دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > علوم القرآن الكريم > مكتبة التفسير وعلوم القرآن الكريم > الوقف والابتداء > منار الهدى لابن عبد الكريم الأشموني

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21 شعبان 1432هـ/22-07-2011م, 08:17 PM
إشراق المطيري إشراق المطيري غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 3,529
افتراضي سورة المؤمن (غافر)

سورة المؤمن (غافر)



مكية إلاَّ قوله إلاَّ الذين كفروا الآيتين فمدني كلمها ألف ومائة وتسع وتسعون كلمة وحروفها أربعة آلاف وسبعمائة وستون حرفًا وآيها ثمانون وإحدى أو ثلاث أو خمس أو ست وثمانون آية
حم بسكون الميم كسائر الحروف المقطعة وهي قراءة العامة وقرأ الزهري برفع الميم خبر مبتدأ محذوف أو مبتدأ والخبر ما بعدها ومنعت من الصرف للعلمية والتأنيث أو العلمية وشبه العجة وذلك أنَّه ليس في الأوزان العربية فاعيل بخلاف الأعجمية ففيها قابيل وهابيل وفي الحديث لكل شيء لباب ولباب القرآن الحواميم وفيه عن ابن مسعود مرفوعًا من أراد أن يرتع في رياض مؤنقة من الجنة فليقرأ الحواميم ومؤنقة بصيغة اسم المفعول من التأنيق وهو شدة الحسن والنضارة ورأى رجل من أهل الخير في النوم سبع جوار حسان فقال لمن أنتن فقلن نحن لمن قرأنا نحن الحواميم
تنزيل الكتاب (كاف) إن جعل خير حم أي هذه الأحرف تنزيل الكتاب وكذا إن جعل تنزيل خبر مبتدأ محذوف ولم يجعل ما بعده فيهما صفة له وليس بوقف إن جعل مبتدأ خبره الجار بعده
العزيز العليم (جائز)
العقاب ليس بوقف لأنَّ ما بعده صفة
[منار الهدى: 336]
ذي الطول (حسن) ومثله إلاَّ هو
المصير (تام)
كفروا (حسن) أي ما يجادل في إبطال آيات الله إلاَّ الذين كفروا
في البلاد (كاف)
قوم نوح ليس بوقف لأنَّ قوله والأحزاب معطوف على قوم
من بعدهم (كاف) عند أبي حاتم
ليأخذوه (حسن) أي ليقتلوه
بالباطل ليس بوقف لأنَّ بعده لام كي
الحق ليس بوقف لمكان الفاء
فأخذتهم (حسن) لاستئناف التوبيخ
عقاب (كاف)
أصحاب النار (تام) لا يليق وصله بما بعده لأنَّه لو وصله به لصار الذي يحملون العرش صفة لأصحاب النار وذلك خطأ ظاهر فينبغي أن يسكت سكتة لطيفة
بحمد ربهم (جائز) ومثله ويؤمنون به
للذين آمنوا (كاف) ومثله وعلمًا وكذا الجحيم على استئناف ما بعده وليس بوقف إن جعل ما بعده معطوفًا على ما قبله وحينئذ لا يوقف على ذريّاتهم ولا على الحكيم بل على السيآت.
والسيآت (تام) للابتداء بالشرط
فقد رحمته (كاف) لتناهي الشرط بجوابه
العظيم (تام) ومثله فتفكرون
فاعترفنا بذنوبنا (حسن)
من سبيل (كاف) ومثله كفرتم للابتداء بالشرط
تؤمنوا (حسن)
الكبير (تام)
رزقًا (كاف)
من ينيب (تام) ومثله الكافرون على استئناف ما بعده
ذو العرش (تام) إن جعل ذو العرش خبر الرفيع وكذا إن رفع ذو العرش خبر مبتدأ محذوف وإن رفع رفيع خبر مبتدأ محذوف كان الوقف على الدرجات وليس العرش بوقف إن جعل بدلاً من رفيع
التلاق ليس بوقف لأنَّ قوله يوم هم بارزون بدل من يوم التلاق بدل كل من كل وقد اتفق علماء الرسم على كتابة يوم هم بارزون وفي والذاريات يوم هم على النار كلمتين يوم وحدها وهم وحدها لأنَّ الضمير في هم مرفوع بالابتداء في الموضعين وما بعده فيهما الخبر والقراء مجمعون على أنَّ التلاق بغير ياء إلا ابن كثير فإنَّه يقف عليع بالياء ومثله واق ويصل بالتنوين والاختيار ما عليه عامة القراء لأنَّ التنوين قد حذف الياء
بارزون (كاف)
منهم شيء (حسن) ومثله لمن الملك اليوم عند أبي حاتم
القهار (تام)
بما كسبت (جائز)
لا ظلم اليوم (حسن)
وقيل (كاف)
الحساب (تام)
يوم الآزفة ليس بوقف لأنَّ قوله إذ القلوب بدل من يوم الآزفة أو من الهاء في أنذرهم أو مفعول به اتساعًا فموضع إذ نصب بما قبله والآزفة القريبة قال كعب بن زهير:
بان الشباب وهذا الشيب قد أزفا = ولا أرى لشباب بائن خلفا
ومثله في عدم الوقف الحناجر لأنَّ كاظمين منصوب على الحال مما قبله وهو رأس آية
يطاع (كاف) قرئ ولا شفيع بالرفع والجر فالرفع عطف على موضع من حميم ومن زائدة للتوكيد والجر عطف على لفظ حميم وقوله ولا شفيع يطاع من باب * على لا حب لا يهتدي بمناره * أي لا شفيع فلا طاعة
[منار الهدى: 337]
أو ثم شفيع ولكن لا يطاع
خائنة الأعين ليس بوقف لأنَّ ما بعده معطوف على ما قبله
الصدور (تام)
بالحق (كاف) ومثله لا يقضون بشيء على القراءتين في يدعون قرأ نافع وهشام بالتاء الفوقية والباقون بالتحتية
البصير (تام)
من قبلهم (كاف)
وآثارًا في الأرض (جائز)
بذنوبهم (حسن)
من واق (كاف) ومثله فأخذهم الله
شديد العقاب (تام) ولا وقف من قوله ولقد أرسلنا موسى إلى كذاب لاتصال الكلام بعضه ببعض فلا يوقف على مبين لأنَّ الذي بعده متصل به ولا على قارون لمكان الفاء
كذّاب (كاف)
من عندنا ليس بوقف لأنَّ ما بعده جواب لما
نساءهم (حسن)
إلاَّ في ضلال (كاف)
وليدع ربه (حسن)
دينكم ليس بوقف لأن يظهر منصوب بالعطف على ما قبله
الفساد (كاف)
و ربكم ليس بوقف لأنَّ ما بعده متعلق بما قبله
الحساب (كاف) وقد اختلف في قوله من آل فرعون بماذا يتعلق فمن قال يتعلق بيكتم قال إنَّ الرجل لم يكن من آل فرعون وكان وقفه على مؤمن ومن قال يتعلق برجل مؤمن أي رجل مؤمن من آل فرعون كان نعتًا له وكان الوقف على فرعون وعلى كلا القولين ففيه الفصل بين القول ومقوله والوقف الحسن الذي لا غبار عليه من ربكم لانتهاء الحكاية والابتداء بالشرط وفي الحديث الصدّيقون ثلاثة حبيب النجار مؤمن آل يس ومؤمن آل فرعون وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهم
فعليه كذبه (حسن) ومثله يعدكم
كذاب (كاف)
ظاهرين في الأرض (حسن) ومثله إن جاءنا وكذا إلاَّ ما أرى
الرشاد (تام)
الأحزاب ليس بوقف لأنَّ قوله مثل منصوب على البدل من مثل الأول ومثله في عدم الوقف عاد وثمود للعطف
من بعدهم (كاف) ومثله للعباد
التناد ليس بوقف لأنَّ قوله يوم تولون مدبرين منصوب على البدل مما قبله ومدبرين حال مما قبله وقرأ ابن عباس التناد بتشديد الدال مصدر تنادّ القوم أي ندّ بعضهم من بعض من ندّ البعير إذا هرب ونفر وابن كثير يقف عليها بالياء قال الضحاك إذا كان يوم القيامة يكشف للكفار عن جهنم فيندّون كما يند البعير قال أمية بن أبي الصلت
وبث الخلق فيها إذ دحاها = فهم سكانها حتى التنادي
من عاصم (تام) للابتداء بالشرط ومثله من هاد وجميع القراء يقفون من هاد بغير ياء إلاَّ ابن كثير فإنَّه يقف عليه بالياء
بالبينات (حسن) ومثله مما جاءكم به وكذا رسولاً * في محل الذين الرفع والنصب فمرتاب تام إن جعل الذين مبتدأ خبره كبر مقتًا أي كبر جدًا لهم مقتًا ولا يوقف على أتاهم بل على
[منار الهدى: 338]
الذين آمنوا ومثله في الوقف على مرتاب إن جعل الذين في موضع رفع خبر مبتدأ محذوف أي هم الذين وكاف إن نصب أي الذين بتقدير أعني وليس مرتاب بوقف إن جعل الذين في محل رفع نعتًا لما قبله أو بدلاً من مَن أو مسرف وكان الوقف على أتاهم ثم يبتدئ كبر مقتًا
وعند الذين آمنوا (حسن) في الوجهين
جبار (تام)
الأسباب ليس بوقف لأنَّ ما بعده بدل منه
السموات (حسن) لمن قرأ فأطلع بالرفع عطفًا على أبلغ وليس بوقف لمن قرأ فأطلع بالنصب على جواب الترجي تشبيهًا للترجي بالتمني وهو مذهب كوفي والبصريون يأبون ذلك ويقولون منصوب على جواب الأمر بعد الفاء لأنَّ الترجي لا يكون إلاَّ في الممكن وبلوغ أسباب السموات غير ممكن لكن فرعون أبرز مالا يمكن في صورة الممكن تمويهًا على سامعيه
إله موسى (جائز)
كاذبًا (حسن) ومثله سوء عمله لمن قرأ وصدّ بفتح الصاد فصلاً بين الفعلين أعني زين ببنائه للمفعول وصدّ ببنائه للفاعل وليس بوقف لمن قرأ وصدّ بضم الصاد ببنائه للمفعول كزين لعطفه عليه ووسمه شيخ الإسلام بالحسن لمن قرأه بفتح الصاد أيضًا
عن السبيل (كاف)
في تباب (تام)
الرشاد (كاف) وقرأ ابن كثير اتبعوني بإثبات الياء وقفًا ووصلاً.
متاع (حسن) فصلاً بين تنافي الدارين.
دار القرار (تام)
إلاَّ مثلها (كاف) وقيل جائز *
وهو مؤمن ليس بوقف لأنَّ جواب الشرط لم يأت بعد.
يدخلون الجنة (حسن) على استئناف ما بعده وليس بوقف إن جعل حالاً.
بغير حساب (تام)
إلى النار (كاف) ومثله ما ليس لي به علم
الغفار (كاف) ومثله أصحاب النار ولا يوقف على إليه ولا على في الآخرة لأنَّ قوله وأن مردنا معطوف على إنَّما ولا على إلى الله لأنَّ أن الثانية معطوفة على أنَّ الأولى.
ما أقول لكم (كاف) ومثله إلى الله وكذا بالعباد
ما مكروا (حسن)
سوء العذاب (كاف) وقال أبو عمرو تام إن جعل النار مبتدأ أو خبر مبتدأ محذوف كأنَّ قائلاً قال ما سوء العذاب فقيل هي النار وليس بوقف إن جعل بدلاً من سوء
وعشيًا (تام) إن نصب ويوم بفعل مضمر أي ونقول يوم تقوم الساعة وعلى هذا الإضمار لا يوقف على الساعة إلا إن اضطّر وإذا ابتدئ ادخلوا ضمت الهمزة من باب دخل يدخل وهي قراءة ابن كثير وأبي عمرو وابن عامر وأبي بكر عن عاصم ويكون قوله آل فرعون منصوبًا على النداء كأنَّه قال ادخلوا يا آل فرعون وقرأ نافع وعاصم وحمزة والكسائي أدخلوا بقطع الهمزة أمرًا من أدخل يدخل وعلى هذه القراءة يبتدأ أدخلوا بالفتح وينتصب آل بالإدخال مفعولاً أوّل وأشد المفعول الثاني
العذاب (كاف) لأنَّ إذ معها فعل
في النار (جائز) ومثله كنا لكم تبعًا
من النار (كاف) ومثله حكم بين العباد وكذا العذاب.
بالبينات (جائز)
قالوا بلى (كاف)
قالوا فادعوا (تام) ومثله
[منار الهدى: 339]
في ضلال.
في الحياة الدنيا (كاف) إن نصب يوم بأعني مقدرًا وليس بوقف إن نصب بالعطف على ما قبله ولا يوقف على الأشهاد لأنَّ ما بعده منصوب بدلاً من يوم قبله أو بيانًا له.
معذرتهم (حسن) ومثله اللعنة.
سوء الدار (تام)
الهدى (جائز)
بني إسرائيل الكتاب (حسن) إن رفع الهدى على الابتداء وليس بوقف إن نصب حالاً مما قبله كأنَّه قال هاديًا وتذكرة لأولي الألباب.
والألباب (تام)
إنَّ وعد الله حق (جائز) ومثله لذنبك وذنبك مصدر مضاف لمفعوله أي لذنب أمتك في حقك لأنَّه لا يسوغ لنا أن نضيف إليه عليه الصلاة والسلام ذنبًا لعصمته.
والإبكار(تام)
بغير سلطان أتاهم ليس بوقف هنا اتفاقًا لأنَّ خبر إن لم يأت وهو إن في صدورهم.
ببالغيه (حسن) ومثله فاستعذ بالله وقيل كاف.
البصير (تام)
من خلق الناس ليس بوقف لتعلق ما بعده به استدراكًا لأنَّ لكن لابد أن تقع بين متناقضين ولا يصح الكلام إلا بها.
لا يعلمون (تام)
ولا المسيء (كاف) لأنَّ قليلاً منصوب بيتذكرون وما زائدة كأنه قال يتذكرون قليلاً
يتذكرون (تام) لا ريب فيها الأولى وصله لتعلق ما بعده به استدراكًا.
لا يؤمنون (تام) ومثله أستجب لكم عند أبي حاتم.
داخرين (تام) أي صاغرين.
مبصرًا (كاف) على الناس الأولى وصله.
لا يشكرون (تام)
كل شيء (حسن) وقيل تام لأنَّه لو وصله لصارت جملة لا إله إلا هو صفة لشيء وهذا خطأ ظاهر.
لا إله إلا هو (حسن)
تؤفكون (أحسن)
يجحدون (تام)
من الطيبات (حسن) ومثله ربكم
رب العالمين (تام)
إلا هو (حسن) ومثله له الدين
العالمين (تام)
من ربي (جائز)
لرب العالمين (تام) ولا وقف من قوله هو الذي إلى شيوخًا لأنَّ ثم في المواضع الخمس للعطف فلا يوقف على من تراب ولا على من نطفة ولا على من علقة ولا على طفلاً ولا على أشدكم.
شيوخًا (حسن) وقيل كاف
من قبل (جائز)
تعقلون (كاف)
ويميت (حسن) لأنَّ إذا أجيبت بالفاء فكانت بمعنى الشرط.
كن (حسن) إن رفع فيكون خبر مبتدأ محذوف تقديره فهو يكون أو فانه يكون.
و فيكون (تام) على القراءتين.
أنى يصرفون (تام) إن جعلت الذين في محل رفع على الابتداء وإلى هذا ذهب جماعة من المفسرين لأنهم جعلوا الذين يجادلوا في آيات الله القدرية وليس يصرفون بوقف إن جعل الذين كذبوا بدلاً من الذين يجادلون وإن جعل الذين كذبوا في موضع رفع خبر مبتدأ محذوف أو في موضع نصب بتقدير أعني كان كافيًا.
رسلنا (حسن) وقيل كاف على استئناف التهديد.
يعملون ليس بوقف لأنَّ فسوف يعلمون تهديد للمكذبين فينبغي أن يتصل بهم لأنَّ إذ منصوبة بقوله فسوف تعلمون فهي متصرفة وجوزوا في إذ أن تكون بمعنى إذا لأنَّ العامل فيها محقق الاستقبال وهو فسوف يعلمون وغالب المعربين
[منار الهدى: 340]
يقولون إذ منصوبة باذكر مقدرة ولا تكون حينئذ إلا مفعولاً به لاستحالة عمل المستقبل في الزمن الماضي.
والسلاسل (تام) لمن رفع السلاسل بالعطف على الأغلال ثم يبتدئ يسحبون أي هم يسحبون وهي قراءة العامة وكذا يوقف على السلاسل على قراءة ابن عباس والسلاسل بالجر قال ابن الأنباري والأغلال مرفوعة لفظًا مجرورة محلاً إذ التقدير إذ أعناقهم في الأغلال وفي السلاسل لكن ضعف تقدير حرف الجر وإعماله وقد جاء في أشعار العرب وكلامهم وقرأ ابن عباس بنصب السلاسل ويسحبون بفتح الياء مبنيًا للفاعل فتكون السلاسل مفعولاً مقدمًا وعليها فالوقف على فيها أعناقهم لأنَّ السلاسل تسحب على إسناد الفعل للفاعل فكأنَّه قال ويسحبون بالسلاسل وهو أشد عليهم إلا أنه لما حذف الباء وصل الفعل إليه فنصبه فعلى هذا لا يوقف على السلاسل ولا على يسحبون لأنَّ ما بعده ظرف للسحب وهذا غاية في بيان هذا الوقف ولله الحمد.
يسجرون (جائز) لأنه آخر آية أي يصيرون وقودًا للنار
من دون الله (حسن) ومثله ضلو عنا وكذا من قبل شيًا وقيل تام لأنه انقضاء كلامهم.
الكافرين (كاف) ومثله تمرحون
خالدين فيها (حسن)
المتكبرين (تام)
إن وعد الله حق (حسن)
أو نتوفينك ليس بوقف لمكان الفاء.
يرجعون (تام)
من قبلك (حسن) ومثله نقصص عليك
بإذن الله (كاف)
المبطلون (تام)
تأكلون (كاف) ومثله تحملون
آياته (حسن)
تنكرون (تام) للابتداء بالاستفهام فأي منصوبة بتنكرون.
من قبلهم (حسن) ومثله وآثارًا في الأرض
يكسبون (كاف)
من العلم (حسن)
يستهزؤن (كاف)
بالله وحده (جائز)
مشركين (كاف)
بأسنا (تام)عند أبي حاتم على أنَّ سنة منصوبة بفعل مقدر أي سنّ الله ذلك سنة فلما حذف الفعل أضيف المصدر إلى الفاعل.
في عباده (تام) عند أبي حاتم أيضًا.
وآخر السورة (تام) وفيه رد على من يقول إن حم قسم وجوابه ما قبله وإن تقديره وخسر هنالك الكافرون والله لأنه يلزم عليه أنه لا يجوز الوقف على آخرها فلا يلتفت إلى قوله لأنَّا لا نعلم أحدًا من الأئمة الذين أخذ عنهم تأويل القرآن أخذ به وهو جائز عربية.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المؤمن, سورة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:06 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir