اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جٓنّات محمّد الطيِّب
باسم الله
التطبيق الثاني تفسير قوله تعالى: {الْحَاقَّةُ (1) مَا الْحَاقَّةُ (2) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ (3) كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ (4) فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (6) سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7) فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ (8)} الحاقة.
تفسير قوله تعالى: (الْحَاقَّةُ (1) مَا الْحَاقَّةُ (2) (وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ (3) )- المراد بالحاقة ك س ش
- علة التسمية [تسمية يوم القيامة] بالحاقة ك س ش
- دلالة تكرار لفظة الحاقة س
- معنى الاستفهام ش [أي الاستفهامين؟ في الآية الثانية أو الثالثة أو كلاهما، بين الأشقر الفرق في المعنى بين الاستفهامين فينبغي إفراد كل منهما في مسألة]
- دلالة الاستفهام في الآية ك س ش
تفسير قوله تعالى: (كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ (4) )- المراد بثمود س
- المراد بعاد س
- معنى القارعة ش
- علة التسمية بالقارعة س ش
- متعلق تكذيب القوم س
تفسير قوله تعالى: (فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) )- المراد بالطاغية ك س ش
- أقوال السلف في المراد بالطاغية ك [وهي داخلة في المسألة الأولى، لكن في الآية مسائل أخرى: الحكمة من تسمية الصيحة بالطاغية؛ وهي مأخوذة من معناها اللغوي مجاوزة الحد، أشار إليها الأشقر
وفي كلام ابن كثير والسعدي ما يشير لمسألة كيفية إهلاك القوم بالطاغية]
قوله تعالى: (وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (6) )
- معنى صرصر ك س ش
- معنى عاتية ك س ش
- أقوال السلف في المراد بالعاتية ك س
تفسير قوله تعالى: (سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7) )- معنى {سخرها} ك ش
- معنى حسوما ك س ش
- مرجع الضمير في {فيها} ش
- معنى صرعى س ش
- معنى أعجاز س ش
- الأقوال في علة التشبيه بالأعجاز ك [بأعجاز النخل الخاوية]
- معنى خاوية ك س ش
تفسير قوله تعالى: (فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ (8) )- معنى باقية ك س ش
- نوع الاستفهام س
- دلالة الاستفهام في الآية ك س ش
المسائل الاستطرادية
الاستدلال بحديث النبيّ ﷺ في صفة إهلاك عاد ك
|
التقويم: أ
أحسنتِ، وتميزتِ، بارك الله فيكِ ونفع بكِ.