تفسير قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي
سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ (1) )
۞ سبب نزول الآية (ك-ش)
۞ المسائل التفسيرية في الآية
= من المراد بقوله :(عدوي وعدوكم) (ك-س-ش)
= المشروع مع أعداء الله (ك-س)
= السبب في تسميتهم بالعدو (ك-س-ش)
= ما عقوبة من والي أعداء الله (ك-س)
= لماذا قيل النبي عذر حاطب (ك)
= الفائدة من ذكر إخراجهم للرسول والمؤمنين (ك)
= ما السبب في إخراجهم للرسول والؤمنين؟ (ك-س-ش)
= المقصود بقوله :(أن تؤمنوا بالله ربكم )(ك-س-ش)
= عقوبة الإسرار بالمودة لأعداء الله (ك-س-ش)
= المراد بقوله :(تسرون إليهم بالمودة )(ش)
= وجوب الحذر من الأعداء (س(
= ملة إبراهيم البراءة من الشرك وأهله (س)
= مقتضي الإيمان ترك موالاة أعداء الله (س)
= معني قوله: (تلقون إليهم بالمودة)(س-ش)
= المودة لأعداء الله هي البداية لموالاتهم (س)
= المراد بالحق في الآية ؟ (ش)
المسائل السلوكية في الآية
= الله يعلم ما نسر وما نعلن (ك-س-ش)
= الركون للعدو مخالف للعقل والمروءة (س)
= المرء يكون مع الكفار لموالته لهم (ك-س-ش)