#1
|
|||
|
|||
الإيمان قول وعمل يزيد وينقص
|
#2
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ : عبد الله بن عبد العزيز بن باز
ليس للشيخ تعليق على هذه الجزئية |
#3
|
|||
|
|||
التنبيهات اللطيفة للشيخ : عبد الرحمن بن ناصر السعدي
(فصل) ومن أصول أهل السُّنّة والجماعة أنّ الدِّينَ والإيمانَ قولٌ وعملٌ: قولُ القلبِ واللسانِ، وعملُ القلبِ واللسانِ والجوارح، وأن الإيمانَ يزيد بالطاعةِ وينقص بالمعصية، وهم مع ذلك لا يُكفِّرونَ أهل القبلة بمطلق المعاصي والكبائر كما يفعله الخوارج، بل الأُخُوَّةُ الإيمانيةُ ثابتةٌ مع المعاصي كما قال سبحانه في آية القِصاص: {فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ} [البقرة: 178]. وقال: {وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُواْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُواْ الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُواْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ} ([1]) [الحجرات: 9-10]. |
#4
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ محمد خليل هراس
(فَصْلٌ: ومِنْ أُصُولِ [ أَهْلِ السُّنَّةِ والجَمَاعَةِ ] أَنَّ الدِّينَ والإِيْمانَ قَوْلٌ وعَمَلٌ، قَوْلُ القَلْبِ واللِّسانِ، وعَمَلُ القَلْبِ واللِّسانِ والجَوَارِحِ. |
#5
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ: صالح بن فوزان الفوزان
قولُه: (ومِن أصولِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ) أيْ القواعدُ التي بُنِيتْ عليها عقيدَتُهم (أنَّ الدِّينَ) هُوَ لغةً: الذُّلُّ والانقيادُ. وشَرْعاً: هُوَ ما أمَرَ اللَّهُ به (والإيمانَ) لغةً: التَّصدِيقُ، وشَرْعا: هُوَ ما ذَكَرَهُ الشَّيخُ بقولِه: (قولٌ وعملٌ: قولُ القلبِ واللِّسانِ، وعَملُ القلبِ واللِّسانِ والجوارِحِ) هَذَا هُوَ تعريفُ الإيمانِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ: أَنَّهُ قولٌ وعملٌ. فالقولُ قِسمانِ: قولُ القلبِ وَهُوَ الاعتقادُ، وقولُ اللِّسانِ وَهُوَ التكلُّمُ بكلمةِ الإسلامِ. والعَملُ قسمانِ: عملُ القلبِ وَهُوَ نِيَّةٌ وإخلاصٌ، وعَملُ الجوارِحِ -أي الأعضاءِ- كالصَّلاةِ والحَجِّ والجِهادِ. |
#6
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
فَصْلٌ فِي الإِيِمَانِ |
#7
|
|||
|
|||
الروضة الندية للشيخ: زيد بن عبد العزيز بن فياض
الإِيمَانُ لُغَةً: التَّصْدِيقُ، وَمِنْهُ {وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا} أَيْ بِمُصَدِّقٍ لنَا. |
#8
|
|||
|
|||
التنبيهات السنية للشيخ: عبد العزيز بن ناصر الرشيد
(فَصْلٌ: ومِنْ أُصُولِ [ أَهْلِ السُّنَّةِ والجَمَاعَةِ ] أَنَّ الدِّينَ والإِيْمانَ قَوْلٌ وعَمَلٌ، قَوْلُ القَلْبِ واللِّسانِ، وعَمَلُ القَلْبِ واللِّسانِ والجَوَارِحِ. (186) |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الإيمان, قول |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|