#1
|
|||
|
|||
عامة ما لا سبيل لنا إلى الجزم بصدقه لا فائدة منه
وهَذَا القِسْمُ الثَّانِي من المنْقُولِ ، وهُوَ مَا لا طَرِيقَ لنا إلى الجَزْمِ بالصِّدقِ منْهُ ، عَامَّتهُ مِمَّا لا فَائِدَةَ فيهِ ، والكَلامُ فِيهِ منْ فُضُولِ الكَلامِ . وَأمَّا مَا يَحْتَاجُ الْمُسْلِمُونَ إِلى مَعْرِفَتِهِ فَإِنَّ اللهَ تعالى نَصَبَ على الحَقِّ فِيهِ دَلِيلاً . |
#2
|
|||
|
|||
شرح مقدمة التفسير للشيخ: محمد بن صالح العثيمين (مفرغ)
القارئ: . . . وهذا القسم الثاني من المنقول وهو ما لا طريق لنا إلى الجزم بالصدق من عامته مما لا فائدة فيه , والكلام فيه من فضول الكلام. |
#3
|
|||
|
|||
شرح مقدمة التفسير للشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين (مفرغ)
قولُه: (وهذا القِسمُ الثاني مِن المنقولِ) |
#4
|
|||
|
|||
شرح مقدمة التفسير لمعالي الشيخ: صالح بن عبد العزيز آل الشيخ (مفرغ)
القارئ: . . . وهذا القسم الثاني من المنقول وهو ما لا طريق لنا إلى الجزم بالصدق منه عامته مما لا فائدة فيه والكلام فيه من فضول الكلام. |
#5
|
|||
|
|||
شرح مقدمة التفسير للشيخ: مساعد بن سليمان الطيار
(. . . وهَذَا القِسْمُ الثَّانِي من المنْقُولِ، وهُوَ مَا لا طَرِيقَ لنا إلى الجَزْمِ بالصِّدقِ منْهُ، عَامَّتُه مِمَّا لا فَائِدَةَ فيهِ، والكَلامُ فِيهِ منْ فُضُولِ الكَلامِ. وَأمَّا مَا يَحْتَاجُ الْمُسْلِمُونَ إِلى مَعْرِفَتِهِ فَإِنَّ اللَّهَ تعالى نَصَبَ على الحَقِّ فِيهِ دَلِيلاً؛ فَمِثَالُ مَا لا يُفِيدُ وَلا دَلِيلَ علَى الصَّحيحِ منْهُ اخْتِلافُهُم فِي لَوْنِ كَلْبِ أَصْحَابِ الكَهْفِ، وفي البَعْضِ الَّذِي ضُرِبَ بِهِ قَتِيلُ مُوسَى من البَقَرَةِ، وَفِي مِقْدَارِ سَفِينَةِ نُوحٍ، وَمَا كَانَ خَشَبُهَا، وَفي اسْمِ الغُلامِ الَّذِي قتَلَهُ الخَضِرُ، وَنَحْوِ ذَلِكَ، فَهَذِهِ الأُمُورُ طَرِيقُ العِلْمِ بِهَا النَّقْلُ، فَمَا كَانَ منْ هَذَا منْقُولاً نقْلاً صَحِيحًا عنِ النَّبيِّ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسَلَّمَ - كاسْمِ صَاحِبِ مُوسَى أنَّهُ الْخَضِرُ - فهَذَا مَعْلُومٌ) . |
#6
|
|||
|
|||
الشرح الصوتي للشيخ : د. خالد بن عثمان السبت حفظه الله
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ما, عامة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|