سورة إبراهيم [عليه السلام]

[إشراق المطيري]

سورة إبراهيم [عليه السلام]

[اثنتان وخمسون آية، مكية]
بسم الله الرحمن الرحيم. {ألر- 1- ط} كوفي]. {الحميد- 1- ط} لمن قرأ: {الله بالرفع على الابتداء، ومن خفض وصل على البدل. {وما في الأرض- 2- ط}. {شديد- 2- لا} لأن الذين صفة الكافرين. {عوجًا- 3- ط}. {ليبين لهم- 4- ط} لأن قوله: {فيضل الله} حكم مبتدأ
[علل الوقوف: 2/621]
خارج عن تعليل الإرسال. {ويهدي من يشاء- 4- ط}. {بأيام- 5- ط}.
{نساءكم- 6- ط}. {جميعًا- 8- لا} لأن الفاء في {فإن} جزاء {أن تكفروا}. {وثمود- 9- ط}. لمن رجع بقوله: {لا يعلمهم} إلى {والذين من بعدهم}، ومن رجع بها إلى الكل فوقفه على {والذين من بعدهم- 9- ط}. {إلا الله- 9- ط}. {والأرض- 10- ط} فصلا بين الاستخبار والأخبار. {مسمى- 10- ط}.
{مثلنا- 10- ط} لأن قوله: {تريدون} لا يصلح وصفًا لقوله: {بشر} فألف الاستفهام فيه مقدر، أي: أتريدون.
[علل الوقوف: 2/622]
[{من عباده- 11- ط}]. {بإذن الله- 11- ط}. {سبلنا- 12- ط}. {آذيتمونا- 12- ط}. {في ملتنا- 13- ط}.
[{الظالمين- 13- لا}]. {من بعدهم- 14- ط}. {عنيد- 15- لا} لأن حرف الجر صفته. {[صديد- 16- لا}]. {بميت- 17- ط}. {عاصف- 18- ط}. {على شيء- 18- ط}. {بالحق- 19- ط}. {جديد- 19- لا} لأن ما بعده يتم معنى الكلام. {من شيء- 21- ط}. {لهديناكم- 21- ط}.
{فأخلفتكم- 22- ط}. {فاستجبتم لي- 22- ج} لاختلاف الجملتين. {ولوموا أنفسكم- 22- ط} لابتداء النفي. {وما أنتم بمصرخي- 22- ط} لحق «أن»، ومن قال: الابتداء
[علل الوقوف: 2/623]
بقوله: {إني كفرت} قبيح، نقول: إن الكفر بالإشراك واجب كالإيمان بالله. {من قبل- 22- ط}. {بإذن ربهم- 23- ط}.
[{في السماء- 24- لا}]. {بإذن ربها- 25- ط} لأن إلى هاهنا من وصف الشجرة. {وفي الآخرة- 27- ج} لتكرار اسم الله تعالى في الفعلين مع أن كليهما مستقبل بخلاف قوله: {ويفعل الله} لأنه في المعنى بيان قوله: {ويضل الله الظالمين. [{البوار- 28- لا}]. {جهنم- 29-
[علل الوقوف: 2/624]
ج} لأن قوله: {يصلونها} يصلح مستأنفًا، ويصلح حالاً لقوله: {وأحلوا قومهم} [أي أحلوا قومهم صالين]. [{يصلونها-
[علل الوقوف: 2/625]
29- ط} لانقطاع النظم مع الواو للعطف، وعلى تقدير الابتداء]. {عن سبيله- 30- ط}. {رزقا لكم- 32- ج}. {بأمره- 32- ج}. {الأنهار- 32- ج}.
{دائبين- 33- ج}. {والنهار- 33- ج} تحسن هذه الوقوف مع العطف لتفصيل النعم تنبيها على الشكر. {سألتموه- 34- ط} لابتداء الشرط بعد تمام الكلام. {لا تحصوها- 34-
[علل الوقوف: 2/626]
ط}. {الأصنام- 35- ط}. {من الناس- 36- ج}. {مني- 36- ج} لابتداء شرط آخر، فصلا بين النقيضين مع اتحاد الكلام. {المحرم- 37- لا} لأن تعلق لام {ليقيموا} بقوله: {أسكنت}، وكلمة {ربنا} تكرار. {وما نعلن- 38- ط}. {وإسحق 39- ط}.
{ومن ذريتي- 40} قد قيل، والوصل أجوز، لأن قوله: {وتقبل دعاء} عطف [على قوله:] {اجعلني، و {ربنا} تكرار. {الظالمون- 42- ط}. {الأبصار- 42- لا} لأن قوله: {مهطعين} حال، والتقدير: تشخص فيه أبصارهم
[علل الوقوف: 2/627]
مهطعين. {طرفهم- 43- ج} لأن قوله: {وأفئدتهم} يصلح أن يكون من صفات أهل المحشر، أي: قلوبهم خالية من الفكر دهشًا، ويحتمل أن يكون صفة الكفار في الدنيا، أي: قلوبهم خالية من الخير. {هواء- 43- ط}. {قريب- 44- لا} لأن قوله: {نجب} جواب {أخرنا}. {الرسل- 44- ط}. {من زوال- 44- لا} لعطف {وسكنتم} على {أقسمتم}. {وعند الله مكرهم- 46- ط}. {رسله- 47- ط}.
[علل الوقوف: 2/628]
{ذو انتقام- 47- ط} وقد قيل: لا وقف، لتعلق الظرف، أي: ينقم في يوم، والوقف جيد، لأن انتقامه لا يختص بيوم، بل عامل الظرف محذوف، أي: واذكر يوم. {في الأصفاد- 49- ج} لأن قوله: {سرابيلهم} مبتدأ، ولكن الجملة من صفات المجرمين معنى. {في النار- 50- لا} لتعلق لام كي. {ما كسبت- 51- ط}.
[علل الوقوف: 2/629]