|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
التعوذ عند آية الوعيد، والسؤال عند آية الرحمة في الصلاة
وله التَّعَوُّذُ عندَ آيةِ وَعيدٍ، والسؤالُ عندَ آيةِ رَحمةٍ ولو في فَرْضٍ. |
#2
|
|||
|
|||
المقنع لموفق الدين عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي
................. |
#3
|
|||
|
|||
الروض المربع للشيخ: منصور بن يونس البهوتي
(وله)؛ أي: المُصَلِّي (التَّعَوُّذُ عِنْدَ آيَةِ وَعِيدٍ, والسُّؤَالُ)؛ أي: سُؤَالُ الرَّحْمَةِ (عِنْدَ آيَةِ رَحْمَةٍ, ولو في فَرْضٍ)؛ لِمَا رَوَى مُسْلِمٌ, عَن حُذَيْفَةَ قالَ: (صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليهِ وسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَافْتَتَحَ البَقَرَةَ, فَقُلْتُ: يَرْكَعُ عِنْدَ المِائَةِ, ثُمَّ مَضَى... إِلَى أَنْ قالَ: إِذَا مَرَّ بآيَةٍ فِيهَا تَسْبِيحٌ سَبَّحَ, وَإِذَا مَرَّ بسُؤَالٍ سَأَلَ, وإِذَا مَرَّ بتَعَوُّذٍ تَعَوَّذَ). قالَ أَحْمَدُ: إِذَا قَرَأَ: {أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى} في الصَّلاةِ وغَيْرِهَا قالَ: سُبْحَانَكَ فَبَلَى. في فَرْضٍ ونَفْلٍ. |
#4
|
|||
|
|||
حاشية الروض المربع للشيخ: عبد الرحمن بن محمد ابن قاسم
(وله) أي للمصلي (التعوذ عند آية وعيد([1]) والسؤال) أي سؤال الرحمة (عند آية رحمة)([2]).ولو في فرض([3]) لما روى مسلم عن حذيفة قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، ثم مضى، إلى أن قال: إذا مر بآية فيها تسبيح سبح، وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ([4]) قال أحمد: إذا قرأ{أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى} في الصلاة وغيرها قال: سبحانك فبلى، في فرض ونفل([5]). |
#5
|
|||
|
|||
الشرح الممتع للشيخ: محمد بن صالح العثيمين
وَلَهُ التَّعَوُّذُ عِنْدَ آيَةِ وَعِيدٍ، وَالسُّؤَالُ عِنْدَ آيَةِ رَحْمَةٍ، وَلَوْ فِي فَرْضٍ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التعوذ, عند |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|