دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأهيل العالي للمفسر > منتدى الامتياز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 4 رمضان 1439هـ/18-05-2018م, 06:43 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

تابع تقويم مجلس مذاكرة مقدمة تفسير ابن عطية

حنان علي محمود: أ

- أحسنتِ، بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
- ما أوردتيه تحت فضل القرآن، تحت مسألة " أفضل شفيع " ، لا يتضح من قال هذه القول.
- في الأحرف السبعة : قول: " هي في الأمر الذي يكون واحدا لا يختلف في الحلال والحرام " هذا تعليق عام على ما قبله وليس قولا مستقلا، أن الأحرف المختلفة للكلمة الواحدة لا تؤدي إلى اختلاف في الحكم من حيث الحلال والحرام
- القول السابع والثامن هما قول واحد، مع الانتقال لمسألة أخرى وهي الخلاف في تحديد اللغات السبع.
- عند التلخيص، لا يلزمكِ ترتيب المصنف، وإنما يمكنكِ نقل مسألة من عنصر لآخر إن دعت الحاجة، كنقل الكلام عن جمع عثمان رضي الله عنه من الأحرف السبعة إلى عنصر جمع القرآن.
- يُقدم ترتيب الآيات على ترتيب السور.
- ترتيب السور في المصحف:
اختار ابن عطية القول بأنه اجتهادي، لكن مع التزام بعض الآثار الواردة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم أثناء الترتيب؛ فكان يحسن أن تؤخري القول :
" و ظاهر الآثار أنّ السبع الطّول و الحواميم و المفصّل كان مرتّبًا في زمن النبي صلّى الله عليه و سلّم , و كان في السُّور ما لم يرتّب "
يعد ذكر ترتيب السور.
فالأقوال ثلاثة في هذه المسألة:
- أنه توقيفي ، أنه اجتهادي، ومنهم من توسط فقال هو اجتهادي لكن مع التزام ما كان في السنة فالتزموا بعض الترتيب في الأحاديث وفي فع النبي صلى الله عليه وسلم، والأخير ما رجحه ابن عطية.
- باب في الألفاظ التي يقتضي الإيجاز استعمالها في تفسير كتاب الله تعالى
تلخيصكِ لهذا الباب يحتاج لمزيد توضيح بذكر أمثلة لهذه الألفاظ ، مثل " حكى الله تعالى ... "
مع بيان موقف ابن عطية بأنه أجاز ذلك - مع اعتذاره عنه- على سبيل الإيجاز لا على سبيل نسبة الصفة إلى الله تعالى، وذكره بعض الشواهد على ذلك من كلام العرب كما أوردتِ، وبيانه أن بعض الأصوليين منع ذلك.
- خُصمت نصف درجة للتأخير.


ندى علي: أ

أحسنتِ، بارك الله فيكِ.
- ورد في فضل القرآن بعض الآثار التي تحث على العمل به وتذم من يهذه كهذ الشعر دون العمل به فكان الأولى إفرادها بعنصر لأهميتها.
- في الأحرف السبعة : قول: " هي في الأمر الذي يكون واحدا لا يختلف في الحلال والحرام " هذا تعليق عام على ما قبله وليس قولا مستقلا، أن الأحرف المختلفة للكلمة الواحدة لا تؤدي إلى اختلاف في الحكم من حيث الحلال والحرام
- القول بأنها سبع لغات من لغات العرب فرقتيه في أكثر من قول وهو قول واحد أورده ابن عطية لكن ذكر مناقشته لهذا القول بين رأيه ورأي أبي بكر الباقلاني ثم انتقل إلى مسألة الخلاف في تحديد هذه اللغات.
- يفرق بين عنصر جمع القرآن، وعنصر ترتيب الآيات والسور.
- مع توضيح مراحل جمع القرآن في نقاط وأسباب كل مرحلة.
- ما استبعده ابن عطية في مسألة الألفاظ الأعجمية في القرآن هو اتفاق اللغات على لفظ معين، ولكن يرى أن أحدها أصل والآخر فرع، لا أنه يستبعد أن القرآن كله عربي مبين؛ فالخلاف بينه وبين الطبري هو في أصل هذه الألفاظ؛ الطبري يرى باتفاق اللغات، وابن عطية يرى أن أصلها أعجمي لكن العرب استعملتها وعربتها ونزل القرآن والعرب ينطقون بها فكانت عربية باستعمالهم لها.
- الألفاظ التي يقتضي الإيجاز استعمالها في تفسير كتاب الله تعالى
يُراجع التعليق على الأخت حنان للتوضيح.
- خُصمت نصف درجة للتأخير.

وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, العاشر

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir