المجلس السابع عشر: مجلس مذاكرة القسم الثاني من الآجرومية

[إسراء خليفة]

المجموعة الثالثة :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذه الكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُر أخا عادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } [ علامة نصب ]

منصوب وعلامة نصبه الفتحة

منصوبة: لأنها مفعول به

بالفتحة: لأنه اسم مفرد
ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود } [ علامة خفض ]

مخفوض وعلامة خفضه الياء.

مخفوض: لأنه سبق بحرف الخفض الباء.

بالياء: لأنه جمع مذكر سالم.
ج: قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء } [ علامة جزم ]
علامة جزمه: حذف النون.

مجزوم: ل،ه سبق بلا الناهية

بحذف النون: لأنه من الأفعال الخمسة.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
صوامع: منتهى الجموع

ب:قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا }

غضبان: وصفية مع زيادة ألف ونون
ج:قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }
سكارى: تنتهي بألف التأنيث المقصورة

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق }

فعل أمر مبني على حذف النون.

واو الجماعة: فاعل مبني على الضم في محل رفع.
ب: قال تعالى : { إنما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلّ لغير الله به }

فعل ماضي مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
ج: قال تعالى : { ولا تكوننّ من المشركين }

فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون.

النون : نون التوكيد.

[صفاء الكنيدري]

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الثالثة
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذه الكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُر أخا عادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } [ علامة نصب ]
أخا: علامة نصبه الألف؛ لأنه من الأسماء الخمسة.
ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود } [ علامة خفض ]
بالمؤمنين: علامة خفضه الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
ج: قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء } [ علامة جزم ]
تتخذوا: علامة جزمه حذف النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
صوامع: جمع تكسير على صيغة منتهى الجموع( مفاعل)
ب: قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا }
الممنوع من الصرف: موسى السبب اسم من الأسماء المقصورة.
غضبان: بسبب الوصفية وزيادة الألف والنون.
ج:قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }
سكارى: السبب جمع تكسير.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق }
ارجعوا: فعل أمر مبني على حذف النون، مضارعه: (يرجعون)
ب: قال تعالى : { إنما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلّ لغير الله به }
حرم: فعل ماضي مبني على الفتح.
ج: قال تعالى : { ولا تكوننّ من المشركين }
تكوننّ: فعل مضارع مبني على الفتح لدخول نون التوكيد عليه.

تم بحمد الله وفضله.

[آمال محمد حسن]

س1
1. مهاجرات: الكسرة؛ لأنه جمع مؤنث سالم منصوب، وقد وقع حالا.
2. أخيه: الياء؛ لأنه من مضاف إليه مخفوض، وهو من الأسماء الخمسة.
3. ليقض: حذف حرف العلة وهو الياء والدليل الكسرة قبله؛ لأنه فعل مضارع مجزوم بلام الدعاء.
س2
1. نوح-عاد-ثمود: للعلمية والعجم.
2. عائشة: للعلمية والتأنيث بغير ألف.
3. حضر موت: للعلمية والتركيب.
س3
1. يظلم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على لفظ الجلالة"الله".
2. فقولا: فعل أمر مبنى على حذف النون، والألف ضمير مبنى فى محل رفع فاعل.
3. استيأسوا:
فيه قولان:
-الراجح: فعل ماض مبنى على الضم.
-القول الآخر: فعل ماض مبنى على الفتحة المقدرة منع من ظهورها واو الجماعة.
الواو: ضمير مبنى فى محل رفع فاعل.

[فوزية السالم]

المجموعة الثانية:
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمناتُ مهاجرات فامتحنوهن } [ علامة نصب ] منصوب بالفتحة لأنه جمع مؤنث سالم.
ب: قال تعالى: { فبدأ بأوعيتهم قبل وعاءِ أخيه } [ علامة خفض ] الكسرة لأنه اسم مفرد.
ج: قال تعالى: { ونادوا يا مالكُ ليقضِ علينا ربُّك } [ علامة جزم ] لام الدعاء لأنه فعل مضارع.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود } نوح، عاد، ثمود.
ب: عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ". أحدث
ج: سافرتُ إلى مدينة حضر موت. حضر

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { إن الله لا يظلم مثقال ذرة } يظلم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ب:قال تعالى : { فقولا له قولا لينًا لعله يتذكر أو يخشى } ف: حرف، قولا: فعل أمر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ج:قال تعالى : { فلما استيأسوا منه خلصوا نجيًا }

[خولة بنت علي]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين} [ علامة نصب ]
صادقين : علامة النصب الياء لأنه جمع مذكر سالم
ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركعالسجود } [ علامة خفض ]
إبراهيم:علامة الخفض الكسره لأنه مسبوق بحرف الجر إلى
ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
تحرِص: علامة الجزم السكونلأنه مفرد
س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
أحمد :ممنوع من الصرف لأنه علم
ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
أخر: مفردها أخرى
ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
مصر: ممنوعة من الصرف لأنها علم
س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
اللام :لام الدعاء
ليعذبهم : فعل مضارع منصوب بلام الدعاء وعلامة النصب الفتحة
ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيتُ: فعل ماضي مجزوم بإن وعلامة جزمه السكون والفاعل الضمير المتصل تاء المتكلم
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
فاضرب: الفاء حرف شرط
اضرب فعل أمر مبني على السكون

[رقية شبانه]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين} [ علامة نصب ]
الياء، ﻷنه جمع مذكر سالم.

ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
اسم مفرد مخفوض لدخول حرف الخفض عليه وعلامة خفضه الفتحة نيابة عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة.

ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
السكون، ﻷنه فعل مضارع صحيح الآخر دخل عليه حرف جازم.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
أحمد
سبب المنع: العلمية ووزن الفعل.

ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
أخر
سبب المنع: الوصفية والعدل.

ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
مصر
سبب المنع: العلمية والتأنيث بغير ألف.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
يعذب: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد لام الجحود وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، وجملة "ليعذبهم" في محل نصب خبر كان.

ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيت: فعل مضارع مجزوم بإن وعلامة جزمه السكون، والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل.

ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
فاضرب: فعل أمر مبني على السكون.

[حسن محمد ابو جابر]

المجموعة الثالثة :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذه الكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُر أخا عادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } [ علامة نصب ]
- أخا : منصوب بالألف ، وهي من الأسماء الخمسة .
ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود } [ علامة خفض ]
- بالمؤمنين :مجرور بالباء,ولأنه جمع مذكر سالم
ج: قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء } [ علامة جزم ]
- لا تتخذوا : مضارع مجزوم ،وعلامة جزمة حذف النون ، مسبوق ب لا الناهية .
س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
- صوامع : ممنوع من الصرف .
السبب : هو وجود ألف الجمع مع وجود الساكن .
ب:قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا }
- غضبان : ممنوع من الصرف .
سبب المنع : أن كلمة غضبان ،لزيادة الألف والنون.
ج:قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }
- سكارى : ممنوع من الصرف ،
السبب :مختوم بألف التأنيث المقصورة .
س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق }
- ارجعوا : فعل أمر منصوب وعلامة نصبةحذف النون .
ب: قال تعالى : { إنما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله بة.
ج: قال تعالى : { ولا تكوننّ من المشركين }
- تكونن : فعل مضارع ناقص مبني على الفتح ، مجزوم بلا الناهية ، والنون للتوكيد

[صفية الشقيفي]

التعليق على مجلس مذاكرة القسم الثاني من الآجرومية

المجموعة الأولى :
من أفضل الإجابات :
1: سارة محمد عبد السلام : #10
2: أيمن بن سالم :#22
3: رضا الشبراوي : #25


إجابات جيدة مع التعليق :
بارك الله فيكم جميعًا ونفع بكم :
1: عائشة مجدي :[ بارك الله فيكِ ونفع بكِ ، س2: ب: أُخر : للوصفية مع العدل ، هكذا يكون التعبير أدق ، ج: مِصر : للعلمية مع التأنيث ]
2: أم عاصم الفيفي : [ س1 : ج : تحرص : ولأنه صحيح الآخر ولم يتصل به شيء ، س2: ج: العلمية وحدها لا تكفي للمنع من الصرف بل لابد مها من شرط آخر ، وفي كلمة مصر : العلمية مع التأنيث ، س3 : ب : الفعل الماضي مبني دائمًا ؛ فيكون إعراب " عصيت " : فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك ، والجزم من أنواع الإعراب ؛ فلا يصح أن نقول على المبني بأنه مجزوم ؛ أي أن لدينا قسمين : المعرب والمبني ، والمعرب ينقسم إلى مرفوع ومنصوب ومخفوض ومجزوم ]
3: ماجد اليوسف : [ س2: أ : وزن أفعل = من أوزان الفعل ، س3: أ: اللام هنا لام الجحود لأنها سُبقت بكون منفي ( وما كان ) ، عصيْتُ : فعل ماضي وليس مضارع لأنه دل بهيئته على الزمن الماضي ، ثم انظر هل بدأ بأي من حروف ( أنيتُ ) ، واتصل به ضمير رفع متحرك ؛ فيكن إعرابه : فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك ، والتاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل ]
4: عبد الرحمن الصالحي :[ س2: ب : أُخر : للوصفية والعدل ، ج: العلمية وحدها لا تمنع من الصرف ، و " مصر " فيها العلمية والتأنيث ، س3: الفتحة علامة نصب وليست سبب النصب ؛ فنقول في الإعراب : أ: ليعذبهم : فعل مضارع منصوب بأن المضمرة وجوبًا بعد لام الجحود وعلامة النصب الفتحة الظاهرة ، ب: عصيت : فعل ماصي وليس مضارع ، وأرجو أن تراجعوا الملحوظة على الأخ ماجد اليوسف ، ج : فعل أمر ، لا يكفي مجرد قول " فعل " ، بل يجب تحديد نوعه ]
5: أمل سمير : [ س3: أ: هذه لام الجحود وليست لام التعليل ؛ { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم } ، سُبقت اللام بكون منفي ، ولام الجحود تنصب بأن المضمرة وجوبًا ، راجعي إعراب أختنا سارة عبد السلام ، بارك الله فيكما ]
6: ياسر محمد رجب : [ أحسنت أخي الفاضل ، س3: أ: نقول : فعل مضارع منصوب بــأن المضمرة وجوبًا بعد لام الجحود وعلامة النصب الفتحة الظاهرة ، تأملوا الفتحة علامة للنصب وليست سبب النصب ، وقد اتبعتم رأي ابن آجروم في الإعراب وهو مخالف للجمهور ؛ فالجمهور على أن الأمر مبني ، وقولكم مجزوم يعني أنه معرب ، كذلك من الأفضل أن نقول بأن الماضي يبنى على الفتح ، لكن إذا اتصل به ضمير رفع متحرك بُني على السكون بدلا من التقدير وهو ما رجحه الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - ]
7:عيسى حسان: [ س3: أ: اللام هنا لام الجحود وليست لام التعليل وراجعوا التعليق على أخت أمل سمير ، بارك الله فيكما ]
8: مروة محمد ناصر : [ أحسنتِ بارك الله فيكِ ، س3: أ: حتى يكن الإعراب كاملا لابد أن تبيني علامة الإعراب ؛ فتقولين : فعل مضارع منصوب بأن المضمرة وجوبًا بعد لام الجحود وعلامة النصب الفتحة الظاهرة ، وقولكِ : هم ضمير متصل ، هذا ليس الإعراب كاملا ، ويُبين إعراب الضمائر في القسم القادم بإذن الله ، ب: عصيت : فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل ]
9:سلمى نصار : [ س2: ج : العلمية وحدها لا تكفي للمنع من الصرف ، وفي كلمة " مصر " اجتمع التأنيث مع العلمية ، س3: أ: هنا اللام لام الجحود ؛ فيكون النصب بأن المضمرة وجوبًا ، وراجعي التعليق على إجابة أختنا أمل سمير ، ب : إذا اخترتِ رأي ابن آجروم في إعراب الفعل الماضي فيكون الإعراب : فعل ماضي مبني على الفتح المقدرة ، ثم تكملين باقي التعريف ، والأولى القول بأنه فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك ]
10: البشير مصدق : [ س1: صادقين : اسم ، وهو منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، ب: بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف ، وسبب منعه من الصرف ليس العلمية وحدها بل معها العجمة ، س2: أ: العلمية وحدها لا تمنع من الصرف بل لابد معها من سبب آخر والسبب الآخر في " أحمد " هو أنه جاء على وزن الفعل ، ب: أُخر : للوصفية مع العدل ، ج : العلمية مع التأنيث ، س3: أ: اللام هنا ليست لام التعليل وأرجو مراجعة التعليق على الأخت أمل سمير ، ب و ج : اخترت رأي ابن آجروم في إعرابك وأرجو أن تراجعوا التعليق على الأخ ياسر محمد رجب ، بارك الله فيكم جميعًا ]
11: خولة بنت علي : [ س1: ب : علامة الخفض في إبراهيم الفتحة ، لأنه ممنوع من الصرف ، وسبب منعه من الصرف العلمية مع العجمة ، ج: علامة الجزم السكون لأنه سُبق بجازم ، والفعل صحيح الآخر ولم يتصل بآخره شيء ، س2: العلمية وحدها لا تكفي كسبب للمنع من الصرف بل لابد معها من سبب آخر ، في " أحمد " السبب الآخر هو وزن الفعل ، وفي " مصر " السبب الآخر هو التأنيث ، أما " أخر " فسبب منعها من الصرف هو أنها صفة ، والوصفية وحدها لا تكفي للمنع من الصرف بل لابد معها من سبب آخر وهنا السبب الآخر هو العدل ، أي عِدل عن قول " آخِر " إلى " أُخر " على وزن " فُعل " ، س3: أ: اللام هنا لام الجحود وأرجو أن تراجعي التعليق على الأخت أمل سمير ، ب: الفعل الماضي مبني دائمًا ، والجزم من أقسام الإعراب ، وأرجو أن تراجعي التعليق على الأخت أم عاصم الفيفي ، ج: هل الفاء حرف شرط !! ، هذا ليس صحيحًا، وإنما تأتي مقترنة بجواب الشرط وليست هكذا هنا ]
12: رقية شبانة :[ س3: ب: عصيت : فعل ماضي مبني على السكون ، وليس فعلا مضارعًا ، هل دل بهيئته على الزمن الحاضر أو المستقبل ؟ ، هل بدأ بأي من حروف " أنيتُ "؟ ، هل يقبل دخول السين وسوف عليه ، أو " لم " ؟ ، إجابة كل الأسئلة السابقة : " لا " ؛ إذن لا يكون مضارعًا ، وفي المقابل إذا جربتِ عليه علامات الفعل الماضي تكون الإجابة " نعم " ]

ملحوظات :
1: الترتيب حسب ترتيب مشاركاتكم.
2: " مصْر " : علم ثلاثي أعجمي مؤنث ساكن الوسط ؛ فيجوز فيه المنع من الصرف ، ويجوز فيه الصرف ، وسبب منعها من الصرف ليس العلمية فقط ، وإنما العلمية مع التأنيث.
3: تم تصحيح الخطأ في كتابة الآية القرآنية في السؤال الأول ، النقطة " أ " في المشاركة الأولى وكذلك في جميع مشاركاتكم ، وأسأل الله أن يجزي الأخ رضا الشبراوي خير الجزاء على تنبيهه ، بارك الله فيكم جميعًا ، ونفع بكم.


________________________________________

المجموعة الثانية :
من أفضل الإجابات :
1: أروى عبد القادر عبد السلام :#8
2: مروة سمير : #12 [ س2: ج : حددي نوع التركيب : وهو التركيب المزجي ]


إجابات جيدة مع التعليق :
1: منصور بن سراج الحارثي : [ س1: ب: الهاء ضمير غائب ، ج: الكسرة ليست من علامات إعراب الأفعال عامة ، والجزم خاصة ، وإنما الفعل مجزوم بحذف حرف العلة ؛ فأصله : " يقضي " : معتل الآخر ، وعلامة جزم الفعل المعتل الآخر هو حذف حرف العلة ، س2: ج : نحدد نوع التركيب وهو التركيب المزجي ، س3: أ: " لا " هنا ليست ناهية فلم تتضمن معنى النهي ، وإنما هي لا النافية ، ولا النافية لا تجزم ؛ فيبقى المضارع على أصله ، فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، ب: ينبغي أن يكون الإعراب كاملا بذكر علامة الإعراب ، والفعل الأمر على الراجح مبني على ما يجزم به مضارعه ؛ فيكون إعراب " قولا " : فعل أمر مبني على حذف النون ، وأرجو أن تراجعوا إجابة الأخت أروى عبد السلام ]
2: سعد بن فريح المشفي : [ س2: ج : نحدد نوع التركيب وهو التركيب المزجي ، س3: أ: الضمة علامة للرفع ؛ فنقول : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، ب: قولا : اتصلت به ألف الاثنين ، وأصله في صيغة المضارع : يقولان = من الأفعال ( الأمثلة ) الخمسة ؛ فيكون إعرابه : فعل أمر مبني على حذف النون ]
3:آمال محمد حسن : [ س2: أ : نوح وعاد ، أعلام أعجمية لكنها ثلاثية وساكنة الوسط ، وليست مؤنثة ؛ فلا تُمنع من الصرف ، ولو راجعتِ المصحف لوجدتِ أنها منونة بالكسر ، أما الكلمة الممنوعة من الصرف هي " ثمود " علم أعجمي وليس ثلاثيًا ، ولو راجعتِ المصحف لوجدتِ أن الدال مفتوحة ؛ لأنه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف ، ج: نبين نوع التركيب وهو التركيب المزجي ]
4: فوزية السالم : [ س1: أ: جمع المؤنث السالم ينصب بالكسرة وليس الفتحة ، ب: علامة الخفض الياء لأنه من الأسماء الخمسة ،ج: علامة الجزم حذف حرف العلة ؛ لأنه فعل مضارع معتل الآخر بالياء ، أصله قبل دخول لام الدعاء = يقضي.
س2:
أ : نوح وعاد ، أعلام أعجمية لكنها ثلاثية وساكنة الوسط ، وليست مؤنثة ؛ فلا تُمنع من الصرف ، ولو راجعتِ المصحف لوجدتِ أنها منونة بالكسر ، أما الكلمة الممنوعة من الصرف هي " ثمود " علم أعجمي وليس ثلاثيًا ، ولو راجعتِ المصحف لوجدتِ أن الدال مفتوحة ؛ لأنه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
ب: أحدثَ : هنا فعل ماضي وجاءت على وزن " أفعل " ، لكن ما يُمنع من الصرف هو الاسم الذي يأتي على وزن الفعل ، ومعنى ممنوع من الصرف أي لا ينون ؛ فهل الفعل ينون ؟
ج: حضر موت : الكلمة كاملة ، لأن السبب هو أنها علم مركب تركيب مزجي.
س3:
ب: قولا : اتصلت به ألف الاثنين ، وأصله في صيغة المضارع : يقولان = من الأفعال ( الأمثلة ) الخمسة ؛ فيكون إعرابه : فعل أمر مبني على حذف النون.
وأرجو أن تراجعي إجابة الأخت أروى عبد السلام ]

________________________________________
المجموعة الثالثة :

ملحوظة عامة :
- ليس كل جمع تكسير يُمنع من الصرف وإنما ما كان على صيغة منتهى الجموع ، وهي كل جمع ثالثه ألف زائدة بعدها حرفان ، أو ثلاثة وسطها ساكن.
- صيغ منتهى الجموع التي تُمنع من الصرف هي : مفاعل ومفاعيل وفواعل وأفاعل وأفاعيل وفعائل وفعائيل.

التعليق على إجاباتكم :

1: ليلى سلمان : [ س2: ب : راجعي الملحوظة العامة أعلاه ، ليتبين لكِ أن " قوم " لا تُمنع من الصرف ، و " موسى " المانع لها من الصرف هو العلمية مع العجمة ، كما أنه ليس ثلاثيا.
أ، ج ، صوامع وسكارى ليست على وزن مفاعل، وإذا أردتِ الوزن تردين الكلمة لأصلها ، ويكون الأصل على وزن فعل ، ثم تضيفين الزيادات ، مثلا :
صوامع = الأصل : صمع = فعل ، فتكون صوامع = فواعل ،سكارى : الأصل = سكر = فعل ، سكارى = فعالى.
وسبب منع " سكارى " من الصرف أنها خُتمت بألف التأنيث المقصورة.]

2: جنات الطيب : [ س2: ب : غضبان في الآية ليست مخفوضة ، وإنما منصوبة لأنها حال ، س3: أ: اخترتِ رأي ابن آجروم في فعل الأمر والأرجح أنه مبني على ما يجزم به مضارعه ، ج: الجزم من أنواع الإعراب؛ لدينا قسمان : المعرب والمبني ، والمعرب ينقسم إلى مرفوع ومنصوب ومخفوض ومجزوم ؛ ولا يصح أن نقول على المبني بأنه مجزوم ، والفعل هنا اتصل بنون التوكيد فيُبنى على الفتح ]

3: تهاني عياض : [ س2: ب: وكذلك كلمة " موسى " ممنوع من الصرف لأنه علم أعجمي يزيد عن ثلاثة أحرف ، ج: سكارى ممنوعة من الصرف لأنها مختومة بألف التأنيث المقصورة ، وأرجو أن تراجعي الملحوظة العامة أعلاه ]

4: راشد جمعة : [ س1: ب: الباء هي حرف الجر ، وأما علامة خفض كلمة " مؤمنين " هي الياء ، ج: " لا " هي أداة الجزم التي جزمت الفعل المضارع ، وأما علامة جزمه فهي : حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، س2: صوامع: نقول السبب أنها جاءت على صيغة منتهى الجموع ، وزنها فواعل ، غضبان : الوصفية وحدها لا تكفي كسبب يمنع من الصرف وإنما اجتمع مع الوصفية في هذه الكلمة ، أنها خُتمت بألف ونون.
س3:
ج: الجزم من أنواع الإعراب؛ لدينا قسمان : المعرب والمبني ، والمعرب ينقسم إلى مرفوع ومنصوب ومخفوض ومجزوم ؛ ولا يصح أن نقول على المبني بأنه مجزوم ، والفعل هنا اتصل بنون التوكيد فيُبنى على الفتح ]


5: أسماء المطيري : [ س1: بالمؤمنين : الباء حرف الجر ، وأما علامة الجر في الكلمة فهي الياء لأنها جمع مذكر سالم ، س2: غضبان : زيادة الألف والنون مع الوصفية ؛ اجتمع في الكلمة علتان للمنع من الصرف ، سكارى : السبب من منعها من الصرف هو أنها خُتمت بألف التأنيث المقصورة ، وأرجو أن تراجعي الملحوظة العامة أعلاه ، س3: ج : ننظر للفعل نجد أنه اتصل به نون التوكيد ، وإذا اتصل بالمضارع نون التوكيد فإنه يكون مبنيًا وليس معربًا ، ويكون الإعراب : فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد ]


6: صفية محمد : [ س3: أ: ارجعوا : فعل أمر مبني على حذف النون ، لأن الأمر يبنى على ما يجزم به مضارعه ، ومضارع " ارجعوا " : يرجعون ، من الأفعال الخمسة ، يجزم بحذف النون ]

7: إسراء خليفة : [ س1: أخا عاد : تحققت فيها شروط الأسماء الخمسة : مفردة ، مكبرة ، مضافة - الإضافة لكلمة " عاد " - ، ومضافة لغير ياء المتكلم ، وعليه تكون علامة الإعراب النصب بالألف نيابة عن الفتحة ، س3: ج : ننظر للفعل نجد أنه اتصل به نون التوكيد ، وإذا اتصل بالمضارع نون التوكيد فإنه يكون مبنيًا وليس معربًا ، ويكون الإعراب : فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد ]


8: صفاء الكنيدري : [ س2: أ: صوامع على وزن فواعل وليس مفاعل ، الأصل : صمع = فعل ، ثم نضيف الحروف الزائدة في مكانها ؛ فنجد أن الوزن سيكون " فواعل " ، موسى : المانع من الصرف هو العلمية مع العجمة كما أنه مزيد عن ثلاثة أحرف ، وما تقصدينه هو ألف التأنيث المقصورة ، والألف في موسى ليست ألف تأنيث مقصورة ؛ فالكلمة أعجمية من الأساس ، سكارى : المانع من الصرف هنا هو ألف التأنيث المقصورة ، وأرجو أن تراجعي الملحوظات العامة ]

9: حسن محمد أبو جابر : [ س1: الباء هي حرف الجر الذي جر كلمة " المؤمنين " وأما علامة الجر فهي الياء لأنها جمع مذكر سالم ، س2: صوامع على وزن فواعل ، والمقصود بالساكن في الشرح هو أن يكون بعد ألف التكسير ثلاثة أحرف وسطها حرف ساكن مثل : مصابيح ، الياء ساكنة بين الباء والحاء ، وثلاثتهم بعد الألف ، س3: فعل الأمر لا ينصب ! ، وإنما يكون مبنيا على ما يجزم به مضارعه - على الراجح من أقوال العلماء - ، مضارع من ارجعوا = يرجعون ، من الأفعال الخمسة ، يجزم بحذف النون ، إذن الإعراب :
ارجعوا : فعل أمر مبني على حذف النون.
فاتكم إجابة النقطة الثانية ، ج :
الجزم من أنواع الإعراب؛ لدينا قسمان : المعرب والمبني ، والمعرب ينقسم إلى مرفوع ومنصوب ومخفوض ومجزوم ؛ ولا يصح أن نقول على المبني بأنه مجزوم ، والفعل هنا اتصل بنون التوكيد فيُبنى على الفتح]

بارك الله فيكم جميعًا ، ونفع بكم ، ووفقكم وسددكم.

[صفية الشقيفي]

تمت التعليقات والحمد لله ، بارك الله فيكم ونفع بكم.