دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > إدارة برنامج إعداد المفسر > سير المفسرين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15 صفر 1436هـ/7-12-2014م, 12:38 PM
نبيلة الصفدي نبيلة الصفدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 508
افتراضي الشيخ محمد علي الصابوني

بحث سيرة مفسر - محمد علي الصابوني-
● اسمه ونسبه
محمد علي الصابوني
تاريخ الميلاد: 1930
محل الميلاد: سوريا - حلب الشهباء
لم يزل الشيخ على قيد الحياة أطال الله عمره و أصلح أمره

● مولده ونشأته
• والده من كبار علماء حلب وتلقى الشيخ علوم العربية والفرائض وعلوم الدين على يد والده الشيخ جميل ،
• حفظ القرآن الكريم في الكُتّاب وأكمل حفظه في الثانوية وهو في سن مبكرة ،
• وكان للشيخ دراسة على كبار علماء سوريا منذ نعومة أظفاره فهو قد نشأ محباً للعلم ، راغباً في تلقيه على الشيوخ الأجلاء

• معتقده
هو أشعري الاعتقاد ،
• شيوخه
فضيلة الشيخ / محمد نجيب سراج ( عالم الشهباء)
فضيلة الشيخ / أحمد الشماع
فضيلة الشيخ / محمد سعيد الإدلبي
فضيلة الشيخ/ راغب الطباخ
فضيلة الشيخ / محمد نجيب خياطة ( شيخ القراء)

● طلبه للعلم
** تلقى الشيخ / محمد علي الصابوني الدراسة النظامية في المدارس الحكومية ،
** ولما حصل على الشهادة الابتدائية انتسب إلى إعدادية وثانوية التجارة فدرس فيها سنة واحدة ، ولما لم توافق ميوله العلمي - لأنهم كانوا يعلمون فيها الطلاب أصول المعاملات الربويّة التي تجري في البنوك – هجر الإعدادية التجارية ( مع أن ترتيبه فيها كان الأول على زملائه )وانتقل إلى الثانوية الشرعية التي كانت تسمى ( الخسروية ) في مدينة حلب وفيها درس الإعدادية والثانوية ، وكانت دراسته فيها مزدوجة تجمع بين العلوم الشرعية والعلوم الكونية التي كانت تدرس في وزارة المعارف ، فقد كانت المواد الشرعية كلها من التفسير ، والحديث ، والفقه ، والأصول ، والفرائض ، وسائر العلوم الشرعية إلى جانب الكيمياء والفيزياء والجبر والهندسة والتاريخ والجغرافيا واللغة الإنجليزية تدرّس أيضاً فيها ، فكانت دراسته جامعة بين الدراسة الشرعية والدراسة العصرية ، وقد تخرج من الثانوية الشرعية عام 1949 م .

** ولما أنهى دراسته الثانوية بتفوق ابتعثته وزارة الأوقاف السورية إلى الأزهر الشريف بالقاهرة على نفقتها للدراسة الجامعية ، فحصل على شهادة كلية الشريعة منها بتفوق عام 1952 م ،
** ثم أتمّ دراسة التخصص فتخرج عام 1954 م من الأزهر الشريف حاصلاً على شهادة ( العالمية في تخصص القضاء الشرعي ) وكانت هذه الشهادة أعلى الشهادات في ذلك العصر ، وهي تعادل شهادة الدكتوراه حاليا ً، وقد نالها بتفوق وامتياز .

● نشاطه وعمله
- رجع بعد دراسته في مصر إلى بلده ( سوريا ) فعيّن أستاذاً لمادة الثقافة الإسلامية في ثانويات حلب الشهباء ودور المعلمين ، وبقي في التدريس ثماني سنوات منذ عام 1955 م إلى عام 1962م .

-- انتدب إلى المملكة العربية السعودية أستاذاً مُعاراً من وزارة التربية في سوريا للتدريس بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية ، وكلية التربية بالجامعة بمكة المكرمة ، وكان على رأس البعثة السورية إلى المملكة آنذاك ، فدرّس فيها ما يقارب ثمان وعشرين عاماً ، وتخرج على يديه أساتذة الجامعة في هذه الفترة الطويلة،
-- نظراً لنشاطه العلمي في البحث والتأليف فقد رأت جامعة أم القرى أن تسند إليه تحقيق بعض كتب التراث الإسلامي فعيّن باحثاً علمياً في مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي ،
-- اشتغل في تحقيق كتاب عظيم في التفسير يسمى (معاني القرآن) للإمام أبي جعفر النحاس المتوفى سنة 338هـ ، والمخطوطة نسخة وحيدة في العالم لا يوجد لها ثانية ، فقام بتحقيقها على الوجه الأكمل ، بالاستعانة بالمراجع الكثيرة بين يديه من كتب التفسير واللغة والحديث وغيرها من الكتب التي اعتمد عليها ، وقد خرج الكتاب في ستة أجزاء ، وطبع باسم جامعة أم القرى بمكة المكرمة _ مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي - ،

-- بعد ذلك انتقل الشيخ للعمل في رابطة العالم الإسلامي كمستشار في هيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، وبقي فيها عدة سنوات قبل أن يتفرغ للتأليف والبحث العلمي .

● آثاره
--- للشيخ مؤلفات عديدة في شتى العلوم الشرعية والعربية ألفها في مشواره العلمي الطويل فكانت من أهم الكتب في مجالاتها ولاقت قبولاً وانتشاراً واسعاً بين طلاب العلم في شتى أنحاء العالم الإسلامي وترجم العديد منها إلى لغات مختلفة كالتركية والإنجليزية والفرنسية والملاوية والهوساوية وغيرها من لغات العالم الإسلامي ، وقد ألّف بعضها أثناء تدريسه في الجامعة ، والبعض الآخر بعد انتهائه من التدريس ، وتفرغه للتأليف ،
--- وإلى جانب مؤلفاته ، فإن للشيخ نشاط علمي واسع فقد كان له درس يومي في المسجد الحرام بمكة المكرمة يقعد فيه للإفتاء في المواسم ، كما كان له درس أسبوعي في التفسير في أحد مساجد مدينة جدة امتد لفترة ما يقارب الثماني سنوات فسّر خلالها لطلاب العلم أكثر من ثلثي القرآن الكريم ، وهي مسجلة على أشرطة كاسيت ،
-- كما قام الشيخ بتصوير أكثر من ستمائة حلقة لبرنامج لتفسير القرآن الكريم كاملاً ليعرض في التلفاز ، وقد استغرق هذا العمل زهاء السنتين ، وقد أتمه حفظه الله نهاية عام 1419 هـ.

● نبذة من أخباره
اختارت اللجنة المنظمة لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم الشيخ محمد علي الصابوني شخصية العام الإسلامية – 2007

● مؤلفاته
1. صفوة التفاسير
2. المواريث في الشريعة الإسلامية
3. من كنوز السنة
4. روائع البيان في تفسير آيات الأحكام
5. قبس من نور القرآن الكريم
6. السنة النبوية قسم من الوحي الإلهي المنزّل
7. موسوعة الفقه الشرعي الميسر(سلسلة التفقه في الدين)
8. الزواج الإسلامي المبكر سعادة وحصانة
9. التفسير الواضح الميسر
10. الهدي النبوي الصحيح في صلاة التراويح
11. إيجاز البيان في سور القرآن
12. موقف الشريعة الغرّاء من نكاح المتعة
13. حركة الأرض ودورانها حقيقة علمية أثبتها القرآن
14. التبيان في علوم القرآن
15. عقيدة أهل السنة في ميزان الشرع
16. النبوة والأنبياء
17. رسالة الصلاة
18. المهدي وأشراط الساعة
19. المقتطف من عيون الشعر
20. كشف الافتراءات في رسالة التنبيهات حول صفوة التفاسير
21. درة التفاسير (على هامش المصحف)
22. جريمة الربا أخطر الجرائم الدينية والاجتماعية
23. التبصير بما في رسائل بكر أبو زيد من التزوير
24. شرح رياض الصالحين
25. شبهات وأباطيل حول تعدد زوجات الرسول
26. رسالة في حكم التصوير
27. معاني القرآن ( للنحاس )
28. المقتطف من عيون التفاسير ( للمنصوري )
29. مختصر تفسير ابن كثير
30. مختصر تفسير الطبري
31. تنوير الأذهان من تفسير روح البيان ( للبروسوي )
32. المنتقى المختار من كتاب الأذكار( للنووي )
33. فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن ( للأنصاري

● ماقاله المؤلف عن أشهر كتبه صفوة التفاسير
وقد أسميت كتابي " صفوة التفاسير " , وذلك لأنه جامع لعيون ما في التفاسير الكبيرة المفصلة , مع الاختصار والترتيب , والوضوح والبيان .
نبذة عن الكتاب –صفوة التفاسير –
هو مؤلف ثمين خلاصة ما قاله أئمة المفسرين ليسهل فهمه على طلبة العلم، بأسلوب مبسط وعبارات ميسرة وإيضاحات جيدة، مع العناية بالجوانب اللغوية والبيانية.
وقد سلك مؤلفه في طريقة تفسيره للكتاب العزيز الأسلوب الآتي:
أولاً: بين يدي السورة، وهو بيان إجمالي للسورة الكريمة وتوضيح مقاصدها الأساسية.
ثانياً: المناسبة بين الآيات السابقة والآيات اللاحقة.
ثالثاً: اللغة مع بيان الاشتقاق اللغوي والشواهد العربية.
رابعاً: سبب النزول.
خامساً: التفسير.
سادساً: البلاغة.
سابعاً: الفوائد واللطائف.
طبع الكتاب في ثلاث مجلدات , وكان تاريخ التأليف سنة (1400 هـ )

● أقوال العلماء في صفوة التفاسير:

** الشيخ عبدالله بن جبرين رحمه الله قال :
" هذا الكتاب قد اجتهد فيه مؤلفه، وجمعه من عدة تفاسير، واطلع على أقوال العلماء المتقدمين والمتأخرين، لكن المؤلف على معتقد الأشاعرة في الأسماء والصفات، وقد ظهر أثر عقيدته في الكثير من الآيات التي تعرض لتأويلها، وصرف دلالتها، ولو على وجه الرمز والاختفاء، وهي معلومة لكل مسلم صحيح المعتقد،
وأما بقية التفسير فلا مانع من قراءته، وهو أقل أخطاء من كتب الأشاعرة كالرازي وأبي السعود والبيضاوي ونحوهم."

**الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - قد نصحه قائلاً :
نوصيك بتقوى الله ، والحرص التام على التقيد بمذهب السلف الصالح في جميع مؤلفاتك ، ونوصيك أيضاً بالإكثار من تدبر القرآن الكريم ، والسنَّة المطهرة ، وكلام سلف الأمَّة ، والاستفادة مما كتبه الإمام العلاَّمة شيخ الإسلام ابن تيمية ، وتلميذه العلاَّمة ابن القيم ، ونوصيك بمطالعة رسالتيْ " التدمرية " و " الحموية " لشيخ الإسلام ، و " الصواعق " و " اجتماع الجيوش الإسلاميَّة " لابن القيم ، وغيرها من كتب السلف .

** الشيخ صالح الفوزان حفظه الله في " البيان لأخطاء في الكتاب
من المآخذ على الكتاب ومؤلفه :
 - اعتماده على مصادر غير مرغوب فيها ووصفه لها بأنها أوثق كتب التفسير، مثل‏:‏ ‏"‏ تلخيص البيان ‏"‏ للرضي الشيعي الرافضي المعتزلي، و ‏"‏ تفسير الزمخشري ‏"‏ المعتزلي، وعلى تفاسير الأشاعرة كالرازي وأبي السعود والصاوي والبيضاوي، وبعض التفاسير العصرية مثل تفسير سيد قطب والقاسمي، ولا يخفى ما في هذا من التغرير بالقراء الذين لا يعرفون حقيقة هذه الكتب‏.‏
 -- إثبات المجاز والاستعارات في القرآن الكريم مما لا يتناسب مع مكانته الجليلة، وكلام الله يجب حمله على الحقيقة لا على المجاز‏.‏
-- حشو الكتاب بما لا يفهمه كثير من القراء من اصطلاحات البلاغيين، مثل‏:‏ الطباق، والجناس، والاشتقاق، والإطناب، والحذف، ويذكر هذه الأشياء بمجرد أسمائها من غير إيضاح لها‏.‏
-- يورد في الكتاب كثيرا من الأحاديث في أسباب النزول، ولا يبين درجتها من الصحة وعدمها‏.‏
-- ينقل من كتب المعتزلة والأشاعرة من غير تعليق على ما تشتمل عليه عباراتهم من أغلاط في العقيدة، وهذا فيه تمرير لعقائدهم الباطلة وتغرير بالقارئ المبتدئ‏.‏
-- يتهرب من تفسير آيات الصفات بالأحاديث التي جاءت توضحها، كما في آية ‏{‏حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ‏}‏، وآية‏:‏ ‏{‏هُوَ الأول وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ‏}‏، وآية‏:‏ ‏{‏يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ‏}‏، ويفسرها بما فسرها به نفاة الصفات‏.‏
-- يتمشى على منهج المتكلمين في الاستدلال بالآيات على إثبات توحيد الربوبية ووجود الرب ولا يستدل بها على توحيد الإلهية الذي سيقت من أجله وجاءت لمحاجة المخالفين فيه‏.‏
-- يتمشى على منهج المرجئة في تفسير الإيمان بالتصديق فقط‏.‏
-- تمر في تفسيره تعبيرات صوفية

** تعرّض الصابوني (كغيره من علماء الأشاعرة) للنقد من قِبل علماء السلفية، منهم سفر الحوالي وعبد العزيز بن باز الألباني وصالح الفوزان وبكر أبو زيد ومحمد جميل زينو وغيرهم. وكان كتابه "صفوة التفاسير" من أكثر كتبه التي انتقدوها، من ذلك:
• الرد على أخطاء محمد علي الصابوني في كتابه "صفوة التفاسير" و"مختصر تفسير ابن جرير"، محمد جميل زينو.
• تنبيهات هامة على كتاب "صفوة التفاسير"، محمد جميل زينو.
• ملاحظات على كتاب "صفوة التفسير"، سعد ظلاَّم، عميد كلية اللغة العربية في مصر.
• ملاحظات على صفوة التفاسير، عبد الله بن جبرين.
• "ملاحظات عامة على كتاب "صفوة التفاسير"، صالح الفوزان.
التحذير من مختصرات الصابوني في التفسير، أبكر أبو زيد، وهو ضمن كتابه الكبير "الردود".

●● نماذج من تفسيره
{ياأيها الذين آمَنُواْ لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ} أي يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله لم تقولون بألسنتكم شيئاً ولا تفعلونه؟ ولأي شيءٍ تقولون نفعل ما لا تفعلونه من الخير والمعروف؟ وهو استفهام على جهة الإِنكار والتوبيخ قال ابن كثير: هذا إنكارٌ لعى من يَعِد وعداً، أو يقول قولاً لا يفي به، وفي الصحيحين «آية المنافق ثلاثٌ: إِذا وعد أخلف، وإِذا حدَّث كذب، وإِذا ائتمن خان» ثم أكَّد الإِنكار عليهم بقوله {كَبُرَ مَقْتاً عِندَ الله} أي عظُم فعلكم هذا بغضاً عند ربكم {أَن تَقُولُواْ مَا لاَ تَفْعَلُونَ} أي أن تقولوا شيئاً ثم لا تفعلونه، وأن تَعدوا بشيء ثم لا تفون بهن قال ابن عباس: كان ناسٌ من المؤمنين قبل أن يُفرض الجهاد يقولون: لوددنا أنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ َّ دلنا على أحبِّ الأعمال إِليه فنعمل به، فأخبر الله نبيه أن أحب الأعمال إيمان بالله لا شك فيه، وجهاد أهل معصيته الذين خالفوا الإِيمان ولم يقروا به، فلما نزل الجهاد كره ذلك ناسٌ من المؤمنين وشقَّ عليهم أمره فنزلت الآية وقيل: هو أن يأمر الإِنسان أخاه بالمعروف ولا يأتمر به، وينهاه عن المنكر ولا ينتهي عنه كقوله تعالى {أَتَأْمُرُونَ الناس بالبر وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ} [البقرة: 44] ؟ ثم أخبرهم تعالى بفضيلة الجهاد في سبيل الله فقال {إِنَّ الله يُحِبُّ الذين يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً} أي يحب المجاهدين الذين يصفُّون أنفسهم عند القتال صفاً، ويثبتون في أماكنهم عند لقاء العدو {كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ} أي كأنهم في تراصِّهم وثبوتهم في المعركة، بناءٌ قد رُصَّ بعضه ببعض، وأُلصق وأُحكم حتى صار شيئاً واحداً قال القرطبي: ومعنى الآية أنه تعالى يحب من يثبت في الجهاد في سبيل الله ويلزم مكانه كثبوت البناء، وهذا تعليمٌ من الله تعالى للمؤمنين كيف يكونون عند قتال عدوهم.


** كلمات لابد من قولها في حق الشيخ **:
 كان تفسير الصابوني من الكتب المقربة لي ولما أخترته كبحث عن سيرة مفسر لم أكن أعلم المآخذ التي عليه
 لكنني صدمت بكمية النقد الموجهة إليه من قبل العلماء وكأنها سيوف مسلطة على عنقه
 بحثت كثيراً عن كلمات مدح تمدح الشيخ - كما تعودنا من العلماء المتقدمين كيف كانوا ينقدون مفسراً معيناً أو عالما ما ، يوضحون الخطأ الذي وقع فيه كما فعلوا مع كثير من العلماء ومنهم الزمخشري – ولكني لم أجد للاسف
 اعجبني كلام الشيخ ابن جبرين رحمه الله في نقده وكذلك اعجبني قول شيخنا عبد العزيز
*** المراجع :(بحثي كان كاملا عن طريق الانترنت بسبب سفري وعدم توافر مراجعي معي )

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد, الشيخ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir