثواب نفقته في الدنيا، ولا من أجرها يوم القيامة .
القراءات :
قرأ جمهور السبعة «حسنة» بالنصب على نقصان «كان» واسمها مضمر تقديره وإن تك زنة الذرة حسنة.
وقرأ نافع وابن كثير «حسنة» بالرفع على تمام «كان» التقدير: وإن تقع حسنة أو توجد حسنة، ويضاعفها جواب الشرط.
وقرأ ابن كثير وابن عامر «يضعفها» مشددة العين بغير ألف، قال أبو علي: المعنى فيهما واحد، وهما لغتان.
وقرأ الحسن «يضعفها» بسكون الضاد وتخفيف العين، ومضاعفة الشيء في كلام العرب: زيادة مثله إليه.
القراءات في قوله من لدنه
قال القرطبي : وَفِيهِ أَرْبَعُ لُغَاتٍ : لَدُنْ وَلُدْنُ وَلَدُ وَلَدَى، فَإِذَا أَضَافُوهُ إِلَى أَنْفُسِهِمْ شَدَّدُوا النُّونَ، وَدَخَلَتْ عَلَيْهِ (مِنْ) حَيْثُ كَانَتْ (مِنْ) الدَّاخِلَةُ لِابْتِدَاءِ الْغَايَةِ وَ (لَدُنْ) كَذَلِكَ، فَلَمَّا تَشَاكَلَا حَسُنَ دُخُولُ (مِنْ) عَلَيْهَا. [هذه ليست بقراءات وإن لغات في نطق الكلمة عند العرب، وفيه مسألة أخرى وهي معنى " من " ]
المراد بقوله تعالى : (إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ )
قال القرطبي : الْمُرَادُ مِنَ الْكَلَامِ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَا يَظْلِمُ قَلِيلًا وَلَا كَثِيرًا، كَمَا قَالَ تَعَالَى: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً . [دلالة التعبير بمثقال الذرة وتوضع بعد المسألة التالية وهي بيان معنى مثقال]
معنى مثقال ذرة :
قال ابن حجر وأبو عبيدة : أي زنة ذرّةٍ ويقال هذا مثقال هذا أي وزنه وهو مفعالٌ من الثّقل. وذكره ابن عطية في تفسيره. [معنى مثقال]
معنى ذرة والأقوال فيها
هي رأس نملة حمراء ،قول ابن عباس
رواه الطبري في تفسيره قولاً عن شبيب بن بشر، عن عكرمة، عن ابن عباس في قوله:"مثقال ذرة"، قال: رأس نَملة حَمراء.
وقيل الذرة في الأصل أصغر النمل التي لا وزن لها .
وقيل ما يرفعه الريح من التراب .
وقيل كل جزء من أجزاء الهباء في الكوة ذر. ذكره القسطلاني في ارشاد الساري .
ماقيل في وزن الذرة ومقداره .
قال ابن حجر في فتح الباري : والذّرّة يقال زنتها ربع ورقة نخالةٍ وورقة النّخالة وزن ربع خردلةٍ وزنة الخردلة ربع سمسمة.
ويقال الذّرّة لا وزن لها.
وذكر العيني في عمدة القاري : قال يزيد بن هارون: زعموا أن الذّرة ليس لها وزن، ويحكى أن رجلا وضع خبزًا حتّى علاه الذّر مقدار ما ستره ثمّ وزنه فلم يزد على مقدار الخبز شيئا .
وعن ابن عبّاس أنه أدخل يده في التّراب ثمّ نفخ فيه. وقال: كل واحد من هؤلاء ذرة .
وعن قتادة: كان بعض العلماء يقول: لأن تفضل حسناتي وزن ذرة أحب إليّ من الدّنيا جميعًا. وفي حديث ابن مسعود يرفعه يا رب لم يبق لعبدك إلاّ وزن ذرة، فيقول عز وجل، ضعفوها له وأدخلوه الجنّة.
قال القرطبي : وَالْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ يَدُلَّانِ عَلَى أَنَّ لِلذَّرَّةِ وَزْنًا، كَمَا أَنَّ لِلدِّينَارِ وَنِصْفِهِ وَزْنًا. وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
دلالة التمثيل بقوله ( ذرة
قال الزجاج : أن الناس خوطبوا فيما في قلوبهم بتمثيل ما يدرك بأبصارهم، لأن ذلك - أعني ما يبصر - أبين لهم.
دلالة التشبيه.
قال أبو منصور الجواليقي، يظنّ النّاس أن المثقال وزن الدّنيا لا غير، وليس كذلك إنّما مثقال كل شيء وزنه وكل وزن يسمى مثقالا وإن كان وزن ألف. قال الشّاعر:
وكلا يوفيه الجزا بمثقال. ذكره العيني
الأصل في قوله (تك
قال الزجاج : الأصل فيها ( تكن ) ، فأما سقوط النون من " تكن " فأكثر الاستعمال جاء في القرآن بإثباتها، وإسقاطها قليل .
ولماذا حذفت :
قال الزجاج : فحذفت استخفافا لكثرة الاستعمال.
المراد بقوله تعالى : ( وإن تكن حسنة يضاعفها
قال أبو عبيدة : "يضاعفها" أضعافاً، ويضعّفها ضعفين ، و يؤتي مثلها مرات، ويكثر ثوابها .. وذكره القرطبي
ومعنى {من لدنه}:
قال النحاس : من قبله ، وقيل من عنده. ذكره القرطبي
ماتفيده كلمة (من لدنه
قال سيبويه:
ولدن: هي لابتداء الغاية.
اختلف أهل التأويل في الذين وعدهم الله بهذه الآية وما وعدهم فيها.
فقيل : هم جميع أهل الإيمان بالله وبمحمد ﷺ.
وقيل هم : المهاجرون خاصة، دون أهل البوادي والأعراب.
قال أبو جعفر: وأولى القولين في ذلك بالصواب، قولُ من قال:"عُنى بهذه الآية المهاجرون دون الأعراب". [وجه الترجيح؟]
المقصود بقوله : ويؤت من لدنه أجرًا عظيمًا"،[المقصود بالأجر العظيم]
أي: الجنة يعطيها. قول ابن مسعود وسعيد بن جبير
،قول ابن مسعود رواه الطبري عن طريق زاذان.
وقول سعيد بن جبير رواه الطبري عن طريق ابن جريج …
روى الرازي في تفسيره عن طريق عن عطيّة، حدّثني عبد اللّه يعني: ابن عمر قال: نزلت هذه الآية: ويؤت من لدنه أجراً عظيماً بعد الأضعاف وإذا قال لشيءٍ عظيمٍ فهو عظيمٌ.

التقويم: ج
الملحوظات الرئيسة على صياغة المسائل، وترتيبها، وعلى ضرورة أن يكون التحرير بأسلوبك.
وهذا تلخيص آية واحدة فلم يصل لنصف درس على الأقل، والأولى الاقتصار على التفاسير الثلاثة المقررة مع التخريج من المصادر المسندة، ثم التوسع عند الحاجة.
بارك الله فيكِ ونفع بكِ.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:59 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir