دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23 ربيع الثاني 1436هـ/12-02-2015م, 04:40 PM
نبيلة الصفدي نبيلة الصفدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 508
افتراضي تلخيص المقرر من سورة الجن - جزء تبارك

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (
§ مرجع الضمير "إنا " ك ش
§ من المقصود بالخطاب ش ك
§ مالمقصود بالصالحون ش ك
§ مالمقصود " دون ذلك " س ش ك
§ مالمقصود " طرائق قدداً" ك س ش
§ دلالة أن الجن كالبشر منهم مؤمن ومنهم كافر ك س ش
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا
§ اعتراف الجن بقدرة الله في السموات والأرض ك س ش
§ لا مفر ولا ملجأ إلا إلى الله سبحانه – مسألة عقدية - ك س ش
§ المقصود " ولن نعجزه هرباً " ش س ك
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
§ افتخار الجن بأنهم عند استماعهم للقرآن صدقوا فكانت لهم الأفضلية على كفار الأنس ك ش
§ ما المقصود بالهدى " س ش
§ دلالة أن القرآن هو المرشد إلى الصراط المستقيم س
§ معنى " بخس " ش س ك
§ معنى " رهقاً " ش س ك
§ دلالة أن الإيمان سبب لحصول الخير وانتفاء الشر س
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا
§ معنى القاسط ك س ش
§ معنى المقسط ك
§ دلالة أن المجتهد بالبحث عن طريق الحق لابد أن يوفق إليه ش
§ معنى الآية ، {فمن أسلم فأولئك تحرّوا رشدًا} ك
§ دلالة أن طريق الرشد هو الموصل إلى الجنة ونعيمها س
تفسير قوله تعالى: (وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا
§ المقصود " حطباً" ك ش
§ دلالة أن الجزاء يكون بسبب العمل س
§ دليل أن النار يكون من وقودها كفرة الجن وكفرة الإنس ش
تفسير قوله تعالى: (وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا
§ أقوال المفسرين في هذه الآية ك
§ معنى الاستقامة ك
§ معنى الطريقة ك
§ معنى " ماء غدقاً" س ش
§ دلالة أن الاستقامة على طريق الإسلام سبب للرزق و الحرمان منه يكون بسبب العدوان والظلم س ش ك
تفسير قوله تعالى: (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا
§ معنى " لنفتنهم " ك س ش
§ أقوال المفسرين " عذاباً صعداً "ك س ش
§ مالمقصود بـ " ذكر " س ش
§ استحقاق من لم يتبع كتاب الله وغفل عنه في الدنيا عذاب الله في الآخرة س ش – مسألة عقدية-
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا
§ أقوال المفسرين " وأن المساجد لله " ك
§ سماح رسول الله صلى الله عليه وسلم للجن بأن تشهد الصلوات ولا تخلط بالناس ك
§ الدعاء عبادة لا تكون إلا لله س ش
§ أنواع الدعاء س
§ أهمية المسجد في الإسلام س ش ك
§ طلب العون من الغير فيما يقدر عليه جائز ش

تفسير المسائل التفسيرية :

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (
§ مرجع الضمير "إنا " : يرجع الضمير إلى الجن مخبرين عن أنفسهم ذكره ابن كثير والأشقر
§ من المقصود بالخطاب : إلى بعضُ الْجِنِّ لبَعْضٍ لَمَّا دَعَوْا أصحابَهم إلى الإيمانِ بمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ بعد سماعهم القرآن قاله الأشقر وذكره ابن كثير
§ مالمقصود بالصالحون: المؤمنينَ ذكره الأشقر وابن كثير
§ مالمقصود " دون ذلك ": أي الكافرين ذكره الأشقر والسعدي وابن كثير
§ مالمقصود " طرائق قدداً": جَماعاتٍ متَفَرِّقَةً، وأَصنافاً مُخْتَلِفَةً، وأهواءً متَبايِنَةً وقال سعيد : أنهم كانوا مسلمين ويهودا ونصارى ومجوس حاصل ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ دلالة أن الجن كالبشر منهم مؤمن ومنهم كافر : فمنهم من قبل استماعهم القرآن موصوف بالصلاح ومنهم متصف بالفسق والكفر ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا
§ اعتراف الجن بقدرة الله في السموات والأرض : أن قدرة الله حاكمة، نواصي كل شيء بيده مدبر كل شيء ومليكه .حاصل ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ المقصود " ولن نعجزه هرباً " ش س ك : أيْ: هاربينَ منه ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
§ افتخار الجن بأنهم عند استماعهم للقرآن صدقوا فكانت لهم الأفضلية على كفار الأنس ماذكره ابن كثير والأشقر
§ ما المقصود بالهدى " : القرآن ذكره السعدي والأشقر
§ دلالة أن القرآن هو المرشد إلى الصراط المستقيم : القرآنُ الكريمُ هو الهادِي إلى الصراطِ المُستقيمِ، وبمعرفة هِدايتَه وإرشادَه تتأثر فيه القُلُوبِ كما حصل مع الجن ذكره السعدي
§ معنى " بخس " : النقصان ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ معنى " الرَّهَقُ " :العُدوانُ والطُّغيانُ " ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا
§ معنى القاسط: الجائر عن الحقّ النّاكب عنه ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ معنى المقسط : العادل ماذكره ابن كثير
§ دلالة أن المجتهد بالبحث عن طريق الحق لابد أن يوفق إليه : فقد قَصَدُ هؤلاء النفر من الجن طريقَ الحقِّ والخيرِ واجْتَهَدوا في البحْثِ عنه حتى وُفِّقُوا له ماذكره الأشقر
§ معنى الآية ، {فمن أسلم فأولئك تحرّوا رشدًا} : أي: طلبوا لأنفسهم النّجاة ماذكره ابن كثير
§ دلالة أن طريق الرشد هو الموصل إلى الجنة ونعيمها
تفسير قوله تعالى: (وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا
§ المقصود " حطباً" وقودًا تسعّر بهم ماذكره ابن كثير والأشقر
§ دليل أن النار يكون من وقودها كفرة الجن وكفرة الإنس ذكره الأشقر
تفسير قوله تعالى: (وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا
§ أقوال المفسرين في هذه الآية ذكره ابن كثير
اختلف المفسّرون في معنى هذا على قولين :
1- أحدهما: وأن لو استقام القاسطون على طريقة الإسلام وعدلوا إليها واستمرّوا عليها لأعطاهم من سعة الرّزق الكثير ودليله قوله تعالى: {ولو أنّهم أقاموا التّوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربّهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم} [المائدة: 66]
2- وأن لو استقاموا على الضّلالة لأوسعنا عليهم الرّزق استدراجًا، كما قال تعالى: {فلمّا نسوا ما ذكّروا به فتحنا عليهم أبواب كلّ شيءٍ حتّى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتةً فإذا هم مبلسون} [الأنعام: 44]
وهذا قول أبي مجلز لاحق بن حميد؛ رواه ابن جريرٍ، وابن أبي حاتمٍ، وحكاه البغويّ عن الرّبيع بن أنسٍ، وزيد بن أسلم
§ معنى الاستقامة : الطاعة ذكره ابن كثير
§ معنى الطريقة : الإسلام وطريق الحق كما ذكر الأشقر وأحد أقوال المفسرين التي ذكرها ابن كثير
§ أو الطريقة الضلالة ماذكره ابن كثير بالقول الآخر للمفسرين
§ معنى " ماء غدقاً": هَنِيئاً مَرِيئاً كثيراً حاصل ماذكره السعدي والأشقر
تفسير قوله تعالى: (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا
§ معنى " لنفتنهم " : لنبتليهم ونختبرهم حاصل ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ معنى " عذاباً صعداً ": عذابًا شاقًّا شديدًا موجعًا مؤلمًا ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ أقوال المفسرين" عذاباً صعداً ": هذا ماذكره ابن كثير
ü قال ابن عبّاسٍ، ومجاهدٌ، وعكرمة، وقتادة، وابن زيدٍ: مشقّةً لا راحة معها.
ü وقال ابن عبّاسٍ: جبلٌ في جهنّم.
ü وقال سعيد بن جبيرٍ: بئرٌ فيها
§ مالمقصود بـ " ذكر " : القرآنِ أو عن الْمَوْعِظَةِ ذكره الأشقر وأشار إليه السعدي
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا
§ أقوال المفسرين " وأن المساجد لله "ما ذكره ابن كثير
ü المساجد : المسجد الحرام ومسجد إيليا في بيت المقدس لم يكن على الأرض غيرهما
ü : تعني المساجد كلها ، قال بها عكرمة
ü : أعضاء السجود ، أي هي لله فلا تسجدوا بها إلا لله ، عن ابن عباس بدليل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " " أمرت أن أسجد على سبعة أعظمٍ: على الجبهة -أشار بيديه إلى أنفه-واليدين والرّكبتين وأطراف القدمين "
§ سماح رسول الله صلى الله عليه وسلم للجن بأن تشهد الصلوات ولا تخلط بالناس : قال الأعمش: قالت الجنّ: يا رسول اللّه، ائذن لنا نشهد معك الصّلوات في مسجدك. فأنزل اللّه: {وأنّ المساجد للّه فلا تدعوا مع اللّه أحدًا} يقول: صلّوا، لا تخالطوا النّاس.ذكره ابن كثير والأشقر
أهمية المسجد في الإسلام : المساجِدَ هي أعْظَمُ مَحالَّ للعِبادةِ مَبْنِيَّةٌ على الإخلاصِ للهِ والخضوعِ لعَظَمَتِه، والاستكانةِ لعِزَّتِه حاصل ماذكره السعدي وابن كثير والأشقر
مسائل عقدية:
§ لا مفر ولا ملجأ إلا إلى الله سبحانه – مسألة عقدية - حتى لو سعى كل من الجن والإنس للفرار والخروج عن قدرته تعالى فلا ملجأ منه إلا إليه سبحانه ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ دلالة أن الإيمان سبب لحصول كل الخير وانتفاءكل الشر ذكره السعدي
§ دلالة أن الجزاء يكون بسبب العمل: ذلك أن القاسطون كانوا لجهنم حطباً جزاءٌ على أعمالِهم، لا ظُلْمٌ مِن اللَّهِ لهم ماذكره السعدي
§ دلالة أن الاستقامة على طريق الإسلام سبب للرزق و الحرمان منه يكون بسبب العدوان والظلم حاصل ماذكره السعدي والأشقر وأشار إليه ابن كثير
§ استحقاق من لم يتبع كتاب الله وغفل عنه في الدنيا عذاب الله في الآخرة حاصل ماذكره السعدي والأشقر
§ أعْرَاضَ الإنسان عن ذِكْرِ اللَّهِ، الذي هو كِتابُه فلم يَتَّبِعْه ويَنْقَدْ له، بل غَفَلَ عنه ولَهَى، ذلك الإنسان َفي الآخرة يسْلُكْ عَذاباً صَعَداً شَديداً بَليغاً ذكره السعدي وأشار إليه الأشقر
§ أنواع الدعاء : دُعاءَ عِبادةٍ و دُعاءَ مَسألةٍ؛ ذكره السعدي
§ الدعاء عبادة لا تكون إلا لله : ذكره السعدي والأشقر
§ طلب العون من الغير فيما يقدر عليه جائز ذكره الأشقر

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19 جمادى الأولى 1436هـ/9-03-2015م, 04:25 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

أرجو عدم استعمال اللون الأحمر لأنه يتداخل مع ملحوظات التصحيح

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة الصفدي مشاهدة المشاركة
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (
§ مرجع الضمير "إنا " ك ش
§ من المقصود بالخطاب ش ك
§ مالمقصود بالصالحون ش ك
§ مالمقصود " دون ذلك " س ش ك
§ مالمقصود " طرائق قدداً" ك س ش
§ دلالة أن الجن كالبشر منهم مؤمن ومنهم كافر ك س ش
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا
§ اعتراف الجن بقدرة الله في السموات والأرض ك س ش
§ لا مفر ولا ملجأ إلا إلى الله سبحانه – مسألة عقدية - ك س ش
§ المقصود " ولن نعجزه هرباً " ش س ك
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
§ افتخار الجن بأنهم عند استماعهم للقرآن صدقوا فكانت لهم الأفضلية على كفار الأنس ك ش
§ ما المقصود بالهدى " س ش
§ دلالة أن القرآن هو المرشد إلى الصراط المستقيم س
§ معنى " بخس " ش س ك
§ معنى " رهقاً " ش س ك
§ دلالة أن الإيمان سبب لحصول الخير وانتفاء الشر س
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا
§ معنى القاسط ك س ش
§ معنى المقسط ك
§ دلالة أن المجتهد بالبحث عن طريق الحق لابد أن يوفق إليه ش
§ معنى الآية ، {فمن أسلم فأولئك تحرّوا رشدًا} ك
§ دلالة أن طريق الرشد هو الموصل إلى الجنة ونعيمها س
تفسير قوله تعالى: (وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا
§ المقصود " حطباً" ك ش
§ دلالة أن الجزاء يكون بسبب العمل س
§ دليل أن النار يكون من وقودها كفرة الجن وكفرة الإنس ش
تفسير قوله تعالى: (وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا
§ أقوال المفسرين في هذه الآية ك
§ معنى الاستقامة ك
§ معنى الطريقة ك
§ معنى " ماء غدقاً" س ش
§ دلالة أن الاستقامة على طريق الإسلام سبب للرزق و الحرمان منه يكون بسبب العدوان والظلم س ش ك
تفسير قوله تعالى: (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا
§ معنى " لنفتنهم " ك س ش
§ أقوال المفسرين " عذاباً صعداً "ك س ش
§ مالمقصود بـ " ذكر " س ش
§ استحقاق من لم يتبع كتاب الله وغفل عنه في الدنيا عذاب الله في الآخرة س ش – مسألة عقدية-
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا
§ أقوال المفسرين " وأن المساجد لله " ك
§ سماح رسول الله صلى الله عليه وسلم للجن بأن تشهد الصلوات ولا تخلط بالناس ك
§ الدعاء عبادة لا تكون إلا لله س ش
§ أنواع الدعاء س
§ أهمية المسجد في الإسلام س ش ك
§ طلب العون من الغير فيما يقدر عليه جائز ش

تفسير المسائل التفسيرية :

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (
§ مرجع الضمير "إنا " : يرجع الضمير إلى الجن مخبرين عن أنفسهم ذكره ابن كثير والأشقر
§ من المقصود بالخطاب: إلى بعضُ الْجِنِّ لبَعْضٍ لَمَّا دَعَوْا أصحابَهم إلى الإيمانِ بمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ بعد سماعهم القرآن قاله الأشقر وذكره ابن كثير
§ مالمقصود بالصالحون: المؤمنينَ ذكره الأشقر وابن كثير
§ مالمقصود معنى " دون ذلك ": أي الكافرين ذكره الأشقر والسعدي وابن كثير
§ مالمقصود معنى " طرائق قدداً": جَماعاتٍ متَفَرِّقَةً، وأَصنافاً مُخْتَلِفَةً، وأهواءً متَبايِنَةً وقال سعيد : أنهم كانوا مسلمين ويهودا ونصارى ومجوس حاصل ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر وأورد ابن كثير أقوالا عن ابن عباس ومجاهد وقدمي آثار الصحابة على آثار التابعين.
§ دلالة الآية على أن الجن كالبشر منهم مؤمن ومنهم كافر : فمنهم من قبل استماعهم القرآن موصوف بالصلاح ومنهم متصف بالفسق والكفر ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر قد أورد ابن كثير رحمه الله آثارا يستدل بها على هذه المسألة، كأثر الأعمش : (تروح إلينا جني ....
وما رواه ابن عساكر في ترجمة العباس بن أحمد الدمشقي، يحسن بك إضافتها إلى هذه المسألة.

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا
§ اعتراف الجن بقدرة الله في السموات والأرض : أن قدرة الله حاكمة، نواصي كل شيء بيده مدبر كل شيء ومليكه .حاصل ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ المقصود " ولن نعجزه هرباً " ش س ك : أيْ: هاربينَ منه ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
معنى {ظننا}

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
§ افتخار الجن بأنهم عند استماعهم للقرآن صدقوا فكانت لهم الأفضلية على كفار الأنس ماذكره ابن كثير والأشقر
§ ما المقصود بالهدى " : القرآن ذكره السعدي والأشقر
§ دلالة أن القرآن هو المرشد إلى الصراط المستقيم بل نقول: لم سمي القرآن بالهدى؟ : القرآنُ الكريمُ هو الهادِي إلى الصراطِ المُستقيمِ، وبمعرفة هِدايتَه وإرشادَه تتأثر فيه القُلُوبِ كما حصل مع الجن ذكره السعدي
§ معنى " بخس " : النقصان ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ معنى " الرَّهَقُ " :العُدوانُ والطُّغيانُ " ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
- ما يفيده أسلوب الكلام من الترغيب في الإيمان بذكر ثمراته.

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا
§ معنى القاسط: الجائر عن الحقّ النّاكب عنه ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ معنى المقسط : العادل ماذكره ابن كثير ليست من مسائل الآية الرئيسة، لكن يمكنك إدخالها في الكلام دون فصلها.
§ دلالة الآية على أن المجتهد بالبحث عن طريق الحق لابد أن يوفق إليه : فقد قَصَدُ هؤلاء النفر من الجن طريقَ الحقِّ والخيرِ واجْتَهَدوا في البحْثِ عنه حتى وُفِّقُوا له ماذكره الأشقر
§ معنى الآية ، {فمن أسلم فأولئك تحرّوا رشدًا} معنى {تحروا رشدا}: أي: طلبوا لأنفسهم النّجاة ماذكره ابن كثير وأين كلام السعدي والأشقر في معنى الرشد؟ كان الأولى بك أن تضميه إلى كلام ابن كثير.
§ دلالة أن طريق الرشد هو الموصل إلى الجنة ونعيمها
تفسير قوله تعالى: (وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا
§ المقصود معنى " حطباً" وقودًا تسعّر بهم ، هذا خلاصة ماذكره ابن كثير والأشقر
§ دليل أن النار يكون من وقودها كفرة الجن وكفرة الإنس ذكره الأشقر

تفسير قوله تعالى: (وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا
§ أقوال المفسرين في هذه الآية ذكره ابن كثير
اختلف المفسّرون في معنى هذا على قولين :
1- أحدهما: وأن لو استقام القاسطون على طريقة الإسلام وعدلوا إليها واستمرّوا عليها لأعطاهم من سعة الرّزق الكثير ودليله قوله تعالى: {ولو أنّهم أقاموا التّوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربّهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم} [المائدة: 66]
2- وأن لو استقاموا على الضّلالة لأوسعنا عليهم الرّزق استدراجًا، كما قال تعالى: {فلمّا نسوا ما ذكّروا به فتحنا عليهم أبواب كلّ شيءٍ حتّى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتةً فإذا هم مبلسون} [الأنعام: 44]
وهذا قول أبي مجلز لاحق بن حميد؛ رواه ابن جريرٍ، وابن أبي حاتمٍ، وحكاه البغويّ عن الرّبيع بن أنسٍ، وزيد بن أسلم
§ معنى الاستقامة : الطاعة ذكره ابن كثير
§ معنى الطريقة : الإسلام وطريق الحق كما ذكر الأشقر وأحد أقوال المفسرين التي ذكرها ابن كثير
§ أو الطريقة الضلالة ماذكره ابن كثير بالقول الآخر للمفسرين
§ معنى " ماء غدقاً": هَنِيئاً مَرِيئاً كثيراً حاصل ماذكره السعدي والأشقر ، والمقصود به سعة الرزق عموما وليس الماء فقط.

تفسير قوله تعالى: (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا
§ معنى " لنفتنهم " : لنبتليهم ونختبرهم حاصل ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ معنى " عذاباً صعداً ": عذابًا شاقًّا شديدًا موجعًا مؤلمًا ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر هذه العبارة يجب أن تكون تأتي بعد ذكر أقوال السلف التالية.
§ أقوال المفسرين" عذاباً صعداً ": هذا ماذكره ابن كثير
ü قال ابن عبّاسٍ، ومجاهدٌ، وعكرمة، وقتادة، وابن زيدٍ: مشقّةً لا راحة معها.
ü وقال ابن عبّاسٍ: جبلٌ في جهنّم.
ü وقال سعيد بن جبيرٍ: بئرٌ فيها
§ مالمقصود بـ " ذكر " المقصود بالذكر: القرآنِ أو ((عن)) الْمَوْعِظَةِ ذكره الأشقر وأشار إليه السعدي

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا
§ أقوال المفسرين " وأن المساجد لله "ما ذكره ابن كثير
ü المساجد : المسجد الحرام ومسجد إيليا في بيت المقدس لم يكن على الأرض غيرهما
ü : تعني المساجد كلها ، قال بها عكرمة
ü : أعضاء السجود ، أي هي لله فلا تسجدوا بها إلا لله ، عن ابن عباس بدليل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " " أمرت أن أسجد على سبعة أعظمٍ: على الجبهة -أشار بيديه إلى أنفه-واليدين والرّكبتين وأطراف القدمين "
§ سماح رسول الله صلى الله عليه وسلم للجن بأن تشهد الصلوات ولا تخلط بالناس : قال الأعمش: قالت الجنّ: يا رسول اللّه، ائذن لنا نشهد معك الصّلوات في مسجدك. فأنزل اللّه: {وأنّ المساجد للّه فلا تدعوا مع اللّه أحدًا} يقول: صلّوا، لا تخالطوا النّاس.ذكره ابن كثير والأشقر
أهمية المسجد في الإسلام : المساجِدَ هي أعْظَمُ مَحالَّ للعِبادةِ مَبْنِيَّةٌ على الإخلاصِ للهِ والخضوعِ لعَظَمَتِه، والاستكانةِ لعِزَّتِه حاصل ماذكره السعدي وابن كثير والأشقر

- أنواع الدعاء

مسائل عقدية:
§ لا مفر ولا ملجأ إلا إلى الله سبحانه – مسألة عقدية - حتى لو سعى كل من الجن والإنس للفرار والخروج عن قدرته تعالى فلا ملجأ منه إلا إليه سبحانه ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
§ دلالة أن الإيمان سبب لحصول كل الخير وانتفاءكل الشر ذكره السعدي
§ دلالة أن الجزاء يكون بسبب العمل: ذلك أن القاسطون كانوا لجهنم حطباً جزاءٌ على أعمالِهم، لا ظُلْمٌ مِن اللَّهِ لهم ماذكره السعدي
§ دلالة أن الاستقامة على طريق الإسلام سبب للرزق و الحرمان منه يكون بسبب العدوان والظلم حاصل ماذكره السعدي والأشقر وأشار إليه ابن كثير
§ استحقاق من لم يتبع كتاب الله وغفل عنه في الدنيا عذاب الله في الآخرة حاصل ماذكره السعدي والأشقر
§ أعْرَاضَ الإنسان عن ذِكْرِ اللَّهِ، الذي هو كِتابُه فلم يَتَّبِعْه ويَنْقَدْ له، بل غَفَلَ عنه ولَهَى، ذلك الإنسان َفي الآخرة يسْلُكْ عَذاباً صَعَداً شَديداً بَليغاً ذكره السعدي وأشار إليه الأشقر
§ أنواع الدعاء : دُعاءَ عِبادةٍ و دُعاءَ مَسألةٍ؛ ذكره السعدي
§ الدعاء عبادة لا تكون إلا لله : ذكره السعدي والأشقر أنواع الدعاء من مسائل الآية التفسيرية لأنها دلت عليه صراحة وليس مستخلص من تأمل الأقوال.
§ طلب العون من الغير فيما يقدر عليه جائز ذكره الأشقر


التقييم:
- الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) 30/30
- الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) 20/20
- التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها) 18/20
- الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) 14/15
- العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) 15/15

النسبة: 97/100

وفقك الله


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 4 جمادى الآخرة 1436هـ/24-03-2015م, 12:43 AM
نبيلة الصفدي نبيلة الصفدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 508
افتراضي

السلام عليكم
التلخيص الرابع من جزء تبارك لم يصحح لي لماذا كتب في جدول المتابعة بانتظار إعادته ؟؟؟؟

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 4 جمادى الآخرة 1436هـ/24-03-2015م, 04:00 AM
الصورة الرمزية أم هيثم
أم هيثم أم هيثم غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 675
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة الصفدي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
التلخيص الرابع من جزء تبارك لم يصحح لي لماذا كتب في جدول المتابعة بانتظار إعادته ؟؟؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تم تعديله ، جزاكِ الله خيرا
.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
صفحة, نبيلة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir