دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الثامن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #76  
قديم 10 رجب 1437هـ/17-04-2016م, 03:44 PM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

تابع لتقويم مجلس مذاكرة سورتي عم والنازعات


تنبيه
تم خصم درجة لعدم أداء الواجب في وقته

سمية بور (ه)
أجوبتك مختصرة جدا أخت سمية ، وأنصحك بالاطلاع على أجوبة الأخت وصال ، والاستفادة منها على هذا الرابط : http://afaqattaiseer.net/vb/showpost...5&postcount=47

رد مع اقتباس
  #77  
قديم 23 شوال 1437هـ/28-07-2016م, 01:57 AM
الصورة الرمزية سمية بور
سمية بور سمية بور غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2015
الدولة: الجزائر
المشاركات: 86
Post

المجموعة الأولى:
ج1: المراد بـ " النبإ العظيم " في قوله تعالى : { عم يتساءلون. عن النبإ العظيم } :
هو الخبر الهائل الذي جاءهم به رسول الله صلى الله عليه وسلم . وهو القرآن الكريم وقد يكون مراده البعث .
ج2: اذكر المقسم به والمقسم عليه في سورة النازعات:
المقسم به هو الملائكة الكرام وكمال انقيادهم لخالقهم عز و جل .

والمقسم عليه هناك احتمالين احتمال كون المقسم به و المقسم عليه واحد وهم الملائكة الكرام لأن الإيمان بهم من أركان الإيمان وذكر أفعالهم في هذا الحال متضمن الجزاء عند البعث و قبله و بعده.
و الإحتمال الثاني أنه يوم البعث لأن الأحداث المذكورة بعد المقسم عليه عن البعث.

ج3: من خلال دراستي لسورتي النبإ والنازعات ، أرد على من ينكر البعث يوم القيامة بما يلي :
أن الله قد أنعم عليك بنعم لا تعد و تحصى كما أن الله تعالى ذكر من أهوال يوم البعث أنه يوم عظيم كما جعله {ميقاتا }للخلائق {يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا}. { يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة } {فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة }وفيه من الوعيد الشديد ما يشيب له الوليد والقلوب فيه لدى الحناجر{قلوب يومئذ واجفة أبصارها خاشعة } فتسير الجبال كالهباء المبثوث وتتشقق الجبال فتكون أبواب { وفتحت السماء فكانت ابوابا وسيرت الجبال فكانت سرابا }ويفصل الله بين الخلائق بحكمه العادل و توقد نار جهنم التي تكون مآبا للطاغين {إن جهنم كانت مرصادا للطاغين مآبا}.ف {لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا إلا حميما و غساقا }.وكل هذا لأنهم {كانو لا يرجون حسابا و كذبو بآياتنا كذابا } { أئذا كنا عظاما نخرة قالو تلك إذا كرة خاسرة }
و أن معنا ملائكة كرام يعلمون مانفعل {و كل شيء أحصيناه كتابا }يكتبون ما نفعل
كما أن {للمتقين مفازا } فهم فائزون بنعيم مقيم .
وكذلك فيه ملائكة شداد غلاظ لا يعصون الله ما أمرهم و يأتون مصطفين {يوم يقوم الروح والملائكة صفا} وكل هذا من هول ما يكذب به المكذبون { والناشطات نشطا والسابحات سبحا }
فما أكبر شقائك يا من تكذب بهذا اليوم

ج4: فسّر قول الله تعالى: {إنّ للمتقين مفازًا. حدائق وأعنابًا. وكواعب أترابًا }:
والذين اتقوا غضب الله و أطاعوه سيفوزون يوم القيامة فوزا عظيما بأن ستكون لهم {حدائق} وهي بساتن مملوءة بكل أصناف الأشجار و كل أنواع الثمار و { أعنابا} خصها الله لكثرته فيها و شرفه عليها. وزوجهم فيها بزوجات {كواعب} اي لم تتكسر أثداؤهن بل هي قائمة جميلة و {اترابا } أي متساويات في السن .

س5:
اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : {فقل هل لكَ إلى أن تزكى}.
1- تزكية النفس و تطهيرها من دنس الكفر والطغيان خصلة حميدة يتنافس فيها أولو الألباب
2- التطهر من الشرك أمر تتزكى به النفوس .

رد مع اقتباس
  #78  
قديم 25 شوال 1437هـ/30-07-2016م, 08:27 PM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية بور مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:
ج1: المراد بـ " النبإ العظيم " في قوله تعالى : { عم يتساءلون. عن النبإ العظيم } :
هو الخبر الهائل الذي جاءهم به رسول الله صلى الله عليه وسلم . وهو القرآن الكريم وقد يكون مراده البعث .
ج2: اذكر المقسم به والمقسم عليه في سورة النازعات:
المقسم به هو الملائكة الكرام وكمال انقيادهم لخالقهم عز و جل .

والمقسم عليه هناك احتمالين احتمال كون المقسم به و المقسم عليه واحد وهم الملائكة الكرام لأن الإيمان بهم من أركان الإيمان وذكر أفعالهم في هذا الحال متضمن الجزاء عند البعث و قبله و بعده.
و الإحتمال الثاني أنه يوم البعث لأن الأحداث المذكورة بعد المقسم عليه عن البعث.

ج3: من خلال دراستي لسورتي النبإ والنازعات ، أرد على من ينكر البعث يوم القيامة بما يلي :
أن الله قد أنعم عليك بنعم لا تعد و تحصى كما أن الله تعالى ذكر من أهوال يوم البعث أنه يوم عظيم كما جعله {ميقاتا }للخلائق {يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا}. { يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة } {فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة }وفيه من الوعيد الشديد ما يشيب له الوليد والقلوب فيه لدى الحناجر{قلوب يومئذ واجفة أبصارها خاشعة } فتسير الجبال كالهباء المبثوث وتتشقق الجبال فتكون أبواب { وفتحت السماء فكانت ابوابا وسيرت الجبال فكانت سرابا }ويفصل الله بين الخلائق بحكمه العادل و توقد نار جهنم التي تكون مآبا للطاغين {إن جهنم كانت مرصادا للطاغين مآبا}.ف {لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا إلا حميما و غساقا }.وكل هذا لأنهم {كانو لا يرجون حسابا و كذبو بآياتنا كذابا } { أئذا كنا عظاما نخرة قالو تلك إذا كرة خاسرة }
و أن معنا ملائكة كرام يعلمون مانفعل {و كل شيء أحصيناه كتابا }يكتبون ما نفعل
كما أن {للمتقين مفازا } فهم فائزون بنعيم مقيم .
وكذلك فيه ملائكة شداد غلاظ لا يعصون الله ما أمرهم و يأتون مصطفين {يوم يقوم الروح والملائكة صفا} وكل هذا من هول ما يكذب به المكذبون { والناشطات نشطا والسابحات سبحا }
فما أكبر شقائك يا من تكذب بهذا اليوم

ج4: فسّر قول الله تعالى: {إنّ للمتقين مفازًا. حدائق وأعنابًا. وكواعب أترابًا }:
والذين اتقوا غضب الله و أطاعوه سيفوزون يوم القيامة فوزا عظيما بأن ستكون لهم {حدائق} وهي بساتن مملوءة بكل أصناف الأشجار و كل أنواع الثمار و { أعنابا} خصها الله لكثرته فيها و شرفه عليها. وزوجهم فيها بزوجات {كواعب} اي لم تتكسر أثداؤهن بل هي قائمة جميلة و {اترابا } أي متساويات في السن .

س5:
اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : {فقل هل لكَ إلى أن تزكى}.
1- تزكية النفس و تطهيرها من دنس الكفر والطغيان خصلة حميدة يتنافس فيها أولو الألباب
2- التطهر من الشرك أمر تتزكى به النفوس .

الدرجة: ج
ــ على العموم إجاباتك مختصرة بعض الشيء.
س3: ما ذكرته يمكن إجماله بعبارة واحدة وهي أن الله عز وجل جعل للخلق موعدا سيحاسبون فيه، ولن يتركهم هملا.
وقد فاتتك نقاط كثيرة؛ مثل الاستدلال بخلق السموات على عظمها على البعث الذي هو أهون منها، وبإحياء الأرض بالأمطار، وبقدرة الله على كل شيء.
ــ تم خصم درجة لتأخير أداء الواجب.

رد مع اقتباس
  #79  
قديم 8 ذو القعدة 1437هـ/11-08-2016م, 12:58 AM
بتول عبدالقادر بتول عبدالقادر غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 240
افتراضي المجلس السادس : مجلس مذاكرة لقسم الثاني من التفسير ( تفسير سورتي عم + النازعات )

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول

أختار في هذا المجلس الإجابة على المجموعة الثالثة وأسأل الله التوفيق والسداد:

س 1: اذكر ما يفيده قوله تعالى : ( جزاءً وفاقا ) بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم ؟
- ذكر السعدي رحمه الله : أن استحقاقهم للعقوبات الفظيعة إنما هي جزاءً لهم موافقة لهم على أعمالهم الموصلة إليهم ؛ لأن الله ليس بظلام للعبيد بل هم الذين يظلمون أنفسهم ، لهذا بين لهم الأعمال التي استحقوا بها هذا الجزاء.
وقال الأشقر رحمه الله :أن العذاب موافق للذنب ، فأعظم الذنب الشرك فناسبه أعظم العذاب وهو النار والعياذ بالله ، فذكر الله تعالى أعمالهم السيئة ليعلموا أن الجزاء من جنس العمل . والله تعالى أعلم.

س 2: ما المراد بالآية الكبرى في قوله تعالى : ( فأراه الآية الكبرى ) ؟
قال السعدي : أن المقصود بها جنس الآية الآية الكبرى ، فلا ينافي ذلك تعددها .
وقال الأشقر : المقصود إظهار موسى عليه السلام لفرعون العصا واليد علامة واضحة على نبوته وصدقه فيما جاء به عليه السلام .

س 3: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة ؟
هناك شرطان ؛ الأول : أن ياذن الله بذلك ، والثاني : الرضا عن المشفوع .

س 4: فسر قول الله تعالى : ( إن للمتقين مفازاً . حدائق وأعناباً . وكواعب أتراباً ).
المفاز هو : الفوز والظفر بالمطلوب والنجاة من النار. ( الأشقر )
- أي أن للمتقين الذين اتقوا سخط ربهم بالتمسك بطاعته والابتعاد عما يكرهه فلهم مفاز ومنجى وبعد عن النار ولهم في ذلك المفاز حدائق ، والحدائق هي البساتين الجامعة لأصناف الأشجار الزاهية في الثمار التي تتفجر بين خلالها الأنهار وهنا خص الأعناب لشرفه وكثرته في تلك الحدائق . ( السعدي ).

س 5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : ( إن في ذلك لعبرة لمن يخشى ).
- النظر والتفكر في الآيات لفهم العبرة أو العبر التي أراد الله لنا أن نعتبر ونتعظ بها للننجو من سخطه وعقابه .
- استحضار عظمة الله وقدرته على كل شئ حتى تتولد الخشية في القلب .
- أن الخشية هي التي تكون سبيلا للانتفاع بالعبر والمواعظ.
- شعرت بتهديد في الآية لمن لم يخشى ويعتبر فسوف يصيبه ما أصاب السابقين من العصاة ، مما يجعلني أحاسب نفسي على أعمالي وأقوالي.
أسأل الله من خشيته ما يحول به بيننا وبين معصيته ، ومن طاعته ما يبلغنا به جنته .

هذا والله تعالى أعلم وأحكم وصلى الله على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين.

رد مع اقتباس
  #80  
قديم 9 ذو القعدة 1437هـ/12-08-2016م, 02:36 PM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بتول عبدالقادر مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول

أختار في هذا المجلس الإجابة على المجموعة الثالثة وأسأل الله التوفيق والسداد:

س 1: اذكر ما يفيده قوله تعالى : ( جزاءً وفاقا ) بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم ؟
- ذكر السعدي رحمه الله : أن استحقاقهم للعقوبات الفظيعة إنما هي جزاءً لهم موافقة لهم على أعمالهم الموصلة إليهم ؛ لأن الله ليس بظلام للعبيد بل هم الذين يظلمون أنفسهم ، لهذا بين لهم الأعمال التي استحقوا بها هذا الجزاء.
وقال الأشقر رحمه الله :أن العذاب موافق للذنب ، فأعظم الذنب الشرك فناسبه أعظم العذاب وهو النار والعياذ بالله ، فذكر الله تعالى أعمالهم السيئة ليعلموا أن الجزاء من جنس العمل . والله تعالى أعلم.

س 2: ما المراد بالآية الكبرى في قوله تعالى : ( فأراه الآية الكبرى ) ؟
قال السعدي : أن المقصود بها جنس الآية الآية الكبرى ، فلا ينافي ذلك تعددها .
وقال الأشقر : المقصود إظهار موسى عليه السلام لفرعون العصا واليد علامة واضحة على نبوته وصدقه فيما جاء به عليه السلام .

س 3: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة ؟
هناك شرطان ؛ الأول : أن ياذن الله بذلك ، والثاني : الرضا عن المشفوع .

س 4: فسر قول الله تعالى : ( إن للمتقين مفازاً . حدائق وأعناباً . وكواعب أتراباً ).
المفاز هو : الفوز والظفر بالمطلوب والنجاة من النار. ( الأشقر )
- أي أن للمتقين الذين اتقوا سخط ربهم بالتمسك بطاعته والابتعاد عما يكرهه فلهم مفاز ومنجى وبعد عن النار ولهم في ذلك المفاز حدائق ، والحدائق هي البساتين الجامعة لأصناف الأشجار الزاهية في الثمار التي تتفجر بين خلالها الأنهار وهنا خص الأعناب لشرفه وكثرته في تلك الحدائق . ( السعدي ).

س 5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : ( إن في ذلك لعبرة لمن يخشى ).
- النظر والتفكر في الآيات لفهم العبرة أو العبر التي أراد الله لنا أن نعتبر ونتعظ بها للننجو من سخطه وعقابه .
- استحضار عظمة الله وقدرته على كل شئ حتى تتولد الخشية في القلب .
- أن الخشية هي التي تكون سبيلا للانتفاع بالعبر والمواعظ.
- شعرت بتهديد في الآية لمن لم يخشى ويعتبر فسوف يصيبه ما أصاب السابقين من العصاة ، مما يجعلني أحاسب نفسي على أعمالي وأقوالي.
أسأل الله من خشيته ما يحول به بيننا وبين معصيته ، ومن طاعته ما يبلغنا به جنته .

هذا والله تعالى أعلم وأحكم وصلى الله على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين.
الدرجة: ب
س3: الرضا عن الشافع والمشفوع له.
س4: المطلوب تفسير قوله تعالى: { إن يوم الفصل كان ميقاتًا. يوم يُنفَخُ في الصورِ فتأتون أفواجًا } وليس قوله تعالى: {إن للمتقين مفازا } الآية.
ــ تم خصم درجة لتأخر أداء الواجب.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, السادس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:44 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir