#1
|
|||
|
|||
![]() - وَإِلى مَا هُوَ أَغْلَظُ وَإِلى مَا هُوَ أَخَفُّ. |
#2
|
|||
|
|||
![]() (5) (وإِلَى مَا هُوَ أَغْلَظُ) كَنَسْخِ التَّخْيِيرِ بَيْنَ صَوْمِ رَمَضَانَ وَالْفِدْيَةِ إِلَى تَعْيِينِ الصَّوْمِ، قَالَ اللهُ تَعَالَى: {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌْْ} [الْبَقَرَةِ:184]، إِلَى قَوْلِهِ: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} [الْبَقَرَةِ:184]. |
#3
|
|||
|
|||
![]() (والنسْخُ بالأغلظِ) مِثلُ نَسْخِ (التَّخْيِيرِ بينَ الصومِ والفِديَةِ إلى تَعيينِ الصومِ)، وذلكَ في قولِهِ تعالى: {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ}، نُسِخَ ذلكَ بقولِهِ تعالى: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ}. |
#4
|
|||
|
|||
![]() الخَامِسَةُ: النَّسْخُ إلى مَا هُوَ أثقلُ، مثلَ: الكفِّ عنْ قتالِ الكُفَّارِ أوَّلاً، ثُمَّ نُسِخَ ذلكَ بأثقلَ منهُ، وهوَ وجوبُ قتالِهِمْ. |
#5
|
|||
|
|||
![]() (6) ويَجوزُ النَّسْخُ (إِلَى مَا هوَ أَغْلظُ) كمَا في نَسخِ التَّخييرِ بينَ صَومِ رمضانَ والفديَةِ بالطَّعامِ إلَى تعيينِ الصَّومِ، |
#6
|
|||
|
|||
![]() وأمَّا النسخُ إلَى بَدَلٍ فهوَ ثلاثةُ أَقْسَامٍ: |
#7
|
|||
|
|||
![]() ................ |
#8
|
|||
|
|||
![]()
|
#9
|
|||
|
|||
![]() س14: مثل لما يلي: |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
النسخ, إلى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|