- قال الشيخ صالح آل الشيخ - حفظه الله -:
اقتباس:
(والأعمال التي يعملها العبد، ويستحضر فيها ثواب الدنيا: على قسمين:
القسم الأول: أن يكون العمل الذي عمله، واستحضر فيه ثواب الدنيا، وأراده ولم يُرد ثواب الآخرة لم يُرغب الشرع فيه بذكر ثواب الدنيا، مثل: الصلاة، والصيام، ونحو ذلك من الأعمال والطاعات؛ فهذا لا يجوز له أن يريد به الدنيا؛ ولو أراد به الدنيا، فإنه مشرك ذلك الشرك).
|
السؤال: ما حكم صيام بعض الناس بقصد الحمية وصحة البدن مع قصد ابتغاء الثواب من الله؟ وما حكم التصدق رغبة في الشفاء؟
جزاكم الله خيرا.