دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17 ذو الحجة 1435هـ/11-10-2014م, 11:06 PM
نبيلة الصفدي نبيلة الصفدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 508
افتراضي اعادة تلخيص سورة الفجر

تفسير قوله تعالى: {كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا (21) وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (22) وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى (23) يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (24) فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (25) وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ (26) يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27) ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (29) وَادْخُلِي جَنَّتِي (30)}


التفسير:

● مقصد الآية : (كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا)
(كَلاَّ:أي: ليسَ ما أحببتمْ منَ الأموالِ، وتنافستمْ فيهِ منَ اللذاتِ، بباقٍ لكمْ،بلْ أمامكمْ يومٌ عظيمٌ، وهولٌ جسيمٌ، تُدكُّ فيهِ الأرضُ والجبالُ وما عليهَا حتى تُجعلَ قاعاً صفصفاً لا عوجَ فيهِ ولا أمت
● معنى الدَّكُّ: الكَسْرُ وَالدَّقُّ

● مقصد الآية :وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا
(ويجيءُ اللهُ تعالَى لفصلِ القضاءِ بينَ عبادِهِ في ظللِ منَ الغمامِ، وتجيءُ الملائكةُ الكرامُ، أهلُ السماواتِ كلهمْ، صفّاً صفّاً أي: صفّاً بعدَ صفٍّ، كلُّ سماءٍ يجيءُ ملائكتهَا صفّاً، يحيطونَ بمنْ دونهمْ منَ الخلقِ، وهذهِ الصفوفُ صفوفُ خضوعٍ وذلٍّ للملكِ الجبار

● معنى قوله تعالى: {وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ} مَزْمُومَةً وَالْمَلائِكَةُ يَجُرُّونَهَا، {يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الإِنْسَانُ}: يَنْدَمُ عَلَى مَا قَدَّمَهُ فِي الدُّنْيَا من الْكُفْرِ وَالْمَعَاصِي، {وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى}؛ أَيْ: وَإِنَّمَا كَانَتْ تَنْفَعُهُ الذِّكْرَى لَوْ تَذَكَّرَ الْحَقَّ قَبْلَ حُضُورِ الْمَوْتِ)

● معنى قوله تعالى: يقول يا ليتني قدّمت لحياتي} يعني: يندم على ما كان سلف منه من المعاصي - إن كان عاصياً - ويودّ لو كان ازداد من الطاعات إن كان طائعاً؛

● معنى قوله تعالى : فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (25) وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ :
: ليس أحدٌ أشدّ عذاباً من تعذيب الله من عصاه و أهملَ ذلكَ اليومَ ونسيَ العملَ لهُ . وَلا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ: فإنَّهمْ يقرنونَ بسلاسلٍ منْ نارٍ، ويسحبونَ على وجوههمْ في الحميمِ، ثمَّ في النارِ يسجرونَ، فهذا جزاءُ المجرمينَ.

● معنى قوله تعالى:يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ,ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً: (وأمَّا مَنْ اطمأنَ إلى اللهِ وآمنَ بهِ وصدقَ رسلهُ، فيقالُ لهُ: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ إلى ذكرِ اللهِ، الساكنةُ حبِّهِ، التي قرَّتْ عينهَا باللهِ ارجعي إلى جوار ربك وثوابه، وما أعدّ لعباده في جنّته راضيةً في نفسها.مرضيّةً قد رضيت عن الله ورضي عنها وأرضاها.

● معنى قوله تعالى : فَادْخُلِي فِي عِبَادِي , وَادْخُلِي جَنَّتِي
أَيْ: فِي زُمْرَةِ عِبَادِي الصَّالِحِينَ، وَكُونِي مِنْ جُمْلَتِهِمْ وهذا تخاطبُ بهِ الروحُ يومَ القيامةِ، وتخاطبُ بهِ في حالِ الموت – وتبشر بدخول الجنة - وَادْخُلِي جَنَّتِي مَعَهُمْ؛ أَيْ: فَتِلْكَ هِيَ الكرامةُ، لا كَرَامَةَ سِوَاهَا

المسائل العقدية:
● الإيمان باليوم الآخر وعلامات الساعة وأهوالها
● اثبات صفة المجيء لله تعالى
**اثبات الشفاعة للرسول صلى الله عليه وسلم: فيذهب فيشفع عند الله تعالى في أن يأتي لفصل القضاء، فيشفّعه الله تعالى في ذلك. وهي أوّل الشفاعات، وهي المقام المحمود
** الإيمان بالجنة والنار
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ((يؤتى بجهنّم يومئذٍ لها سبعون ألف زمامٍ، مع كلّ زمامٍ سبعون ألف ملكٍ يجرّونها)).
**حياة الآخرة هي حياة الإنسان الحقيقية : {يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي} الدائمةِ الباقيةِ، عملاً صالحاً، وفي الآيةِ دليلٌ على أنَّ الحياةَ التي ينبغي السعيُ في أصلهَا وكمالهَا، وفي تتميمِ لذّاتهَا، هيَ الحياةُ في دارِ القرارِ، فإنَّهَا دارُ الخلدِ والبقاءِ).
** مواصفات النفس المطمئنة:هي المُوقِنَةُ بالإيمانِ وَتَوْحِيدِ اللَّهِ، لا يُخَالِطُهَا شَكٌّ وَلا يَعْتَرِيهَا رَيْبٌ، قَدْ رَضِيَتْ بِقَضَاءِ اللَّهِ، وَعَلِمَتْ أَنَّ مَا أَخْطَأَهَا لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهَا، وَأَنَّ مَا أَصَابَهَا لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهَا،
** الملائكة يبشّرون المؤمن عند احتضاره وعند قيامه من قبره : بالجنة

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25 محرم 1436هـ/17-11-2014م, 08:38 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة الصفدي مشاهدة المشاركة
تفسير قوله تعالى: {كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا (21) وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (22) وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى (23) يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (24) فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (25) وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ (26) يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27) ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (29) وَادْخُلِي جَنَّتِي (30)}


التفسير:

● مقصد الآية : (كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا)
(كَلاَّ:أي: ليسَ ما أحببتمْ منَ الأموالِ، وتنافستمْ فيهِ منَ اللذاتِ، بباقٍ لكمْ،بلْ أمامكمْ يومٌ عظيمٌ، وهولٌ جسيمٌ، تُدكُّ فيهِ الأرضُ والجبالُ وما عليهَا حتى تُجعلَ قاعاً صفصفاً لا عوجَ فيهِ ولا أمت
● معنى الدَّكُّ: الكَسْرُ وَالدَّقُّ

● مقصد الآية :وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا
(ويجيءُ اللهُ تعالَى لفصلِ القضاءِ بينَ عبادِهِ في ظللِ منَ الغمامِ، وتجيءُ الملائكةُ الكرامُ، أهلُ السماواتِ كلهمْ، صفّاً صفّاً أي: صفّاً بعدَ صفٍّ، كلُّ سماءٍ يجيءُ ملائكتهَا صفّاً، يحيطونَ بمنْ دونهمْ منَ الخلقِ، وهذهِ الصفوفُ صفوفُ خضوعٍ وذلٍّ للملكِ الجبار

● معنى قوله تعالى: {وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ} مَزْمُومَةً وَالْمَلائِكَةُ يَجُرُّونَهَا،

- بيان أن قوله تعالى {يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الإِنْسَانُ} جواب شرط لما تقدم .
- ما الذي سيتذكره الإنسان ؟

{يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الإِنْسَانُ}: يَنْدَمُ عَلَى مَا قَدَّمَهُ فِي الدُّنْيَا من الْكُفْرِ وَالْمَعَاصِي،
- معنى {وأنّى} في قوله تعالى {وأنّى له الذّكرى} :
{وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى}؛ أَيْ: وَإِنَّمَا كَانَتْ تَنْفَعُهُ الذِّكْرَى لَوْ تَذَكَّرَ الْحَقَّ قَبْلَ حُضُورِ الْمَوْتِ)

● معنى قوله تعالى: يقول يا ليتني قدّمت لحياتي} يعني: يندم على ما كان سلف منه من المعاصي - إن كان عاصياً - ويودّ لو كان ازداد من الطاعات إن كان طائعاً؛
- المراد بالحياة في قوله تعالى {يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي} :

● معنى قوله تعالى : فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (25) وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ :
: ليس أحدٌ أشدّ عذاباً من تعذيب الله من عصاه و أهملَ ذلكَ اليومَ ونسيَ العملَ لهُ . وَلا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ: فإنَّهمْ يقرنونَ بسلاسلٍ منْ نارٍ، ويسحبونَ على وجوههمْ في الحميمِ، ثمَّ في النارِ يسجرونَ، فهذا جزاءُ المجرمينَ.
- مرجع الضمير في {عذابه}:
- مرجع الضمير في {وثاقه}:


● معنى قوله تعالى:يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ,ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً: (وأمَّا مَنْ اطمأنَ إلى اللهِ وآمنَ بهِ وصدقَ رسلهُ، فيقالُ لهُ: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ إلى ذكرِ اللهِ، الساكنةُ حبِّهِ، التي قرَّتْ عينهَا باللهِ ارجعي إلى جوار ربك وثوابه، وما أعدّ لعباده في جنّته راضيةً في نفسها.مرضيّةً قد رضيت عن الله ورضي عنها وأرضاها.
- المراد بالرب في قوله تعالى {ارجعي إلى ربّك} :

● معنى قوله تعالى : فَادْخُلِي فِي عِبَادِي , وَادْخُلِي جَنَّتِي
أَيْ: فِي زُمْرَةِ عِبَادِي الصَّالِحِينَ، وَكُونِي مِنْ جُمْلَتِهِمْ وهذا تخاطبُ بهِ الروحُ يومَ القيامةِ، وتخاطبُ بهِ في حالِ الموت – وتبشر بدخول الجنة - وَادْخُلِي جَنَّتِي مَعَهُمْ؛ أَيْ: فَتِلْكَ هِيَ الكرامةُ، لا كَرَامَةَ سِوَاهَا
- المخاطب في قوله تعالى {فادخلي في عبادي} :

المسائل العقدية:
● الإيمان باليوم الآخر وعلامات الساعة وأهوالها
● اثبات صفة المجيء لله تعالى
**اثبات الشفاعة للرسول صلى الله عليه وسلم: فيذهب فيشفع عند الله تعالى في أن يأتي لفصل القضاء، فيشفّعه الله تعالى في ذلك. وهي أوّل الشفاعات، وهي المقام المحمود
** الإيمان بالجنة والنار
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ((يؤتى بجهنّم يومئذٍ لها سبعون ألف زمامٍ، مع كلّ زمامٍ سبعون ألف ملكٍ يجرّونها)).
**حياة الآخرة هي حياة الإنسان الحقيقية : {يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي} الدائمةِ الباقيةِ، عملاً صالحاً، وفي الآيةِ دليلٌ على أنَّ الحياةَ التي ينبغي السعيُ في أصلهَا وكمالهَا، وفي تتميمِ لذّاتهَا، هيَ الحياةُ في دارِ القرارِ، فإنَّهَا دارُ الخلدِ والبقاءِ).
** مواصفات النفس المطمئنة:هي المُوقِنَةُ بالإيمانِ وَتَوْحِيدِ اللَّهِ، لا يُخَالِطُهَا شَكٌّ وَلا يَعْتَرِيهَا رَيْبٌ، قَدْ رَضِيَتْ بِقَضَاءِ اللَّهِ، وَعَلِمَتْ أَنَّ مَا أَخْطَأَهَا لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهَا، وَأَنَّ مَا أَصَابَهَا لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهَا،
** الملائكة يبشّرون المؤمن عند احتضاره وعند قيامه من قبره : بالجنة
- الخلاف في سبب النزول :
اختلف المفسرون في سبب نزول هذه الآية ، فيمن نزلت على أقوال :
القول الأول : نزلت في عثمان بن عفان وهو مروي عن الضحاك وابن عباس كما ذكر ابن كثير .
القول الثاني : نزلت في حمزة بن عبد المطلب وهو مروي عن بريدة بن الحصيب
ذكره ابن كثير أيضا .
القول الثالث : روي أنها نزلت وأبو بكر جالس ، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم - أنها ستقال لك .



أحسنتِ بارك الله فيك ، ونفع بكِ ، ولكن فاتك كثير من المسائل التي هي من مقاصد المفسرين ، فيرجى الانتباه لاستخراج المسائل ، فهي بمنزلة العماد للتلخيص الجيد ، فلا يفوتك الاهتمام بها .
- فاتك في هذا التلخيص بعض المسائل ، فمن مسائل هذا الدرس :

- مقصد الآية : {إذا دكّت الأرض دكًّا دكًّا}
- ما الذي سيتذكره الإنسان ؟
- معنى {وأنّى} في قوله تعالى {وأنّى له الذّكرى} :
- بيان أن قوله تعالى
{يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الإِنْسَانُ} جواب شرط لما تقدم .
- المقصد من قوله تعالى {يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي} :
- المراد بالحياة في قوله تعالى {يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي} :
- مرجع الضمير في
{عذابه}:
- مرجع الضمير في {وثاقه}:
- المراد بالرب في قوله تعالى {ارجعي إلى ربّك} :
- المخاطب في قوله تعالى {فادخلي في عبادي}
:
- المقصد من الآيتين
{فادخلي في عبادي ، وادخلي جنتي } :
- الخلاف في سبب النزول :


تقييم الملخص:
الشمول : ( اشتمال التلخيص على مسائل الدرس ) 20/ 30
الترتيب : ( حسن ترتيب المسائل على العلوم ) 15 / 20
التحرير العلمي ( تجنب الأخطاء العلمية واستيعاب الأقوال في المسائل ) 18/ 20
الصياغة : ( صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية ) : 14 / 15
العرض : ( تنسيق التلخيص ليسهل قراءته ومراجعته ) : 15/ 15
= 82 %


درجة الملخص 4/4

جزاكِ الله خيرا ، وأدام النفع بك .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
صفحة, نبيلة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir