دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الثامن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11 شوال 1439هـ/24-06-2018م, 12:19 AM
فدوى معروف فدوى معروف غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Feb 2015
المشاركات: 1,021
افتراضي

تابع لما سبق


المقصد الرابع:بيان الخلوة البدعية
وهي من العبادات البدعية.وهي تشتبه بالإعتكاف الشرعي.أما الخلوات فبعضهم يحتج فيها بتحنثه عليه السلام بغار حراء قبل الوحي وهذا خطأ.لأنه كان قبل النبوة.
_وطائفة يجعلون الخلوة أربعين يوما ويحتجون فيها بأن الله واعد موسى أربعين يوما.فيقولون يحصل هذا بعد الخطاب والتنزل .وهذا أيضا غلط,لأنه ليس من شريعة محمد صلى الله عليه وسلم.فهذا تمسك بشرع منسوخ بما كان قبل النبوة.وهو أيضا ابتداع في القدر.
_من شروط المتابعة في العبادة الموافقة في السبب ,الجنس,القدر,الكيفية,الزمان والمكان.ولا يجوز الابتداع في أحدهم.
_أما من حيث الجنس والمكان والكيفية فقد كان يقصد أصحاب الخلوات أمكنة لا أذان فيها ولا إقامة ولا مساجد ولا صلوات,مثل الكهوف والغيران التي في الجبال والمقابر التي يظن أنها لأثر نبي أو رجل صالح.
_لقد جرب من سلك هذه العبادات البدعية فأتته الشياطين وحصل له تنزل شيطاني وخطاب شيطاني.وذلك كله لأنهم خرجوا عن شريعة النبي عليه السلام.
_أكثر أصحاب الخلوات يخرجون إلى أجناس غير مشروعة مثل طريقة أبي حامد ومن تبعه .وهؤلاء يأمرون صاحب الخلوة أن لايزيد على الفرض لا قراءة ولا نظرا في حديث نبوي,بل يأمرونه بالذكر ثم يقولون:ذكر العامة"لا إله إلا الله"وذكر الخاصة"الله الله" وذكر خاصة الخاصة"هو".وهي بدعة في الشرع وخطأ في القول واللغة.وهم بذلك يجمعون القلب على شيء معين.وليس عبادة الله.
المقصد الخامس:بيان الفرق بين الأحوال الشيطانية والأحوال الرحمانية
1.الفرق الذي لا يخطئ هو القرآن والسنة فما وافق الكتاب والسنة فهو حق وما خالف ذلك فهو خطأ.قال تعالى:{ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين}.
2.ذكر الرحمن هو ما أنزله على رسوله.قال تعالى:{وهذا ذكر مبارك أنزلناه}.
3.الفرقان هو الذي بعث الله به محمد عليه السلام .قال تعالى:{الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا}.هكذا تكون الأحوال الرحمانية.
4.أما الأحوال الشيطانية :فهي أن ننظر إلى السبب وإلى غايته فإن كان السبب عبادة غير شرعية مثل السجود لصنم حتى يحصل المراد,أو استشفاع بصاحب الصورة حتى يحصل المراد.أو أن يدعو المخلوق كما يدعو الخالق.هنا تكون الأحوال الشيطانية.
_كراهية أهل البدع للقرآن والحديث والعلم.لأن شياطينهم تهربهم من القرآن والسنة كما يهرب اليهودي والنصراني أن يسمع كلام المسلمين حتى لا يتغير اعتقاده في دينه.قال تعالى:{فما لهم عن التذكرة معرضين}.
وقد يظن بعضهم أن خطابا يلقى عليه من الله بلا واسطة وقد يكون من الشيطان.
*مسألة:قول أصحاب البدع بأن ما ينزل عليهم من الله وليس من الشيطان.
رد شيخ الإسلام:إذا كان جنس هذه الأحوال مشتركا بين أهل الحق وأهل الباطل.فلا بد من دليل يبين أن ما حصل لكم هو الحق.
والرد الثاني:بل ما يحصل لهم من الشيطان لأنه مخالف لما بعث الله به محمد عليه السلام.فقد كانت الشياطين تتراءى لهم أحيانا وتأمرهم فيطيعون.
5.خطر المعازف والخمر:المعازف هي خمر النفوس .تفعل بالنفوس أعظم مما تفعله الخمر.
ذكر عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه قال:"اتقوا الخمر فإنها أم الخبائث....إلى آخر الحديث".
_القتل "كذلك خطره مثل المعازف فإذا سمع المعازف وسيطر عليه شيطانه قتل وزنى وفحش.
_ومن أسباب التنزل الشيطاني:النذر لغير الله,.وفيه الشرك.كأن يعطيه الشيطان بعض حوائجه.قال صلى الله عليه وسلم"من نذر أن يطيع الله فليطعه ومن نذر أن يعص الله فل يعصه".
ومن جهة ثانية,لو فعل العبد الطاعات دون نذر لكان أفضل .فالنذر ليس سببا في حصول المطلوب والله لا يقضي الحاجة بمجرد تلك العبادة أو النذر.بل ليبتليه أيشكر أم يكفر.




تم بحمد الله

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 18 شوال 1439هـ/1-07-2018م, 07:39 PM
هيئة التصحيح 4 هيئة التصحيح 4 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 8,801
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى معروف مشاهدة المشاركة
إعادة

تلخيص مقاصد رسالة

"العبادات الشرعية والفرق بينها وبين البدعية"
لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
المقصد العام للرسالة:الفرق بين العبادات الشرعية والعبادات البدعية وأمثلتها والرد على شبهات أهل البدع.
المقاصد الفرعية:
قامت هذه الرسالة على جملة من المقاصد:
المقصد الأول:مقدمة في أصل الدين.
المقصد الثاني:بيان العبادات الشرعية.
المقصد الثالث:بيان العبادات البدعية.
المقصد الرابع:بيان الخلوة البدعية.
المقصد الخامس:بيان الفرق بين الأحوال الشيطانية والأحوال الرحمانية.


المقصد الأول:مقدمة في أصل الدين
1.الدين ما شرعه الله ورسوله.قال تعالى:{وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون}.
_وقد ذكر الله في سورتي الأنعام والأعراف وغيرهما ما ذم به المشركين حين حرموا ما لم يحرمه الله كالبحيرة والسائبة واستحلوا ما حرمه الله كقتل أولادهم.قال تعالى:{أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله}.
2.أصل الدين متابعة النبي صلى الله عليه وسلم.
_وذلك بفعل ما أمرنا به والاقتداء بأفعاله.
_ما فعله مباحا على غير وجه التعبد يجوز لنا أن نفعله مباحا.
قال تعالى:{هو الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا}.القرآن هو الذي فرق الله به بين الحق والباطل وبين الهدى والضلال.
_أما ما كان من فعل النبي صلى الله عليه وسلم بحكم الاتفاق مثل نزوله في السفر بمكان ,فقد كان ابن عمر يحب أ يفعله مثل فعله عليه السلام.أما الخلفاء الراشدون وجمهور الصحابة فلم يستحبوا ذلك.وهذه مسألة هامة:لأن المتابعة لا بد فيها من القصد.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى معروف مشاهدة المشاركة
تابع لما سبق


المقصد الثاني:بيان العبادات الشرعية.
1.العبادات إما واجبة وإما مستحبة.في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى:"ما تقرب إلي عبدي بمثل أداء ما افترضت عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها فبي يسمع وبي يبصر وبي يبطش وبي يمشي ولئن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس عبدي المؤمن يكره الموت وأكره مساءته ولا بد له منه".
2.التعبد المشروع هو الذي يتقرب به إلى الله.ويدخل فيه الصلوات المشروعة واجبها ومستحبها ,وقراءة القرآن على الوجه المشروع والأذكار والدعوات وغيرها من العبادات التي يطيقها العبد بدون تفريط ومغالاة.
3.العزلة المشروعة:هي التي تكون مأمورا بها أمر ايجاب أو استحباب.مثالها:اعتزال الأمور المحرمة.قال تعالى{وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون من دون الله فأووا إلى الكهف}.ومنها الاعتكاف الشرعي في المساجد كما كان النبي عليه السلام يفعل هو وأصحابه.
_كذلك اعتزال الناس في فضول المباحات وذلك بالزهد فيه.وهذا مستحب.
4.الايمان بالأنبياء والرسل من العبادات المشروعة:قال تعالى:{قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى ابراهيم واسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون}.
5.وجوب تحريم اتخاذ قبور الأنبياء والصالحين مساجد مع أنهم مدفونون فيها.ولكن يستحب اتيان القبور للسلام عليهم دون أن يصلوا فيها أو عندها.
_هذا النهي لأنها ذريعة إلى الشرك و أراد أن تكون المساجد خالصة لله تعالى,لعبادته فقط.قال تعالى:{وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا}.
المقصد الثالث:بيان العبادات البدعية.
1.قال تعالى:{أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله}كالشرك والفواحش مثل الطواف بالبيت عراة وغيرها وقتل أولادهم وغيرها.
2.نقص الايمان بالرسل.مسألة:قول أصحاب الخلوات أنهم يؤمنون ببعض ما جاء على الرسل ويكفرون ببعض وهذا الذي قالوه باطل من وجوه:
_أن الذي يسمونه "العقل الفعال"باطل لا حقيقة له.
_أن ما يجعله الله في القلوب إما أن يكون حقا من الملائكة أو باطلا من الشياطين.
_أن الأنبياء جاءتهم الملاءكة بالوحي ومنهم من كلمه الله كموسى عليه السلام.وليس فيضا كما يزعمون.
_أن الانسان إذا فرغ عقله فكيف يعلم بأن الذي جاءه حق؟
_إذا فرغ الإنسان عقله من كل شيء حلت فيه الشياطين ثم تنزلت عليه.قال تعالى:{ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين}.
_هذه الطريقة لو كانت حقا لكانت فيمن لم يأتهم رسول .أما من أتاه رسول فمن خالفه ضل.
_أن أبا حامد يشبه ذلك بنقش أهل الصين والروم على تزويق الحائط حتى تمثل فيه ما صقلوا.وهذا قياس فاسد.
*هذه مسألة هامة.زكذلك ما جاء به ابن سينا من أسماء ابتدعوها من عند أنفسهم وهي أصلا من الشريعة مثل "الملك" "الملكوت"و"الجبروت"و"اللوح المحفوظ".إذ لو كانت العلوم تتنزل على القلوب من النفس الفلكية كما يزعم هؤلاء فلا فرق في ذلك بين الناظر والمستدل والمفرغ قلبه فتمثيل ذلك بنقش أهل الصين والروم تمثيل باطل.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى معروف مشاهدة المشاركة
تابع لما سبق


المقصد الرابع:بيان الخلوة البدعية
وهي من العبادات البدعية.وهي تشتبه بالإعتكاف الشرعي.أما الخلوات فبعضهم يحتج فيها بتحنثه عليه السلام بغار حراء قبل الوحي وهذا خطأ.لأنه كان قبل النبوة.
_وطائفة يجعلون الخلوة أربعين يوما ويحتجون فيها بأن الله واعد موسى أربعين يوما.فيقولون يحصل هذا بعد الخطاب والتنزل .وهذا أيضا غلط,لأنه ليس من شريعة محمد صلى الله عليه وسلم.فهذا تمسك بشرع منسوخ بما كان قبل النبوة.وهو أيضا ابتداع في القدر.
_من شروط المتابعة في العبادة الموافقة في السبب ,الجنس,القدر,الكيفية,الزمان والمكان.ولا يجوز الابتداع في أحدهم.
_أما من حيث الجنس والمكان والكيفية فقد كان يقصد أصحاب الخلوات أمكنة لا أذان فيها ولا إقامة ولا مساجد ولا صلوات,مثل الكهوف والغيران التي في الجبال والمقابر التي يظن أنها لأثر نبي أو رجل صالح.
_لقد جرب من سلك هذه العبادات البدعية فأتته الشياطين وحصل له تنزل شيطاني وخطاب شيطاني.وذلك كله لأنهم خرجوا عن شريعة النبي عليه السلام.
_أكثر أصحاب الخلوات يخرجون إلى أجناس غير مشروعة مثل طريقة أبي حامد ومن تبعه .وهؤلاء يأمرون صاحب الخلوة أن لايزيد على الفرض لا قراءة ولا نظرا في حديث نبوي,بل يأمرونه بالذكر ثم يقولون:ذكر العامة"لا إله إلا الله"وذكر الخاصة"الله الله" وذكر خاصة الخاصة"هو".وهي بدعة في الشرع وخطأ في القول واللغة.وهم بذلك يجمعون القلب على شيء معين.وليس عبادة الله.
المقصد الخامس:بيان الفرق بين الأحوال الشيطانية والأحوال الرحمانية
1.الفرق الذي لا يخطئ هو القرآن والسنة فما وافق الكتاب والسنة فهو حق وما خالف ذلك فهو خطأ.قال تعالى:{ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين}.
2.ذكر الرحمن هو ما أنزله على رسوله.قال تعالى:{وهذا ذكر مبارك أنزلناه}.
3.الفرقان هو الذي بعث الله به محمد عليه السلام .قال تعالى:{الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا}.هكذا تكون الأحوال الرحمانية.
4.أما الأحوال الشيطانية :فهي أن ننظر إلى السبب وإلى غايته فإن كان السبب عبادة غير شرعية مثل السجود لصنم حتى يحصل المراد,أو استشفاع بصاحب الصورة حتى يحصل المراد.أو أن يدعو المخلوق كما يدعو الخالق.هنا تكون الأحوال الشيطانية.
_كراهية أهل البدع للقرآن والحديث والعلم.لأن شياطينهم تهربهم من القرآن والسنة كما يهرب اليهودي والنصراني أن يسمع كلام المسلمين حتى لا يتغير اعتقاده في دينه.قال تعالى:{فما لهم عن التذكرة معرضين}.
وقد يظن بعضهم أن خطابا يلقى عليه من الله بلا واسطة وقد يكون من الشيطان.
*مسألة:قول أصحاب البدع بأن ما ينزل عليهم من الله وليس من الشيطان.
رد شيخ الإسلام:إذا كان جنس هذه الأحوال مشتركا بين أهل الحق وأهل الباطل.فلا بد من دليل يبين أن ما حصل لكم هو الحق.
والرد الثاني:بل ما يحصل لهم من الشيطان لأنه مخالف لما بعث الله به محمد عليه السلام.فقد كانت الشياطين تتراءى لهم أحيانا وتأمرهم فيطيعون.
5.خطر المعازف والخمر:المعازف هي خمر النفوس .تفعل بالنفوس أعظم مما تفعله الخمر.
ذكر عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه قال:"اتقوا الخمر فإنها أم الخبائث....إلى آخر الحديث".
_القتل "كذلك خطره مثل المعازف فإذا سمع المعازف وسيطر عليه شيطانه قتل وزنى وفحش.
_ومن أسباب التنزل الشيطاني:النذر لغير الله,.وفيه الشرك.كأن يعطيه الشيطان بعض حوائجه.قال صلى الله عليه وسلم"من نذر أن يطيع الله فليطعه ومن نذر أن يعص الله فل يعصه".
ومن جهة ثانية,لو فعل العبد الطاعات دون نذر لكان أفضل .فالنذر ليس سببا في حصول المطلوب والله لا يقضي الحاجة بمجرد تلك العبادة أو النذر.بل ليبتليه أيشكر أم يكفر.




تم بحمد الله

هناك عدة ملاحظات يجب التنبه لها:
- يجب أولا استخراج المسائل قبل التركيز على استخراج المقاصد الفرعية، ففقد فاتتكِ مسائل كثيرة،

فمثلا: شيخ الإسلام تحدث عن إحدى العبادات البدعية ألا وهي الخلوة البدعية وهي مقصد فرعي يندرج تحته كثير من المسائل، التي يجب تصنيفها وترتييبها
ترتيبا موضوعيا، فتعلمين أن شروط المتابعة في العبادة الموافقة في (السبب - الجنس - القدر - الكيفية - الزمان - المكان) ولا يجوز الابتداع في أحدهم، لذا ستجدي
شيخ الإسلام يذكر الخلوة البدعية ثم يذكر العبادات البدعية التي تحدث في هذه الخلوة من حيث الوقت، والقدر، والمكان....وهكذا، فكان يجبب عليك جمع

المسائل المتعلقة بالخلوة البدعية وجعلها تحت مقصد فرعي واحد.
-
عند الحديث عن بدعة مثل الخلوة أربعين يوما هذا ابتداع في القدر، نبين ذلك ونقول بدعتهم كذا....، دليلهم....، رد شيخ الإسلام........
[وقد نبهتك إلى هذه النقطة سابقا]

- استخراجك للمسائل الفرعية قليل حاولي التنبه لهذه النقطة.


التقدير: (ج).

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأول, التطبيق

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:20 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir