مجلس مذاكرة استخلاص مسائل التفسير

[الشيماء وهبه]

المجموعة الرابعة:
1: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)} القدر.

مقصد الآيات
دلالة الآية على بيان وقت بداية نزول القرآن
مرجع الضمير في " إنا "
مرجع الضمير في " أنزلناه "
سبب التسمية ب " ليلة القدر "
المخاطب في الآية " وما أدراك "
دلالة الآيات على فضل ليلة القدر

2: تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.

المقصد من الآيات
علام يدل تخصيص ذكر أخذ الكتاب باليمين
معنى " هاؤم "
المقصد من "هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ"
صفة كتاب أهل اليمين
المناسبة بين الآيتين
المقصود بالظن في الآية
دلالة الآية على فوز أصحاب اليقين

3: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)} الحاقة.

المقصد من الآيات ك س
معنى " طغى " ك س ش
سبب طغيان الماء ك ش
كيفية طغيان الماء ك
المخاطب بقوله تعالى " حملناكم " ك س ش
المقصود ب " الجارية " ك س ش

مرجع الضمير في " لنجعلها " ك س
مرجع الضمير " لكم " ش
معنى " تذكرة " ش
كيفية تحقق التذكرة س ش
معنى " وتعيها " ك س ش
معنى " أذن واعية " ك س ش
المقصود بالوصف في الآية " وتعيها أذن واعية " ك

[مها شتا]

المجموعة الأولي:
التطبيق الأول:
1-: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشوري
المسائل التفسيرية:
1-متعلق "وكذلك".
2- معني "الروح".
3-تعليل تسمية القرآن بالروح.
4- أثر القرآن.

التطبيق الثاني:
تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
المسائل التفسيرية:
1- المقسم به.
2-المقسم عليه.
3- العلة من هذا القسم.
4-معني "مباركة".
5-المقصود بالليلة المباركة.
6-سبب تسميتها بالليلة المباركة.
7- تفاصيل نزول القرآن.
8-معني "يفرق".
9- المقصود "بالأمر الحكيم".
10-أنواع كتابات القدر.
11-وظائف الملائكة.
12-مظاهر عناية الله بخلقه.
المسائل العقدية:
1- الإيمان بالقضاء والقدر.
2-الإيمان بالملائكة.

التطبيق الثالث:
تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
المسائل التفسيرية:
1-علاقة الآية بما قبلها.ك،س
2-معني"زينا" .س
3- معني"السماء الدنيا". س
4-أثر زينة السماء. ش
5- معني "مصابيح". ك،س
6-سبب تسمية الكواكب مصابيح.ش
7-الحكمة من خلق النجوم . س
8- مكان النجوم . س
9-مرجع الضمير في "جعلناها "وتعليل ذلك. ك،س،ش
10- لمن أعدت الشهب وسبب رجمها للشياطين. س
11- الحكمة من خلق المصابيح ورجمها للشياطين،ودليله. ك ، ش
12-حُكم من تأول في الحكمة من خلق النجوم .ك
13-جزاء الشياطين في الدنيا والآخرة،والدليل. ك ،س ،ش
14-سبب جزاء الشياطين.س
15-مرجع الضمير في "لهم" . ش
16-دلالة الآية علي عذاب الكفار في الدنيا والآخرة . س
17- معني "عذاب السعير" .ش

[أمل عبد الرحمن]

أحسنتم جميعا وأجدتم بارك الله فيكم وزادكم علما وفهما.
- نذكّر بأن المطلوب قائمة واحدة للمسائل في التطبيق الثالث.
- وكذلك يجب وضع المفردات والجمل القرآنية بين قوسين.

وبالنسبة للمسائل فهذه بعض الملاحظات اليسيرة:
- نذكّر بضرورة التفريق بين معنى المفردة لغويا والمراد بها في الآية أي مسمّاها، فقد حصل خلط في بعض التطبيقات بين المسألتين.
- تُقدم مقاصد الآيات عموما في أول قائمة المسائل، كامتنان الله على خلقه بإنزال القرآن أو حملهم في السفينة كما ورد في هذه التطبيقات.
- نذكّر بأهمية صياغة عنوان المسألة بأقل الألفاظ دون إخلال بالمضمون، فمثلا لا نقول: الأقوال الواردة في معنى كذا، بل نقول: معنى كذا، وتترك التفاصيل لحين تحرير أقوال المفسّرين في المسألة.
- إذا كان في المفردة ضميران، كضمير المتكلم مثلا وضمير الغائب كما في قوله: (إنا أنزلناه في ليلة القدر) فنميز بينهما في عنوان المسألة فنقول مثلا في الضمير الثاني: مرجع ضمير الغائب، أو مرجع هاء الضمير.
- يفضل إذا كان الضمير ضمير مخاطب أن نعبر عن المسألة مباشرة بالمخاطب في الآية، وليس مرجع الضمير في كذا.
- في بعض التطبيقات تتكرر المسألة الواحدة بأكثر من صيغة، وهذا ما نسميه بتشقيق المسائل، فينتبه أن كل ما يصلح أن يجمعه عنوان واحد يضم تحته ولا نعدّد المسائل دون حاجة.
- لا داعي لإفراد مسائل لنظائر الآية، أو نقول تفسير فلان لكذا وكذا، فكل هذا داخل تحت المسألة، وتتضح هذه التفاصيل عند تحرير أقوال المفسّرين في المسألة، وبالتالي لا داعي لفصلها عن مسألتها الأصلية وإلا كانت مسائل مكررة.
- لوحظ على بعض التطبيقات عدم الاقتصار على عناوين المسائل كما هو مطلوب في هذه التطبيقات بل أّدخلت بعض تفصيلات المسألة في العناوين وهذا خطأ.
- نذكر ثانية بأهمية استعمال ألفاظ الآية وألفاظ المفسّر في صياغة عنوان المسألة، فبعض الطلاب يعبر عن العنوان بكلام إنشائي، وإنما عناوين المسائل متعلقة بتفسير ألفاظ وأساليب الآية.
- الأحسن أن نعبر بــ: مناسبة الآية لما قبلها، أو لما بعدها، ولا نعبر بالعلاقة أو المتعلق.

ونوصي بمطالعة تطبيقات الزملاء المشابهة للوقوف على ما قد يكون فات من مسائل.
وقد أحسنتم جدا، بارك الله فيكم وزادكم هدى.

[أمل عبد الرحمن]

نستقبل استفساراتكم ومناقشاتكم حول هذه التطبيقات وغيرها من أجزاء المقرر في مجلس المجموعة هنا:
مثبــت: مجلس طلاب المستوى الرابع من برنامج برنامج إعداد المفسّر
وننتظر من بقية طلاب المجموعة اللحوق بالركب.
بارك الله فيكم ونفع بكم.