دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > الأقسام العامة > الأقسام العلمية العامة > القراءة المنظمة > صفحات الطلاب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 4 ربيع الثاني 1431هـ/19-03-2010م, 06:49 PM
ريحانة الجنان ريحانة الجنان غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 133
افتراضي صفحة الطالبة: ريحانة الجنان

بسم الله الرحمن الرحيم
تلخيص الوسائل المفيدة للحياة السعيده
مقصد المصنف من هذة الرسالة هو بيان اسباب الوصول الى السعادة فى الدنيا والاخرة
ووضح هذة الاسباب فى عدة نقاط وهى:

v الايمان والعمل الصالح قال تعالى(من عمل صالحا من ذكر أو انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم اجرهم بأحسن ما كانو يعملون)
v تلقى المكاره والمضار والغم بالصبر واحتساب الاجر والثواب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(عجباّ لأمر المؤمن إن امره كله ان اصابة سراء شكر فكان خيراّ له, وإن اصاب ضراء صبر فكان خيراّ له,وليس ذلك لاْحد إلا للمؤمن)
v الإحسان الى الخلق بالقول والفعل وأنواع المعروف قال تعالى(لا خير فى كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو أصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله فسوف نؤتيه اجراّ عظيما)
v اللآنشغال بعمل من الاعمال النافعة أو علم من العلوم النافعة التى تأنس به النفس وتشتاقه
v إجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر وعدم الاهتمام بما يحدث بالمستقبل واحزان الوقت الماضى
v الآكثار من ذكر الله قال تعالى (الا بذكر الله تطمئن القلوب)
v التحدث بنعم الله الظاهره والباطنه
v شكر الله الدائم حتى فى حالة الفقر والمرض قال النبى صلى الله عليه وسلم( انظروا إلى من هوأسفل منكم,ولا تنظرو الى من هو فوقكم, فأنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم)
v السعى الى زوال الاسباب الجالبة للهموم وجلب وتحصيل تلاسباب الجالبة للسرور
v اذا حصل العبد من النكبات فليتلق ذلك بطمأنينة وتوطين النفس عليها
v التوكل على الله والوثوق به والطمع فى فضله قال تعالى (ومن يتوكل على الله فهو حسبه)
v توطين الفس على الامور الكبيره والصغيره وسؤال الله الآعانه عليها
v الحياة قصيره فلا يجب ان تقصرها بالهموم والآكدار
v المقارنه بين ما يخاف حدوثه من ضرر وبين احتمالات السلامه منها
v عدم انشغال النفس بما يقوله الناس
v الحياه تابعة لافكار الانسان فحرص على ان تكون الافكار نافعة فى الدين والدنيا
v تعويد النفس على عدم طلب الشكر الا من الله قال تعالى (إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكوراّ)
v أخذ الفضائل والعمل عليها وجعل الامور النافعة هدفاّ وبذل الحهد للوصول الى تحققها
v حسم الاعمال فى الحال فلا تؤجل عمل اليوم الى الغد واختيار الاهم فالاهم والاستعانه على ذلك بالفكر الصحيح والمشاورة فأذا عزمت فتوكل على الله قال تعالى
(وشاورهم فى الامر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين)

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10 ربيع الثاني 1431هـ/25-03-2010م, 01:13 PM
أم بدر أم بدر غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 229
افتراضي

- ريحانة الجنان : وفيتِ بالمقاصد وفقكِ الله ، انتقلي للتطبيق التالي .
- تلميذ ابن القيم : هناك ملاحظات لو استدركتَها لتمت مقاصدك وجادَ تلخيصك وفقك الله :
1-

اقتباس:
المقصد الرئيسي للرسالة : بيان أسباب السعادة في الدنيا والاخرة . المقاصد الأخرى للرسالة : الايمان والعمل الصالح هما أعظم أسباب السعادة ,
أحسنت في بيان المقصد الرئيس للرسالة ، وها هنا ملاحظة ينبغي التنبه لها :
قولك ( المقصد الرئيس ) ثم قلت ( المقاصد الأخرى ) يجعل من المقصد الرئيس منفصل عن المقاصد الأخرى ، والأمر ليس كذلك ، إنما المقصد الرئيس وهو بيان أسباب السعادة كما ذكرتَ ينضوي تحته جميع مقاصدك التي ذكرتها بعد ذلك باعتبارها تفصيلا للمقصد الرئيس .
2-
اقتباس:
السناد : أن المؤمنين بالله الايمان الصحيح المثمر لديهم من الأصول والأسس ما يتلقون فيه أسباب الفرح والبهجة وأسباب الهموم والأحزان , فما كان من المباهج والمحاب تلقوه بالقبول والشكر والاستعمال فيما ينفع فيحدث لهم من الطمأنينة ورجاء الثواب ما يفوق لذة هذه المسرات . وما كان من المكاره والاحزان قابلوه بالمقاومة وتخفيف شدته والصبر الجميل فيحدث لهم ذلك من صفات القوة والاحتمال والصبر والرضا بالقضاء واحتساب الأجر قوة وشخصية ايمانية تنقلب في حقها المكاره والأحزان طمأنينة وسرورا .
هذا شرح للعماد وليس سنادا ، والسناد إما أن يكون دليلا على العماد أو استدلالاً أو تعليلا له .
3-
اقتباس:
السناد : أن مجاهدة قلبه في نسيان المكاره الماضية لعدم امكان ردها , ومجاهدته في دفع المخاوف المستقبلية لكونها مجهولة وفي علم الله وتصرفه فيكل أمرها اليه ويدع القلق والفكر فيها ويقتصر على السعي في تحصيل خيراتها ودفع شرورها , كل ذلك مما يوجب له الطمأنينة والسكينة .
هذا أيضا شرح للعماد وليس سنادًا .
4- لم تذكر سنادًا واحدا من نص من كتاب أو سنة .
5- لم تُشِرْ إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر " ، وهو عماد وسناد في آن واحد .

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 13 ربيع الثاني 1431هـ/28-03-2010م, 07:02 PM
ريحانة الجنان ريحانة الجنان غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 133
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
تلخيص الرسالة التبوكية للإمام الحافظ شمس الدين ابن قيم الجوزية

مقصد المصنف من هذة الرسالة هو حث النفوس على الهجرة الى الله ورسوله ولا يتم ذلك إلا بتعاون على البر والتقوى

* بدء المصنف كلامة بتوضيح معنى البر والتقوى قال تعالى(ليس البر ان تولووجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة واتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون )
* ثم بين بعد ذلك كيفية الفرار الى الله والى رسولة ويكون ذلك بالهجرة بلقلب الى الله والرسول
( الهجره الى الله)
فتكون المهاجر مهاجراّ بقلبه من محبة غير الله الى محبة الله وحده ومن عبودية غير الله الى عبودية الله وحده أى الفرار إليه قال تعالى (فــــــــفـــــــروا الى الله)
قال النبى صلى الله عليه وسلم (المهاجر مان هجر ما نهى الله عنة) وهى تتضمن:
1. اتيان ما يحبة الله
2. البعد والهجر عن ما يكرهه الله
أصلها الحب والبغض فيؤثر أحب الامرين اليه وهما(مرضاة الله-او-أتباع هوى النفس)
(الهجره الى النبى)
هى فرد على كل مسلم وهى تتضمن شهادة ان محمد رسول الله وهى سفر النفس فى كل مسأله من مسائل الايمان التى بينها النبى صلى الله عليه وسلم قال تعالى (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسملوا تسليما) فاقسم الله بنفسة ان لا يثبت لهم الايمان إلا أن
1. يحكمو رسول الله فى جميع موارد النزاع
2. مع انشراح صدورهم لحكمه
3. وتسليمهم له
وقال الله تعالى ان النبى اولى بالمؤمنين من أنفسهم وهذه الاولويه تتضمن:
à ان يكون احب الى العبد من نفسه
à أن لا يكون للعبد حكم على نفسه أصلا بل الحكم على نفسه للنبى
à عدم اتباع الهوى قال تعالى (فلا تتبعوا الهوى)
Ã
ثم بين ان الواجب الذى لا يتم الايمان إلا به هو مقابلة النصوص بالتلقى والقبول والاظهار لها ودعوة الخلق إليها قال تعالى(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)

واخبر الله ان الهداية فى طاعة الله وطاعة رسوله قال تعالى(وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا ، فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين)

وكذلك بين الله طاعة أولى الامر ولكن بشرط أذا اندرجت طاعطهم تحت طاعة الرسول قال تعالى(يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر)

ومن لوازم الهجرة الى الله ورسوله - (الـــــــمـــــــوالاه لله)-
وهى الحب والغض فى الله فبين حــــــــــــــــــال الاتباع:
à اتباع المخالفون لمتبوعهم قال تعالى (إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب . وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرؤوا منا . كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار)
à اتباع الاشقياء المشركون وهم من اتخذو من دون الله ولى يولى لهم قال تعالى (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءاً منثورا)
à اتباع السعداء(والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه)
à اتباع المؤمنين من ذريتهمالذين لم يثبت لهم حكم التكليف في دار الدنيا قال تعالى
(والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء)
ثم بين ان هذا السفر للهجره الى الله تحتاج ايها المسافر الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى:
زاد هذا السفر----------------( العلم المورث من خاتم الانبياء)
طريقة-----------------------( بذل الجهد وستفراغ الوسع)
مركبة-----------------------(صدق اللجوء الى الله والانقطاع اليه وتحقيق الافتقار له)
من أراد زاد هـــــــــــــــــــــذا الســــــــــــــــــفر
1. عليه بتدبر ايات الله
2. عليه مرافقة الاموات الذين هم فى عالم الاحياء قال السلف( شتان بين أقوام موتى تحيا القلوب بذكرهم, وبين أقوام احياء تموت القلوب بمخالطتهم)

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23 ربيع الثاني 1431هـ/7-04-2010م, 09:07 PM
ريحانة الجنان ريحانة الجنان غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 133
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

تلخيصالوصية الجامعة لشيخ الإسلامأحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية

مقصد المصنف من هذه الوصية الدعوة للفوز بخير الدنيا والاخرة من خلال تقوى الله
الوصيه بتقوى الله قال تعالى (ولقد وصينا الذين اوتوا الكتاب من قبلكم واياكم اتقو الله)ووصى به النبى صلىالله عليه وسلم معاذ رضى الله عنه عندما بعثه الى اليمن (يا معاذ اتقى الله حيثما كنت وأتبع السيئه الحسنه تمحها وخالق الناس بخلق حسن)
ومن هذة الوصيه بين النبى ان العبد عليه حقان وبين كيفية الجمع بينهما:
§ اولا: (حق الله): ووضحة النبى فى قوله(اتقى الله حيثما كنت) فكانت الوصيه بتقوى الله فى السر والعلانيه
وكذلك(وَأَتْبِعْ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا) وهو محو الذنوب بالحسنات
§ ثانياّ:(حق العباد): الذى بينه فى قوله (خالق الناس بخلق حسن) وهذا هو حق العباد ويكون من خلال العفو عمن ظلمك بدعاء له والاستغفار له
ثم بين بعد ذلك معنى تقوى الله فقال
هذا الاسم يَجْمَعُفِعْلَ كُلِّ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ إيجَابًا وَاسْتِحْبَابًا وَمَا نَهَى عَنْهُ تَحْرِيمًا وَتَنْزِيهًا وَهَذَا يَجْمَعُ حُقُوقَ اللَّهِ وَحُقُوقَ الْعِبَادِ
ولكن قد تاتى التقوى بمعنى خشية العذاب : { قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَكْثَرُ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ الْجَنَّةَ ؟ قَالَ : تَقْوَى اللَّهِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ . قِيلَ : وَمَا أَكْثَرُ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ النَّارَ ؟ قَالَ : الْأَجْوَفَانِ : الْفَمُ وَالْفَرْجُ } .
وكذلك جعل النبى صلى الله عليه وسلم الايمان كله فى تقوى الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا)
وتتم تقوى الله بعدة امور:
· أخلاص العبد لربه عبادة واستعانة والدليل قول الله تعالى (إياك نعبد وإياك نستعين) بحيث يقطع العبد تعلق قلبة من أى مخلوق ويجعل كل همة رضى رب
ثم بين ما هى افضل الاعمال بعد القران
1. ملازمة ذكر الله دائماّ قال النبى صلى الله علية وسلم { أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرِ أَعْمَالِكُمْ وَأَزْكَاهَا عِنْدَ مَلِيكِكُمْ وَأَرْفَعُهَا فِي دَرَجَاتِكُمْ وَخَيْرٌ لَكُمْ مِنْ إعْطَاءِ الذَّهَبِ وَالْوَرِقِ وَمِنْ أَنْ تَلْقَوْا عَدُوَّكُمْ فَتَضْرِبُوا أَعْنَاقَهُمْ وَيَضْرِبُوا أَعْنَاقَكُمْ ؟ قَالُوا : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ : ذِكْرُ اللَّهِ } وافضله "لا إلَـــــــــــــــــــهَ إلااللَّهُ "
2. الانشغال بطلب العلم النافع أو الجلوس فى مجالس لتفقه الدين

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 3 جمادى الأولى 1431هـ/16-04-2010م, 03:10 PM
عبد العزيز الداخل عبد العزيز الداخل غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,453
افتراضي

ريحانة الجنان، تلميذ ابن القيم
أحسنتما بارك الله فيكما بالوفاء بمقاصد الرسالة، مع زيادة بعضكما على بعض

ريحانة الجنة: أحسنت بذكر المقصد العام الكلي للرسالة ، ثم أهم المقاصد المتفرعة عنها ، وآمل أن تراجعي النص قبل إدراجه وتصحيح الأخطاء الطباعية ومراعاة قواعد كتابة الهمزة
وأما تفاوت التنسيق فسببه اختلاف التطبيق البرمجي بين برنامج الوورد وصندوق تحرير المشاركات ، فلذلك أوصي بلصق المشاركة قبل إدرجها في ملف نصي (text file) ثم نسخها منه ولصقها في صندوق التحرير.

تلميذ ابن القيم: تلخيص واق بالمقصود بارك الله فيك، ولو أنك ذكرت المقصد العام الكلي للرسالة لتم تلخيصك.

انتقلا للتطبيق التالي.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 3 جمادى الأولى 1431هـ/16-04-2010م, 03:18 PM
عبد العزيز الداخل عبد العزيز الداخل غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,453
افتراضي

ريحانة الجنان : إجابتك ذكرت فيها مقاصد الرسالة لكن بأسلوب لم تفصلي فيه تحديد المقاصد الأربعة الرئيسة للرسالة.

تلميذ ابن القيم: تلخيصك قيم ولو أنك أبرزت المقاصد الأربعة للرسالة لكان أجود وأحسن.

تهاني عايض: تلخيص مثالي ، وفقك الله.

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 18 جمادى الأولى 1431هـ/1-05-2010م, 06:30 PM
ريحانة الجنان ريحانة الجنان غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 133
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم


تلخيص رسالة في أمراض القلوب وشفائها لشيخ الإسلام ابن تيمية
مقصد المصنف من هذه الرساله هو بيان أمراض القلوب وكيفية شفائها
- القلب يمرض كالبدن ولكن مرض القلب يختلف عن مرض البدن قال تعالى (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ )
-فمرض القلب ألم يحصل فى القلب
نتـــــــيــــــجـــة
-الغيظ من عدو استولى على شىء فيصدر عنه الم قال تعالى { وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ } ( وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ )
- وقد يكون من الشك والجهل قال النبى ( هَلَّا سَأَلُوا إذَا لَمْ يَعْلَمُوا فَإِنَّمَا شِفَاءُ الْعَيِّ السُّؤَالُ )
-وقد يكون نتيجة شهوه كلذنى قال تعالى (فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ )فهو قلب مريض بالشهوه فهو ضعيف يميل الى كل ما يعرض عليه
-وكذلك من أمراض القلوب الحسد : وهو تمنى زوال النعمة عن المحسود قال النبى صلى الله عليه وسلم (لَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَبَاغَضُوا ؛ وَلَا تَدَابَرُوا وَلَا تَقَاطَعُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إخْوَانًا)
وعلاج الحسد الصبر والتقوى (إنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ )
-وكذلك من امراض القلوب الشح والبخل قال تعالى { وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }
_ وكذلك من أمراض القلوب العشق وهو مذموم لأنه محبه مفرطه زائده عن الحد فعلى العبد ان يعف نفسه ويصبر ويترك ذلك الشىء لله فإنه يثاب على ذلك قال تعالى { وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى } { فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى }
فالقلب خلق لأجل (حب الله) وهذه هى الفطره التى فطر الله عليها عباده فعلى العبد ان يجتهد فى الوصول لهذا الحب وذلك بفعل الواجبات وترك المنهيات
*بعض طرق العلاج من أمراض القلوب:
القران : فهو شفاء لما فى الصدور
زكاة القلب: بحيث ينمو ويكتمل ويصلح وتكون:
بصدقه - ترك الفواحش - نفى الالوهيه لغير الله واثباتها لله وحده
العمل النافع قال تعالى (من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها )
الدعاء
الأستغفار


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 23 جمادى الأولى 1431هـ/6-05-2010م, 11:45 AM
ريحانة الجنان ريحانة الجنان غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 133
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
تلخيص رسالة (قاعدة جليلة في توحيد الله) لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله


مقصد المصنف الدعوه الى توحيد الله واخلاص الوجه والعمل له عباده واستعانه قال تعالى(إياك نعبد وإياك نستعين )
بدأ المصنف بذكر أربع أمور يكون بها صلاح العبد فى دينه ودنياه :
أَحَدُهَا: أَمْرٌ هُوَ مَحْبُوبٌ مَطْلُوبُ الْوُجُودِ.
وَالثَّانِي: أَمْرٌ مَكْرُوهٌ مُبْغَضٌ مَطْلُوبُ الْعَدَمِ.
وَالثَّالِثُ: الْوَسِيلَةُ إلَى حُصُولِ الْمَطْلُوبِ الْمَحْبُوبِ.
وَالرَّابِعُ: الْوَسِيلَةُ إلَى دَفْعِ الْمَكْرُوهِ.
ثم بين معنى ذلك فى عدة أوجه:
1- أن الله تعالى هو الذى يحب أن يكون هو المقصود المدعو وحده المطلوب
وهذا معنى قول الله تعالى (إياك نعبد وإياك نستعين) فالعبوديه تتضمن المقصود والمطلوب
2-أن الله خلق الخلق لعبادته الجامعه لمعرفته ومحبته والإنابه اليه والأخلاص له
فحق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: {أَتَدْرِي مَا حَقُّ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ ؟ قَالَ قُلْتُ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَم. قَالَ: حَقُّ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ أَنْ يَعْبُدُوهُ وَلَا يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا أَتَدْرِي مَا حَقُّ الْعِبَادِ عَلَى اللَّهِ إذَا فَعَلُوا ذَلِكَ ؟ قَالَ قُلْت: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَم. قَالَ: حَقُّهُمْ أَنْ لَا يُعَذِّبَهُمْ}.
3- أن المخلوق ليس عنده للعبد نفع ولا ضرر بل ربه هو الذى خلقه ورزقه فإذا مسه الله بضر فلا يكشفه عنه غيره وإذا اصابه بنعمه لم يرفعها عنه سواه .
4-إن تعلق العبد بما سوى الله مضره عليه مثال على ذلك كلذين يكنزون الذهب والفضه ولا ينفقونها فى سبيل الله (يمثل لأحدهم كنزه يوم القيامه شجاعاً أقرع)
5-أن الاعتماد على مخلوق وتوكل عليه يوجب الضرر من جهته وَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا} {كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا}
6-أن الله تعالى غنى حميد كريم رحيم فَهُوَ سُبْحَانَهُ مُحْسِنٌ إلَى عَبْدِهِ مَعَ غِنَاهُ عَنْهُ؛ يُرِيدُ بِهِ الْخَيْرَ وَيَكْشِفُ عَنْهُ الضُّرَّ؛ لَا لِجَلْبِ مَنْفَعَةٍ إلَيْهِ مِنْ الْعَبْدِ؛ وَلَا لِدَفْعِ مَضَرَّةٍ؛ بَلْ رَحْمَةً وَإِحْسَانًا
7-إن غالب الخلق يطلبون إدراك حاجاتهم بك وإن كان ضرراً عليك
8-إنه إذا أصابك مضره كالخوف والمرض فلا يقدر أحد على دفعها إلا بإذن الله
9-إن الخلق لو أجتهدوا أن ينفعوك لم ينفعوك إلا بأمر قد كتبه الله لك ولو أجتهدوا أن يضروك لم يضروك إلا بشىء قد كتبه الله عليك (فلا تعلق بهم رجائك )
*فالله وحده هُوَ الَّذِي يَعْلَمُ وَلَا تَعْلَمُ؛ وَيَقْدِرُ وَلَا تَقْدِرُ؛ وَيُعْطِيكَ مِنْ فَضْلِهِ الْعَظِيمِ؛ كَمَا فِي حَدِيثِ الِاسْتِخَارَةِ: {اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ؛ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ؛ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ؛ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ؛ وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ؛ وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ}.
*فلابد للنفس من شىء تطمئن إليه وهو إلهها
*ولابد للنفس من شىء تثق به وتعتمد عليه فى نيل مطلوبها وهو ربها وهذا بيان لقوله تعالى ( إياك نعبد وإياك نستعين )
*ألناس فى عباده الله وإستعانته على اربعة أقسام
-إمَّا أَنْ يَعْبُدَ غَيْرَ اللَّهِ وَيَسْتَعِينَهُ
-وَإِمَّا أَنْ يَعْبُدَهُ وَيَسْتَعِينَ غَيْرَهُ
-وَإِمَّا أَنْ يَسْتَعِينَهُ - وَإِنْ عَبَدَ غَيْرَهُ
-الَّذِينَ لَا يَعْبُدُونَ إلَّا إيَّاهُ؛ وَلَا يَسْتَعِينُونَ إلَّا بِهِ


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 24 جمادى الأولى 1431هـ/7-05-2010م, 04:26 PM
ريحانة الجنان ريحانة الجنان غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 133
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
تلخيص (بيان معنى الشرك) لشيخ الإسلام ابن تيمية
مقصد المصنف توضيح معنى الشرك بالله وأنواعه وطرق العلاج منه .
-الشرك أعظم ذنب عصى الله به قال تعالى {إنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}
- وَقَالَ تَعَالَى: {وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَادًا لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا إنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ}
والشرك :هو جعل لله نداً من خلقه فيما يستحقه الله عز وجل من الْإِلَهِيَّةِ وَالرُّبُوبِيَّةِ
*فالله تعالى هو المستحق للعبادة لذاته لأنه المألوه المعبود
*فلا معبود إلا الله ولا يستحق أن يعبد أحد سواه
*قال تعالى {إيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}
-- فَقَوْلُهُ: {إيَّاكَ نَعْبُدُ} إشَارَةٌ إلَى عِبَادَتِهِ بِمَا اقْتَضَتْهُ إلَهِيَّتُهُ: مِنْ الْمَحَبَّةِ وَالْخَوْفِ وَالرَّجَاءِ وَالْأَمْرِ وَالنَّهْيِ.
-- {وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} إشَارَةٌ إلَى مَا اقْتَضَتْهُ الرُّبُوبِيَّةُ مِنْ التَّوَكُّلِ وَالتَّفْوِيضِ وَالتَّسْلِيمِ لِأَنَّ الرَّبَّ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - هُوَ الْمَالِكُ وَفِيهِ أَيْضًا مَعْنَى الرُّبُوبِيَّةِ وَالْإِصْلَاحِ.
والشرك نوعان :
شِرْكٌ فِي الْإِلَهِيَّةِ وَشِرْكٌ فِي الرُّبُوبِيَّةِ
فَأَمَّا الشِّرْكُ فِي الْإِلَهِيَّةِ فَهُوَ: أَنْ يَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا - أَيْ: مِثْلًا فِي عِبَادَتِهِ أَوْ مَحَبَّتِهِ أَوْ خَوْفِهِ أَوْ رَجَائِهِ أَوْ إنَابَتِهِ فَهَذَا هُوَ الشِّرْكُ الَّذِي لَا يَغْفِرُهُ اللَّهُ إلَّا بِالتَّوْبَةِ مِنْهُ. قَالَ تَعَالَى: {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ} {مَا نَعْبُدُهُمْ إلَّا لِيُقَرِّبُونَا إلَى اللَّهِ زُلْفَى} الْآيَةَ
وَأَمَّا الرُّبُوبِيَّةُ فَكَانُوا مُقِرِّينَ بِهَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ}.وَمَا اعْتَقَدَ أَحَدٌ مِنْهُمْ قَطُّ أَنَّ الْأَصْنَامَ هِيَ الَّتِي تُنْزِلُ الْغَيْثَ وَتَرْزُقُ الْعَالَمَ وَتُدَبِّرُهُ وَإِنَّمَا كَانَ شِرْكُهُمْ أَنْ اتَّخَذُوا مَنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ.
-والشِّرْكُ فِي الرُّبُوبِيَّةِ فَإِنَّ الرَّبَّ سُبْحَانَهُ هُوَ الْمَالِكُ الْمُدَبِّرُ الْمُعْطِي فَمَنْ شَهِدَ أَنَّ هذا لغيره فَقَدْ أَشْرَكَ بِرُبُوبِيَّتِهِ
***وَأَمَّا الشِّرْكُ الْخَفِيُّ فَهُوَ الَّذِي لَا يَكَادُ أَحَدٌ أَنْ يَسْلَمَ مِنْهُ مِثْلُ أَنْ يُحِبَّ مَعَ اللَّهِ غَيْرَهُ فَإِنْ كَانَتْ مَحَبَّتُهُ لِلَّهِ مِثْلَ حُبِّ النَّبِيِّينَ وَالصَّالِحِينَ وَالْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ فَلَيْسَتْ هى المقصوده لانه تدل على حقيقة المحبه لله قال تعالى {قُلْ إنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ}
وانما المقصود مَحَبَّةٍ تَتَعَلَّقُ بِالنُّفُوسِ لِغَيْرِ اللَّهِ تَعَالَى فهذا نقص فى توحيد العبد{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ}
*** وطرق العلاج من هذه الافات :
1-الْإِخْلَاصُ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى {فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا}
2-وَلَا يَحْصُلُ الْإِخْلَاصُ إلَّا بَعْدَ الزُّهْدِ
3-وَلَا زُهْدَ إلَّا بِتَقْوَى وَالتَّقْوَى مُتَابَعَةُ الْأَمْرِ وَالنَّهْيِ
***مُحَرِّكَاتِ الْقُلُوبِ إلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثَلَاثَةٌ:
الْمَحَبَّةُ --وَالْخَوْفُ --وَالرَّجَاءُ
؛ فَالْمَحَبَّةُ تَلْقَى الْعَبْدَ فِي السَّيْرِ إلَى مَحْبُوبِهِ، وَعَلَى قَدْرِ ضَعْفِهَا وَقُوَّتِهَا يَكُونُ سَيْرُهُ إلَيْهِ، وَالْخَوْفُ يَمْنَعُهُ أَنْ يَخْرُجَ عَنْ طَرِيقِ الْمَحْبُوبِ، وَالرَّجَاءُ يَقُودُهُ.
*إذا فقد العبد احدهما:يحركة شَيْئَانِ :
1-كَثْرَةُ الذِّكْرِ لِلْمَحْبُوبِ لِأَنَّ كَثْرَةَ ذِكْرِهِ تُعَلِّقُ الْقُلُوبَ بِهِ، وَلِهَذَا أَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِالذِّكْرِ الْكَثِيرِ فَقَالَ تَعَالَى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا . وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا}
2-مُطَالَعَةُ آلَائِهِ وَنَعْمَائِهِ {فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
*وَكَذَلِكَ الْخَوْفُ تُحَرِّكُهُ مُطَالَعَةُ آيَاتِ الْوَعِيدِ وَالزَّجْرِ وَالْعَرْضِ وَالْحِسَابِ وَنَحْوِهِ
*وَكَذَلِكَ الرَّجَاءُ يُحَرِّكُهُ مُطَالَعَةُ الْكَرَمِ وَالْحِلْمِ وَالْعَفْوِ وَمَا وَرَدَ فِي الرَّجَاءِ

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 4 رجب 1431هـ/15-06-2010م, 01:44 PM
عبد العزيز الداخل عبد العزيز الداخل غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,453
افتراضي

ريحانة الجنان: تلخيصك موفق بارك الله فيك ، ولو ذكرت السناد لمقصد شفاء القلوب لتم تلخيصك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة الجنان مشاهدة المشاركة
نفى الالوهيه لغير الله واثباتها لله وحده
راجعي هذا التعبير.

رد مع اقتباس
  #11  
قديم 4 رجب 1431هـ/15-06-2010م, 01:51 PM
عبد العزيز الداخل عبد العزيز الداخل غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,453
افتراضي

- أمجاد، تلميذ ابن القيم ، ريحانة الجنان: تلخيص موفق بارك الله فيكم.

مع التنويه إلى أهمية الحرص على الاستفادة من ألفاظ المؤلف وتعبيراته ما أمكن، لأنها غالباً تكون أدل على المراد.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:21 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir