دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع (المجموعة الثانية)

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #7  
قديم 22 رجب 1442هـ/5-03-2021م, 05:51 PM
سارة عبدالله سارة عبدالله غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 438
افتراضي

تلخيص رسالة ابن تيمية_رحمه الله_
قواعد في المحبة والبغض وما يتعلق بهما :
-أصل كل فعل وحركة في العالم من الحب والإرادة فهو أصل كل فعل ومبدؤه، كما أن البغض والكراهة مانع وصاد لكل ما انعقد بسببه ومادته.
- قد يفسر الترك بالعدم فيكون الترك مجرد عدم الفعل فعدم الفعل تارة يكون لعدم مقتضيه من المحبة والإرادة ولوازمهما وقد يكون لوجود مانعه من البغض والكراهة وغيرهما. وقد يفسر الترك بالأمر الوجودي كما يفسره بذلك أكثر أهل النظر.
- المحبة والإرادة تكون إما بواسطة وإما بغير واسطة.
- المحبة قد تكون لنفسها أو المحبة لملازمها،
مثال:
من يحب العافية والصحة (محبة لنفسها ) فيشرب الدواء (محبة مستلزمة )، ويحب رحمة الله ونجاته من عذابه (محبة لذاتها) فيترك ما يهواه( محبة مستلزمة) كما قال تعالى: {وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى.
-لابد من ترك أضعفهما محبة لأقواهما محبة، كما يفعل ما يكرهه لما محبته أقوي من كراهة ذلك، وكما يترك ما يحبه لما كراهته أقوي من محبة ذلك، ولهذا كانت المحبة والإرادة أصلا للبغض والكراهة وعلة لها ولازما مستلزما لها من غير علة.
- من يحب لابد أن يبغض:
ولهذا كان رأس الإيمان الحب في الله والبغض في الله، وكان من أحب لله وأبغض لله وأعطي لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان.
فالمحبة أصل كل أمر موجود وأصل دفع كل ما يطلب الوجود، ودفع ما يطلب الوجود أمر موجود لكنه مانع من وجود ضده، فهو أصل كل موجود من بغيض ومانع ولوازمهما.
-الحركات القسرية ناتجة عن المحبة.
وهذا القدر الذي ذكرناه من أن المحبة والإرادة أصل كل حركة في العالم فقد بينا في "القواعد" وغيرها أن هذا يندرج فيه كل حركة وعمل، فإن ما في الأجسام من حركه طبعية فإنما أصلها السكون، فإنه إذا خرجت عن مستقرها كانت بطبعها تطلب مستقرها، وما فيها من حركة قسرية فأصلها من القاسر القاهر فلم تبق حركة اختيارية إلا عن الإرادة.
-جميع تلك المحبات والإرادات والأفعال والحركات هي عبادة لله رب الأرض والسموات.
- الحب مع الله (الشرك في المحبة) أعظم الأقسام المذمومة في المحبة كما أن حب الله أعظم الأنواع المحمودة.
-أصل المحبة المحمودة التي أمر الله بها وخلق خلقه لأجلها هي ما في عبادته وحده لا شريك له إذ العبادة متضمنة لغاية الحب بغاية الذل.
-عبادة الله وحده لا شريك له هي أصل السعادة ورأسها التي لا ينجو أحد من العذاب إلا بها وعبادة إله آخر من دونه هو أصل الشقاء ورأسه الذي لا يبقي في العذاب إلا أهله.
- أهل التوحيد الذين أحبوا الله وعبدوه وحده لا شريك له لا يبقي منهم في العذاب أحد.
- جماع القرآن هو الأمر بتلك المحبة ولوازمها والنهي عن هذه المحبات ولوازمها وضرب الأمثال والمقاييس للنوعين وذكر قصص أهل النوعين.
-أصل دعوة جميع المرسلين هي العبادة.
-ورد في فضل شهادة أن لا إله إلا الله كثير من الدلائل ، وهى أفضل الكلام وما فيها من العلم والمحبة أفضل العلوم والمحبات.
-أعظم آية في القرآن صدرت بالألوهية ,كما في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبى بن كعب: "يا أبا المنذر أتدري أي آية في كتاب الله أعظم قال {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} قال فضرب بيده صدري وقال ليهنك العلم أبا المنذر".
-ليس شيء يحب لذاته من كل وجه إلا الله وحده ,ولا تصلح الإلهية إلا له ولو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا..
-كل حركة فأصلها الحب والإرادة من محبوب مراد لنفسه لا يحب لغيره، إذ لو كان كل شيء محبوبا لغيره لزم الدور أو التسلسل.
-توحيد الألوهية يستلزم توحيد الربوبية:
-أن كل حي فله إرادة وعمل بحسبه، وكل متحرك فأصل حركته المحبة والإرادة، ولا صلاح للموجودات إلا أن يكون كمال محبتها وحركتها لله تعالى، كما لا وجود لها إلا أن يبدعها الله.
-المستحق للعبادة هو الله وحده:
- صلاح الحي إنما هو صلاح مقصوده ومراده، وصلاح الأعمال والحركات بصلاح إرادتها ونياتها. ولهذا كان من أجمع الكلام وأبلغه قوله: "إنما الإعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" وهذا يعم كل عمل وكل نية.
- النية موجودة لكل متحرك , وليست قاصرة على الشريعة.
-المحبة والإرادة أصل كل عمل، ولهذا كانت المحبة والإرادة منقسمة إلى محبوب لله وغير محبوب كما أن العمل والحركة منقسم كذلك.
- المحبة والإرادة منقسمة إلى محبوب لله وغير محبوب كما أن العمل والحركة منقسم كذلك.
- المحبة لها آثار وتوابع سواء كانت صالحة محمودة نافعة أو كانت غير ذلك لها وجد وحلاوة وذوق ووصال وصدود ولها سرور وحزن وبكاء.
-المحبة المحمودة هي المحبة النافعة وهي التي تجلب لصاحبها ما ينفعه وهو السعادة والضارة هي التي تجلب لصاحبها ما يضره وهو الشقاء.
-وجوب العدل والقصد في المحاب الدنيوية.
-المشروع والنافع والصالح والعدل والحق والحسن أسماء متكافئة مسماها واحد بالذات وإن تنوعت صفاته فكل عمل صالح هو نافع لصاحبه وبالعكس وكل نافع صالح فهو مشروع وبالعكس وكل ما كان صالحا مشروعا فهو حق وعدل وبالعكس.
- اختاف أفهام الناس في تسمية المصطلحات الشرعية وضلالهم فيها إلا من اتبع الكتاب والسنة .
-أعلم الناس من كان رأيه واستصلاحه واستحسانه وقياسه موافقا للنصوص.
- اتباع الهوى يكون في الحب والبغض , وكل من اتبع هواه اتبعه بغير علم إذ لا علم بذلك إلا بهدي الله الذي بعث الله به رسله .
-كل من خرج عن الشريعة والسنة من أهل الأهواء كما سماهم السلف.
-ذكر الله لأصحاب الهدى والتقوى في معرض ذكره لأصحاب الهوى لما بينهم من التضاد.
- كل حركة وعمل في العالم فأصلها المحبة والإرادة وكل محبة وإرادة لا يكون أصلها محبة الله وإرادة وجهه فهي باطلة فاسدة فكل عمل لا يراد به وجهه باطلا.
-أعظم المحبة في الحق محبة الله وعبادته وحده، وأعظمها في الباطل اتخاذ الشريك.
- كل عمل عن محبة وإرادة والترك يكون عن بغض وكراهة وقد يكون ذلك له دين .
- التفرق والاختلاف يوجب الشرك وينافي حقيقة التوحيد الذي هو إخلاص الدين كله لله
- الحب أصل كل عمل من حق وباطل وهو أصل الأعمال الدينية.
- أصل الأعمال الدينية حب الله ورسوله..
- تفاوت الحب والبغض في قلب الشخص الواحد وتغيره من وقت لآخر.
- محبة المؤمنين لربهم أعظم المحبات، وكذلك محبة الله لهم هي محبة عظيمة جدا .
-اللذة هي الغاية من الحركات الإرادية.
- أصل الإيمان العملي هو حب الله تعالى ورسوله وحب الله أصل التوحيد العملي وهو أصل التأليه.
- أصل الإشراك العملي بالله الإشراك في المحبة .
- الخلة تتضمن كمال المحبة ونهايتها .
-حب الله طريق الحب في الله .
-من أعظم مايوصل العبد لحب الله محبة كلام الله وأسمائه وصفاته.
-محبة الله تدعو إلى محبة ملائكة الله وأنبيائه وعباده الصالحين.
-محبة الله مستلزمة لمحبة ما يحبه من الواجبات.
-تستلزم محبة الله اتباع رسوله لا محالة وكان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما.
-الذنوب تنقص من محبة الله.
-المشركين يحبون أندادهم أكثر من حبهم لله.
_ لا يبتلى بالعشق إلا من فيه نوع شرك في الدين وضعف إخلاص لله إذ ليس شيء من المحبوبات يستوعب محبة القلب إلا محبة الله.
- عشق الصور من أعظم الفتن.
- محبة الله توجب المجاهدة في سبيله.
- فلا ولاء لله إلا بالبراءة من عدو الله ورسوله.
- القدرة والإرادة يتم بهما الجهاد.
- كل محبوب لغير الله ومعظم لغير الله ففيه شوب من العبادة.
- ليس في الأمم أعظم تحقيقا للتوحيد من هذه الأمة.
- الاستغفار والتوحيد بهما يكمل الدين.
- وليس شيء شرع أن يحب لذاته إلا الله تعالى وكذلك التعظيم.
- الحب التام مستلزم للإرادة التامة الموجبة للفعل مع القدرة والبغض التام مستلزم للكراهة التامة المانعة للقدرة.
-الإنسان لا يأتي شيئا من المحرمات إلا لضعف الإيمان في أصله أو كماله أو ضعف العلم والتصديق وإما ضعف المحبة والبغض.
- كل من أطاع الشيطان في معصية الله فقد تسلط الشيطان عليه وصار فيه من الشرك بالشيطان بقدر ذلك.
-الشيطان يوالي الإنسان بحسب عدم إيمانه.
- استحقاق العباد للعذاب بالشرك فما دونه مشروط ببلاغ الرسالة في أصل الدين وفروعه.
-قاعدة درء الحدود بالشبهات.
-الكفر والفسوق والعصيان درجات.
-الإقلال والاستخفاء في المعاصي خير من المجاهرة , مالم يقترن بها محبة وتعظيم.
- من لم يعرف الواقع في الخلق والواجب في الدين لم يعرف أحكام الله في عباده وإذا لم يعرف ذلك كان قوله وعمله بجهل ومن عبد الله بغير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح.
- لا بد أن يقترن العلم بالعمل الذي أصله محبته لما يحبه الله ورسوله وبغضه لما يبغضه الله ورسوله فالعلم هو طريق إلى العمل .
- تسمية الأشياء بغير اسمها لايغير من حقائقها.
- لابد من العدل في المشاركات والمعاوضات .
-إذا كان القول على الشريعة التي بعث الله بها رسوله في دينهم ودنياهم تحالفهم وتعاقدهم وتعاونهم وتناصرهم عليها كما وصف الله به المحبين المحبوبين.
- المعاملات في الدنيا الأصل فيها أنه لا يحرم منها إلا ما حرمه الله ورسوله .
-حقيقة الموالاة والمعاداة مبناها على المحبة والبغضة.
- مذهب أهل السنة والجماعة فيمن اجتمعت فيه الحسنات والسيئات والثواب والعقاب مذمومين على فعل السيئات محمودين على فعل الحسنات .
-في الإنسان قوتان قوة الحب وقوة البغض وإنما خلق ذلك فيه ليحب الحق الذي يحبه الله ويبغض الباطل الذي يبغضه الله وهؤلاء هم الذين يحبهم الله ويحبونه.
- كثير من الديانات عادات وتقاليد للآباء.
-لاعز إلا بطاعة الله.
-السيئة تخذل صاحبها وتذله.
-أعظم الأمة جهادا هي أمة محمد صلى الله عليه وسلم.
- الدين جماعه شيئان تصديق الخبر وطاعة الأمر.
- الحق نوعان حق موجود وحق مقصود وكل منهما ملازم للآخر.
- كفر الكافر نعمة في حق المؤمنين فإنه لولا وجود الكفر والفسوق والعصيان لم يحصل جهاد المؤمنين للكفار وأمرهم الفساق والعصاة بالمعروف ونهيهم إياهم عن المنكر ولولا وجود شياطين الإنس والجن لم يحصل للمؤمنين من بعض هذه الأمور ومعاداتها ومجاهداتها ومخالفة الهوى فيها ما ينالون به أعلى الدرجات وأعظم الثواب.
-انعام الله على من لايشكر استدراج ومكر وإملاء.
- حقيقة الكرامة هي لزوم الاستقامة وهى طاعة الله.
-المقصود من البلاء هو الرجوع إلى الله.
- والمنعم عليهم في الحقيقة هم الذين يموتون على الإيمان.
_ إذا اجتمعت القدرة مع إرادته الفاسدة حصل الشر.
- ليس من ابتلاه الله فأكرمه ونعمه يكون ذلك إكراما مطلقا وليس إذا ما قدر عليه رزقه يكون ذلك إهانة بل هو ابتلاء في الموضعين وقدرهم عند الله حسب صبر المبتلى وشكر المنعم عليه.
- الكرامة هي لزوم الاستقامة.
-السعادة أصلها الطاعة والشقاء أصله المعصية.
- إذا اجتمعت القدرة مع الإرادة الفاسدة حصل الشر.
- جميع الحركات ناشئة عن الإرادة والاختيار.
- الإرادة والاختيار مستلزمة للحياة والعلم كما أن الحياة أيضا مستلزمة للعلم وللإرادة بل والإرادة والاختيار وللإرادة والحركة.
- أصل الموالاة هي المحبة كما أن أصل المعاداة البغض.
- لا بد لجميع الحركات من إله يكون المعبود المقصود المراد المحبوب لها وأنها دالة على الإله الحق.

العناوين الفرعية في رسالة المحبة لشيخ الاسلام ابن تيمية:
* تعريف العبادة .
* فضل التوحيد وخطر الشرك, والأدلة على ذلك .
*أقسام المحبة.
* أقسام الإرادة.
* المحبة لها آثار وتوابع.
* الظلم في المحبة والنتائج المترتبة عليه .
* تعريف الاستصلاح والاستحسان والقياس , وأيها المرجح.
* موقف أهل السنة من المخالفين في الاعتقاد.
* توارد الأدلة على اتباع الهوى في الحب والبغض في القرآن والسنة.
* الإرادة الكونية.
* اعتراف أهل النظر والكلام في الربوبية دون الألوهية.
* المخلوقون لايملكون علة فاعلية ولا غائية.
* غاية المخلوقات وسر وجودها هي عبادة الله وحده.
* التفريق بين العبادة الاختيارية والقسرية , والأدلة عليها.
* نسبة أهل الطب وأهل الطبع المتفلسفة القوى والآثار لغير الله.
* رأي أهل الكلام في الطبائع والقوى ومفارقتهم لأهل الطبع المتفلسفة.
* الحكم على الطائفتين وأنها كلها ضالة مخالف لصحيح المنقول وصريح المعقول.
* مدى جهل القائلين والناسبين الأسباب إلى مسبباتها دون الله.
* تفسير الدين بالعادة والخلق.
* سبب تسمية يوم القيامة بيوم الدين.
* حاجة الناس للدين.
* الأعمال تقع مختصة وقد تقع مشتركة.
* ماهو الدين الحق ؟ والأدلة على ذلك.
* شروط قبول العمل.
* الدين واحد والشرائع مختلفة.
* الأصول الأربعة الموجبة للسعادة في كل ملة .
* ذم الاختلاف.
* عقوبة من خالف الفطرة في عبادة الله.
* الدين الحق تقوم عليه مصالح الدنيا والآخرة.
* الفرق الضالة وأصحاب القوانين الوضعية يراعون مصلحة الدنيا على حساب مصلحة الدين.
* محبة الله للمؤمنين ومحبتهم له سبحانه.
* المحبة عند الجهمية والصفاتية.
* منهج السلف في اثبات المحبة واثباتها مع الدليل.
* هل العشق يليق اطلاقه على الله تعالى؟
* رأي الصوفية في العشق, والرد عليهم , مع الدليل.
* مآخذ من أنكر لفظ العشق على الله سبحانه.
* ورود بعض الألفاظ المحرمة تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا كالاتحاد والحلول.
* فساد معنى العشق في حق الله وامتناعه.
* الضالين في محبة الله فريقان من الناس فريق من أهل النظر والكلام وفريق من أهل التعبد والتصوف.
* انصاف ابن تيمية في الحكم على الصوفية.
* المحبة والبغض ومايتبعها من اللذة والألم.
*أنواع اللذات في الدنيا ثلاث لذة الجسد ولذة الجاه والتعظيم و لذة الروح والقلب والعقل.
*الحكمة من ارسال الرسل ,وتوجيههم للذات بما يحقق رضا الله .
*اللذات عند المتفلسفة وغيرهم من الضالين.
*الفرق بين الحب في الله ولله ومع الله.
*مراتب العشق.
*المقارنة بين العشق والزنا.
*العلاقة بين المعاصي والشرك بالله.
*الفتنة : تعريفها , ودوافعها, وأنواعها.
*دور الجهاد في دفع الفتنة.
*تعريف الفتنة.
*ماهي أعظم الفتنة؟.
*من أنواع الفتن.
*من مضادات محبة الله.
*تفسير اجتماع الضدين في القلب كحب الله وحب مايبغضه الله:
*درجات محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
*علاقة الجهاد بالإيمان.
*الجهاد: تعريفه
*أقسام الناس في الجهاد .
*أنواع المحبوبات:
*علاقة المكروهات والمحرمات والواجبات بالإيمان.
*أنواع الأنكحة في الجاهلية.
*مقاصد محبون الصوروالخلط بين أنواع المحبة لها.
*بعض الفتاوى من الجاهلين قد تؤدي إلى تبديل الدين وطاعة الشياطين.
*درجات الكفر والفسوق والعصيان .
*الواجب في المشاركات والمعاوضات إذا كانت بين الناس بعضهم مع بعض.
* الرد على الشبهة الكبيرة وهي اعتقاد أن الدين لا يحصل إلا بفساد الدنيا وأن النعيم في الدنيا لايكون إلا لأهل الكفر ولأهل الإيمان في الآخرة فقط لكن النعيم للمؤمن في الدنيا والآخرة, ومنشأهذه الشبهة الجهل.
*الجهاد أصلح للكفار من أي عذاب.
* تنازع الناس فيما ينال الكافر في الدنيا من التنعم هل هو نعمة في حقه أم لا .
*وجوب شكر الله على نعمه.
*صلاح الناس وفسادهم في السراء والضراء أربعة أقسام.
*حال المؤمن والكافر مع القدرة والإرادة.
*أقوال القدرية والجبرية في القدر.
* الحق نوعان حق موجود وحق مقصود وكل منهما ملازم للآخر.
* الابتلاء قد يكون بالنعم وقد يكون بالمحن.
*بيان انعام الله على الكافر بالنعم هل هو مثل انعام المؤمن ونزاع القدرية في ذلك .
*وجوب لزوم السنة والاقتصاد حتى نفهم الأمور الدينية على مراد الله.
*تمام انعام الله على المؤمنين بوجود الكفار والمنافقين والعصاة حيث خص الله المؤمنين بعبادات بوجود هؤلاء العاصين.
*لذات الذنوب والمعاصي تفوقها لذة التوبة والعمل الصالح.
*النعمة للعاصي تكون استدراج.
* من لم يلاحظ إلا الأمر والنهي والوعد والوعيد فقط هم القدرية ومن ضاهاهم .
*كفر القدرية بما وجب عليه الإيمان به من خلق الله وكتابه ومشيئته وتدبيره.
*العبد يتقلب بين أحوال السراء والضراء.
*جنة الكافر الدنيا ولو كانت حياته جحيما وجنة المؤمن الآخرة .
*مذهب المعتزلة ودعواهم قيام الأمر والنهي لمصلحة المعين.
*الجبرية نفت عن الله الحكمة وضلت وأضلت في القدر وغيره .
*مذهب أهل السنة وهو الوسط لا إفراط ولا تفريط.
*تعريف الطاغوت.
* معني المجيء إلى الرسول بعد مماته.
*حكاية العتبي وبطلانها
*حكم التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم.
* وجوب توحيد الله في الدعاء.
* وجوب الرضا بما أمر الله به ورسوله .
* تنازع العلماء في حكم الرضا بما يقدره الحق من الألم بالمرض والفقر .
*الموالاة والمعاداة تعريفها والأدلة عليها.
* غيرة الله وعلاقتها بتحريم الفواحش.
*أصل الفواحش المحبة الفاسدة .
*لابد من التواصي بالحق والتواصي بالصبر.
* المحبة الفاسدة توجب ظلم المتحابين لأنفسهما ولغيرهما موجود في كل محبة يبغضها الله كمحبة الأنداد والشركاء.
* العلمين الفعلي والانفعالي مستلزم للآخر.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الثاني, التطبيق

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir